المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : الآيات المتواترات في اهل البيت (ع) من طرق الشيعة


Bani Hashim
25-05-2011, 09:50 PM
بسمه تعالى ،،،


الآية الاولى : فاسألوا أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون ( النحل: 45 )


1. تفسير القمي (ج2 / ص68) : حدثنا محمد بن جعفر قال حدثنا عبدالله بن محمد عن ابي داود (عن) سليمان بن سفيان عن ثعلبه عن زرارة عن ابي جعفر عليه السلام في قوله: فسألوا اهل الذكر ان كنتم لا تعلمون من المعنون بذلك؟ فقال: نحن والله، فقلت فانتم المسؤلون قال نعم قلت ونحن السائلون قال نعم قلت فعلينا ان نسألكم قال نعم قلت وعليكم ان تجيبونا قال لا ذلك الينا إن شئنا فعلنا وإن شئنا تركنا ثم قال: هذا عطاؤنا فامنن او امسك بغير حساب


2. بحار الأنوار (ج16 / ص359) : 55 - كا: الحسين بن محمد، عن المعلى، عن الوشاء، عن عبد الله بن عجلان، عن أبي جعفر عليه السلام في قول الله عزوجل: " فاسئلوا أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون " قال: رسول الله صلى الله عليه واله الذكر، أنا والائمة عليهم السلام أهل الذكر، وقوله عزوجل: " وإنه لذكر لك ولقومك وسوف تسألون " قال أبو جعفر عليه السلام: نحن قومه، ونحن المسؤولون


3. بحار الأنوار (ج23 / ص177) : 17 - ير: أحمد بن محمد، عن الوشاء عن أبي الحسن الرضا عليه السلام قال: سمعته يقول: قال علي بن الحسين عليه السلام: على الائمة من الفرض ما ليس على شيعتهم وعلى شيعتنا ما ليس علينا، أمرهم الله أن يسألونا، فقال: " فاسألوا أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون " فأمرهم أن يسألونا وليس علينا الجواب، إن شئنا أجبنا، وإن شئنا أمسكنا


4. بحار الأنوار (ج23 / ص178) : - ير: محمد بن عبد الجبار، عن ابن فضال عن ثعلبة عن زرارة عن أبي جعفر عليه السلام في قول الله تعالى: " فاسألوا أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون " من هم ؟ قال: نحن، قلت: فمن المأمورون بالمسألة ؟ قال: أنتم، قال: قلت: فإنا نسألك كما امرنا وقد طننت أنه لا يمنع مني إذا أتيته من هذا الوجه، قال: فقال: إنما امرتم أن تسألونا، وليس لكم علينا الجواب، إنما ذلك إلينا


قلتُ : العلامة المجلسي رضي الله عنه عقد باب كامل في بحار الانوار في الجزء 23 اسماه *نهم عليهم السلام الذكر، وأهل الذكر وأنهم المسئولون* ونقل اكثر من 65 رواية وقال رحمه الله : وستعلم من الاخبار المستفيضة أنهم الائمة عليهم السلام لوجهين: الاول أنهم أهل علم القرآن لقوله تعالى بعد تلك الآية في سورة النحل: " وأنزلنا إليك الذكر لتبين للناسما نزل إليهم ". والثاني: أنهم أهل الرسول، وقد سماه الله ذكرا في قوله: " ذكرا رسولا "..


فمن شاء فليراجع ..


=================


الآية الثانية : واعتصموا بحبل الله جميعا ولا تفرقوا واذكروا نعمة الله عليكم (آل عمران : 16)


1. الغيبة للنعماني ص39 : 1 - حدثنا محمد بن عبدالله بن المعمر الطبرانى بطبرية سنة ثلاث وثلاثين وثلاثمائة - وكان هذا الرجل من موالي يزيد بن معاوية ومن النصاب - قال: حدثنى أبي، قال: حدثنى علي بن هاشم ; والحسين بن السكن معا قالا: حدثنا عبد - الرزاق بن همام قال: أخبرني أبي، عن مينا مولى عبدالرحمن بن عوف، عن جابر بن عبدالله الانصاري قال: " وفد على رسول الله(صلى الله عليه وآله) أهل اليمن فقال النبى(صلى الله عليه وآله): جاء كم أهل اليمن يبسون بسيسا فلما دخلوا على رسول الله(صلى الله عليه وآله) قال: قوم رقيقة قلوبهم راسخ إيمانهم، ومنهم المنصور، يخرج في سبعين ألفا ينصر خلفى وخلف وصيي، حمائل سيوفهم المسك فقالوا: يا رسول الله ومن وصيك؟ فقال: هوالذى أمركم الله بالاعتصام به فقال عزوجل: " واعتصموا بحبل الله جميعا ولا تفرقوا " فقالوا: يا رسول الله بين لنا ما هذا الحبل، فقال: هو قول - الله، " إلا بحبل من الله وحبل من الناس " فالحبل من الله كتابه، والحبل من الناس وصيي: فقالوا: يا رسول الله من وصيك؟ فقال: هو الذى أنزل الله فيه " أن تقول نفس يا حسرتى على ما فرطت في جنب الله" فقالوا: يا رسول الله وما جنب الله هذا؟ فقال: هو الذى يقول الله فيه: " ويوم يعض الظالم على يديه يقول يا ليتنى اتخذت مع الرسول سبيلا " هو وصيي، والسبيل إلى من بعدي، فقالوا: يا رسول الله بالذي بعثك بالحق نبيا أرناه فقد اشتقنا إليه، فقال: هو الذى جعله الله آية للمؤمنين المتوسمين، فإن نظرتم إليه نظر من كان له قلب أو ألقى السمع وهو شهيد عرفتم أنه وصيي كما عرفتم أني نبيكم، فتخللوا الصفوف وتصفحوا الوجوه فمن أهوت إليه قلوبكم فإنه هو، لان الله عزوجل يقول في كتابه: " فاجعل أفئدة من الناس تهوى إليهم " [أي] إليه وإلى ذريته(عليهم السلام). ثم قال: فقام أبوعامر الاشعرى في الاشعريين، وأبوغرة الخولانى في الخولانيين، وظبيان، وعثمان بن قيس في بنى قيس، وعرنة الدوسى في الدوسيين، ولا حق بن علاقة چ، فتخللوا الصفوف وتصفحوا الوجوه وأخذوا بيد الانزع الاصلع بطين وقالوا: إلى هذا أهوت أفئدتنا يا رسول الله، فقال النبى(صلى الله عليه وآله): أنتم نجبة الله حين عرفتم وصى رسول الله قبل أن تعرفوه، فبم عرفتم أنه هو؟ فرفعوا أصواتهم يبكون ويقولون: يا رسول الله نظرنا إلى القوم فلم تحن لهم قلوبنا ولما رأيناه رجفت قلوبنا ثم اطمأنت نفوسنا، وانجاشت أكبادنا، وهملت أعيننا، وانثلجت صدورنا حتى كأنه لنا أب ونحن له بنون. فقال النبى(صلى الله عليه وآله): " وما يعلم تأويله إلا الله والراسخون في العلم " أنتم منهم بالمنزلة التى سبقت لكم بها الحسنى، وأنتم عن النار مبعدون. قال: فبقى هؤلاء القوم المسمون حتى شهدوا مع أمير المؤمنين(عليه السلام) الجمل وصفين فقتلوا بصفين رحمهم الله، وكان النبى(صلى الله عليه وآله) بشرهم بالجنة وأخبرهم أنهم يستشهدون مع على بن أبي طالب(عليه السلام) ".


2. الغيبة للنعماني ص41: أخبرنا محمد بن همام بن سهيل قال: حدثنا أبوعبدالله جفعر بن محمد الحسني قال: حدثنا أبوإسحاق إبراهيم بن إسحاق الحميرى، قال: حدثنا محمد بن [ي‍] زيد بن عبدالرحمن التيمى، عن الحسن بن الحسين الانصاري، عن محمد بن الحسين، عن أبيه، عن جده قال: قال علي بن الحسين(عليهما السلام): " كان رسول الله(صلى الله عليه وآله) ذات يوم جالسا ومعه أصحابه في المسجد فقال: يطلع عليكم من هذا الباب رجل من أهل الجنة يسأل عما يعنيه، فطلع رجل طوال يشبه بر جال مضر، فتقدم فسلم على رسول الله(صلى الله عليه وآله) وجلس، فقال: يا رسول الله إنى سمعت الله عزوجل يقول فيما أنزل: " واعتصموا بحبل الله جميعا ولا تفرقوا " فما هذا الحبل الذي أمرنا الله بالاعتصام به وألا نتفرق عنه، فأطرق رسول الله(صلى الله عليه وآله) مليا، ثم رفع رأسه وأشار بيده إلى علي بن أبي طالب(عليه السلام) وقال: هذا حبل الله الذى من تمسك به عصم به في دنياه ولم يضل به في آخرته، فوثب الرجل إلى على(عليه السلام) فاحتضنه من وراء ظهره وهو يقول: اعتصمت بحبل الله وحبل رسوله، ثم قام فولى وخرج، فقام رجل من الناس فقال: يا رسول الله ألحقه فأسأله أن يستغفر لي؟ فقال رسول الله: إذا تجده موفقا، فقال: فلحقه الرجل فسأله أن يستغفر الله له، فقال له: أفهمت ما قال لى رسول الله(صلى الله عليه وآله) وما قلت له؟ قال: نعم، قال: فإن كنت متمسكا بذلك الحبل يغفر الله لك وإلا فلا يغفر الله لك "


3. بحار الأنوار (ج24 / ص52) : ما: أبو عمرو عن ابن عقدة عن جعفر بن علي عن حسن بن حسين عن عمر بن راشد عن جعفر بن محمد عليه السلام في قوله: (ثم لتسئلن يومئذ عن النعيم) قال: نحن النعيم وفي قوله: (واعتصموا بحبل الله جميعا) قال: نحن الحبل .


4. بحار الأنوار (ج24 / ص84) : - مد: باسناده عن الثعلبي عن عبد الله بن محمد بن عبد الله عن عثمان بن الحسن عن جعفر بن محمد بن أحمد عن حسن بن حسين عن يحيى بن علي الربعي عن أبان بن تغلب عن جعفر بن محمد عليه السلام قال: نحن حبل الله الذي قال الله تعالى: واعتصموا بحبل الله جميعا ولا تفرقوا


5. بحار الأنوار (ج24 / ص85) : شى: عن جابر عن أبي جعفر عليه السلام قال: آل محمد عليهم السلام هم حبل الله الذي أمر بالاعتصام به فقال: (واعتصموا بحبل الله جميعا ولا تفرقوا)


قلتُ : قال العلامة المجلسي في بحاره ج29 : قد وردت روايات مستفيضة في تفسير الآية الكريمة بأهل البيت عليهم السلام وأنهم: حبل الله ،، وافرد باب كامل في البحار ج24 اسماه *انهم عليهم السلام حبل الله المتين والعروة الوثقى*


فمن شاء فليراجع ..

=================


يتبع .. يتبع

Bani Hashim
25-05-2011, 11:39 PM
الآية الثالثة : واسأل من أرسلنا من قبلك من رسلنا (الزخرف)


1. بحار الأنوار (ج17 / ص84) : 10 - فس: أبي، عن الحسن بن محبوب، عن الثمالي، عن أبي الربيع قال: سأل نافع أبا جعفر عليه السلام فقال: أخبرني عن قول الله: " واسأل من أرسلنا من قبلك من رسلنا أجعلنا من دون الرحمن آلهة يعبدون " من الذي سأل محمد صلى الله عليه وآله وكان بينه وبين عيسى عليه السلام خمسمائة سنة ؟ قال: فتلا أبو جعفر عليه السلام هذه الآية: " سبحان الذي أسرى بعبده ليلا من المسجد الحرام إلى المسجد الاقصى الذي باركنا حوله لنريه من آياتنا " فكان من الآيات التي أراها الله محمدا صلى الله عليه وآله حين اسري به إلى بيت المقدس أن حشر الله الاولين والآخرين من النبيين والمرسلين، ثم أمر جبرئيل فأذن شفعا وأقام شفعا، ثم قال في إقامته حي على خير العمل، ثم تقدم محمد صلى الله عليه وآله فصلى بالقوم، فأنزل الله عليه: " واسأل من أرسلنا من قبلك من رسلنا أجعلنا من دون الرحمن آلهة يعبدون " فقال لهم رسول الله صلى الله عليه وآله: علام تشهدون ؟ وما كنتم تعبدون ؟ قالوا: نشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأنك رسول الله أخذت على ذلك مواثيقنا وعهودنا، قال نافع: صدقت يا أبا جعفر.


2. بحار الأنوار (ج18 / ص394) : 99 - شف: محمد بن العباس، عن أحمد بن إدريس، عن ابن عيسى، عن الاهوازي عن فضالة، عن الحضرمي عن أبي عبد الله (عليه السلام) قال: أتى رجل إلى أمير المؤمنين
(عليه السلام) وهوفي مسجد الكوفة وقد احتبى (3) بحمائل سيفه، فقال: يا أمير المؤمنين إن في القرآن آية قد أفسدت علي ديني وشككتني في ديني، قال: وما ذلك ؟ قال: قول الله عزوجل " واسأل من أرسلنا من قبلك من رسلنا أجعلنا من دون الرحمان آلهة يعبدون " فهل كان في ذلك الزمان نبي غير محمد (صلى الله عليه وآله) فيسأله عنه ؟ فقال له أمير المؤمنين (عليه السلام): اجلس اخبرك به إن شاء الله. إن الله عزوجل يقول في كتابه: " سبحان الذي أسرى بعبده ليلا من المسجد الحرام إلى المسجد الاقصى الذي باركنا حوله لنريه من آياتنا " فكان من آيات الله التي أراها محمدا أنه انتهى به جبرئيل إلى البيت المعمور وهو المسجد الاقصى، فلما دنا منه أتى جبرئيل عينا فتوضأ منها، ثم قال: يا محمد توضأ، ثم قام جبرئيل فأذن، ثم قال للنبي: تقدم فصل واجهر بالقراءة فإن خلفك افقا من الملائكة لا يعلم عدتهم إلا الله جل وعز، وفي الصف الاول آدم ونوح وإبراهيم وهود وموسى وعيسى وكل نبي بعث الله تبارك وتعالى منذ خلق السماوات والارض إلى أن بعث محمدا فتقدم رسول الله (صلى الله عليه وآله) فصلى بهم غير هائب ولا محتشم. فلما انصرف أوحى إليه كلمح البصر: سل يا محمد من أرسلنا من قبلك من رسلنا أجعلنا من دون الرحمان آلهة يعبدون، فالتفت إليهم رسول الله (صلى الله عليه وآله) بجميعه فقال: بهم تشهدون ؟ قالوا: نشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأنك رسول الله، وأن عليا أمير المؤمنين وصيك، وأنك رسول الله سيد النبيين، وأن عليا سيد الوصيين اخذت على ذلك مواثيقنا لكما بالشهادة فقال الرجل: أحييت قلبي وفرجت عني يا
أمير المؤمنين


3. بحار الأنوار (ج26 / ص307) : 70 - كتاب المحتضر للحسن بن سليمان مما رواه من تفسير محمد بن العباس بن مروان عن جعفر بن محمد الحسني عن علي بن إبراهيم القطان عن عباد بن يعقوب عن محمد بن فضيل عن محمد بن سوقه عن علقمة عن ابن مسعود قال: قال رسول الله (صلى الله عليه وآله). سلم في حديث الاسرى: فإذا ملك قد أتاني فقال: يا محمد سل من أرسلنا قبلك من رسلنا على ما بعثوا، فقلت معاشر الرسل والنبيين على ما بعثكم الله قبلي ؟ (2) قالوا: على ولايتك يا محمد وولاية علي بن أبي طالب (عليه السلام) .


4. بحار الانوار (ج36 / ص154) : 134 - كنز: " واسأل من أرسلنا من قبلك من رسلنا (6) جاء من طريق العامة والخاصة، فمن ذلك ما رواه محمد بن العباس، عن جعفر بن محمد الحسني (7)، عن علي بن إبراهيم القطان، عن عباد بن يعقوب، عن محمد بن فضل، عن محمد بن سوقة، عن عبد الله بن مسعود قال: قال لي رسول الله صلى الله عليه وآله في حديث الاسراء: فإذا ملك قد أتاني، فقال: يا محمد سل من أرسلنا قبلك من رسلنا: على ماذا بعثتم ؟ فقلت لهم: معاشر الرسل والرسل على ماذا بعثكم ربي قبلي ؟ قالوا: على ولايتك وولاية علي بن أبي طالب، وذلك قوله: " واسأل من أرسلنا من قبلك من رسلنا "


5. كنز الفوائد للعلامة الكراجكي رحمه الله (ج2 / ص136) : أخبرنا القاضي أبو الحسن علي بن محمد السباط البغدادي قال حدثني أبو عبد الله أحمد بن محمد بن أيوب البغدادي الجوهري الحافظ قال حدثنا أبو جعفر محمد بن لاحق بن سابق قال حدثنا هشام بن محمد بن السائب الكلبي قال حدثني أبي عن الشرقي بن القطامي عن تميم بن وهلة المري قال حدثني الجارود بن المنذر العبدي و كان نصرانيا فأسلم عام الحديبية و حسن إسلامه و كان قارئا للكتب عالما بتأويلها على وجه الدهر و سالف العصر بصيرا بالفلسفة و الطب ذا رأى أصيل و وجه جميل أنشأ يحدثنا في أيام عمر بن الخطاب قال وفدت على رسول الله ص في رجال من عبد القيس ذوي أحلام و أسنان و فصاحة و بيان و حجة و برهان فلما بصروا ..... الى ان قال ..... ثم قلت يا رسول الله أنبئني أنبأك الله بخبر عن هذه الأسماء التي لم نشهدها و أشهدنا قس ذكرها
فقال رسول الله ص يا جارود ليلة أسري بي إلى السماء أوحى الله عز و جل إلي أن سل من أرسلنا قبلك من رسلنا على ما بعثوا فقلت لهم على ما بعثتم فقالوا على نبوتك و ولاية علي بن أبي طالب و الأئمة منكما ثم أوحى إلي أن التفت عن يمين العرش فالتفت فإذا علي و الحسن و الحسين و علي بن الحسين و محمد بن علي و جعفر بن محمد و موسى بن جعفر و علي بن موسى و محمد بن علي و علي بن محمد و الحسن بن علي و المهدي ع في ضحضاح من نور يصلون فقال لي الرب تعالى هؤلاء الحجج لأوليائي و هذا المنتقم من أعدائي قال الجارود فقال سلمان يا جارود هؤلاء المذكورون في التوراة و الإنجيل و الزبور فانصرفت بقومي و أنا أقول أتيتك يا ابن آمنة الرسولا لكي بك أهتدي النهج.


6. البرهان في تفسير القرآن للسيد هاشم البحراني ج4 : 9636/ [3]- محمد بن العباس: عن جعفر بن محمد الحسني، عن علي بن إبراهيم القطان، عن عباد بن يعقوب، عن محمد بن الفضل، عن محمد بن سوقة، عن علقمة، عن عبد الله بن مسعود، قال: قال لي رسول الله (صلى الله عليه و آله)، في حديث الإسراء: «فإذا ملك قد أتاني، فقال: يا محمد، سل من أرسلنا من قبلك من رسلنا: على ماذا بعثتم؟ فقلت لهم: معاشر الرسل و النبيين على ماذا بعثكم الله قبلي؟ قالوا: على ولايتك يا محمد، و ولاية علي بن أبي طالب».


7. نفس المصدر السابق : 9638/ [5]- الحسن بن أبي الحسن الديلمي، بإسناده إلى محمد بن مروان، قال: حدثنا محمد بن السائب، بإسناده عن ابن عباس، قال: قال رسول الله (صلى الله عليه و آله): «لما عرج بي إلى السماء، انتهى بي المسير مع جبرئيل إلى السماء الرابعة، فرأيت بيتا من ياقوت أحمر، فقال لي جبرئيل: يا محمد، هذا البيت المعمور، خلقه الله قبل خلق السماوات و الأرضين بخمسين ألف عام، فصل فيه. فقمت للصلاة، و جمع الله النبيين و المرسلين، فصفهم جبرئيل صفا، فصليت بهم. فلما سلمت أتاني آت من عند ربي، فقال: يا محمد، ربك يقرئك السلام، و يقول لك: سل الرسل: على ماذا أرسلتم من قبلي؟ فقلت: معاشر الأنبياء و الرسل، على ماذا بعثكم ربي قبلي؟ قالوا: على ولايتك و ولاية علي بن أبي طالب، و ذلك قوله تعالى: وَ سْئَلْ مَنْ أَرْسَلْنا مِنْ قَبْلِكَ مِنْ رُسُلِنا».


قلتُ : هناك دلائل وشواهد كثيرة في اخذ الميثاق من عالم البرزخ ، كما سيأتي ، لكن احببت نقل تفاسير اهل البيت عليهم السلام فقط للآية دون ذكر الشواهد..


اقوال علمائنا الربانيون ، انار الله قبورهم :
قال العلامة المجلسي في بحار الأنوار (ج90 / ص112) : فهذا من براهين نبينا صلى الله عليه وآله وسلم التي آتاه الله إياها، وأوجب به الحجة على سائر خلقه، لانه لما ختم به الانبياء، وجعله الله رسولا إلى جميع الامم وسائر الملل خصه الله بالارتقاء إلى السماء عند المعراج، وجمع له يومئذ الانبياء فعلم منهم ما ارسلوا به، وحملوه من عزائم الله، وآياته وبراهينه، وأقروا أجمعين بفضله وفضل الاوصياء والحجج في الارض من بعده، وفضل شيعة وصيه من المؤمنين والمؤمنات الذين سلموا لاهل الفضل فضلهم..


قال العلامة الشيخ علي النمازي رضي الله عنه في مستدرك سفينة البحار (ج4 / ص407) : تفسير قوله تعالى: (واسئل من أرسلنا قبلك من رسلنا) وأنّ المراد كما هو صريح الروايات أنّ ذلك السؤال كان في ليلة المعراج حيث اُسري به إلى بيت المقدس، حشر الله الأوّلين والآخرين من النبيّين والمرسلين، وأذّن جبرئيل وأقام وصلّى بهم النبي (صلى الله عليه وآله)، فلمّا انصرف من الصلاة أنزل الله تعالى عليه: (واسئل من أرسلنا) ـ الآية، فسألهم النبي (صلى الله عليه وآله) فأجابوه. وفي بعض الروايات كان ذلك في السماء الرابعة بعد أن صلّى بمائة ألف نبيّ وأربعة وعشرين ألف نبيّ


السيد علي البروجردي في طرائف المقال (ج2 / ص300) : وهذا اقرار منهم أن الانبياء بعثوا على الاقرار بنبوة محمد صلى الله عليه وآله وولاية علي عليه السلام ثم يجعلون الولاية لغيره، فقد خالفوا الله في ذلك، وخالفوا جميع الانبياء. ومنها: قوله تعالى (واذ أخذ ربك من بني آدم من ظهورهم ذريتهم)..


كمال الدين وتمام النعمة ص22 - باب وجوب معرفة المهدي عليه السلام: ثم كان له من بعده أوصياء حججا لله عزو جل كذلك مستعلنين ومستخفين إلى وقت ظهور نبيا صلى الله عليه وآله فقال الله عزوجل له في الكتاب: " مايقال لك إلا ما قد قيل للرسل من قبلك " ثم قال عزو جل: " سنة من قد أرسلنا قبلك من رسلنا " فكان مما قيل له ولزم من سنته على إيجاب سنن من تقدمه من الرسل إقامة الاوصياء له كاقامة من تقدمه لاوصيائهم، فأقام رسول الله صلى الله عليه وآله أوصياء كذلك وأخبر يكون المهدى خاتم الائمة عليهم السلام


ومن يتتبع اقوال العلماء ، يجد الكثير منهم ، وما ذكرناه فيه الكفاية..


=================



يتبع .. يتبع

النجف الاشرف
26-05-2011, 11:17 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
أحسنتم مولانا ...
تسجيل متابعه ... واما تفسير القران الكريم عن طريق اهل البيت فقد جمع جزء كبير منه مولانا الطباطبائي في تفسيره الميزان

والسلام عليكم

Bani Hashim
31-05-2011, 03:59 PM
الآية الرابعة : إنا عرضنا الأمانة على السماوات والأرض والجبال فأبين أن يحملنها وأشفقن منها وحملها الإنسان إنه كان ظلوما جهولا (الاحزاب)


1. بحار الأنوار ( ج23 / ص275) : كنز: الحسين بن عامر عن محمد بن الحسين عن الحكم بن مسكين عن إسحاق بن عمار عن أبي عبد الله عليه السلام في قوله عزوجل: " إنا عرضنا الامانة على السماوات والارض " الآية قال: يعني ولاية أمير المؤمنين عليه السلام


2. بحار الأنوار ( ج23 / ص279) : 19 - مع، ن: الهمداني عن علي عن أبيه عن علي بن معبد عن الحسين بن خالد قال: سألت الرضا عليه السلام عن قول الله عزوجل: " إنا عرضنا الامانة على السماوات والارض والجبال فأبين أن يحملنها وأشفقن منها وحملها الانسان إنه كان ظلوما جهولا " فقال: الامانة الولاية، من ادعاها بغير حق فقد كفر


3. بصائر الدرجات (ج1 / ص85) : حدثنا احمد بن محمد عن الحسين بن سعيد عن مفضل بن صالح عن جابر عن ابى جعفر عليه السلام في قول الله تبارك وتعالى انا عرضنا الامانة على السموات والارض والجبال فابين ان يحملنها واشفقن قال الولاية ابين ان يحملنها كفرا بها وعنادا وحملها الانسان والانسان الذى حملها ابوفلان.


4. معاني الاخبار (ج2 / ص124) : حدثنا محمد بن موسى بن المتوكل - رضي الله عنه - قال: حدثنا عبدالله بن جعفر الحميري، عن أحمد بن محمد بن عيسى، عن الحسن بن علي بن فضال، عن مروان بن مسلم، عن أبي بصير، قال: سألت أبا عبدالله عليه السلام عن قول الله عزوجل: " إنا عرضنا الامانة على السماوات والارض والجبال فأبين أن يحملنها وأشفقن منها وحملها الانسان إنه كان ظلوما جهولا " قال: الامانة: الولاية، والانسان: أبوالشرور المنافق.


5- الكافي للكُليني (ج1 / ص648) : سهل بن زياد، عن محمد بن الوليد قال: سمعت يونس بن يعقوب، عن سنان بن طريف، عن أبي عبدالله عليه السلام يقول: قال: إنا أول أهل بيت نوه الله[1] بأسمائنا إنه لما خلق السماوات والارض أمر مناديا فنادى أشهد أن لا إله إلا الله - ثلاثا - أشهد أن محمدا رسول الله - ثلاثا - أشهد أن عليا أمير المؤمنين حقا - ثلاثا
قلتُ : إسناده لابأس به


في الهامش للبحار : [1] اي أشاد بذكرنا وأظهر أسماءنا


بحار الانوار (ج11 / ص172) : 19 - مع: أحمد بن الهيثم، عن ابن زكريا القطان، عن ابن حبيب، عن ابن بهلول، عن أبيه، عن محمد بن سنان، عن المفضل قال: قال أبو عبد الله عليه السلام: إن الله تبارك وتعالى خلق الأرواح قبل الأجساد بألفي عام، فجعل أعلاها وأشرفها أرواح محمد وعلي وفاطمة والحسن والحسين والائمة بعدهم صلوات الله عليهم، فعرضها على السماوات والأرض والجبال فغشيها نورهم، فقال الله تبارك وتعالى للسماوات والأرض والجبال: هؤلاء أحبائي وأوليائي وحججي على خلقي وأئمة بريتي، ما خلقت خلقا " هو أحب إلى منهم، لهم ولمن تولاهم خلقت جنتي، ولمن خالفهم وعاداهم خلقت ناري، فمن ادعى منزلتهم مني ومحلهم من عظمتي عذبته عذابا " لا اعذبه أحد امن العالمين، وجعلته والمشركين في أسفل درك ن ناري، ومن أقر بولايتهم ولم يدع منزلتهم مني ومكانهم من عظمتي جعلته معهم في روضات جناتي، وكان لهم فيها ما يشاؤون عندي وأبحتهم كرامتي، وأحللتهم جواري، و شفعتهم في المذنبين من عبادي وإمائي، فولايتهم أمانة عند خلقي، فأيكم يحملها بأثقالها ويدعيها لنفسه دون خيراتي ؟ فأبت السماوات والأرض والجبال أن يحملنها وأشفقن من ادعاء منزلتها وتمني محلها من عظمة ربها، فلما أسكن الله عزوجل آدم وزوجته الجنة قال لهما: " كلا منها رغدا " حيث شئتما ولا تقربا هذه الشجرة " يعني شجرة الحنطة " فتكونا من الظالمين " فنظرا إلى منزلة محمد وعلي وفاطمة والحسن والحسين والأئمة بعدهم فوجداها أشرف منازل أهل الجنة فقالا: يا ربنا لمن هذه المنزلة ؟ فقال الله جل جلاله: ارفعا رؤوسكما إلى ساق عرشي، فرفعا رؤوسهما فوجدا اسم محمد وعلي وفاطمة والحسن والحسين عليهم السلام والأئمة صلوات الله عليهم مكتوبة على ساق العرش بنور من نور الجبار جل جلاله، فقالا: يا ربنا ما أكرم أهل هذه المنزلة عليك ! وما أحبهم إليك ! وما أشرفهم لديك ! فقال الله جل جلاله: لولاهم ما خلقتكما، هؤلاء خزنة علمي وامنائي على سري، إياكما أن تنظرا إليهم بعين الحسد، وتتمنيا منزلتهم عندي، ومحلهم من كرامتي فتدخلا بذلك في نهيي وعصياني " فتكونا من الظالمين " قالا: ربنا ومن الظالمون ؟ قال: المدعون لمنزلتهم بغير حق، قالا: ربنا فأرنا منازل ظالميهم في نارك حتى نراها كما رأينا منزلتهم في جنتك، فأمر الله تبارك وتعالى النار فأبرزت جميع ما فيها من ألوان النكال والعذاب، وقال الله عزوجل: مكان الظالمين لهم المدعين لمنزلتهم في أسفل درك منها كلما أرادوا أن يخرجوا منها اعيدوا فيها وكلما نضجت جلودهم بدلوا سواها ليذوقوا العذاب، يا آدم وياحواء لا تنظرا إلى أنواري وحججي بعين الحسد فاهبطكما عن جواري وأحل بكما هواني " فوسوس لهما الشيطان ليبدي لهما ما ووري عنهما من سوآتهما وقال ما نهكما ربكما عن هذه الشجرة إلا أن تكونا ملكين أو تكونا من الخالدين * وقاسمهما إني لكما لمن الناصحين * فدلهما غرور " وحملهما على تمني منزلتهم فنظرا إليهم بعين الحسد فخذلا حتى أكلا من شجرة الحنطة، فعاد مكان ما أكلا شعيرا "، فأصل الحنطة كلها مما لم يأكلاه، وأصل الشعير كله مما عاد مكان ما أكلاه، فلما أكلا من الشجرة طار الحلي والحلل عن أجسادهما وبقيا عريانين " وطفقا يخصفان عليهما من ورق الجنة وناديهما ربهما ألم أنهكما عن تلكما الشجرة وأقل لكما إن الشيطان لكما عدو مبين * فقالا ربنا ظلمنا أنفسنا وإن لم تغفر لنا وترحمنا لنكونن من الخاسرين " قال: اهبطا من جواري فلا يجاورني في جنتي من يعصيني فهبطا موكولين إلى أنفسهما في طلب المعاش، فلما أراد الله عزوجل أن يتوب عليهما جاءهما جبرئيل فقال لهما: إنكما إنما ظلمتما أنفسكما بتمني منزلة من فضل عليكما فجزاؤكما ما قد عوقبتما به من الهبوط من جوار الله عزوجل إلى أرضه، فسلا ربكما بحق الأسماء التي رأيتموها على ساق العرش حتى يتوب عليكما، فقالا: " اللهم إنا نسألك بحق الأكرمين عليك: محمد وعلي وفاطمة والحسن والحسين والأئمة إلا تبت علينا ورحمتنا " فتاب الله عليهما إنه هو التواب الرحيم، فلم تزل أنبياء الله بعد ذلك يحفظون هذه الأمانة ويخبرون بها أوصياءهم والمخلصين من اممهم فيأبون حملها ويشفقون من ادعائها وحملها الإنسان الذي قد عرف، فأصل كل ظلم منه إلى يوم القيامة، وذلك قول الله عزوجل: " إنا عرضنا الأمانة على السموات والأرض والجبال فأبين أن يحملنها وأشفقن منها وحملها الإنسان إنه كان ظلوما " جهولا "


قال العلامة المجلسي : بيان: لا يتوهم أن آدم عليه السلام صار بتمني منزلتهم من الظالمين المدعين لمنزلتهم على الحقيقة حتى يستحق بذلك أليم النكال، فإن في عده من الظالمين في هذا الخبر نوعا " من التجوز، فإن من تشبه بقوم فهو منهم، وتشبهه عليه السلام بهم في التمني ومخالفة الأمر قد عرفت قبل ذلك أن الانبياء معصومون في جميع أدوار حياتهم، ولا يصدر عنهم صغيرة ولا كبيرة من الذنب، فعليه لابد أن يحمل قوله ذلك على غير ظاهره فيكون المراد من الحسد الغبطة كما يشير إليه قوله بعد ذلك: إنكما إنما ظلمتما انفسكما بتمني منزلة من فضل عليكما، ويأتى في الخبر الاتى أن آدم لما اطلع على منزلتهم فرح بذلك وهو ينافى الحسد لو قلنا بظاهر


اقول : عقد العلامة المجلسي في البحار (ج23 / ص273) : باب كامل اسماه : (باب) * (ان الامانة في القرآن الامامة) * ، وذكر اكثر من 30 رواية


اقوال العلماء :
- العلامة آية الله الشيخ علي النمازي (رض): ستدرك سفينة البحار (ج1 / ص166) : تفسير قوله تعالى: * (إنا عرضنا الأمانة على السموات والأرض والجبال) * - الآية، والمراد بالأمانة في هذه الآية بحسب الروايات المستفيضة الإمامة والولاية


- الشيخ علي بن ابراهيم (رض) : تفسير القُمي (ج1 ، تحت سورة الاحزاب) : وقال علي بن ابراهيم في قوله (إنا عرضنا الامانة على السموات والارض والجبال فابين ان يحملنها) قال الامانة هي الامامة والامر والنهي والدليل على ان الامانة هي الامامة قوله عزوجل في الائمة " ان الله يأمركم ان تؤدوا الامانات إلى أهلها " يعني الامامة فالامانة هي الامامة عرضت على السماوات والارض والجبال فابين ان يحملنها، قال: ابين ان يدعوها او يغصبوها أهلها (واشفقن منها وحملها الانسان) أي فلان (انه كان ظلوما جهولا ليعذب الله المنافقين والمنافقات والمشركين والمشركات ويتوب الله على المؤمنين والمؤمنات وكان الله غفورا رحيما)


- العلامة المجلسي (رض): بحار الأنوار (ج11 / ص174) : ...فسلا ربكما بحق الأسماء التي رأيتموها على ساق العرش حتى يتوب عليكما، فقالا: " اللهم إنا نسألك بحق الأكرمين عليك: محمد وعلي وفاطمة والحسن والحسين والأئمة إلا تبت علينا ورحمتنا " فتاب الله عليهما إنه هو التواب الرحيم، فلم تزل أنبياء الله بعد ذلك يحفظون هذه الأمانة ويخبرون بها أوصياءهم والمخلصين من اممهم فيأبون حملها ويشفقون من ادعائها وحملها الإنسان الذي قد عرف، فأصل كل ظلم منه إلى يوم القيامة، وذلك قول الله عزوجل: " إنا عرضنا الأمانة على السموات والأرض والجبال..


- العلامة المازندراني : شرح أصول الكافي (ج7 / ص52) : قوله (قال هي ولاية امير المؤمنين (عليه السلام)) كان المراد أنا عرضنا الأمانة التي هي ولاية أمير المؤمنين على الأجرام المذكورة بعد خلق الفهم والاختيار فيها، أو عرضناها على اهلها من الملائكة والحيوانات الإنسية والوحشية وأظهرناها عليهم وأقدرناهم على غصبها من علي (عليه السلام)


والمحقق العاملي في الصحيح من سيرة النبي ج6


وغيرهم الكثير

الشيخ الهاد
31-05-2011, 07:02 PM
رائع جدا جدا ..
استمر مولاي على هذا أحسنت بحق

Bani Hashim
05-03-2013, 06:55 PM
اللهم صل على محمد وآل محمد ..

لعلنا نكمله

المسامح
05-03-2013, 07:01 PM
السلام عليكم
احسنتم وبارك الله بكم استاذنا بني هاشم
فعلا بحوثكم في قمة الروعة وفي قمة الافادة
واضلو مجهودكم في ذكر فضائل اهل البيت عليهم السلام
ولنا موضوع في تواتر اية التطهير فيهم عليهم السلام
وتواتر نزول اية الولاية في الامام علي عليه السلام
تحياتي لكم والسلام عليكم

الوهابي عدوي
08-03-2013, 09:02 PM
http://www.iraqna1.com/vb/storeimg/Iraqna1_1349501866_201.gif