نهروان العنزي
19-04-2011, 05:38 PM
السلام عليكم ورحمة الله
اللهم صل وسلم على محمد وال محمد
نال شهادة الماجستير وبدرجة امتياز
====================
عبد الله بن عبد العزيز بن أحمد التويجري -- معد كتاب (البدع الحولية)
والتي قدمها المؤلف لنيل درجة الماجستير
في جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية قسم العقيدة
ومنح صاحبها درجة الماجستير بتقدير ممتاز عام 1406هـ
اتصور انه حصل على هذه الدرجة لانه ذم الروافض
لنقرا كم نص من هذه الرسالة
=====
النص الاول :
وأصل الرفض من المنافقين الزنادقة ، فإنه ابتدعه عبد الله بن سبأ الزنديق ، وأظهر الغلو في علي-رضي الله عنه-؛ بدعوى الإمام بالنص ، وادعى العصمة له .
ولهذا لما كان مبدأه من النفاق قال بعض السلف : حب أبي بكر وعمر إيمان ، وبغضهما نفاق ، وحب بني هاشم إيمان ، وبغضهم نفاق(1) .
يقول في الهامش :
(1) - يراجع : مجموع فتاوى شيخ الإسلام ابن تيمية (4/ 435) .
رابط مجموع الفتاوى هنا (http://www.al-eman.com/library/book/book-view.htm?BID=252#s5)
ابن تيمية واتباعه يعشقون الاحاديث الضعيفة بحق ابو بكر وعمر وبالاخص اذا كانت فضائل
أما اذا كانت بحق علي بن ابي طالب فانهم يضعفونها بل ويجعلونها مما وضعته الشيعة ..!!!!!!
- 621 - خازم بن الحسين أبو إسحاق الحميسي كوفي عن مالك بن دينار روى عنه الحسن بن الربيع وعبد الحميد الحماني كذا ذكره البخاري ثنا بن أبي بكر وابن حماد قالا ثنا عباس سمعت يحيى بن معين يقول أبو إسحاق الحميسي ليس بشيء .
حدثنا أبو إسحاق الحميسي عن مالك بن دينار عن أنس قال قال رسول الله صلى الله عليه و سلم حب أبي بكر وعمر إيمان وبغضهما نفاق .
المصدر : الكامل في ضعفاء الرجال -الجزء 3 صفحة رقم 73 - الرابط هنا (http://islamport.com/d/1/trj/1/68/1108.html?zoom_highlightsub=%22%CD%C8+%C3%C8%ED+%C 8%DF%D1+%E6%DA%E3%D1+%C5%ED%E3%C7%E4%22)
( حب أبي بكر وعمر إيمان وبغضهما نفاق ) أي نوع منه ( عد عن أنس ) بن مالك بإسناد ضعيف
المصدر : التيسير بشرح الجامع الصغير - زين الدين عبد الرؤوف المناوي-الجزء 1 صفحة رقم 1000 - الرابط هنا (http://islamport.com/d/1/srh/1/9/176.html?zoom_highlightsub=%22%CD%C8+%C3%C8%ED+%C8 %DF%D1+%E6%DA%E3%D1+%C5%ED%E3%C7%E4%22)
1260- حديث: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - : حب أبي بكر وعمر إيمان وبغضهما كفر .
غريب من حديث مالك عن أنس، تفرد به أبو إسحاق خازم بن الحسين الحيسي عنه، ولم يروه عنه غير محمد بن عبد الرحمن عن يحيى الحماني
المصدر : أطراف الغرائب والأفراد - المقدسي، أبي الفضل محمد بن طاهر-الجزء 2 صفحة رقم 242 - الرابط هنا (http://islamport.com/d/1/krj/1/6/14.html?zoom_highlightsub=%22%CD%C8+%C3%C8%ED+%C8% DF%D1+%E6%DA%E3%D1+%C5%ED%E3%C7%E4%22)
=======
النص الثاني :
وأما في الوقت الحاضر : فيستقبل بعض المنتسبين إلى الإسلام في بعض البلدان شهر محرم بالحزن والهم والخرافات والأباطيل ؛ فيصنعون ضريحا من الخشب ، مزينا بالأوراق الملونة ويسمونه ضريح الحسين ، أو كربلاء ، ويجعلون فيه قبرين ، ويطلقون عليه اسم ( التعزية ) ، ويجتمع أطفال بملابس وردية أو خضر، ويسمونهم فقراء الحسين .
وفي اليوم الأول من شهر تكنس البيوت وتغسل وتنظف ، ثم يوضع الطعام ، وتقرأ عليه فاتحة الكتاب ، وأوائل البقرة ، وسورة الكافرون ، والإخلاص ، والفلق ، والناس . ثم يصلى على النبي صلى الله عليه وسلم ويوهب ثواب الطعام للموتى .
وفي خلال هذا الشهر تمنع الزينة ، فتضع النساء زينتهن ، ولا يأكل الناس اللحوم ، ولا يقيمون ولائم الأفراح، بل ولا يتم فيه عقود الزواج ، وتمنع الزوجة من زوجها إن كان لم يمض على زواجهما أكثر من شهرين ، ويكثر ضرب الوجوه والصدور ، وشق الجيوب والنياحة ، ويبدأ اللعن على معاوية وأصحابه ويزيد وسائر الصحابة .
وفي العشر الأول من الشهر: تشعل النيران ، ويتواثب الناس عليها ، والأطفال يطوفون الطرقات ، ويصيحون : يا حسين يا حسين . وكل من يولد في هذا الشهر يعتبر شؤما سيئ الطالع ، وفي بعض المناطق تدق الطبول والدفوف ، وتصدح الموسيقى وتنشر الرايات ، وينصب الضريح ويمر الرجال والنساء والصبيان من تحته، يتمسحون بالرايات ويتبركون، معتقدين أنهم بذلك لا يصيبهم مرض وتطوع أعمارهم .
وفي بعض البلدان يخرج الناس في ليلة عاشوراء معصبين عيني الرجل يطوفون الطرقات ، فإذا ما قاربت الشمس على البزوغ عادوا إلى بيوتهم .
وفي يوم عاشوراء تطهى أطعمة خاصة ، ويخرج أهل القرى والمدائن إلى مكان خاص يسمونه (كربلاء) فيطوفون حول الضريح الذي يقيمونه ويتبركون بالرايات وتدق الطبول وتضرع الدفوف، فإذا غربت الشمس دفن هذا الضريح ، أو ألقي في الماء ، وعاد الناس إلى بيوتهم ، ويجلس بعض الناس على الطرقات بمشروبات يسمونها(السلسبيل)، ويسقونها للناس بدون مقابل ، ويجلس بعض الوعاظ في الأيام العشر الأول فيذكرون محاسن الحسين، ومساوئ ينسبونها لمعاوية،ويزيد، ويصبون عليها وعلى أصحابها اللعنات.
ويروون في فضل عاشوراء وشهر المحرم أحاديث موضوعة وضعيفة وروايات مكذوبة .
وبعد أربعين يوما من عاشوراء ، يحتفلون يوما واحدا يسمونه الأربعين : يجمعون فيه الأموال ، ويشترون بها أطعمة خاصة يدعون الناس إليها .
وهذه البدع تعمل في الهند والباكستان ، وفي البلدان التي يقطنها الشيعة ولاسيما إيران والعراق والبحرين .
الرابط هنا (http://islamport.com/d/1/aqd/1/67/222.html?zoom_highlightsub=%22%ED%C7+%CD%D3%ED%E4% 22) - صفحة رقم 105 -106
نعم تستحق درجة ممتاز بالكذب
تابع لنهروان العنزي --- وهو يسالكم الدعاء
اللهم صل وسلم على محمد وال محمد
نال شهادة الماجستير وبدرجة امتياز
====================
عبد الله بن عبد العزيز بن أحمد التويجري -- معد كتاب (البدع الحولية)
والتي قدمها المؤلف لنيل درجة الماجستير
في جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية قسم العقيدة
ومنح صاحبها درجة الماجستير بتقدير ممتاز عام 1406هـ
اتصور انه حصل على هذه الدرجة لانه ذم الروافض
لنقرا كم نص من هذه الرسالة
=====
النص الاول :
وأصل الرفض من المنافقين الزنادقة ، فإنه ابتدعه عبد الله بن سبأ الزنديق ، وأظهر الغلو في علي-رضي الله عنه-؛ بدعوى الإمام بالنص ، وادعى العصمة له .
ولهذا لما كان مبدأه من النفاق قال بعض السلف : حب أبي بكر وعمر إيمان ، وبغضهما نفاق ، وحب بني هاشم إيمان ، وبغضهم نفاق(1) .
يقول في الهامش :
(1) - يراجع : مجموع فتاوى شيخ الإسلام ابن تيمية (4/ 435) .
رابط مجموع الفتاوى هنا (http://www.al-eman.com/library/book/book-view.htm?BID=252#s5)
ابن تيمية واتباعه يعشقون الاحاديث الضعيفة بحق ابو بكر وعمر وبالاخص اذا كانت فضائل
أما اذا كانت بحق علي بن ابي طالب فانهم يضعفونها بل ويجعلونها مما وضعته الشيعة ..!!!!!!
- 621 - خازم بن الحسين أبو إسحاق الحميسي كوفي عن مالك بن دينار روى عنه الحسن بن الربيع وعبد الحميد الحماني كذا ذكره البخاري ثنا بن أبي بكر وابن حماد قالا ثنا عباس سمعت يحيى بن معين يقول أبو إسحاق الحميسي ليس بشيء .
حدثنا أبو إسحاق الحميسي عن مالك بن دينار عن أنس قال قال رسول الله صلى الله عليه و سلم حب أبي بكر وعمر إيمان وبغضهما نفاق .
المصدر : الكامل في ضعفاء الرجال -الجزء 3 صفحة رقم 73 - الرابط هنا (http://islamport.com/d/1/trj/1/68/1108.html?zoom_highlightsub=%22%CD%C8+%C3%C8%ED+%C 8%DF%D1+%E6%DA%E3%D1+%C5%ED%E3%C7%E4%22)
( حب أبي بكر وعمر إيمان وبغضهما نفاق ) أي نوع منه ( عد عن أنس ) بن مالك بإسناد ضعيف
المصدر : التيسير بشرح الجامع الصغير - زين الدين عبد الرؤوف المناوي-الجزء 1 صفحة رقم 1000 - الرابط هنا (http://islamport.com/d/1/srh/1/9/176.html?zoom_highlightsub=%22%CD%C8+%C3%C8%ED+%C8 %DF%D1+%E6%DA%E3%D1+%C5%ED%E3%C7%E4%22)
1260- حديث: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - : حب أبي بكر وعمر إيمان وبغضهما كفر .
غريب من حديث مالك عن أنس، تفرد به أبو إسحاق خازم بن الحسين الحيسي عنه، ولم يروه عنه غير محمد بن عبد الرحمن عن يحيى الحماني
المصدر : أطراف الغرائب والأفراد - المقدسي، أبي الفضل محمد بن طاهر-الجزء 2 صفحة رقم 242 - الرابط هنا (http://islamport.com/d/1/krj/1/6/14.html?zoom_highlightsub=%22%CD%C8+%C3%C8%ED+%C8% DF%D1+%E6%DA%E3%D1+%C5%ED%E3%C7%E4%22)
=======
النص الثاني :
وأما في الوقت الحاضر : فيستقبل بعض المنتسبين إلى الإسلام في بعض البلدان شهر محرم بالحزن والهم والخرافات والأباطيل ؛ فيصنعون ضريحا من الخشب ، مزينا بالأوراق الملونة ويسمونه ضريح الحسين ، أو كربلاء ، ويجعلون فيه قبرين ، ويطلقون عليه اسم ( التعزية ) ، ويجتمع أطفال بملابس وردية أو خضر، ويسمونهم فقراء الحسين .
وفي اليوم الأول من شهر تكنس البيوت وتغسل وتنظف ، ثم يوضع الطعام ، وتقرأ عليه فاتحة الكتاب ، وأوائل البقرة ، وسورة الكافرون ، والإخلاص ، والفلق ، والناس . ثم يصلى على النبي صلى الله عليه وسلم ويوهب ثواب الطعام للموتى .
وفي خلال هذا الشهر تمنع الزينة ، فتضع النساء زينتهن ، ولا يأكل الناس اللحوم ، ولا يقيمون ولائم الأفراح، بل ولا يتم فيه عقود الزواج ، وتمنع الزوجة من زوجها إن كان لم يمض على زواجهما أكثر من شهرين ، ويكثر ضرب الوجوه والصدور ، وشق الجيوب والنياحة ، ويبدأ اللعن على معاوية وأصحابه ويزيد وسائر الصحابة .
وفي العشر الأول من الشهر: تشعل النيران ، ويتواثب الناس عليها ، والأطفال يطوفون الطرقات ، ويصيحون : يا حسين يا حسين . وكل من يولد في هذا الشهر يعتبر شؤما سيئ الطالع ، وفي بعض المناطق تدق الطبول والدفوف ، وتصدح الموسيقى وتنشر الرايات ، وينصب الضريح ويمر الرجال والنساء والصبيان من تحته، يتمسحون بالرايات ويتبركون، معتقدين أنهم بذلك لا يصيبهم مرض وتطوع أعمارهم .
وفي بعض البلدان يخرج الناس في ليلة عاشوراء معصبين عيني الرجل يطوفون الطرقات ، فإذا ما قاربت الشمس على البزوغ عادوا إلى بيوتهم .
وفي يوم عاشوراء تطهى أطعمة خاصة ، ويخرج أهل القرى والمدائن إلى مكان خاص يسمونه (كربلاء) فيطوفون حول الضريح الذي يقيمونه ويتبركون بالرايات وتدق الطبول وتضرع الدفوف، فإذا غربت الشمس دفن هذا الضريح ، أو ألقي في الماء ، وعاد الناس إلى بيوتهم ، ويجلس بعض الناس على الطرقات بمشروبات يسمونها(السلسبيل)، ويسقونها للناس بدون مقابل ، ويجلس بعض الوعاظ في الأيام العشر الأول فيذكرون محاسن الحسين، ومساوئ ينسبونها لمعاوية،ويزيد، ويصبون عليها وعلى أصحابها اللعنات.
ويروون في فضل عاشوراء وشهر المحرم أحاديث موضوعة وضعيفة وروايات مكذوبة .
وبعد أربعين يوما من عاشوراء ، يحتفلون يوما واحدا يسمونه الأربعين : يجمعون فيه الأموال ، ويشترون بها أطعمة خاصة يدعون الناس إليها .
وهذه البدع تعمل في الهند والباكستان ، وفي البلدان التي يقطنها الشيعة ولاسيما إيران والعراق والبحرين .
الرابط هنا (http://islamport.com/d/1/aqd/1/67/222.html?zoom_highlightsub=%22%ED%C7+%CD%D3%ED%E4% 22) - صفحة رقم 105 -106
نعم تستحق درجة ممتاز بالكذب
تابع لنهروان العنزي --- وهو يسالكم الدعاء