الروح الفاطمية
24-05-2011, 10:53 PM
هَل لازَلْنا أَصْدِقَاء ؟
كَان يَا مَكَان فِي قَدِيْم الْزَّمَان
فِي يَوْم مِن الْآَيَام اشْتَرَكْت فِي مُنْتَدَى .....
أَصْبَح لِي أَخَوَان وَأَخَوَات
نَسَوِلْف مَع بَعْض نَشْكِي هُمُوْمِنَا إِلَى بَعْض....
بَعْد فَتْرَة اخْرِبَت الْعَلَاقَه... وَالْسَّبَب حَب صَدِيْقَتِي لِعُضْو الْلِي مَعَانا فِي الْمُنْتَدَى و نَفِّس هَذَا الْعُضْو أَنِّي أُحِبُّه ....
تَفْرِقَنْا عَن بَعْض و كُل وَحْدَة يَطْلُع إشَاعَات عَلَى الْثَّانِيَة ....
بَعْدَهَا عَرَفَت زَيْنَب إِن مَعَاهَا الْسَّرَطَان(الْلَّه يُبْعِدُه عَنَّا وَعَنْكُم) وَلَا أَحَد يَعْرِف بِهَذَا الْشَّيْء غَيْر صَدِيْقَات زَيْنَب و أَهْلَهَا
وَلَكِن بَعْد فَتْرَة عُرِف الْجَمِيْع بِهَذَا الْمَرَض وَعَرَفْت أَيْضا حَوْرَاء وَحَزِنْت كَثِيْرا
تَسَّائِلَت هَل أَذْهَب لَهَا أَو لَا أَخَاف أَذْهَب لَهَا وَلَا تُقَبِّلُنِي ....
بَعْدَهَا حَاوَلْت أَتَّصِل لَهَا وَلَم تُرِد عَلَى رَقْم حَوْرَاء ....
زَيْنَب تَعِبَت كَثِيْرَا و نَقَلُوْهَا إِلَى الْمُسْتَشْفَى ....
فَقَرَّرْت حَوْرَاء الْذَّهَاب لَهَا
شافَتِهَا زَيْنَب و كَان حَوَالَيْهَا الْأَطِبَّاء
وَأَهْلُهَا يَبْكُوْن
لَم تَتَحَمَّل رُؤْيَتُهُم هَكَذَا
فَطَلَعَت مِن الْمُسْتَشْفَى تَبْكِي و رَكِبْت سَيَّارَتِهَا و هِي نَادِمُة عَلَى الْخِلَاف الَّلِي بِيِنْهُم
وَتَفَكُّر هَل سَتُشْفَى زَيْنَب هَل سَوْف تُسْامِحَنِي
وَهِي مَاشِيَة بِسَيَّارَة أُصِيْبَت حَوْرَاء بِحَادِث و أَصْبَحَت حَيَاتِهَا بِخَطَر ...وَلَازَالَت تُفَكِّر بِزَيْنَب وَهَل زَيْنَب تُفَكِّر بِهَا ؟
نَعَم زَيْنَب تُفَكِّر بِهَا وَتَسْأَل هَل حَوْرَاء تُسْامِحَنِي؟
و زَيْنَب لَا تُعَلِّم أَن حَوْرَاء أَصَابَهَا حَادِث
وَبَعْدَهَا كَلِمَت زَيْنَب بَيْت حَوْرَاء
فَعَرَفْت أَنَّهَا أَصَابَهَا حَادِث وَتَعِبْت زَيْنَب وَأَصْبَحْت فِي الْعِنَايَة الْمُرَكَّزَة...
فَمَاتَت زَيْنَب وَلَا أَحَد يَعْرِف هَل كُل مِنْهُمَا سَامَح الْآَخِر أَم لَا؟
الْقِصَّه وَاقِعِيَّة تَم تَغَيَّر فْقَظ الْاسْمَاء و الْمَرَض ! ..
يَمُنـع الْنَقَل رَجَاءَا..:)
كَان يَا مَكَان فِي قَدِيْم الْزَّمَان
فِي يَوْم مِن الْآَيَام اشْتَرَكْت فِي مُنْتَدَى .....
أَصْبَح لِي أَخَوَان وَأَخَوَات
نَسَوِلْف مَع بَعْض نَشْكِي هُمُوْمِنَا إِلَى بَعْض....
بَعْد فَتْرَة اخْرِبَت الْعَلَاقَه... وَالْسَّبَب حَب صَدِيْقَتِي لِعُضْو الْلِي مَعَانا فِي الْمُنْتَدَى و نَفِّس هَذَا الْعُضْو أَنِّي أُحِبُّه ....
تَفْرِقَنْا عَن بَعْض و كُل وَحْدَة يَطْلُع إشَاعَات عَلَى الْثَّانِيَة ....
بَعْدَهَا عَرَفَت زَيْنَب إِن مَعَاهَا الْسَّرَطَان(الْلَّه يُبْعِدُه عَنَّا وَعَنْكُم) وَلَا أَحَد يَعْرِف بِهَذَا الْشَّيْء غَيْر صَدِيْقَات زَيْنَب و أَهْلَهَا
وَلَكِن بَعْد فَتْرَة عُرِف الْجَمِيْع بِهَذَا الْمَرَض وَعَرَفْت أَيْضا حَوْرَاء وَحَزِنْت كَثِيْرا
تَسَّائِلَت هَل أَذْهَب لَهَا أَو لَا أَخَاف أَذْهَب لَهَا وَلَا تُقَبِّلُنِي ....
بَعْدَهَا حَاوَلْت أَتَّصِل لَهَا وَلَم تُرِد عَلَى رَقْم حَوْرَاء ....
زَيْنَب تَعِبَت كَثِيْرَا و نَقَلُوْهَا إِلَى الْمُسْتَشْفَى ....
فَقَرَّرْت حَوْرَاء الْذَّهَاب لَهَا
شافَتِهَا زَيْنَب و كَان حَوَالَيْهَا الْأَطِبَّاء
وَأَهْلُهَا يَبْكُوْن
لَم تَتَحَمَّل رُؤْيَتُهُم هَكَذَا
فَطَلَعَت مِن الْمُسْتَشْفَى تَبْكِي و رَكِبْت سَيَّارَتِهَا و هِي نَادِمُة عَلَى الْخِلَاف الَّلِي بِيِنْهُم
وَتَفَكُّر هَل سَتُشْفَى زَيْنَب هَل سَوْف تُسْامِحَنِي
وَهِي مَاشِيَة بِسَيَّارَة أُصِيْبَت حَوْرَاء بِحَادِث و أَصْبَحَت حَيَاتِهَا بِخَطَر ...وَلَازَالَت تُفَكِّر بِزَيْنَب وَهَل زَيْنَب تُفَكِّر بِهَا ؟
نَعَم زَيْنَب تُفَكِّر بِهَا وَتَسْأَل هَل حَوْرَاء تُسْامِحَنِي؟
و زَيْنَب لَا تُعَلِّم أَن حَوْرَاء أَصَابَهَا حَادِث
وَبَعْدَهَا كَلِمَت زَيْنَب بَيْت حَوْرَاء
فَعَرَفْت أَنَّهَا أَصَابَهَا حَادِث وَتَعِبْت زَيْنَب وَأَصْبَحْت فِي الْعِنَايَة الْمُرَكَّزَة...
فَمَاتَت زَيْنَب وَلَا أَحَد يَعْرِف هَل كُل مِنْهُمَا سَامَح الْآَخِر أَم لَا؟
الْقِصَّه وَاقِعِيَّة تَم تَغَيَّر فْقَظ الْاسْمَاء و الْمَرَض ! ..
يَمُنـع الْنَقَل رَجَاءَا..:)