المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : من قال ان غيبة الامام متواترة؟؟؟!!!!!!!!


m-mahdi.com
18-07-2007, 12:24 PM
لمن ينكر تواتر غيبة الامام المهدي عجل الله فرجه الشريف هذه اقوال العلماء في بيان التواتر حول الغيبة

في كتاب الغيبة للنعماني ص 163 - 164
هذه الروايات التي قد جاءت متواترة تشهد بصحة الغيبة



وفيه ص 340 - 341
وإلى قولهم : " وأخملنا ذكرا " يشيرون بخمول ذكره إلى غيبة شخصه واستتاره ، وإذا جاءت الروايات متصلة متواترة بمثل هذه الأشياء قبل كونها ، وبحدوث هذه الحوادث قبل حدوثها ، ثم حققها العيان والوجود ، فوجب أن تزول الشكوك عمن فتح الله قلبه ونوره وهداه ، وأضاء له بصره



وفيه ص 291 - 292
هذه العلامات التي ذكرها الأئمة ( عليهم السلام ) مع كثرتها واتصال الروايات بها وتواترها واتفاقها موجبة ألا يظهر القائم ( عليه السلام ) إلا بعد مجيئها .



وفي الغيبة للشيخ الطوسي ص 167 - 174
والاخبار في هذا المعنى أكثر من أن تحصى ذكرنا طرفا منها لئلا يطول به الكتاب.
على أن هذه الأخبار متواتر بها لفظا ومعنى . فأما اللفظ فإن الشيعة تواترت بكل خبر منه ، و ( أما ) المعنى فإن كثرة الاخبار ، واختلاف جهاتها وتباين طرقها ، وتباعد رواتها ، يدل على صحتها ، لأنه لا يجوز أن يكون كلها باطلة .







وفي منهاج الكرامة للعلامة الحلي - ص 177
وقد تواترت به الشيعة في بلاد المتباعدة خلفا عن سلف من النبي صلى الله عليه وآله وسلم ، أنه قال للحسين عليه السلام : هذا ابني إمام ابن إمام أخو إمام أبو أئمة تسعة ، تاسعهم قائمهم .


وفي شرح أصول الكافي لمولي محمد صالح المازندراني ج 1 - ص 301 - 302

وهذا القيام كاين قطعا لروايات متواترة من طريق العامة والخاصة إلا أن العامة يقولون : إنه يولد في آخر الزمان من نسل علي وفاطمة وجده الحسين ( عليه السلام ) كما صرح به الآبي في كتاب إكمال الكمال ونحن نقول : هي حي موجود قامت السماوات بوجوده ولولا وجوده لساخت الأرض بأهلها طرفة عين


وفي كمال الدين وتمام النعمة للشيخ الصدوق - ص 94
فالتصديق بالاخبار يوجب اعتقاد إمامة ابن الحسن عليه السلام على ما شرحت وأنه قد غاب كما جاءت الاخبار في الغيبة فإنها جاءت مشهورة متواترة وكانت الشيعة تتوقعها وتترجاها كما ترجون بعد هذا من قيام القائم عليه السلام بالحق وإظهار العدل . ونسأل الله عز وجل توفيقا وصبرا جميلا برحمته .


وفيه- ص 19
وقد أخرجت ما حضرني من الاخبار المسندة في الغيبة في هذا الكتاب في مواضعها ، فلا يخلو حال هؤلاء الاتباع المؤلفين للكتب أن يكونوا علموا الغيب بما وقع الآن من الغيبة ، فألفوا ذلك في كتبهم ودونوه في مصنفاتهم من قبل كونها ، وهذا محال عند أهل اللب والتحصيل ، أو أن يكونوا ( قد ) أسسوا في كتبهم الكذب فاتفق الامر لهم كما ذكروا وتحقق كما وضعوا من كذبهم على بعد ديارهم واختلاف آرائهم وتباين أقطارهم ومحالهم ، وهذا أيضا محال كسبيل الوجه الأول ، فلم يبق في ذلك إلا أنهم حفظوا عن أئمتهم المستحفظين للوصية عليهم السلام عن رسول الله صلى الله عليه وآله من ذكر الغيبة وصفة كونها في مقام بعد مقام إلى آخر المقامات ما دونوه في كتبهم وألفوه في أصولهم ، وبذلك وشبهه فلج الحق وزهق الباطل . إن الباطل كان زهوقا .

وفي كتاب الأربعين للشيخ الماحوزي - ص 216 - 217
والنصوص الواردة عليه من آبائه صلوات الله عليهم متواترة ، ومن أرادها فليقف عليها في كتاب الكافي ، وارشاد المفيد ( عليه السلام ) ) ، وكتاب كمال الدين وتمام النعمة في اثبات الغيبة ورفع الحيرة لرئيس المحدثين محمد بن علي بن بابويه القمي ، وكتاب ملاء الغيبة في طول الغيبة للشيخ جمال الدين أبي عبد الله محمد بن إبراهيم الشهير بالنعماني ، وكتاب الغيبة للشيخ أبي جعفر الطوسي وغيرها .



وفي شرح إحقاق الحق للسيد المرعشي - ج 13 - هامش ص 369
وربنا أدرى بما قد بقيا * من عمره وما رأى ولقيا غيبته تواترت أخبارها
واشتهرت من قبلها آثارها وطول عمره كذا مروي * ينقله العدو والولي



وفي منتخب الأنوار المضيئة للسيد بهاء الدين النجفي - ص 45
وقد تواترت الأخبار ورويت الآثار عن الله تعالى والنبي والأئمة الأحد عشر الأطهار ، بالنص على إمامته وظهوره بعد غيبته ، فلنذكر بعض ما ورد عن كل واحد واحد منهم على الترتيب ، على سبيل الاختصار دون الإطناب والإكثار .








وفي تاج المواليد (المجموعة) للشيخ الطبرسي - ص 65
واما غيبته صلوات الله عليه فقد تواترت الاخبار بها قبل ولادته واستفاضت بدولته قبل غيبته وهو صاحب السيف من أئمة الهدى عليهم السلام ، والمنتظر لدولة الايمان ، والقائم بالحق وله قبل قيامه غيبتان إحديهما أطول من الأخرى كما جاءت به الاخبار عن آبائه الصادقين عليهم السلام


وفي من المبدأ إلى المعاد في حوار بين طالبين للشيخ المنتظري - ص 177 - 178
تواترت الروايات عن أهل بيت العصمة ( عليهم السلام ) بغيبة الثاني عشر و ولادته ، حتى أن بعض الرواة وهو الفضل بن شاذان ألف كتابا في غيبته قبل ولادته .




وفي حياة الإمام المهدي (ع) لباقر شريف القرشي - ص 133 - 134
وبعد انتقال المعظم علي بن محمد السمري إلى حظيرة القدس بدأت الغيبة الكبرى وذلك في سنة ( 328 ه‍ ) وتقلد الفقهاء العظام المرجعية والنيابة العظمى عن الإمام المنتظر عليه السلام ، وفي هذه الغيبة كانت للإمام عليه السلام عدة التقاءات ومراسلات مع عيون العلماء والمتقين من أعلام الشيعة ، فقد جرت بينه وبين العالم الكبير الشيخ المفيد نضر الله مثواه عدة مراسلات ، فقد تلقى الشيخ المفيد منه ثلاث رسائل ، ذكرنا في البحوث السابقة منها رسالتين ، كما تواترت الأخبار بالتقائه واجتماعه مع كوكبة من المؤمنين الصالحين ،


وفي رسائل ومقالات للشيخ جعفر السبحاني - ص 64
والإمام الثاني عشر هو الإمام المهدي المنتظر الذي تواترت الروايات على ظهوره في آخر الزمان .


وفي الأئمة الإثني عشر للشيخ جعفر السبحاني - ص 217
وعلى ذلك فيجب علينا التسليم أمام التشريع إذا وصل إلينا بصورة صحيحة كما عرفت من تواتر الروايات على غيبته .


وفي بداية المعارف الإلهية في شرح عقائد الإمامية للسيد محسن الخزازي - ج 2 - شرح ص 143 - 145
قال أمين الإسلام الطبرسي - قدس سره - : " ومن جملة ثقات المحدثين والمصنفين من الشيعة الحسن بن محبوب الزراد ، وقد صنف كتاب المشيخة الذي هو في أصول الشيعة أشهر من كتاب المزني وأمثاله ، قبل زمان الغيبة بأكثر من مائة سنة تذكر فيه بعض ما أوردناه من أخبار الغيبة ، فوافق الخبر الخبر وحصل كل ما تضمنه الخبر بلا اختلاف ".
فأخبار الغيبة متواترة ومسطورة في الكتب قبل ولادته - عليه السلام - قال المحقق اللاهيجي - قدس سره - : إن وجوب غيبة الإمام الثاني عشر متواتر عن النبي ، وكل واحد من الأئمة عليهم الصلوات والسلام.
قال المحقق القمي - قدس سره - : " إن كثيرا من جوامع الشيعة الفت قبل ولادة جنابة - عليه السلام - فهذه الأخبار مضافا إلى كونها متواترة ومفيدة لليقين ، تكون مقرونة بالإعجاز ، لاشتمالها على الأخبار بتولده ووقوع ما أخبروا به ".


السيد سامي البدري في كتابه شبهات وردود ص483:
(فهو النقل المتواتر للشيعة عن الائمة عليهم السلام بان الثاني عشر منهم له غيبة طويلة .

وفي مجلة تراثنا لمؤسسة آل البيت - ج 43 - ص 219
وفي هذا عطف على ما ذهب إليه بعض مفسري الشيعة من أن الآية في المهدي الموعود ( ع ) الذي تواترت الأخبار على أنه سيظهر فيملأ الأرض قسطا وعدلا كما ملئت ظلما وجورا ، وأن المراد بالذين آمنوا وعملوا الصالحات هنا : النبي ( ص ) والأئمة من أهل بيته ( ع ) .

وفي دفاع عن الكافي لثامر هاشم حبيب العميدي ص446:
إن عقيدة آل محمد صلى الله عليه وآله بالموعود المنتظر الذي سيملأ الدنيا قسطاً وعدلاً بعد ما ملأت ظلماً وجوراً هي التي الزمت الشيعة الامامية بهذه العقيدة التي تواترت فيها الاخبار لديهم في تعيين صاحب ذلك اليوم الموعود الذي سيسود الاسلام على يديه بين بني البشر كما بشر به النبي صلى الله عليه وآله.

ثم ليكن معلوما ان هناك اقوال اخرى كثيرة تركتها لان ذكرها يوجب التطويل وذلك لان كلامهم في بيان التواتر يوجب نقل كل جملهم .
وليكن معلوما انني لم انقل اقوال تواتر ولادته التي هي ملازمة لغيبته عندنا ولاتواتر من راه عليه السلام لانه كذلك يدل على غيبته كما هو واضح وضوح الشمس .
وان نقل كل الاقوال يحصل به تواتر في نقل التواتر.

bestfriend
18-07-2007, 12:40 PM
جزاك الله الف خير اخوي الغالي على الموضوع القيم