الثامري
11-06-2011, 12:00 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
بِسْمِ الِلّهِ كَلِمَةِ الْمُعْتَصِمِينَ، وَمَقالَةِ الْمُتَحَرِّزِينَ، وَأَعُوذُ بِالِلّه تَعالى مِنْ جَوْرِ الْجآئِرِينَ، وَكَيْدِ الْحاسِدِينَ، وَبَغْيِ الظَّالِمِينَ، وَأَحْمَدُهُ فَوْقَ حَمْدِ الْحامِدِينَ.
أَللَّهُمَّ أَنْتَ الْواحِدُ بِلا شَرِيك، وَالْمَلِكُ بِلا تَمْلِيك، لا تُضَادُّ فِي حُكْمِكَ، وَلا تُنازَعُ فِي مُلْكِكَ.
أَسْأَلُكَ أَنْ تُصَلِّىَ عَلَى مُحَمَّد وَآلِهِ، عَبْدِكَ وَرَسُولِكَ، وَأَنْ تُوزِعَنِي مِنْ شُكْرِ نُعْماكَ ما تَبْلُغُ بِي غايَةَ رِضاكَ، وَأَنْ تُعِينَنِي عَلى طاعَتِكَ، وَلُزُومِ عِبادَتِكَ، وَاسْتِحْقاقِ مَثُوبَتِكَ بِلُطْفِ عِنايَتِكَ، وَتَرْحَمَنِي، وَتَصُدَّنِي [صُدَّني خ ل] عَنْ مَعَاصِيكَ مَا أَحْيَيْتَنِي، وَتُوَفِّقَنِي لِما يَنْفَعُنِي ما أَبْقَيْتَنِي، وَأَنْ تَشْرَحَ بِكِتابِكَ صَدْرِي، وَتَحُطَّ بِتِلاوَتِهِ وِزْرِي، وَتَمْنَحَنِي السَّلامَةَ فِي دِينِي وَنَفْسِي، وَلا تُوحِشَ بِي أَهْلَ أُنْسِي، وَتُتِمَّ إحْسَانَكَ فِيما بَقِيَ مِنْ عُمُرِي كَما أَحْسَنْتَ فِيما مَضَى مِنْهُ يا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ.
بِسْمِ الِلّهِ كَلِمَةِ الْمُعْتَصِمِينَ، وَمَقالَةِ الْمُتَحَرِّزِينَ، وَأَعُوذُ بِالِلّه تَعالى مِنْ جَوْرِ الْجآئِرِينَ، وَكَيْدِ الْحاسِدِينَ، وَبَغْيِ الظَّالِمِينَ، وَأَحْمَدُهُ فَوْقَ حَمْدِ الْحامِدِينَ.
أَللَّهُمَّ أَنْتَ الْواحِدُ بِلا شَرِيك، وَالْمَلِكُ بِلا تَمْلِيك، لا تُضَادُّ فِي حُكْمِكَ، وَلا تُنازَعُ فِي مُلْكِكَ.
أَسْأَلُكَ أَنْ تُصَلِّىَ عَلَى مُحَمَّد وَآلِهِ، عَبْدِكَ وَرَسُولِكَ، وَأَنْ تُوزِعَنِي مِنْ شُكْرِ نُعْماكَ ما تَبْلُغُ بِي غايَةَ رِضاكَ، وَأَنْ تُعِينَنِي عَلى طاعَتِكَ، وَلُزُومِ عِبادَتِكَ، وَاسْتِحْقاقِ مَثُوبَتِكَ بِلُطْفِ عِنايَتِكَ، وَتَرْحَمَنِي، وَتَصُدَّنِي [صُدَّني خ ل] عَنْ مَعَاصِيكَ مَا أَحْيَيْتَنِي، وَتُوَفِّقَنِي لِما يَنْفَعُنِي ما أَبْقَيْتَنِي، وَأَنْ تَشْرَحَ بِكِتابِكَ صَدْرِي، وَتَحُطَّ بِتِلاوَتِهِ وِزْرِي، وَتَمْنَحَنِي السَّلامَةَ فِي دِينِي وَنَفْسِي، وَلا تُوحِشَ بِي أَهْلَ أُنْسِي، وَتُتِمَّ إحْسَانَكَ فِيما بَقِيَ مِنْ عُمُرِي كَما أَحْسَنْتَ فِيما مَضَى مِنْهُ يا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ.