المهاجره رفحاء
25-04-2011, 11:27 PM
بعد الاقبال على التصويت بنعم تاييدا بفتح تحقيق دولي حول المجازر التي تحصل في البحرين المظلومة , موقع البي بي سي يغير الاستفتاء الى الاحداث في سوريا
بعد ان وضع موقع البي بي سي العربية استفتاءا حول الاعمال الاجرامية التي تحصل في البحرين غير الموقع الاستفتاء الى الاحداث التي تحصل في سوريا . نتيجة للاقبال الكبير من قبل المصوتين على التاييد باجراء تحقيق دولي حول هذه الانتهاكات .
وكان موقع البي بي سي قد وضع استفتاءا حول ما يحصل في البحرين من مجازر بشعة وتجريف المساجد والحسينيات وحرق الاف النسخ من القران الكريم وجاء السؤال الذي طرحه الموقع (( هل تؤيد الدعوات لإجراء تحقيق دولي في مزاعم الانتهاكات في البحرين؟ )) .
ولكن بعد الاقبال الكبير على الاستفتاء الذي نشرته وكالة انباء براثا في موقعها دعما للشعب البحريني المظلوم قام الموقع بتغيير الاستفتاء حول ما يجري من اضطرابات في سوريا .
وبهذا الصدد تشكر وكالة انباء براثا كل الاخوة القراء الذين شاركوا في التصويت والذين صوتوا بكلمة نعم والذين جعلوا موقع البي بي سي العربية يغير الاستفتاء بسرعة ...
.................................................. .................
الى متى تبقى الطائفية المقيتة في صدوركم
وألى متى يبقى حقد آل أبي سفيان على شيعة أمير المؤمنين عليه السلام
بعد ان وضع موقع البي بي سي العربية استفتاءا حول الاعمال الاجرامية التي تحصل في البحرين غير الموقع الاستفتاء الى الاحداث التي تحصل في سوريا . نتيجة للاقبال الكبير من قبل المصوتين على التاييد باجراء تحقيق دولي حول هذه الانتهاكات .
وكان موقع البي بي سي قد وضع استفتاءا حول ما يحصل في البحرين من مجازر بشعة وتجريف المساجد والحسينيات وحرق الاف النسخ من القران الكريم وجاء السؤال الذي طرحه الموقع (( هل تؤيد الدعوات لإجراء تحقيق دولي في مزاعم الانتهاكات في البحرين؟ )) .
ولكن بعد الاقبال الكبير على الاستفتاء الذي نشرته وكالة انباء براثا في موقعها دعما للشعب البحريني المظلوم قام الموقع بتغيير الاستفتاء حول ما يجري من اضطرابات في سوريا .
وبهذا الصدد تشكر وكالة انباء براثا كل الاخوة القراء الذين شاركوا في التصويت والذين صوتوا بكلمة نعم والذين جعلوا موقع البي بي سي العربية يغير الاستفتاء بسرعة ...
.................................................. .................
الى متى تبقى الطائفية المقيتة في صدوركم
وألى متى يبقى حقد آل أبي سفيان على شيعة أمير المؤمنين عليه السلام