مجردرأي
23-06-2011, 02:12 AM
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
اللهم صل على محمد و ال محمد
اللهم لك الحمد
ــــ
كيف تكون شخص كذاب وشخصيه مؤثره؟
ما عليك الا ان تكذب ثم تكذب ثم تكذب ...حتى يصدقك اهل السنة المغفلين
عندما نتحاور مع احدهم يقول قال قال إبن تيميه ..
قال قال شيخ الإسلام ...
لان شيخ الاسلام ..او سيخ الاسلام -سمه ما شئت - هو من المسلمات عنده
إذا كان شيخ اسلامكم كذاب فماذا بقي للإسلام
اذا كان رب البيت للدف ضارب .. فما شيمة اهل الدار كلهم الرقص
___
طبعا قال هذا ليرمي طوق النجاة لجده ابا بكر و عمر ...ظانا أنه سيحميهم من وحول التاريخ و قرار المحكمة العليا ..
و لكن هيهات هيهات لما يوعدون
منهاج سنته 4/248- 249 يقول ، حيث قال عن هذا الحديث ما نصه:
"ما رووا هذا عن النبي صلى الله عليه وسلم، ولا يُعرف هذا في شيء من كتب الحديث المعروفة، ولا له إسنادٌ معروف عن النبي صلى الله عليه وسلم، لا صحيح ولا حسن".!!!!!!!!!
ومناسبة الكلام حديث ثابت في كتب العامة :
إنَّ الله يرضى لرضاك، ويغضب لغضبك قاله النبي الأكرم لابنته سيدة نساء العالمين
انظروا ما قاله اعلاه شيخ الاسلام او - سيخ الاسلام-
و انظروا هنا :
إنَّ الله يرضى لرضاك، ويغضب لغضبك قاله النبي الأكرم لابنته سيدة نساء العالمين قال الحافظ السيوطي (ت 911 هـ) في "الثغور الباسمة في مناقب فاطمة" (ص30) ط. دار الصحابة – طنطا، قال: "أخرج الطبراني بسند حسن عن عليٍّ، قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم – لفاطمة: إن الله يرضى لرضاك، ويغضب لغضبك". وقال الحافظ نور الدين الهيثمي في "مجمع الزوائد" 9 : 203 : "رواه الطبراني، وإسناده حسن". وحسَّنه المناوي في كتابه "إتحاف السائل بما لفاطمة من المناقب" ص65، مكتبة القرآن – القاهرة. وحسَّنه الصالحي الشامي في "سبُل الهدى والرشاد" 11 : 44 ط. دار الكتب العلمية – بيروت. وحسَّنه الشيخ محمد بن علي الصبان في "إسعاف الراغبين" المطبوع بِهامش كتاب "نور الأبصار" ص187، ط. دار الفكر – بيروت. ورواه الحاكم في المستدرك 3 : 153 – 154 ط. دار المعرفة – بيروت، وقال: "هذا حديث صحيح الإسناد، ولم يُخرجاه". وقال أبو نعيم في "معرفة الصحابة" (338) : "تفرد برواية هذا الحديث العترة الطيبة خلفهم عن سلفهم حتى ينتهي إلى النبي صلى الله عليه وسلم".
وَيُخْرِجُهُم مِّنِ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ بِإِذْنِهِ وَيَهْدِيهِمْ إِلَى صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ } (16) سورة المائدة
الظلمات كتيره و النور واااحد ..
محمد وال محمد
والسلام
اللهم صل على محمد و ال محمد
اللهم لك الحمد
ــــ
كيف تكون شخص كذاب وشخصيه مؤثره؟
ما عليك الا ان تكذب ثم تكذب ثم تكذب ...حتى يصدقك اهل السنة المغفلين
عندما نتحاور مع احدهم يقول قال قال إبن تيميه ..
قال قال شيخ الإسلام ...
لان شيخ الاسلام ..او سيخ الاسلام -سمه ما شئت - هو من المسلمات عنده
إذا كان شيخ اسلامكم كذاب فماذا بقي للإسلام
اذا كان رب البيت للدف ضارب .. فما شيمة اهل الدار كلهم الرقص
___
طبعا قال هذا ليرمي طوق النجاة لجده ابا بكر و عمر ...ظانا أنه سيحميهم من وحول التاريخ و قرار المحكمة العليا ..
و لكن هيهات هيهات لما يوعدون
منهاج سنته 4/248- 249 يقول ، حيث قال عن هذا الحديث ما نصه:
"ما رووا هذا عن النبي صلى الله عليه وسلم، ولا يُعرف هذا في شيء من كتب الحديث المعروفة، ولا له إسنادٌ معروف عن النبي صلى الله عليه وسلم، لا صحيح ولا حسن".!!!!!!!!!
ومناسبة الكلام حديث ثابت في كتب العامة :
إنَّ الله يرضى لرضاك، ويغضب لغضبك قاله النبي الأكرم لابنته سيدة نساء العالمين
انظروا ما قاله اعلاه شيخ الاسلام او - سيخ الاسلام-
و انظروا هنا :
إنَّ الله يرضى لرضاك، ويغضب لغضبك قاله النبي الأكرم لابنته سيدة نساء العالمين قال الحافظ السيوطي (ت 911 هـ) في "الثغور الباسمة في مناقب فاطمة" (ص30) ط. دار الصحابة – طنطا، قال: "أخرج الطبراني بسند حسن عن عليٍّ، قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم – لفاطمة: إن الله يرضى لرضاك، ويغضب لغضبك". وقال الحافظ نور الدين الهيثمي في "مجمع الزوائد" 9 : 203 : "رواه الطبراني، وإسناده حسن". وحسَّنه المناوي في كتابه "إتحاف السائل بما لفاطمة من المناقب" ص65، مكتبة القرآن – القاهرة. وحسَّنه الصالحي الشامي في "سبُل الهدى والرشاد" 11 : 44 ط. دار الكتب العلمية – بيروت. وحسَّنه الشيخ محمد بن علي الصبان في "إسعاف الراغبين" المطبوع بِهامش كتاب "نور الأبصار" ص187، ط. دار الفكر – بيروت. ورواه الحاكم في المستدرك 3 : 153 – 154 ط. دار المعرفة – بيروت، وقال: "هذا حديث صحيح الإسناد، ولم يُخرجاه". وقال أبو نعيم في "معرفة الصحابة" (338) : "تفرد برواية هذا الحديث العترة الطيبة خلفهم عن سلفهم حتى ينتهي إلى النبي صلى الله عليه وسلم".
وَيُخْرِجُهُم مِّنِ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ بِإِذْنِهِ وَيَهْدِيهِمْ إِلَى صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ } (16) سورة المائدة
الظلمات كتيره و النور واااحد ..
محمد وال محمد
والسلام