ramialsaiad
20-05-2011, 06:58 PM
السلام عليكم
((إِنَّما أَنْتَ مُنْذِرٌ وَلِكُلِّ قَوْمٍ هادٍ)) الرعد/ 7.
بعض التفاسير السنية
أخرج المفسّر الكواشي، موفّق الدين أحمد بن يوسف الموصلي في تفسيره المخطوط في سورة الرعد، عند ذكر هذه الآية الشريفة:
(أو المنذر محمد والهادي علي احتجاجاً بقوله ـ (صلى الله عليه واله وسلّم) ـ قول الله لئن يهدي الله بك رجلاً واحداً خير لك من أنْ يكون لك حمر النعم) التلخيص في التفسير/ ص2/ ورقة 89
وأخرج نحواً منه شيخ المفسّرين، الشيخ إسماعيل الحقي في تفسيره المخطوط أيضاً
روح البيان/ ص2/ ورقة 440
وروى ابن الصباغ (المالكي) في (الفصول المهمة) قال عن ابن عباس (رضي الله عنه) قال:
لمّا نزلت قوله تعالى: ((إِنَّما أَنْتَ مُنْذِرٌ وَلِكُلِّ قَوْمٍ هادٍ)) قال رسول الله (صلى الله عليه وآله):
(أنا المنذر وعلي الهادي، وبك يا علي يهتدي المهتدون)الفصول المهمة/ الفصل الأول
وأخرج هذا المعنى كل من العالم الشافعي (الشبلنجي) في نور الأبصار نور الأبصار/ ص70
والعالم الحنفي الحافظ سليمان القندوزي في ينابيع الموّدة ينابيع الموّدة/ ص99
والعالم الشافعي الكنجي، في كفاية الطالب كفاية الطالب/ ص109
وأخرج الحاكم في مستدركه، بسنده المذكور عن عباد بن عبد الله الأسدي، عن علي في قوله تعالى: ((إِنَّما أَنْتَ مُنْذِرٌ وَلِكُلِّ قَوْمٍ هادٍ)) قال علي (كرّم الله وجهه): رسول الله ـ (صلى الله عليه واله وسلّم) ـ المنذر وأنا الهادي. المستدرك على الصحيحين/ ج3/ ص129
وأخرج نحواً منه ـ بعبارات متفقة المعنى، مختلفة في بعض الألفاظ، الكثير من المحدِّثين والحفّاظ والأئمّة وأرباب السير (منهم) المتّقي الحنفي الهندي، في كنز العمال . كنز العمال/ ج1/ ص251
(ومنهم) ابن جرير الطبري في تفسيره. جامع البيان/ ج13/ ص72
(ومنهم) الفخر الرازي في تفسيره الكبير. مفاتيح الغيب/ سورة الرعد
(ومنهم) السّيوطي في تفسيره. الدّر المنثور/ سورة الرعد
وغيرهم كثيرون.
وفي كتابه المخطوط المسمّى بـ (القول الجليّ في فضائل علي)القول الجلي للسيوطي/ الحديث (14) (مخطوط).
(ومنهم) الفقير العيني، في مناقب سيّدنا علي، بأسانيد عديدة، عن علي وابن عباس وغيرهم)
تفسير الصافي في تفسير كلام الله الوافي/ الفيض الكاشاني (ت 1090 هـ) مصنف و مدقق
بعض التفاسير الشيعية في تفسير سورة الرعد الاية 7
وفي الكافي عن الباقر عليه السلام رسول الله صلىَّ الله عليه وآله وسلم المنذر ولكلِّ زمن منّا هاد يهديهم إلى ما جاء به نبيّ الله ثم الهداة من بعده عليّ ثم الأوصياء واحد بعد واحد.
والقميّ هو رد على من أنكر أن في كل عصر وزمان إماماً وانه لا تخلو الأرض من حجّة.
((إِنَّما أَنْتَ مُنْذِرٌ وَلِكُلِّ قَوْمٍ هادٍ)) الرعد/ 7.
بعض التفاسير السنية
أخرج المفسّر الكواشي، موفّق الدين أحمد بن يوسف الموصلي في تفسيره المخطوط في سورة الرعد، عند ذكر هذه الآية الشريفة:
(أو المنذر محمد والهادي علي احتجاجاً بقوله ـ (صلى الله عليه واله وسلّم) ـ قول الله لئن يهدي الله بك رجلاً واحداً خير لك من أنْ يكون لك حمر النعم) التلخيص في التفسير/ ص2/ ورقة 89
وأخرج نحواً منه شيخ المفسّرين، الشيخ إسماعيل الحقي في تفسيره المخطوط أيضاً
روح البيان/ ص2/ ورقة 440
وروى ابن الصباغ (المالكي) في (الفصول المهمة) قال عن ابن عباس (رضي الله عنه) قال:
لمّا نزلت قوله تعالى: ((إِنَّما أَنْتَ مُنْذِرٌ وَلِكُلِّ قَوْمٍ هادٍ)) قال رسول الله (صلى الله عليه وآله):
(أنا المنذر وعلي الهادي، وبك يا علي يهتدي المهتدون)الفصول المهمة/ الفصل الأول
وأخرج هذا المعنى كل من العالم الشافعي (الشبلنجي) في نور الأبصار نور الأبصار/ ص70
والعالم الحنفي الحافظ سليمان القندوزي في ينابيع الموّدة ينابيع الموّدة/ ص99
والعالم الشافعي الكنجي، في كفاية الطالب كفاية الطالب/ ص109
وأخرج الحاكم في مستدركه، بسنده المذكور عن عباد بن عبد الله الأسدي، عن علي في قوله تعالى: ((إِنَّما أَنْتَ مُنْذِرٌ وَلِكُلِّ قَوْمٍ هادٍ)) قال علي (كرّم الله وجهه): رسول الله ـ (صلى الله عليه واله وسلّم) ـ المنذر وأنا الهادي. المستدرك على الصحيحين/ ج3/ ص129
وأخرج نحواً منه ـ بعبارات متفقة المعنى، مختلفة في بعض الألفاظ، الكثير من المحدِّثين والحفّاظ والأئمّة وأرباب السير (منهم) المتّقي الحنفي الهندي، في كنز العمال . كنز العمال/ ج1/ ص251
(ومنهم) ابن جرير الطبري في تفسيره. جامع البيان/ ج13/ ص72
(ومنهم) الفخر الرازي في تفسيره الكبير. مفاتيح الغيب/ سورة الرعد
(ومنهم) السّيوطي في تفسيره. الدّر المنثور/ سورة الرعد
وغيرهم كثيرون.
وفي كتابه المخطوط المسمّى بـ (القول الجليّ في فضائل علي)القول الجلي للسيوطي/ الحديث (14) (مخطوط).
(ومنهم) الفقير العيني، في مناقب سيّدنا علي، بأسانيد عديدة، عن علي وابن عباس وغيرهم)
تفسير الصافي في تفسير كلام الله الوافي/ الفيض الكاشاني (ت 1090 هـ) مصنف و مدقق
بعض التفاسير الشيعية في تفسير سورة الرعد الاية 7
وفي الكافي عن الباقر عليه السلام رسول الله صلىَّ الله عليه وآله وسلم المنذر ولكلِّ زمن منّا هاد يهديهم إلى ما جاء به نبيّ الله ثم الهداة من بعده عليّ ثم الأوصياء واحد بعد واحد.
والقميّ هو رد على من أنكر أن في كل عصر وزمان إماماً وانه لا تخلو الأرض من حجّة.