أني شيعية
08-05-2011, 11:47 AM
كان في الجاهلية رجل أسمه نفيل وامرأة أسمها صهاك
فعشق كل منهما الآخر،
فوقع بينهما - والعياذ بالله الزنا - فحملت وأولدت الخطاب
ورمته على المزابل
(احفظو هذه المرحلة الأولى من القصة)
المرحلة الثانية:
الخطاب ربته امرأة يهودية وعندما كبر رأى صهاك
(أمه ولم يعرف من هي للإنصاف)
وقد طأطأت فوطأها - ( زنا وليس سفاح لانه لا يعرف أنها أمه)
فحملت منه فولدت
(المباركة أم المبارك)
حنتمة
ورمتها صهاك أيضا على المزابل
مضطرين نسوي القصة مراحل لأنها صعـبة ومعـقدة شوي
بس ما باقي إلا شوي
المرحلة الثالثة
(عندما كبرت حنتمة)
الخطاب لا يعرف أن حنتمة ابنته فخطبها وتزوجها
وهذا أسمه في الشريع وطأ الشبهة (لا زنا ولا سفاح)
لأنه لايعلم أنها ابنته وأخته لأمه
( ركزو معي لاتتخربطون !!)
وأنتج من هذا الزواج المبارك ولادة فاروق الأمة
الذي أعز الله الإسلام به وأرهب الشرك
الخليفة الثاني
عمر بن الخطاب رضي الله عنه
هل هذا نسب أو شبكة دعارة
!!!!!!!!!!!
ولأجل هذا عندما اقتُحم بيت الزهراء عليها السلام
ناداه أمير عليه السلام
(يا ابن صهاك)
فهو إشارة من الأمير (علية السلام)
إلى هذا النسب السفاحي المبارك
شرح القرابة:
تكون القرابة بين عمر وأهله كالتالي
1- حنتمة
تكون أمه لأنها أولدته + أخته لأنها ابنة الخطاب + عمته لأنها أخت الخطاب من صهاك
2- الخطاب
أبوه لأنه أولده + جده لأنه أبو حنتمة + خاله لأنه أخو حنتمة من صهاك
قال الشاعر
من أبوه جده وخاله *** وأمه عمته وأخته
أخواني أظن حفظ الشعر أفضل طريقة لحفظ النسب
الوهابية إن شاء الله ما يطلبوا السند والمصدر
لأنهم يعرفوا وإذا طلبوا يعرفوا انه موجود
ومنهم من عمل هذا النسب على شكل معادلة رياضية وهي كالآتي:
نفيل + صهاك = الخطاب
الخطاب + صهاك (أمه) = حنتمة
الخطاب + حنتمة (ابنته وأخته) = عمــــــــــــر (الصحابي الجليل)
نسب معـقـــد...هذا كيف يعرف أمه من أخته!!....
فاروق الأمة والصحابي الجليل ورضي الله عنه هذا نسبة...
وفي الختام:
الحمـــــــــــد لله على نعمـــة الولاية وشـــرف النسب
إنّ للإمام أميرالمؤمنين(ع)عدّة ألقاب وكنى قد كنّاه بها رسول الله(ص)، ومن تلك الكنى أبو تراب.
عن عباية بن ربعيٍّ، قال: قلت لعبد الله بن عباس:
لم كنّى رسول الله(ص)عليّاً أبا تراب؟ قال: لأنَّه صاحب الأرض،
وحجّة الله على أهلها بعده، وبه بقاؤها، وإليه سكونها،
وقد سمعت رسول الله(ص) يقول:
إذا كان يوم القيامة ورأى الكافر ما أعدّ الله تبارك وتعالى لشيعة عليٍّ
من الثَّواب والزّلفى والكرامة، يقول : يا ليتني كنت ترابيّاً،
أي يا ليتني من شيعة عليٍّ،
وذلك قول الله عزّوجلّ "ويقول الكافر يا ليتني كنت تراباً "
فعشق كل منهما الآخر،
فوقع بينهما - والعياذ بالله الزنا - فحملت وأولدت الخطاب
ورمته على المزابل
(احفظو هذه المرحلة الأولى من القصة)
المرحلة الثانية:
الخطاب ربته امرأة يهودية وعندما كبر رأى صهاك
(أمه ولم يعرف من هي للإنصاف)
وقد طأطأت فوطأها - ( زنا وليس سفاح لانه لا يعرف أنها أمه)
فحملت منه فولدت
(المباركة أم المبارك)
حنتمة
ورمتها صهاك أيضا على المزابل
مضطرين نسوي القصة مراحل لأنها صعـبة ومعـقدة شوي
بس ما باقي إلا شوي
المرحلة الثالثة
(عندما كبرت حنتمة)
الخطاب لا يعرف أن حنتمة ابنته فخطبها وتزوجها
وهذا أسمه في الشريع وطأ الشبهة (لا زنا ولا سفاح)
لأنه لايعلم أنها ابنته وأخته لأمه
( ركزو معي لاتتخربطون !!)
وأنتج من هذا الزواج المبارك ولادة فاروق الأمة
الذي أعز الله الإسلام به وأرهب الشرك
الخليفة الثاني
عمر بن الخطاب رضي الله عنه
هل هذا نسب أو شبكة دعارة
!!!!!!!!!!!
ولأجل هذا عندما اقتُحم بيت الزهراء عليها السلام
ناداه أمير عليه السلام
(يا ابن صهاك)
فهو إشارة من الأمير (علية السلام)
إلى هذا النسب السفاحي المبارك
شرح القرابة:
تكون القرابة بين عمر وأهله كالتالي
1- حنتمة
تكون أمه لأنها أولدته + أخته لأنها ابنة الخطاب + عمته لأنها أخت الخطاب من صهاك
2- الخطاب
أبوه لأنه أولده + جده لأنه أبو حنتمة + خاله لأنه أخو حنتمة من صهاك
قال الشاعر
من أبوه جده وخاله *** وأمه عمته وأخته
أخواني أظن حفظ الشعر أفضل طريقة لحفظ النسب
الوهابية إن شاء الله ما يطلبوا السند والمصدر
لأنهم يعرفوا وإذا طلبوا يعرفوا انه موجود
ومنهم من عمل هذا النسب على شكل معادلة رياضية وهي كالآتي:
نفيل + صهاك = الخطاب
الخطاب + صهاك (أمه) = حنتمة
الخطاب + حنتمة (ابنته وأخته) = عمــــــــــــر (الصحابي الجليل)
نسب معـقـــد...هذا كيف يعرف أمه من أخته!!....
فاروق الأمة والصحابي الجليل ورضي الله عنه هذا نسبة...
وفي الختام:
الحمـــــــــــد لله على نعمـــة الولاية وشـــرف النسب
إنّ للإمام أميرالمؤمنين(ع)عدّة ألقاب وكنى قد كنّاه بها رسول الله(ص)، ومن تلك الكنى أبو تراب.
عن عباية بن ربعيٍّ، قال: قلت لعبد الله بن عباس:
لم كنّى رسول الله(ص)عليّاً أبا تراب؟ قال: لأنَّه صاحب الأرض،
وحجّة الله على أهلها بعده، وبه بقاؤها، وإليه سكونها،
وقد سمعت رسول الله(ص) يقول:
إذا كان يوم القيامة ورأى الكافر ما أعدّ الله تبارك وتعالى لشيعة عليٍّ
من الثَّواب والزّلفى والكرامة، يقول : يا ليتني كنت ترابيّاً،
أي يا ليتني من شيعة عليٍّ،
وذلك قول الله عزّوجلّ "ويقول الكافر يا ليتني كنت تراباً "