حيدر القرشي
04-04-2011, 08:23 PM
قول اليهود
الكتاب : إتحاف الجماعة بما جاء في الفتن والملاحم وأشراط الساعة
المؤلف : حمود بن عبد الله التويجري (المتوفى : 1413هـ)
عدد الأجزاء : 3
ج1ص164
عن عمر بن ربيعة : أن عمر بن الخطاب أرسل إلى كعب الأحبار، فقال: "يا كعب ! كيف تجد نعتي ؟ ". قال: أجد نعتك قرنا من حديد. قال: "وما قرن من حديد ؟ !". قال: أمير شديد لا تأخذه في الله لومة لائم. قال: "ثم مه ؟". قال: ثم يكون من بعدك خليفة تقتله فئة ظالمة. قال: "ثم مه ؟". قال: ثم يكون البلاء.
رواه الطبراني . قال الهيثمي : "ورجاله ثقات".
كلام تلميذ اليهود البار ابن تيمية اليهودي
الكتاب : منهاج السنة النبوية
المؤلف : أحمد بن عبد الحليم بن تيمية الحراني أبو العباس
الناشر : مؤسسة قرطبة
الطبعة الأولى ، 1406
تحقيق : د. محمد رشاد سالم
عدد الأجزاء : 8
ج6ص157
فقد حصل من ولاية من بعده ما هو أعظم من ذلك من الفساد ولم يحصل فيها من الصلاح ما حصل في إمارة عثمان
وأين إيثار بعض الناس بولاية أو مال من كون الأمة يسفك بعضها دماء بعض وتشتغل بذلك عن مصلحة دينها ودنياها حتى يطمع الكفار في بلاد المسلمين وأين اجتماع المسلمين وفتح بلاد الأعداء من الفرقة والفتنة بين المسلمين وعجزهم عن الأعداء حتى يأخذوا بعض بلادهم أو بعض أموالهم قهرا أو صلحا
الكتاب : إتحاف الجماعة بما جاء في الفتن والملاحم وأشراط الساعة
المؤلف : حمود بن عبد الله التويجري (المتوفى : 1413هـ)
عدد الأجزاء : 3
ج1ص164
عن عمر بن ربيعة : أن عمر بن الخطاب أرسل إلى كعب الأحبار، فقال: "يا كعب ! كيف تجد نعتي ؟ ". قال: أجد نعتك قرنا من حديد. قال: "وما قرن من حديد ؟ !". قال: أمير شديد لا تأخذه في الله لومة لائم. قال: "ثم مه ؟". قال: ثم يكون من بعدك خليفة تقتله فئة ظالمة. قال: "ثم مه ؟". قال: ثم يكون البلاء.
رواه الطبراني . قال الهيثمي : "ورجاله ثقات".
كلام تلميذ اليهود البار ابن تيمية اليهودي
الكتاب : منهاج السنة النبوية
المؤلف : أحمد بن عبد الحليم بن تيمية الحراني أبو العباس
الناشر : مؤسسة قرطبة
الطبعة الأولى ، 1406
تحقيق : د. محمد رشاد سالم
عدد الأجزاء : 8
ج6ص157
فقد حصل من ولاية من بعده ما هو أعظم من ذلك من الفساد ولم يحصل فيها من الصلاح ما حصل في إمارة عثمان
وأين إيثار بعض الناس بولاية أو مال من كون الأمة يسفك بعضها دماء بعض وتشتغل بذلك عن مصلحة دينها ودنياها حتى يطمع الكفار في بلاد المسلمين وأين اجتماع المسلمين وفتح بلاد الأعداء من الفرقة والفتنة بين المسلمين وعجزهم عن الأعداء حتى يأخذوا بعض بلادهم أو بعض أموالهم قهرا أو صلحا