المولي العراقي
26-05-2011, 07:44 PM
- ذاق سقراط الأمرين في حياته الزوجية ؛ ومع ذلك فقد قال في أواخر أيامه ناصحا مجموعة من الشباب : يجب أن يتزوج الشاب على كل حال، فإذا رزق زوجة حكيمة مخلصة، غدا سعيدا.. وإذا منحته الأقدار زوجة مشاكسة، أضحى فيلسوفا مثلي!.
- كان لسقراط زوجة قاسية، فكانت تسبه وتقذفه بالماء القذر في وسط تلاميذه، فكان لا يزيد عن أن يقول : امرأتي كالسماء، ترعد أولا، وتمطر ثانيا!.
- المرأة الصالحة كالتاج المرصع بالذهب، كلما رآها الرجل قرت عيناه.
- لا تخطب المرأة لحسنها ؛ ولكن لحصنها ؛ فإن اجتمع الحسن والحصن فذاك هو الجمال المطلق.
- الزوجة الصالحة، والصحة الجيدة ؛ هما أفضل كنوز الرجل.
- الزواج ميدان واسع للجهاد.
- الزواج هو الشيء الوحيد الذي ينقل المرأة من عالم الخيال إلى عالم الواقع.
- الزواج هو الشفاء لكل أمراض المراهقة.
- الزواج ليس نظاما فاشلا ؛ ولكن بعض الأزواج هم الفاشلون.
- من تزوج امرأة على عجل، ندم على مهل.
- الحياة الزوجية شركة، يقوم فيها الرجل بالتدبير، والمرأة بالتبذير.
- الذي يدع امرأته تحكمه، لا هو رجل ولا هو امرأة، إنه لا شيء.
- الأنوثة عجز دائم، يستوجب الرعاية أبدا.
- رغبة الزوجة إن كانت رغبة مادية وجب تحقيقها بقدر الإمكان، وإن كانت رغبة نفسية وجب تحقيقها حتى الإشباع.
- الزواج تأمين ضد الطيش في سن الشباب، والوحدة في عهد الرجولة، والمرض في أيام الشيخوخة.. أما أقساط هذا التأمين، فهم الأطفال الذين نشقى في تربيتهم وتعليمهم.
- اليابانيون يقولون في أمثالهم : الزواج حصن، يتمنى الذين يقيمون بداخله الخروج منه، ويتمنى من بخارجه الدخول فيه!.
فلم هذا؟!.. أعتقد أن الزوجة مسؤولة أولا وأخيرا عن نتيجة الزواج.. فهي تستطيع بذكائها ووفائها أن تجعله فردوسا، وتستطيع بغبائها وغدرها أن تجعله جحيما!.. فالزواج قبر، والقبركما قال رسول الله (ص)- إما روضة من رياض الجنة، وإما حفرة من حفر النار!.
- القاعدة لاختيار الزوجة هي : أن يختار الرجل الفتاة التي لو كانت قد خلقت رجلا لاختاره صديقا له.
والواقع، أن أسعد الأزواج هم الذين كانت نساؤهم لا زوجات فحسب ؛ بل زوجات وصديقات معا.
- إذا اتخذتها امرأة لك، فكن لها أبا وأما وأخا ؛ لأن التي تترك أباها وأمها وأخوتها وتتبعك ؛ لحق لها أن ترى فيك رأفة الأب، وحنو الأم، ورفق الأخ.
- إنه إذا كان الزوج وفيا مخلصا عطوفا رقيقا، فإن حبه يظهر في وجه زوجته الباسم المشرق السعيد.
- إن اللذة الكبرى للمرأة هي : أن تحمل وتلد، وتكون أما، وملكة على بيت وأسرة، ومنشئة لجيل جديد تربيه وترعاه، وزوجة لحبيب تؤنسه ويؤنسها، وتتمتع بعشرته وحنانه، وحبه واحترامه.
- كتب الكاتبون عن مواصفات الزوجة سلبا وإيجابا، فقالوا :
الزوجة الجاهلة : لا تفهم عنك.
والمتعلمة أكثر منك : لا تفهم عنها.
والمساوية لك في الثقافة : أن تزيد عنها برجولتك، وهي تزيد عنك بغرورها. والرجولة تستوجب التحكم، والغرور يستلزم التمرد، وبين التحكم والتمرد يولد شقاء الأسرة. فمن الخير أن تكون أكثر ثقافة من زوجتك، لتفتأ حدة الغرور بسلطان العلم.
- سر السعادة الزوجية : أن يقوم البيت على محبة الله وطاعته. فطاعة الله لها أثر كبير في الألفة والمحبة بين الزوجين.
والمعصية لها أثر عجيب في كثرة المشاكل والخلاف وعدم الوفاق بين الزوجين.
ويكفي في هذا قول الحق عز وجل : (وما أصابكم من مصيبة فبما كسبت أيديكم ويعفو عن كثير).
- الزواج : عقل، وعاطفة.
عقل : يُسَيِّرُ أمور الحياة بحكمة.
وعاطفة : تخفف من لهيب شمسها الحارقة.
فلا يمكن أن يكون عقلا وحده، أو عاطفة وحدها ؛ بل الاثنان معا.
- قال أكثم بن صيفي : " لا يفتتنكم جمال النساء عن صراحة النسب ؛ فإن المناكح الكريمة مدرجة الشرف ".
وقال الشاعر :
وأول خبث الماء خبث ترابه *** وأول خبث القوم خبث المناكح
وقال أبو عمرو بن العلاء : سمعت أحد العرب يقول : لا أتزوج امرأة حتى أنظر إلى ولدي منها. قيل له : كيف ذاك؟! قال : أنظر إلى أبيها وأمها ؛ فإنها تجر بأحدهما.
وقال رجل لبنيه : قد أحسنت إليكم صغارا وكبارا وقبل أن تولدوا. قالوا : وكيف أحسنت إلينا قبل أن نولد؟!! فأجاب : اخترت لكم من الأمهات من لا تُسبون بها.
- كان لسقراط زوجة قاسية، فكانت تسبه وتقذفه بالماء القذر في وسط تلاميذه، فكان لا يزيد عن أن يقول : امرأتي كالسماء، ترعد أولا، وتمطر ثانيا!.
- المرأة الصالحة كالتاج المرصع بالذهب، كلما رآها الرجل قرت عيناه.
- لا تخطب المرأة لحسنها ؛ ولكن لحصنها ؛ فإن اجتمع الحسن والحصن فذاك هو الجمال المطلق.
- الزوجة الصالحة، والصحة الجيدة ؛ هما أفضل كنوز الرجل.
- الزواج ميدان واسع للجهاد.
- الزواج هو الشيء الوحيد الذي ينقل المرأة من عالم الخيال إلى عالم الواقع.
- الزواج هو الشفاء لكل أمراض المراهقة.
- الزواج ليس نظاما فاشلا ؛ ولكن بعض الأزواج هم الفاشلون.
- من تزوج امرأة على عجل، ندم على مهل.
- الحياة الزوجية شركة، يقوم فيها الرجل بالتدبير، والمرأة بالتبذير.
- الذي يدع امرأته تحكمه، لا هو رجل ولا هو امرأة، إنه لا شيء.
- الأنوثة عجز دائم، يستوجب الرعاية أبدا.
- رغبة الزوجة إن كانت رغبة مادية وجب تحقيقها بقدر الإمكان، وإن كانت رغبة نفسية وجب تحقيقها حتى الإشباع.
- الزواج تأمين ضد الطيش في سن الشباب، والوحدة في عهد الرجولة، والمرض في أيام الشيخوخة.. أما أقساط هذا التأمين، فهم الأطفال الذين نشقى في تربيتهم وتعليمهم.
- اليابانيون يقولون في أمثالهم : الزواج حصن، يتمنى الذين يقيمون بداخله الخروج منه، ويتمنى من بخارجه الدخول فيه!.
فلم هذا؟!.. أعتقد أن الزوجة مسؤولة أولا وأخيرا عن نتيجة الزواج.. فهي تستطيع بذكائها ووفائها أن تجعله فردوسا، وتستطيع بغبائها وغدرها أن تجعله جحيما!.. فالزواج قبر، والقبركما قال رسول الله (ص)- إما روضة من رياض الجنة، وإما حفرة من حفر النار!.
- القاعدة لاختيار الزوجة هي : أن يختار الرجل الفتاة التي لو كانت قد خلقت رجلا لاختاره صديقا له.
والواقع، أن أسعد الأزواج هم الذين كانت نساؤهم لا زوجات فحسب ؛ بل زوجات وصديقات معا.
- إذا اتخذتها امرأة لك، فكن لها أبا وأما وأخا ؛ لأن التي تترك أباها وأمها وأخوتها وتتبعك ؛ لحق لها أن ترى فيك رأفة الأب، وحنو الأم، ورفق الأخ.
- إنه إذا كان الزوج وفيا مخلصا عطوفا رقيقا، فإن حبه يظهر في وجه زوجته الباسم المشرق السعيد.
- إن اللذة الكبرى للمرأة هي : أن تحمل وتلد، وتكون أما، وملكة على بيت وأسرة، ومنشئة لجيل جديد تربيه وترعاه، وزوجة لحبيب تؤنسه ويؤنسها، وتتمتع بعشرته وحنانه، وحبه واحترامه.
- كتب الكاتبون عن مواصفات الزوجة سلبا وإيجابا، فقالوا :
الزوجة الجاهلة : لا تفهم عنك.
والمتعلمة أكثر منك : لا تفهم عنها.
والمساوية لك في الثقافة : أن تزيد عنها برجولتك، وهي تزيد عنك بغرورها. والرجولة تستوجب التحكم، والغرور يستلزم التمرد، وبين التحكم والتمرد يولد شقاء الأسرة. فمن الخير أن تكون أكثر ثقافة من زوجتك، لتفتأ حدة الغرور بسلطان العلم.
- سر السعادة الزوجية : أن يقوم البيت على محبة الله وطاعته. فطاعة الله لها أثر كبير في الألفة والمحبة بين الزوجين.
والمعصية لها أثر عجيب في كثرة المشاكل والخلاف وعدم الوفاق بين الزوجين.
ويكفي في هذا قول الحق عز وجل : (وما أصابكم من مصيبة فبما كسبت أيديكم ويعفو عن كثير).
- الزواج : عقل، وعاطفة.
عقل : يُسَيِّرُ أمور الحياة بحكمة.
وعاطفة : تخفف من لهيب شمسها الحارقة.
فلا يمكن أن يكون عقلا وحده، أو عاطفة وحدها ؛ بل الاثنان معا.
- قال أكثم بن صيفي : " لا يفتتنكم جمال النساء عن صراحة النسب ؛ فإن المناكح الكريمة مدرجة الشرف ".
وقال الشاعر :
وأول خبث الماء خبث ترابه *** وأول خبث القوم خبث المناكح
وقال أبو عمرو بن العلاء : سمعت أحد العرب يقول : لا أتزوج امرأة حتى أنظر إلى ولدي منها. قيل له : كيف ذاك؟! قال : أنظر إلى أبيها وأمها ؛ فإنها تجر بأحدهما.
وقال رجل لبنيه : قد أحسنت إليكم صغارا وكبارا وقبل أن تولدوا. قالوا : وكيف أحسنت إلينا قبل أن نولد؟!! فأجاب : اخترت لكم من الأمهات من لا تُسبون بها.