النجف الاشرف
25-05-2011, 02:49 AM
السلام عليكم
اللهم صلٍ على محمد وال محمد وعجل فرجهم الشريف ....
مازلنا وأياكم نناقش متون كتاب حفيد بردزبه المجوسي البخاري واليوم قرانا فلم هندي من أفلام البخاري لمعركة حصلت بين الله والملائكة من أجل مجرم يهودي قتل 100 شخص بري فتهاوش -اختلف- الملائكة فيما بينهم على هذا المجرم فجاء العفوا العام عنه من الله ؟ فظاهره ان المجوس ينكرون المعاد
لنجلس في الصف الاول ونشاهد الفلم البخاري
صحيح البخاري - كِتَاب أَحَادِيثِ الْأَنْبِيَاءِ - إنه قد كان فيما مضى قبلكم من الأمم محدثون
3283 حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ بَشَّارٍ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَبِي عَدِيٍّ عَنْ شُعْبَةَ عَنْ قَتَادَةَ عَنْ أَبِي الصِّدِّيقِ النَّاجِيِّ عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ كَانَ فِي بَنِي إِسْرَائِيلَ رَجُلٌ قَتَلَ تِسْعَةً وَتِسْعِينَ إِنْسَانًا ثُمَّ خَرَجَ يَسْأَلُ فَأَتَى رَاهِبًا فَسَأَلَهُ فَقَالَ لَهُ هَلْ مِنْ تَوْبَةٍ قَالَ لَا فَقَتَلَهُ فَجَعَلَ يَسْأَلُ فَقَالَ لَهُ رَجُلٌ ائْتِ قَرْيَةَ كَذَا وَكَذَا فَأَدْرَكَهُ الْمَوْتُ فَنَاءَ بِصَدْرِهِ نَحْوَهَا فَاخْتَصَمَتْ فِيهِ مَلَائِكَةُ الرَّحْمَةِ وَمَلَائِكَةُ الْعَذَابِ فَأَوْحَى اللَّهُ إِلَى هَذِهِ أَنْ تَقَرَّبِي وَأَوْحَى اللَّهُ إِلَى هَذِهِ أَنْ تَبَاعَدِي وَقَالَ قِيسُوا مَا بَيْنَهُمَا فَوُجِدَ إِلَى هَذِهِ أَقْرَبَ بِشِبْرٍ فَغُفِرَ لَهُ
الرابط متاح
http://hadith.al-islam.com/Loader.aspx?pageid=237&Words=%D9%82%D8%AA%D9%84+%D8%AA%D8%B3%D8%B9%D8%A9+ %D9%88%D8%AA%D8%B3%D8%B9%D9%8A%D9%86&Type=phrase&Level=exact&ID=280037&Return=http%3a%2f%2fhadith.al-islam.com%2fPortals%2fal-islam_com%2fLoader.aspx%3fpageid%3d236%26Words%3d% D9%82%D8%AA%D9%84%2b%D8%AA%D8%B3%D8%B9%D8%A9%2b%D9 %88%D8%AA%D8%B3%D8%B9%D9%8A%D9%86%26Level%3dexact% 26Type%3dphrase%26SectionID%3d2%26Page%3d0
فتجدون رعاكم الله ما ياتي
1- أن ميتاب قتل 99 شخص ثم فكر في التوبه فذهب يسال عن اهل العلم فقل له لا توبه فقام ميتاب وقتل الرجل
2-عطل الله كل القوانين التي سنها واجراها على عباده بعدما راى ان الملائكة تتنازع ؟ وفقام الله بتعطيل الحدود وسننه من اجل فضل نزاع الملائكة - يعني مصالحه وطنيه - فكان خيال المخرج البخاري خصب جدا بحيث أخرج لنا هذه المشاهد بان كل فرقه ملائكة الرحمه تبتعد خطوه وتقترب ملائكة العذاب خطوه - وبالتالي ترجع نفس المسافه مابين كل فرقة ولكن الظاهر بان البخاري في وقتها كان تحت تاثير النبيذ العمري - وامرهم بقياس المسافه فوجدها شبر واحد من حدود القرية - الظاهر ان وزارة البلديات منذ ايام بني اسرائيل - فغفر الله له ؟؟ فصلوا على النبي الامين واله الطيبين المعصومين ....
3- هنا نسال لو قالوا بان غفران الله له لانه نوى التوبه النصوحه لامكان من حيث الامكان العقلي قبول هذه الروايه - مع العلم اننا اشترطنا الامكان العقلي وليس كل امكان عقلي ممكن حدوثه فتامل جيدا - لان الرجل تاب وندم ولكن ظاهر الروايه يابى هذا المعنى لان الرجل قتل حتى من طلب منه المشوره فهذا ان دل دل على انه ليس بصاحب توبه نصوحه ؟؟ مع العلم اننا لا نسلم بهذا الامر مطلقا لان الله قد اوجب على نفسه تعالى ان يكون كل شي وفق نظام وضوابط وشرائع ولكن حاول البخاري ان يصور لنا بان الحرب العالمية بين ملائكة العذاب والرحمه سوف تقام لهذا قامت المصالحه ودخل القاتل والمقتول في الجنه ؟؟
4- بئس القياس الذي استخدمه البخاري فانت تجد بان الله لفضل نزاع الملائكة قام بعملية سياسيه وهي تغير المواقع وحساب المسافات ؟ -خطه جيده ننصح السياسين المسلمين باتباعها ^_^ -
فيرحمكم الله اي عقل يستوعب مثل هذه الخزعبلات ؟ وكل الغرابه بان البخاري حريص اشد الحرص على اخراج مثل هذه الروايات بخصوص المجرمين والقاتلين وادخالهم الجنه رغم أنوف الملائكة ؟؟ واذ نجري استدلال بسيط على نصب حفيد بردزبه البخاري نجده يدخل هذا اليهود قاتل المئه نفس الى الجنه في حين يخرج بان ابو طالب عليه السلام حامي حمى الشريعه وحامي الرسول في ضحضاح جنهم ؟؟ ولا عتب فلا يخفى على عاقل منكم السبب
** مع العلم حاول ابن حجر في شرحه جاهدا الدفاع عن أئمه وهذه الاكاذيب بكل الطرق ولكنه كعادته في مواجهه مثل هذه الخرافات يطيل ويصل الى نتائج جاهليه التفكير فلم نتعرض لسخافاته بناء على ذلك فتامل **
وقد أخرج هذا الفلم مسلم النيسابوري في جامعه الروائي الصحيح عندهم بهذه الصيغة
صحيح مسلم - كِتَاب التَّوْبَةِ - بَاب قَبُولِ تَوْبَةِ الْقَاتِلِ وَإِنْ كَثُرَ قَتْلُهُ
4967 بَاب قَبُولِ تَوْبَةِ الْقَاتِلِ وَإِنْ كَثُرَ قَتْلُهُ
2766 حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْمُثَنَّى وَمُحَمَّدُ بْنُ بَشَّارٍ وَاللَّفْظُ لِابْنِ الْمُثَنَّى قَالَا حَدَّثَنَا مُعَاذُ بْنُ هِشَامٍ حَدَّثَنِي أَبِي عَنْ قَتَادَةَ عَنْ أَبِي الصِّدِّيقِ عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ أَنَّ نَبِيَّ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ كَانَ فِيمَنْ كَانَ قَبْلَكُمْ رَجُلٌ قَتَلَ تِسْعَةً وَتِسْعِينَ نَفْسًا فَسَأَلَ عَنْ أَعْلَمِ أَهْلِ الْأَرْضِ فَدُلَّ عَلَى رَاهِبٍ فَأَتَاهُ فَقَالَ إِنَّهُ قَتَلَ تِسْعَةً وَتِسْعِينَ نَفْسًا فَهَلْ لَهُ مِنْ تَوْبَةٍ فَقَالَ لَا فَقَتَلَهُ فَكَمَّلَ بِهِ مِائَةً ثُمَّ سَأَلَ عَنْ أَعْلَمِ أَهْلِ الْأَرْضِ فَدُلَّ عَلَى رَجُلٍ عَالِمٍ فَقَالَ إِنَّهُ قَتَلَ مِائَةَ نَفْسٍ فَهَلْ لَهُ مِنْ تَوْبَةٍ فَقَالَ نَعَمْ وَمَنْ يَحُولُ بَيْنَهُ وَبَيْنَ التَّوْبَةِ انْطَلِقْ إِلَى أَرْضِ كَذَا وَكَذَا فَإِنَّ بِهَا أُنَاسًا يَعْبُدُونَ اللَّهَ فَاعْبُدْ اللَّهَ مَعَهُمْ وَلَا تَرْجِعْ إِلَى أَرْضِكَ فَإِنَّهَا أَرْضُ سَوْءٍ فَانْطَلَقَ حَتَّى إِذَا نَصَفَ الطَّرِيقَ أَتَاهُ الْمَوْتُ فَاخْتَصَمَتْ فِيهِ مَلَائِكَةُ الرَّحْمَةِ وَمَلَائِكَةُ الْعَذَابِ فَقَالَتْ مَلَائِكَةُ الرَّحْمَةِ جَاءَ تَائِبًا مُقْبِلًا بِقَلْبِهِ إِلَى اللَّهِ وَقَالَتْ مَلَائِكَةُ الْعَذَابِ إِنَّهُ لَمْ يَعْمَلْ خَيْرًا قَطُّ فَأَتَاهُمْ مَلَكٌ فِي صُورَةِ آدَمِيٍّ فَجَعَلُوهُ بَيْنَهُمْ فَقَالَ قِيسُوا مَا بَيْنَ الْأَرْضَيْنِ فَإِلَى أَيَّتِهِمَا كَانَ أَدْنَى فَهُوَ لَهُ فَقَاسُوهُ فَوَجَدُوهُ أَدْنَى إِلَى الْأَرْضِ الَّتِي أَرَادَ فَقَبَضَتْهُ مَلَائِكَةُ الرَّحْمَةِ قَالَ قَتَادَةُ فَقَالَ الْحَسَنُ ذُكِرَ لَنَا أَنَّهُ لَمَّا أَتَاهُ الْمَوْتُ نَأَى بِصَدْرِهِ
الرابط متاح
http://hadith.al-islam.com/Loader.aspx?pageid=237&Words=%D9%82%D8%AA%D9%84+%D8%AA%D8%B3%D8%B9%D8%A9+ %D9%88%D8%AA%D8%B3%D8%B9%D9%8A%D9%86&Type=phrase&Level=exact&ID=355014&Return=http%3a%2f%2fhadith.al-islam.com%2fPortals%2fal-islam_com%2fLoader.aspx%3fpageid%3d236%26Words%3d% D9%82%D8%AA%D9%84%2b%D8%AA%D8%B3%D8%B9%D8%A9%2b%D9 %88%D8%AA%D8%B3%D8%B9%D9%8A%D9%86%26Level%3dexact% 26Type%3dphrase%26SectionID%3d2%26Page%3d0
فتجدون رعاكم الله نفس ما قدمنا الا زياده في القصة ولا نعلم هل هي من زيادات مسلم ام ان البخاري كعادته اختصر بكذا وكذا ...
الا زياده بانه وجد رجل اخر قال له نعم هناك توبه وأترك انت ارضك التي تعيش فيها وهنا نشكل عليه ونقول ظاهر الحديث لا يوحي بان مكان سكن هذا المجرم له دور في قتله وأجرامه حتى تكون عله التوبه هي انه نوى ان يهجر ارضه التي كان يعيش فيها هذا من جانب ومن آخر ان فرعون لعنه الله في أخر لحظات حياته كذلك تاب وقصته مشابهه لهذه القصه فكيف هناك الله لم يقبل توبته وهنا قبل والنيه واحده ؟ وهذا مجرم وذلك مجرم وفوق كل شي القتل الوحشيه تاباها الفطره وهذا الرجل ظاهر الحديث بانه من أتباع اليهوديه لانه طلب التوبه من اهل العلم فلو كان مشركا لما جاء الى احدهم وطلب منه النصح ...
وحجيه ظاهر الحديث والعقل يرفض ان يصدق مثل هذه الخرافات وهذا التصوير المشين والطعن في الله تعالى وملائكته
** لم يكن النووي والسيوطي -شراح جامع مسلم - باحسن حال من ابن حجر في تبرير هذه الخرافه فلم نتعرض الى سخافاتهم فتامل **
وكما نقول لا نعلم متى تبدا علماء اهل الخلاف بتنقيح ما الزموا انفسهم به بالصحة من هذه الخرافات
** ختامها بشرى سارة الى اسرائيلين المختصبين لارضنا في فلسطين بان يقتلوا ويذبحوا الابرياء فان الجنه قد يدخلوها ؟ والظاهر ان الاحتلال الاسرائيلي يعمل وفق هذه الفتوى البخاريه المجوسيه جيدا **
والحمد لله رب العالمين
والسلام عليكم
اللهم صلٍ على محمد وال محمد وعجل فرجهم الشريف ....
مازلنا وأياكم نناقش متون كتاب حفيد بردزبه المجوسي البخاري واليوم قرانا فلم هندي من أفلام البخاري لمعركة حصلت بين الله والملائكة من أجل مجرم يهودي قتل 100 شخص بري فتهاوش -اختلف- الملائكة فيما بينهم على هذا المجرم فجاء العفوا العام عنه من الله ؟ فظاهره ان المجوس ينكرون المعاد
لنجلس في الصف الاول ونشاهد الفلم البخاري
صحيح البخاري - كِتَاب أَحَادِيثِ الْأَنْبِيَاءِ - إنه قد كان فيما مضى قبلكم من الأمم محدثون
3283 حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ بَشَّارٍ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَبِي عَدِيٍّ عَنْ شُعْبَةَ عَنْ قَتَادَةَ عَنْ أَبِي الصِّدِّيقِ النَّاجِيِّ عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ كَانَ فِي بَنِي إِسْرَائِيلَ رَجُلٌ قَتَلَ تِسْعَةً وَتِسْعِينَ إِنْسَانًا ثُمَّ خَرَجَ يَسْأَلُ فَأَتَى رَاهِبًا فَسَأَلَهُ فَقَالَ لَهُ هَلْ مِنْ تَوْبَةٍ قَالَ لَا فَقَتَلَهُ فَجَعَلَ يَسْأَلُ فَقَالَ لَهُ رَجُلٌ ائْتِ قَرْيَةَ كَذَا وَكَذَا فَأَدْرَكَهُ الْمَوْتُ فَنَاءَ بِصَدْرِهِ نَحْوَهَا فَاخْتَصَمَتْ فِيهِ مَلَائِكَةُ الرَّحْمَةِ وَمَلَائِكَةُ الْعَذَابِ فَأَوْحَى اللَّهُ إِلَى هَذِهِ أَنْ تَقَرَّبِي وَأَوْحَى اللَّهُ إِلَى هَذِهِ أَنْ تَبَاعَدِي وَقَالَ قِيسُوا مَا بَيْنَهُمَا فَوُجِدَ إِلَى هَذِهِ أَقْرَبَ بِشِبْرٍ فَغُفِرَ لَهُ
الرابط متاح
http://hadith.al-islam.com/Loader.aspx?pageid=237&Words=%D9%82%D8%AA%D9%84+%D8%AA%D8%B3%D8%B9%D8%A9+ %D9%88%D8%AA%D8%B3%D8%B9%D9%8A%D9%86&Type=phrase&Level=exact&ID=280037&Return=http%3a%2f%2fhadith.al-islam.com%2fPortals%2fal-islam_com%2fLoader.aspx%3fpageid%3d236%26Words%3d% D9%82%D8%AA%D9%84%2b%D8%AA%D8%B3%D8%B9%D8%A9%2b%D9 %88%D8%AA%D8%B3%D8%B9%D9%8A%D9%86%26Level%3dexact% 26Type%3dphrase%26SectionID%3d2%26Page%3d0
فتجدون رعاكم الله ما ياتي
1- أن ميتاب قتل 99 شخص ثم فكر في التوبه فذهب يسال عن اهل العلم فقل له لا توبه فقام ميتاب وقتل الرجل
2-عطل الله كل القوانين التي سنها واجراها على عباده بعدما راى ان الملائكة تتنازع ؟ وفقام الله بتعطيل الحدود وسننه من اجل فضل نزاع الملائكة - يعني مصالحه وطنيه - فكان خيال المخرج البخاري خصب جدا بحيث أخرج لنا هذه المشاهد بان كل فرقه ملائكة الرحمه تبتعد خطوه وتقترب ملائكة العذاب خطوه - وبالتالي ترجع نفس المسافه مابين كل فرقة ولكن الظاهر بان البخاري في وقتها كان تحت تاثير النبيذ العمري - وامرهم بقياس المسافه فوجدها شبر واحد من حدود القرية - الظاهر ان وزارة البلديات منذ ايام بني اسرائيل - فغفر الله له ؟؟ فصلوا على النبي الامين واله الطيبين المعصومين ....
3- هنا نسال لو قالوا بان غفران الله له لانه نوى التوبه النصوحه لامكان من حيث الامكان العقلي قبول هذه الروايه - مع العلم اننا اشترطنا الامكان العقلي وليس كل امكان عقلي ممكن حدوثه فتامل جيدا - لان الرجل تاب وندم ولكن ظاهر الروايه يابى هذا المعنى لان الرجل قتل حتى من طلب منه المشوره فهذا ان دل دل على انه ليس بصاحب توبه نصوحه ؟؟ مع العلم اننا لا نسلم بهذا الامر مطلقا لان الله قد اوجب على نفسه تعالى ان يكون كل شي وفق نظام وضوابط وشرائع ولكن حاول البخاري ان يصور لنا بان الحرب العالمية بين ملائكة العذاب والرحمه سوف تقام لهذا قامت المصالحه ودخل القاتل والمقتول في الجنه ؟؟
4- بئس القياس الذي استخدمه البخاري فانت تجد بان الله لفضل نزاع الملائكة قام بعملية سياسيه وهي تغير المواقع وحساب المسافات ؟ -خطه جيده ننصح السياسين المسلمين باتباعها ^_^ -
فيرحمكم الله اي عقل يستوعب مثل هذه الخزعبلات ؟ وكل الغرابه بان البخاري حريص اشد الحرص على اخراج مثل هذه الروايات بخصوص المجرمين والقاتلين وادخالهم الجنه رغم أنوف الملائكة ؟؟ واذ نجري استدلال بسيط على نصب حفيد بردزبه البخاري نجده يدخل هذا اليهود قاتل المئه نفس الى الجنه في حين يخرج بان ابو طالب عليه السلام حامي حمى الشريعه وحامي الرسول في ضحضاح جنهم ؟؟ ولا عتب فلا يخفى على عاقل منكم السبب
** مع العلم حاول ابن حجر في شرحه جاهدا الدفاع عن أئمه وهذه الاكاذيب بكل الطرق ولكنه كعادته في مواجهه مثل هذه الخرافات يطيل ويصل الى نتائج جاهليه التفكير فلم نتعرض لسخافاته بناء على ذلك فتامل **
وقد أخرج هذا الفلم مسلم النيسابوري في جامعه الروائي الصحيح عندهم بهذه الصيغة
صحيح مسلم - كِتَاب التَّوْبَةِ - بَاب قَبُولِ تَوْبَةِ الْقَاتِلِ وَإِنْ كَثُرَ قَتْلُهُ
4967 بَاب قَبُولِ تَوْبَةِ الْقَاتِلِ وَإِنْ كَثُرَ قَتْلُهُ
2766 حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْمُثَنَّى وَمُحَمَّدُ بْنُ بَشَّارٍ وَاللَّفْظُ لِابْنِ الْمُثَنَّى قَالَا حَدَّثَنَا مُعَاذُ بْنُ هِشَامٍ حَدَّثَنِي أَبِي عَنْ قَتَادَةَ عَنْ أَبِي الصِّدِّيقِ عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ أَنَّ نَبِيَّ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ كَانَ فِيمَنْ كَانَ قَبْلَكُمْ رَجُلٌ قَتَلَ تِسْعَةً وَتِسْعِينَ نَفْسًا فَسَأَلَ عَنْ أَعْلَمِ أَهْلِ الْأَرْضِ فَدُلَّ عَلَى رَاهِبٍ فَأَتَاهُ فَقَالَ إِنَّهُ قَتَلَ تِسْعَةً وَتِسْعِينَ نَفْسًا فَهَلْ لَهُ مِنْ تَوْبَةٍ فَقَالَ لَا فَقَتَلَهُ فَكَمَّلَ بِهِ مِائَةً ثُمَّ سَأَلَ عَنْ أَعْلَمِ أَهْلِ الْأَرْضِ فَدُلَّ عَلَى رَجُلٍ عَالِمٍ فَقَالَ إِنَّهُ قَتَلَ مِائَةَ نَفْسٍ فَهَلْ لَهُ مِنْ تَوْبَةٍ فَقَالَ نَعَمْ وَمَنْ يَحُولُ بَيْنَهُ وَبَيْنَ التَّوْبَةِ انْطَلِقْ إِلَى أَرْضِ كَذَا وَكَذَا فَإِنَّ بِهَا أُنَاسًا يَعْبُدُونَ اللَّهَ فَاعْبُدْ اللَّهَ مَعَهُمْ وَلَا تَرْجِعْ إِلَى أَرْضِكَ فَإِنَّهَا أَرْضُ سَوْءٍ فَانْطَلَقَ حَتَّى إِذَا نَصَفَ الطَّرِيقَ أَتَاهُ الْمَوْتُ فَاخْتَصَمَتْ فِيهِ مَلَائِكَةُ الرَّحْمَةِ وَمَلَائِكَةُ الْعَذَابِ فَقَالَتْ مَلَائِكَةُ الرَّحْمَةِ جَاءَ تَائِبًا مُقْبِلًا بِقَلْبِهِ إِلَى اللَّهِ وَقَالَتْ مَلَائِكَةُ الْعَذَابِ إِنَّهُ لَمْ يَعْمَلْ خَيْرًا قَطُّ فَأَتَاهُمْ مَلَكٌ فِي صُورَةِ آدَمِيٍّ فَجَعَلُوهُ بَيْنَهُمْ فَقَالَ قِيسُوا مَا بَيْنَ الْأَرْضَيْنِ فَإِلَى أَيَّتِهِمَا كَانَ أَدْنَى فَهُوَ لَهُ فَقَاسُوهُ فَوَجَدُوهُ أَدْنَى إِلَى الْأَرْضِ الَّتِي أَرَادَ فَقَبَضَتْهُ مَلَائِكَةُ الرَّحْمَةِ قَالَ قَتَادَةُ فَقَالَ الْحَسَنُ ذُكِرَ لَنَا أَنَّهُ لَمَّا أَتَاهُ الْمَوْتُ نَأَى بِصَدْرِهِ
الرابط متاح
http://hadith.al-islam.com/Loader.aspx?pageid=237&Words=%D9%82%D8%AA%D9%84+%D8%AA%D8%B3%D8%B9%D8%A9+ %D9%88%D8%AA%D8%B3%D8%B9%D9%8A%D9%86&Type=phrase&Level=exact&ID=355014&Return=http%3a%2f%2fhadith.al-islam.com%2fPortals%2fal-islam_com%2fLoader.aspx%3fpageid%3d236%26Words%3d% D9%82%D8%AA%D9%84%2b%D8%AA%D8%B3%D8%B9%D8%A9%2b%D9 %88%D8%AA%D8%B3%D8%B9%D9%8A%D9%86%26Level%3dexact% 26Type%3dphrase%26SectionID%3d2%26Page%3d0
فتجدون رعاكم الله نفس ما قدمنا الا زياده في القصة ولا نعلم هل هي من زيادات مسلم ام ان البخاري كعادته اختصر بكذا وكذا ...
الا زياده بانه وجد رجل اخر قال له نعم هناك توبه وأترك انت ارضك التي تعيش فيها وهنا نشكل عليه ونقول ظاهر الحديث لا يوحي بان مكان سكن هذا المجرم له دور في قتله وأجرامه حتى تكون عله التوبه هي انه نوى ان يهجر ارضه التي كان يعيش فيها هذا من جانب ومن آخر ان فرعون لعنه الله في أخر لحظات حياته كذلك تاب وقصته مشابهه لهذه القصه فكيف هناك الله لم يقبل توبته وهنا قبل والنيه واحده ؟ وهذا مجرم وذلك مجرم وفوق كل شي القتل الوحشيه تاباها الفطره وهذا الرجل ظاهر الحديث بانه من أتباع اليهوديه لانه طلب التوبه من اهل العلم فلو كان مشركا لما جاء الى احدهم وطلب منه النصح ...
وحجيه ظاهر الحديث والعقل يرفض ان يصدق مثل هذه الخرافات وهذا التصوير المشين والطعن في الله تعالى وملائكته
** لم يكن النووي والسيوطي -شراح جامع مسلم - باحسن حال من ابن حجر في تبرير هذه الخرافه فلم نتعرض الى سخافاتهم فتامل **
وكما نقول لا نعلم متى تبدا علماء اهل الخلاف بتنقيح ما الزموا انفسهم به بالصحة من هذه الخرافات
** ختامها بشرى سارة الى اسرائيلين المختصبين لارضنا في فلسطين بان يقتلوا ويذبحوا الابرياء فان الجنه قد يدخلوها ؟ والظاهر ان الاحتلال الاسرائيلي يعمل وفق هذه الفتوى البخاريه المجوسيه جيدا **
والحمد لله رب العالمين
والسلام عليكم