بهاء آل طعمه
25-06-2011, 05:32 PM
11
( مِســـكُ الوَلايـــة )
شعر
السيد بهاء آل طعمـه
3/ 7/ 2008 الخميس
نحو الولايــةِ عَـهــدُنا يتــجَـــــــدّدُ
فِلـــهَا عَـــليٌ والنـــَـبيّ مُــحـــــــمّدُ
سِرْ في َجــــــنونُ عاشقاً أهلَ التــقى
فإلـيكَ أبوَاب الجِــــــــنـَــانِِ تُغــــــرّدُ
سِرْ وَاجعَـلِ المَِنــــــــهَاجَ آلَ مُحَمّـــدٍ
وَاعلَمْ بِصَوِتِ الحّقِِ لاَ لاَ يُخـــــــمَــدُ
سِرْ وَانصُرِ الدّينَ الحَنــــيفّ وّأهله
أبـداً تَعِـــيِشُ مُعَــــــزَّزَاً تتـــــخَــــلَدُ
وَاذهَــــــبْ لأهلِ البَيتِ طارِقَ بَابَهُمْ
مَا شِئتَ خـــُـذ فَعَــطائهُـم لا يَنــفـــدُ
ثــمّ ارْتَدي ثَوبَ الوَلايـَـةِ عـَازِِمَاً
سَتَرى بِـنفـــــسِكَ مِنْ جَدِيدٍ تـُـولَدُ
فَاللهُ يــهــــــدِي للــولايــةِ مَنْ رَجـا
ولِذلِكَ التــّــوفــِيِقِ رَبـــُكً يُــحـــــمَدُ
دُمْ سالكاً سُبُلَ الأئِــــــمّــةِ كَونَــهَمْ
قــُـرْآنُ رَبِِــّـــكَ ناطِــقَاًً يَـــتَـــوَقَـَــدُ
كُنْ وَاثِـــــــقًاً بِِحُــــقوقِــــهِمْ مَغصُوبَةً
إنْ شِــئتَ تَــفهَــــمُ فََالحَـدِيثُ يُـؤَيّــــِدُ
وَاعلَــمْ مَلِـــيـّاً أنّ آلَ مُحَــــــــــــمَدٍ
لَوْلا وُجـودُ اللهِ كـَـادُوا يُــعــبَـــــدُوا
قــُـمْ فِي تـَـحَدٍ لِلــوَلايَـــــــةِ عَـــاقِداً
عَهــدَ الـوَفاءِ الصِّدقِِ لا تَـــتَـــــقَيـّــدُ
سِرْ كاسِــــــرَاً قَيدَ التَّعـنـُــتِ وَانطَــلِقْ
وَاعــلَمْ بِـــــــــأنَّ الحـُـــــرّّ َلا يُستــَـعبَدُ
فإذا عَــــــــرَفتَ الحَـــقَّ آلَ مُحَـــــمّد
تَضمَنْ حَيَاتَــاً حُـــــــــرَةً لـَـكَ سُـــؤْدَدُ
كـَمْ حَاقِدٍ وَعَلَى الوَلايَةِ يَفــــــــتَرِي
وَإذا بِـِـهِ كانَ مَصِـــــــــيرَهُ أســْــــودُ
كــَـمْ مِنْ مُعـــادٍ لِلنَــــــــــــبِيِّ وَآلِهِ
بِعِـــــــنادِهِ دَخَــلَ الجَّحِـــيمَ يُخَلّــــــدُ
كــَمْ مِنْ مُطِيِعٍ لِلرَّسُـــــــولِ وَصِنوِِهِ
نـَحوَ العُـــلا كَالـبَـرقِ أنـّـهُ يَصْـعَــدُ
كــَــمْ مِنْ مُوَالٍ لِلإمــــــامَةِ عَاشقَا
قَََضَّى رَغِيدَ العَـيْشِِ وَهوَ مُــمَـــجَّدُ
كــَــمْ مِنْ مُحِبٍ لِلحُـــــسَينَ بِفِـطرَةٍ
وَلإســـمِهِ فِي القـَلبِ يــَبنِي مَرْقــــدُ
مَنْ كَان حَــقاً ّللإمَـــــــــامَةِ صَادِقَاً
فَـَـلَهُ المُــنَى وَلــَهُ المَلائِـــكُ تَشـهـَدُ
فَهُنَاكَ يَومُ الحَشرِ يَحكُــــمُ حَــــيدَرٌ
هَـذا لَـنَــا ... وَخَصِيمُنَا هُـوَ مُبـعَـدُ .!!
مـِسكُ الوَلايـــــــــةِ جَنـَّةٌٌ وَمَـــقامُهَا
عِنـــدَ مَــلِيـكٍ قـَــادِر ٍلَــكَ مَــقـْـــعَـــدُ
( مِســـكُ الوَلايـــة )
شعر
السيد بهاء آل طعمـه
3/ 7/ 2008 الخميس
نحو الولايــةِ عَـهــدُنا يتــجَـــــــدّدُ
فِلـــهَا عَـــليٌ والنـــَـبيّ مُــحـــــــمّدُ
سِرْ في َجــــــنونُ عاشقاً أهلَ التــقى
فإلـيكَ أبوَاب الجِــــــــنـَــانِِ تُغــــــرّدُ
سِرْ وَاجعَـلِ المَِنــــــــهَاجَ آلَ مُحَمّـــدٍ
وَاعلَمْ بِصَوِتِ الحّقِِ لاَ لاَ يُخـــــــمَــدُ
سِرْ وَانصُرِ الدّينَ الحَنــــيفّ وّأهله
أبـداً تَعِـــيِشُ مُعَــــــزَّزَاً تتـــــخَــــلَدُ
وَاذهَــــــبْ لأهلِ البَيتِ طارِقَ بَابَهُمْ
مَا شِئتَ خـــُـذ فَعَــطائهُـم لا يَنــفـــدُ
ثــمّ ارْتَدي ثَوبَ الوَلايـَـةِ عـَازِِمَاً
سَتَرى بِـنفـــــسِكَ مِنْ جَدِيدٍ تـُـولَدُ
فَاللهُ يــهــــــدِي للــولايــةِ مَنْ رَجـا
ولِذلِكَ التــّــوفــِيِقِ رَبـــُكً يُــحـــــمَدُ
دُمْ سالكاً سُبُلَ الأئِــــــمّــةِ كَونَــهَمْ
قــُـرْآنُ رَبِِــّـــكَ ناطِــقَاًً يَـــتَـــوَقَـَــدُ
كُنْ وَاثِـــــــقًاً بِِحُــــقوقِــــهِمْ مَغصُوبَةً
إنْ شِــئتَ تَــفهَــــمُ فََالحَـدِيثُ يُـؤَيّــــِدُ
وَاعلَــمْ مَلِـــيـّاً أنّ آلَ مُحَــــــــــــمَدٍ
لَوْلا وُجـودُ اللهِ كـَـادُوا يُــعــبَـــــدُوا
قــُـمْ فِي تـَـحَدٍ لِلــوَلايَـــــــةِ عَـــاقِداً
عَهــدَ الـوَفاءِ الصِّدقِِ لا تَـــتَـــــقَيـّــدُ
سِرْ كاسِــــــرَاً قَيدَ التَّعـنـُــتِ وَانطَــلِقْ
وَاعــلَمْ بِـــــــــأنَّ الحـُـــــرّّ َلا يُستــَـعبَدُ
فإذا عَــــــــرَفتَ الحَـــقَّ آلَ مُحَـــــمّد
تَضمَنْ حَيَاتَــاً حُـــــــــرَةً لـَـكَ سُـــؤْدَدُ
كـَمْ حَاقِدٍ وَعَلَى الوَلايَةِ يَفــــــــتَرِي
وَإذا بِـِـهِ كانَ مَصِـــــــــيرَهُ أســْــــودُ
كــَـمْ مِنْ مُعـــادٍ لِلنَــــــــــــبِيِّ وَآلِهِ
بِعِـــــــنادِهِ دَخَــلَ الجَّحِـــيمَ يُخَلّــــــدُ
كــَمْ مِنْ مُطِيِعٍ لِلرَّسُـــــــولِ وَصِنوِِهِ
نـَحوَ العُـــلا كَالـبَـرقِ أنـّـهُ يَصْـعَــدُ
كــَــمْ مِنْ مُوَالٍ لِلإمــــــامَةِ عَاشقَا
قَََضَّى رَغِيدَ العَـيْشِِ وَهوَ مُــمَـــجَّدُ
كــَــمْ مِنْ مُحِبٍ لِلحُـــــسَينَ بِفِـطرَةٍ
وَلإســـمِهِ فِي القـَلبِ يــَبنِي مَرْقــــدُ
مَنْ كَان حَــقاً ّللإمَـــــــــامَةِ صَادِقَاً
فَـَـلَهُ المُــنَى وَلــَهُ المَلائِـــكُ تَشـهـَدُ
فَهُنَاكَ يَومُ الحَشرِ يَحكُــــمُ حَــــيدَرٌ
هَـذا لَـنَــا ... وَخَصِيمُنَا هُـوَ مُبـعَـدُ .!!
مـِسكُ الوَلايـــــــــةِ جَنـَّةٌٌ وَمَـــقامُهَا
عِنـــدَ مَــلِيـكٍ قـَــادِر ٍلَــكَ مَــقـْـــعَـــدُ