عبد محمد
27-04-2011, 09:07 PM
)
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين
قال تعالى ( ومن أظلم ممن منع مساجد الله أن يذكر فيها اسمه وسعى في خرابها أولئك ما كان لهم أن يدخلوها إلا خائفين لهم في الدنيا خزي ولهم في الآخرة عذاب عظيم )
صالح الفوزان مطالبا بهدم المساجد السبعة
( المساجد السبعة ) تاريخاً وأحكاماً .. إليكم تقريظ الفوزان ..
بسم الله الرحمن الرحيم ..
تقريظ صالح الفوزان للكتاب : فقال
الحمد لله وحده ، وبعد : فقد قرأت الكتاب المسمى "المساجد السبعة" تاريخاً وأحكاماً لمؤلفه الشيخ أبي جابر عبد الله بن محمد الأنصاري وفقه الله ، فوجدته بحثاً جيداً مفيداً مستوفياً لأطراف البحث في موضوع هذه المساجد المحدثة ، التي لا فائدة منها سوى إشغال العوام ، وإيهامهم بمشروعية زيارتها ، وصدهم عن المسجد النبوي الذي تعادل الصلاة الواحدة فيه ألف صلاة فيما سواه ، فهي مباءة للبدع لا غير . والواجب هدمها ، وإراحة المسلمين من شرها وشر أهلها ، لأنها ليست مساجد ، وإنما هي مشاهدد بدعية .
فجزى الله الشيخ أبا جابر خيراً على ما بيَّن ووضح .
وصلى الله وسلم على نبينا محمد وآله وصحبه .
وكتبه
صالح بن فوزان الفوزان
عضو هيئة كبار العلماء
23-12-1426هـ
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين
قال تعالى ( ومن أظلم ممن منع مساجد الله أن يذكر فيها اسمه وسعى في خرابها أولئك ما كان لهم أن يدخلوها إلا خائفين لهم في الدنيا خزي ولهم في الآخرة عذاب عظيم )
صالح الفوزان مطالبا بهدم المساجد السبعة
( المساجد السبعة ) تاريخاً وأحكاماً .. إليكم تقريظ الفوزان ..
بسم الله الرحمن الرحيم ..
تقريظ صالح الفوزان للكتاب : فقال
الحمد لله وحده ، وبعد : فقد قرأت الكتاب المسمى "المساجد السبعة" تاريخاً وأحكاماً لمؤلفه الشيخ أبي جابر عبد الله بن محمد الأنصاري وفقه الله ، فوجدته بحثاً جيداً مفيداً مستوفياً لأطراف البحث في موضوع هذه المساجد المحدثة ، التي لا فائدة منها سوى إشغال العوام ، وإيهامهم بمشروعية زيارتها ، وصدهم عن المسجد النبوي الذي تعادل الصلاة الواحدة فيه ألف صلاة فيما سواه ، فهي مباءة للبدع لا غير . والواجب هدمها ، وإراحة المسلمين من شرها وشر أهلها ، لأنها ليست مساجد ، وإنما هي مشاهدد بدعية .
فجزى الله الشيخ أبا جابر خيراً على ما بيَّن ووضح .
وصلى الله وسلم على نبينا محمد وآله وصحبه .
وكتبه
صالح بن فوزان الفوزان
عضو هيئة كبار العلماء
23-12-1426هـ