أبا جعفر العراقي
17-04-2011, 04:18 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على اشرف المرسلين ابا القاسم محمد وعلى اهل بيتة الطيبين الطاهرين
السلام عليكم ورحمة الله وربركاتة
قال احد السلفية لشيعي وهو يحاوره هل عائشة ام لك ؟ قال الشيعي كلا ليست بأم لي قال السلفي اذن انت ليس بمؤمن والدليل قولة تعالى
{ النبي اولى بالمؤمنين من انفسهم وازواجه امهاتهم واولوا الارحام بعضهم اولى ببعض في كتاب الله من المؤمنين والمهاجرين الا ان تفعلوا الى اوليائكم معروفا كان ذلك في الكتاب مسطورا}
ولكن لحظة من فضلك اخي السلفي تعال معي لنعرف اولا الفرق بين المؤمن والمسلم حتى لا تقول لنا مرة اخرى اذا كانت السيدة عائشة ليست بأم لكم اذن انتم لسوا مؤمنين
تعريف الفرق بين المؤمن والمسلم
إذا أُطلِق لفظ الإسلام فإنه يشمل الإسلام والإيمان
وإذا أُطلِق لفظ الإيمان فإنه يشمل الإسلام والإيمان
وإذا قيل : الإسلام والإيمان ، فإنه يُراد بالإسلام – غالباً – الأعمال الظاهرة من أعمال الجوارح ، ويُراد بالإيمان الأعمال الباطنة ، من أعمال القلوب .
ولذلك يقول العلماء في مثل هذه الألفاظ :
إذا اجتمعت افترقت ، وإذا افترقت اتّحدتْ .
والصحيح أنه لا يُطلق على المسلم الجديد وصف مؤمن ، لقوله تعالى : ( قَالَتِ الأَعْرَابُ آَمَنَّا قُلْ لَمْ تُؤْمِنُوا وَلَكِنْ قُولُوا أَسْلَمْنَا وَلَمَّا يَدْخُلِ الإِيمَانُ فِي قُلُوبِكُمْ ) .
ولما رواه البخاري ومسلم عن سعد بن أبي وقاص رضي الله عنه قال : قَسَمَ رسول الله صلى الله عليه وسلم قسما ، فقلت : يا رسول الله أعطِ فلانا فإنه مؤمن ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم : أوْ مُسلِم - أقولها ثلاثا ، ويُردِّدها عليّ ثلاثا - أوْ مسلم . ثم قال : إني لأعطي الرجل وغيره أحبّ إليّ منه مخافة أن يكبه الله في النار .
فهذا تفريق بين المسلم والمؤمن .
والله تعالى أعلم .
الشيخ عبدالله السحيم
اذن السيدة عائشة لسيت بأم له 90% من اهل السنة لانه فيهم الكذاب وفيهم شارب الخمر وفيهم تارك الصلاة وفيهم مركتب الزنا وفيهم المتكبر وفيهم الظالم وفيهم من هو ظالم لنفسة والكثير من الصفات
او الا انه تقولوا ان اهل السنة ملائكة حتى تصبح السيدة عائشة امكم هذا فضلا على انه معنى امهاتهم هي حرمة الزواج بهن بعد رسول الله صلى الله عليه واله
اذن معنى امهاتهم ليس مقاس الايمان كما يعتقد الكثير من اهل السنة عندما يقولون اذا كانت السيدة عائشة ليست بأم لك اذن انت ليس بمؤمن
والصلاة والسلام على محمد وال محمد الطيبين الطاهرين
والصلاة والسلام على اشرف المرسلين ابا القاسم محمد وعلى اهل بيتة الطيبين الطاهرين
السلام عليكم ورحمة الله وربركاتة
قال احد السلفية لشيعي وهو يحاوره هل عائشة ام لك ؟ قال الشيعي كلا ليست بأم لي قال السلفي اذن انت ليس بمؤمن والدليل قولة تعالى
{ النبي اولى بالمؤمنين من انفسهم وازواجه امهاتهم واولوا الارحام بعضهم اولى ببعض في كتاب الله من المؤمنين والمهاجرين الا ان تفعلوا الى اوليائكم معروفا كان ذلك في الكتاب مسطورا}
ولكن لحظة من فضلك اخي السلفي تعال معي لنعرف اولا الفرق بين المؤمن والمسلم حتى لا تقول لنا مرة اخرى اذا كانت السيدة عائشة ليست بأم لكم اذن انتم لسوا مؤمنين
تعريف الفرق بين المؤمن والمسلم
إذا أُطلِق لفظ الإسلام فإنه يشمل الإسلام والإيمان
وإذا أُطلِق لفظ الإيمان فإنه يشمل الإسلام والإيمان
وإذا قيل : الإسلام والإيمان ، فإنه يُراد بالإسلام – غالباً – الأعمال الظاهرة من أعمال الجوارح ، ويُراد بالإيمان الأعمال الباطنة ، من أعمال القلوب .
ولذلك يقول العلماء في مثل هذه الألفاظ :
إذا اجتمعت افترقت ، وإذا افترقت اتّحدتْ .
والصحيح أنه لا يُطلق على المسلم الجديد وصف مؤمن ، لقوله تعالى : ( قَالَتِ الأَعْرَابُ آَمَنَّا قُلْ لَمْ تُؤْمِنُوا وَلَكِنْ قُولُوا أَسْلَمْنَا وَلَمَّا يَدْخُلِ الإِيمَانُ فِي قُلُوبِكُمْ ) .
ولما رواه البخاري ومسلم عن سعد بن أبي وقاص رضي الله عنه قال : قَسَمَ رسول الله صلى الله عليه وسلم قسما ، فقلت : يا رسول الله أعطِ فلانا فإنه مؤمن ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم : أوْ مُسلِم - أقولها ثلاثا ، ويُردِّدها عليّ ثلاثا - أوْ مسلم . ثم قال : إني لأعطي الرجل وغيره أحبّ إليّ منه مخافة أن يكبه الله في النار .
فهذا تفريق بين المسلم والمؤمن .
والله تعالى أعلم .
الشيخ عبدالله السحيم
اذن السيدة عائشة لسيت بأم له 90% من اهل السنة لانه فيهم الكذاب وفيهم شارب الخمر وفيهم تارك الصلاة وفيهم مركتب الزنا وفيهم المتكبر وفيهم الظالم وفيهم من هو ظالم لنفسة والكثير من الصفات
او الا انه تقولوا ان اهل السنة ملائكة حتى تصبح السيدة عائشة امكم هذا فضلا على انه معنى امهاتهم هي حرمة الزواج بهن بعد رسول الله صلى الله عليه واله
اذن معنى امهاتهم ليس مقاس الايمان كما يعتقد الكثير من اهل السنة عندما يقولون اذا كانت السيدة عائشة ليست بأم لك اذن انت ليس بمؤمن
والصلاة والسلام على محمد وال محمد الطيبين الطاهرين