الجابري اليماني
08-05-2011, 10:11 PM
بسمه تعالى
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
{وَأَنذِرْ عَشِيرَتَكَ الْأَقْرَبِينَ }الشعراء214
اسم الكتاب: السنن الكبرى للنسائي
اسم المصنف: النسائي
سنة الوفاة: 303
عدد الأجزاء: 6
دار النشر: دار الكتب العلمية
بلد النشر: بيروت
سنة النشر: 1411 - 1991
رقم الطبعة: الأولى
المحقق: د.عبد الغفار سليمان البنداري , سيد كسروي حسن
(8132)- [8397] أَخْبَرَنَا الْفَضْلُ بْنُ سَهْلٍ، قَالَ: حَدَّثَنِي عَفَّانُ بْنُ مُسْلِمٍ، قَالَ: حَدَّثَنَا أَبُو
عَوَانَةَ، عَنْ عُثْمَانَ بْنِ الْمُغِيرَةِ، عَنْ أَبِي صَادِقٍ، عَنْ رَبِيعَةَ بْنِ نَاجِدٍ، " أَنَّ رَجُلا قَالَ لِعَلِيٍّ: يَا أَمِيرَ
الْمُؤْمِنِينَ، لِمَ وَرِثْتَ ابْنَ عَمِّكَ دُونَ عَمِّكَ؟ قَالَ: جَمَعَ رَسُولِ اللَّهِ [ ج 7 : ص 432 ] (ص)
أَوْ قَالَ: دَعَا رَسُولُ اللَّهِ (ص) بَنِي عَبْدِ الْمُطَّلِبِ، فَصَنَعَ لَهُمْ مُدًّا مِنْ طَعَامٍ، قَالَ: حَتَّى شَبِعُوا وَبَقِيَ
الطَّعَامُ كَمَا هُوَ كَأَنَّهُ لَمْ يُمَسَّ، ثُمَّ دَعَا بِغُمَرٍ فَشَرِبُوا حَتَّى رَوَوْا وَبَقِيَ الشَّرَابُ كَأَنَّهُ لَمْ يُمَسَّ، أَوْ لَمْ
يُشْرَبْ، فَقَالَ: يَا بَنِي عَبْدِ الْمُطَّلِبِ، إِنِّي بُعِثْتُ إِلَيْكُمْ بِخَاصَّةٍ، وَإِلَى النَّاسِ بِعَامَّةٍ، وَقَدْ رَأَيْتُمْ مِنْ هَذِهِ
الآيَةِ مَا قَدْ رَأَيْتُمْ، فَأَيُّكُمْ يُبَايِعُنِي عَلَى أَنْ يَكُونَ أَخِي، وَصَاحِبِي، وَوَارِثِي؟ فَلَمْ يَقُمْ إِلَيْهِ أَحَدٌ، فَقُمْتُ
إِلَيْهِ، وَكُنْتُ أَصْغَرَ الْقَوْمِ، فَقَالَ: اجْلِسْ، ثُمَّ قَالَ ثَلاثَ مَرَّاتٍ كُلُّ ذَلِكَ أَقُومُ إِلَيْهِ، فَيَقُولُ: اجْلِسْ، حَتَّى
كَانَ فِي الثَّالِثَةِ، ضَرَبَ بِيَدِهِ عَلَى يَدِي، ثُمَّ قَالَ: فَبِذَلِكَ وَرِثْتُ ابْنَ عَمِّي دُونَ عَمِّيَ "
الحكم على المتن: صحيح
إسناده متصل ، رجاله ثقات
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
{وَأَنذِرْ عَشِيرَتَكَ الْأَقْرَبِينَ }الشعراء214
اسم الكتاب: السنن الكبرى للنسائي
اسم المصنف: النسائي
سنة الوفاة: 303
عدد الأجزاء: 6
دار النشر: دار الكتب العلمية
بلد النشر: بيروت
سنة النشر: 1411 - 1991
رقم الطبعة: الأولى
المحقق: د.عبد الغفار سليمان البنداري , سيد كسروي حسن
(8132)- [8397] أَخْبَرَنَا الْفَضْلُ بْنُ سَهْلٍ، قَالَ: حَدَّثَنِي عَفَّانُ بْنُ مُسْلِمٍ، قَالَ: حَدَّثَنَا أَبُو
عَوَانَةَ، عَنْ عُثْمَانَ بْنِ الْمُغِيرَةِ، عَنْ أَبِي صَادِقٍ، عَنْ رَبِيعَةَ بْنِ نَاجِدٍ، " أَنَّ رَجُلا قَالَ لِعَلِيٍّ: يَا أَمِيرَ
الْمُؤْمِنِينَ، لِمَ وَرِثْتَ ابْنَ عَمِّكَ دُونَ عَمِّكَ؟ قَالَ: جَمَعَ رَسُولِ اللَّهِ [ ج 7 : ص 432 ] (ص)
أَوْ قَالَ: دَعَا رَسُولُ اللَّهِ (ص) بَنِي عَبْدِ الْمُطَّلِبِ، فَصَنَعَ لَهُمْ مُدًّا مِنْ طَعَامٍ، قَالَ: حَتَّى شَبِعُوا وَبَقِيَ
الطَّعَامُ كَمَا هُوَ كَأَنَّهُ لَمْ يُمَسَّ، ثُمَّ دَعَا بِغُمَرٍ فَشَرِبُوا حَتَّى رَوَوْا وَبَقِيَ الشَّرَابُ كَأَنَّهُ لَمْ يُمَسَّ، أَوْ لَمْ
يُشْرَبْ، فَقَالَ: يَا بَنِي عَبْدِ الْمُطَّلِبِ، إِنِّي بُعِثْتُ إِلَيْكُمْ بِخَاصَّةٍ، وَإِلَى النَّاسِ بِعَامَّةٍ، وَقَدْ رَأَيْتُمْ مِنْ هَذِهِ
الآيَةِ مَا قَدْ رَأَيْتُمْ، فَأَيُّكُمْ يُبَايِعُنِي عَلَى أَنْ يَكُونَ أَخِي، وَصَاحِبِي، وَوَارِثِي؟ فَلَمْ يَقُمْ إِلَيْهِ أَحَدٌ، فَقُمْتُ
إِلَيْهِ، وَكُنْتُ أَصْغَرَ الْقَوْمِ، فَقَالَ: اجْلِسْ، ثُمَّ قَالَ ثَلاثَ مَرَّاتٍ كُلُّ ذَلِكَ أَقُومُ إِلَيْهِ، فَيَقُولُ: اجْلِسْ، حَتَّى
كَانَ فِي الثَّالِثَةِ، ضَرَبَ بِيَدِهِ عَلَى يَدِي، ثُمَّ قَالَ: فَبِذَلِكَ وَرِثْتُ ابْنَ عَمِّي دُونَ عَمِّيَ "
الحكم على المتن: صحيح
إسناده متصل ، رجاله ثقات