عاشق مقتدى الصدر
09-04-2011, 06:00 PM
http://alalam.ir/sites/default/files/imagecache/300-200/alalam-2011-04-09%2011:05.jpg
تجدد مساء الجمعة وفجر السبت، القصف الاسرائيلي على قطاع غزة، وأسفر عن استشهاد طفل ومجاهد من سريا القدس، ووقوع 10 جرحى بينهم أطفال ومسعف واحد بحي الشجاعية ما يرفع عدد الشهداء الى 16 منذ الخميس.
تجدد مساء الجمعة وفجر السبت، القصف الاسرائيلي على قطاع غزة، وأسفر عن استشهاد طفل ومقاوم من سريا القدس، ووقوع 10 جرحى بينهم 6 أطفال ومسعف واحد بحي الشجاعية ما يرفع عدد الشهداء الى 16 منذ الخميس.
وقد وصل جثامنا الشهيدين إلى المستشفى أشلاء، وهم الطفل الشهيد محمود وائل الجرو (10) أعوام، والشهيد المجاهد بلال العرعير، من سرايا القدس "الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي".
وفي تطور لاحق، أقدمت قوات الاحتلال الاسرائيلي على اغتال مجاهدين من كتائب القسام بينهم القائد الميداني تيسير أبو سنيمة ومساعده محمد عواجة أبو عبد الله فيما أصيب المجاهد القسامي شادي الزطمة بجروح خطيرة.
وقبل ذلك بساعات، شنت طائرات الاحتلال الاسرائيلي أربع غارات في وقت متأخر من مساء الجمعة أسفرت عن إصابة العديد من المواطنين.
وقد أطلقت طائرة حربية اسرائيلية صاروخًا تجاه مجموعة مواطنين قرب محطة "الخزندار" شمال غزة ما أدى إلى وقوع إصابات، قبل أن تعود لتقصفها مرة أخرى.
كما أطلقت طائرات الاحتلال الحربية صاروخًا تجاه سيارة مدنية بحي الشيخ رضوان شمال مدنية غزة، إلا أن ركابها تمكنوا من الفرار منها قبل إصابتها واحتراقها بالكامل، ولم يصب أحد بأذى.
ثم عاودت طائرة حربية اسرائيلية ثانية واستهدفت منزل أبو جلال العمور بصاروخ شمال شرقي رفح لتوقع العديد من الاصابات.
وكانت كتائب الشهيد عز الدين القسام، الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية "حماس" أعلنت في وقت سابق عن استشهاد المجاهد رائد محمود شحادة (27) عاماً - أحد قادتها الميدانيين بمخيم الشاطىء - عصر اليوم الجمعة، قبل أن يلتحق به المجاهد القسامي أحمد محمد غراب متأثرًا بجراحة التي أصيب بها في قصف سابق من يوم الجمعة شمال القطاع، وبذلك ترتفع حصيلة الشهداء إلى 16 شهيدًا ،ستة منهم من كتائب القسام وأكثر من 60 جريحًا منذ الخميس.
هذا وطالب الناطق الإعلامي باسم اللجنة العليا للإسعاف والطوارئ أدهم أبو سلمية في تصريح صحفي خاص، بوقف استهداف المدنيين الفلسطينيين، خاصة وقف استهداف النساء والأطفال والمسنين، داعيًا المجتمع الدولي والأمم المتحدة للوقوف أمام مسؤولياتهم حيال هذه الجرائم، وبالتالي إدخال الأدوية ورفع الحصار فورًا عن قطاع غزة، كما ودعاهم إلى محاسبة قوات الاحتلال الاسرائيلي التي تنتهك القانون الدولي والقانون الدولي الإنساني.
كما طالب الاتحاد الأوروبي بالتحرك الفوري والعاجل من أجل لجم الاحتلال الاسرائيلي ووقف عدوانه على قطاع غزة، مؤكدًا أن اللجنة العليا للإسعاف والطوارئ ستبقى أمينة على أبناء الشعب الفلسطيني.
وأشار إلى الجرائم الاسرائيلية التي ترتكبها قوات الاحتلال بحق رجال الإسعاف الذين يؤدون عملهم الإنساني، وقال إن الاحتلال ينتهك القانون الدولي من خلال استهدافه لسيارة إسعاف بقذيفة مسمارية في رفح يوم الخميس أثناء قيامها بواجبها الإنساني، لافتًا إلى أن سيارة الإسعاف تضررت وأصيبت بأكثر من 40 شظية، وأن كافة طاقم سيارة الإسعاف أوشكوا أن يكونوا في عداد الشهداء لولا عناية الله، مبينًا أن المسعف "حسن الحيلة" من رفح أصيب بجروح أثناء استهداف السيارة.
من جهة أخرى، ردت المقاومة الفلسطينية بقصف المغتصبات المحاذية لشمال قطاع غزة بصاروخين "107"صباح الجمعة (8-4)، مؤكدة أن هذا "يأتي ردَّا على عدم التزام العدو الصهيوني بالتهدئة ومواصلته لعمليات القصف الهمجي لشعبنا الأعزل".
وأقرت قوات الاحتلال بسقوط 6 قذائف يوم الجمعة على مغتصبات الاحتلال المحاذية لجنوب قطاع غزة
تجدد مساء الجمعة وفجر السبت، القصف الاسرائيلي على قطاع غزة، وأسفر عن استشهاد طفل ومجاهد من سريا القدس، ووقوع 10 جرحى بينهم أطفال ومسعف واحد بحي الشجاعية ما يرفع عدد الشهداء الى 16 منذ الخميس.
تجدد مساء الجمعة وفجر السبت، القصف الاسرائيلي على قطاع غزة، وأسفر عن استشهاد طفل ومقاوم من سريا القدس، ووقوع 10 جرحى بينهم 6 أطفال ومسعف واحد بحي الشجاعية ما يرفع عدد الشهداء الى 16 منذ الخميس.
وقد وصل جثامنا الشهيدين إلى المستشفى أشلاء، وهم الطفل الشهيد محمود وائل الجرو (10) أعوام، والشهيد المجاهد بلال العرعير، من سرايا القدس "الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي".
وفي تطور لاحق، أقدمت قوات الاحتلال الاسرائيلي على اغتال مجاهدين من كتائب القسام بينهم القائد الميداني تيسير أبو سنيمة ومساعده محمد عواجة أبو عبد الله فيما أصيب المجاهد القسامي شادي الزطمة بجروح خطيرة.
وقبل ذلك بساعات، شنت طائرات الاحتلال الاسرائيلي أربع غارات في وقت متأخر من مساء الجمعة أسفرت عن إصابة العديد من المواطنين.
وقد أطلقت طائرة حربية اسرائيلية صاروخًا تجاه مجموعة مواطنين قرب محطة "الخزندار" شمال غزة ما أدى إلى وقوع إصابات، قبل أن تعود لتقصفها مرة أخرى.
كما أطلقت طائرات الاحتلال الحربية صاروخًا تجاه سيارة مدنية بحي الشيخ رضوان شمال مدنية غزة، إلا أن ركابها تمكنوا من الفرار منها قبل إصابتها واحتراقها بالكامل، ولم يصب أحد بأذى.
ثم عاودت طائرة حربية اسرائيلية ثانية واستهدفت منزل أبو جلال العمور بصاروخ شمال شرقي رفح لتوقع العديد من الاصابات.
وكانت كتائب الشهيد عز الدين القسام، الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية "حماس" أعلنت في وقت سابق عن استشهاد المجاهد رائد محمود شحادة (27) عاماً - أحد قادتها الميدانيين بمخيم الشاطىء - عصر اليوم الجمعة، قبل أن يلتحق به المجاهد القسامي أحمد محمد غراب متأثرًا بجراحة التي أصيب بها في قصف سابق من يوم الجمعة شمال القطاع، وبذلك ترتفع حصيلة الشهداء إلى 16 شهيدًا ،ستة منهم من كتائب القسام وأكثر من 60 جريحًا منذ الخميس.
هذا وطالب الناطق الإعلامي باسم اللجنة العليا للإسعاف والطوارئ أدهم أبو سلمية في تصريح صحفي خاص، بوقف استهداف المدنيين الفلسطينيين، خاصة وقف استهداف النساء والأطفال والمسنين، داعيًا المجتمع الدولي والأمم المتحدة للوقوف أمام مسؤولياتهم حيال هذه الجرائم، وبالتالي إدخال الأدوية ورفع الحصار فورًا عن قطاع غزة، كما ودعاهم إلى محاسبة قوات الاحتلال الاسرائيلي التي تنتهك القانون الدولي والقانون الدولي الإنساني.
كما طالب الاتحاد الأوروبي بالتحرك الفوري والعاجل من أجل لجم الاحتلال الاسرائيلي ووقف عدوانه على قطاع غزة، مؤكدًا أن اللجنة العليا للإسعاف والطوارئ ستبقى أمينة على أبناء الشعب الفلسطيني.
وأشار إلى الجرائم الاسرائيلية التي ترتكبها قوات الاحتلال بحق رجال الإسعاف الذين يؤدون عملهم الإنساني، وقال إن الاحتلال ينتهك القانون الدولي من خلال استهدافه لسيارة إسعاف بقذيفة مسمارية في رفح يوم الخميس أثناء قيامها بواجبها الإنساني، لافتًا إلى أن سيارة الإسعاف تضررت وأصيبت بأكثر من 40 شظية، وأن كافة طاقم سيارة الإسعاف أوشكوا أن يكونوا في عداد الشهداء لولا عناية الله، مبينًا أن المسعف "حسن الحيلة" من رفح أصيب بجروح أثناء استهداف السيارة.
من جهة أخرى، ردت المقاومة الفلسطينية بقصف المغتصبات المحاذية لشمال قطاع غزة بصاروخين "107"صباح الجمعة (8-4)، مؤكدة أن هذا "يأتي ردَّا على عدم التزام العدو الصهيوني بالتهدئة ومواصلته لعمليات القصف الهمجي لشعبنا الأعزل".
وأقرت قوات الاحتلال بسقوط 6 قذائف يوم الجمعة على مغتصبات الاحتلال المحاذية لجنوب قطاع غزة