حيدر القرشي
03-04-2011, 03:07 PM
محاكمة المجرم المدعو الزهري الناصبي حسب قوانين علماء اهل السنة
الكتاب : تاريخ دمشق
المؤلف : ابن عساكر
عدد الأجزاء : 70
ج39ص505
عن معمر قال سألت الزهري عن عثمان وعلي أيهما أفضل قال فقال الدم الدم عثمان أفضلهما قال وكان يقال أبو بكر وعمر وعثمان ثم يسكت
حكم علماء العامة عليه:
الكتاب : " إعتقاد أهل السنة .. للإمام أبي بكر بن قاسم الرحبي "
إعداد : موسى بن محمد بن هجاد الزهراني
ص20
الأصل الثاني :
الخلفاء بعد الرسول صلى الله عليه وسلم : " أبو بكر ، ثم عمر ، ثم عثمان ، ثم على رضي الله عنهم " ؛ لإجماع الصحابة على ذلك ، وإجماعهم حجة ملزمة ، ومن طعن في خلافة واحد منهم فهو أضل من حمار أهله .
الكتاب : قطف الثمر في بيان عقيدة أهل الأثر
المؤلف : محمد صديق حسن خان القنوجي
الناشر : عالم الكتب - بيروت
الطبعة الأولى ، 1984
تحقيق : د.عاصم بن عبدالله القريوتي
عدد الأجزاء : 1 ص93
وأحقهم بالخلافة بعد النبي أبو بكر لفضله وسابقته وتقديم النبي له في الصلوات على جميع أصحابه وإجماع الصحابة على تقديمه ومتابعته ولم يكن الله ليجمعهم على ضلالة
ثم بعده عمر لفضله وعهد أبي بكر إليه
ثم عثمان لتقديم أهل الشورى له
ثم علي رضي الله عنه لإجماع أهل عصره عليه
فهؤلاء الخلفاء الراشدون والأئمة المهديون ومن طعن في خلافة أحد من هؤلاء فهو أضل من حمار أهله
الكتاب : معجم ابن الأعرابي
ص245
1738 - سمعت مطيرا يقول : سمعت محمد بن منصور الطوسي يقول لأحمد بن حنبل : بلغني أن قوما يقولون : أبو بكر ، وعمر ، وعثمان ثم يسكت ، فقال : هذا كلام سوء
الكتاب : تاريخ دمشق
المؤلف : ابن عساكر
عدد الأجزاء : 70
ج39ص505
عن معمر قال سألت الزهري عن عثمان وعلي أيهما أفضل قال فقال الدم الدم عثمان أفضلهما قال وكان يقال أبو بكر وعمر وعثمان ثم يسكت
حكم علماء العامة عليه:
الكتاب : " إعتقاد أهل السنة .. للإمام أبي بكر بن قاسم الرحبي "
إعداد : موسى بن محمد بن هجاد الزهراني
ص20
الأصل الثاني :
الخلفاء بعد الرسول صلى الله عليه وسلم : " أبو بكر ، ثم عمر ، ثم عثمان ، ثم على رضي الله عنهم " ؛ لإجماع الصحابة على ذلك ، وإجماعهم حجة ملزمة ، ومن طعن في خلافة واحد منهم فهو أضل من حمار أهله .
الكتاب : قطف الثمر في بيان عقيدة أهل الأثر
المؤلف : محمد صديق حسن خان القنوجي
الناشر : عالم الكتب - بيروت
الطبعة الأولى ، 1984
تحقيق : د.عاصم بن عبدالله القريوتي
عدد الأجزاء : 1 ص93
وأحقهم بالخلافة بعد النبي أبو بكر لفضله وسابقته وتقديم النبي له في الصلوات على جميع أصحابه وإجماع الصحابة على تقديمه ومتابعته ولم يكن الله ليجمعهم على ضلالة
ثم بعده عمر لفضله وعهد أبي بكر إليه
ثم عثمان لتقديم أهل الشورى له
ثم علي رضي الله عنه لإجماع أهل عصره عليه
فهؤلاء الخلفاء الراشدون والأئمة المهديون ومن طعن في خلافة أحد من هؤلاء فهو أضل من حمار أهله
الكتاب : معجم ابن الأعرابي
ص245
1738 - سمعت مطيرا يقول : سمعت محمد بن منصور الطوسي يقول لأحمد بن حنبل : بلغني أن قوما يقولون : أبو بكر ، وعمر ، وعثمان ثم يسكت ، فقال : هذا كلام سوء