الجابري اليماني
14-04-2011, 02:11 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم
أبو حنيفه النعمان :
إسمه نعمان بن ثابت بن زوطى
إسم الشهرة : أبو حنيفة النعمان التيمي
فقيه مشهور مؤسس المذهب الحنفي
إبراهيم بن يعقوب الجوزجاني : لا يقنع بحديثه ولا برأيه
أبو أحمد بن عدي الجرجاني : لم يصح له في جميع ما يرويه إلا بضعة عشر حديثا
أبو جعفر العقيلي : مرجئ
أبو حاتم بن حبان البستي : كان رجلا جدلا ظاهر الورع ، لم يكن الحديث صناعته حدث بمائة وثلاثين حديثا مسانيد ما له حديث في الدنيا غيره أخطأ منها في مائة وعشرين حديثا إما أن يكون أقلب إسناده أو غير متنه من حيث لا يعلم فلما غلب خطؤه على صوابه استحق ترك الاحتجاج به في الأخبار ، ومن جهة أخرى لا يجوز الاحتجاج به لأنه كان داعيا إلى الإرجاء والداعية إلى البدع لا يجوز أن يحتج به عند أئمتنا قاطبة ، لا أعلم بينهم فيه خلافا على أن أئمة المسلمين وأهل الورع في الدين في جميع الأمصار وسائر الأقطار جرحوه ، وأطلقوا عليه القدح إلا الواحد بعد الواحد
أبو حفص عمر بن شاهين : كان يضع الأحاديث ، ولكن فضله العلماء في الفقه وأيضا كان فى أحاديثه اضطراب ، وكان قليل الرواية
أبو نعيم الاصبهاني : صاحب غوص في المسائل ، ومرة : قال بخلق القرآن واستتيب من كلامه الرديء غير مرة كثير الخطأ والأوهام
أحمد بن حنبل : حديثه ضعيف ، ورأيه ضعيف ، ومرة : يكذب
أحمد بن شعيب النسائي : ليس بالقوي في الحديث
البخاري : كان مرجئا سكتوا عنه ، وعن رأيه ، وعن حديثه
الدارقطني : ذكره في السنن وقال : ضعيف ، وفي سؤالات أبي عبد الرحمن السلمي ، قال : لا يصح سماعه من أنس ولا من أحد الصحابة
النظر بن شميل : متروك الحديث ليس بثقة
حماد بن سلمة البصري : كان شيطانا استقبل آثار رسول الله يردها برأيه
سفيان الثوري : أفقه أهل الأرض ، ومرة : غير ثقة ولا مأمون ، ومرة : ما ولد في الإسلام أشأم منه ، ومرة : استتيب من الكفر مرتين ، ومرة : ما سألت أبا حنيفة قط عن شيء ولقد كان يلقاني فيسألني
شريك بن عبد الله النخعي : لأن يكون في كل ربع من رباع الكوفة خمار يبيع الخمر خير من أن يكون فيها من يقول بقول أبي حنيفة
عبد الرحمن بن مهدي : آخر علم الرجل أن ينظر في رأي أبي حنيفة ، يقول : عجز عن العلم
مالك بن أنس : الداء العضال
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم
أبو حنيفه النعمان :
إسمه نعمان بن ثابت بن زوطى
إسم الشهرة : أبو حنيفة النعمان التيمي
فقيه مشهور مؤسس المذهب الحنفي
إبراهيم بن يعقوب الجوزجاني : لا يقنع بحديثه ولا برأيه
أبو أحمد بن عدي الجرجاني : لم يصح له في جميع ما يرويه إلا بضعة عشر حديثا
أبو جعفر العقيلي : مرجئ
أبو حاتم بن حبان البستي : كان رجلا جدلا ظاهر الورع ، لم يكن الحديث صناعته حدث بمائة وثلاثين حديثا مسانيد ما له حديث في الدنيا غيره أخطأ منها في مائة وعشرين حديثا إما أن يكون أقلب إسناده أو غير متنه من حيث لا يعلم فلما غلب خطؤه على صوابه استحق ترك الاحتجاج به في الأخبار ، ومن جهة أخرى لا يجوز الاحتجاج به لأنه كان داعيا إلى الإرجاء والداعية إلى البدع لا يجوز أن يحتج به عند أئمتنا قاطبة ، لا أعلم بينهم فيه خلافا على أن أئمة المسلمين وأهل الورع في الدين في جميع الأمصار وسائر الأقطار جرحوه ، وأطلقوا عليه القدح إلا الواحد بعد الواحد
أبو حفص عمر بن شاهين : كان يضع الأحاديث ، ولكن فضله العلماء في الفقه وأيضا كان فى أحاديثه اضطراب ، وكان قليل الرواية
أبو نعيم الاصبهاني : صاحب غوص في المسائل ، ومرة : قال بخلق القرآن واستتيب من كلامه الرديء غير مرة كثير الخطأ والأوهام
أحمد بن حنبل : حديثه ضعيف ، ورأيه ضعيف ، ومرة : يكذب
أحمد بن شعيب النسائي : ليس بالقوي في الحديث
البخاري : كان مرجئا سكتوا عنه ، وعن رأيه ، وعن حديثه
الدارقطني : ذكره في السنن وقال : ضعيف ، وفي سؤالات أبي عبد الرحمن السلمي ، قال : لا يصح سماعه من أنس ولا من أحد الصحابة
النظر بن شميل : متروك الحديث ليس بثقة
حماد بن سلمة البصري : كان شيطانا استقبل آثار رسول الله يردها برأيه
سفيان الثوري : أفقه أهل الأرض ، ومرة : غير ثقة ولا مأمون ، ومرة : ما ولد في الإسلام أشأم منه ، ومرة : استتيب من الكفر مرتين ، ومرة : ما سألت أبا حنيفة قط عن شيء ولقد كان يلقاني فيسألني
شريك بن عبد الله النخعي : لأن يكون في كل ربع من رباع الكوفة خمار يبيع الخمر خير من أن يكون فيها من يقول بقول أبي حنيفة
عبد الرحمن بن مهدي : آخر علم الرجل أن ينظر في رأي أبي حنيفة ، يقول : عجز عن العلم
مالك بن أنس : الداء العضال