تلك الجرأة التي سجلها شاعر النيل

[ألاعلمي]

تلك الجرأة التي سجلها حافظ إبراهيم - شاعر النيل
في أبيات يعجب قارئها مرتين : مرة من هول المشهد ، ومرة من موقف الإنسان الشاعر تجاهه ، حيث يقول في قصيدته العمرية :


وقولة لعلي قالها عمر * أكرم بسامعها أعظم بملقيها

حرقت دارك لا أبقي عليك بها * إن لم تبايع ، وبنت المصطفى فيها ! !

ما كان غير أبي حفص بقائلها * أمام فارس عدنان وحاميها ! ! !

[ابو ياسر الكعبي]

تلك الجرأة التي سجلها حافظ إبراهيم - شاعر النيل

في أبيات يعجب قارئها مرتين : مرة من هول المشهد ، ومرة من موقف الإنسان الشاعر تجاهه ، حيث يقول في قصيدته العمرية :


وقولة لعلي قالها عمر * أكرم بسامعها أعظم بملقيها

حرقت دارك لا أبقي عليك بها * إن لم تبايع ، وبنت المصطفى فيها ! !


ما كان غير أبي حفص بقائلها * أمام فارس عدنان وحاميها ! ! !


الاخ الكريم
ابا شاكر
السلام عليكم والرحمة والرضوان
فلو تمعنّت جيدا بما يقوله حافظ ابراهيم هذا ...
وأعطيتَ كُلَ ذي حقٍ حقه
لاتضحت لكَ امورا كثيرة ربما لم تكن بحسبانك
فأين النور من الظلام
والحق من الباطل
يا رعاك الله
بانتظار هطولك القادم ..........

[ألاعلمي]

اقتباس


الاخ الكريم

ابا شاكر
السلام عليكم والرحمة والرضوان

فلو تمعنّت جيدا بما يقوله حافظ ابراهيم هذا ...

وأعطيتَ كُلَ ذي حقٍ حقه

لاتضحت لكَ امورا كثيرة ربما لم تكن بحسبانك
فأين النور من الظلام
والحق من الباطل
يا رعاك الله





بانتظار هطولك القادم ..........






أخي العزيز رعاك الله

فهمت مرادك ولم يختلط علي الامر ولكني اعرف انك والقراء الاعزاء يدركون السمين من الغث والحب الجيد من الرديء لذلك لم يخالجني شك عندما اسقطت الابيات كاملة بمفهومها هنا, فلشاعر مايقول حتى لو البس الحق بغلاف المجون ولكننا نستطيع ان نبرز الحق من البطون.

حياك الله وانتظر مزيدك

[ابو ياسر الكعبي]

الكريم
ابا شاكر
يا تباركت وبوركت
بكل تأكيد اشاطرك الرأي
وما اسلفتهُ أعلاه ماكان إلاّ لحاجةٍ أردتها لنفسي
جزائل امتناني لسعة صدرك الموقّر
اتمنى ان يكون لك هنا هطول وهطول
لنستقي من عذب وِردك
تحياتي لك بحجم الأدب

[الروح]

يا أبا شاكِر حياكَ اللهُ وبيّاك
وسدد المولى خُطاك ..؛
شُكراً بِحجمِ الوِلاءِ للتوضيحِ ومصحوبٌ شُكري لأبي ياسِر العزيز..؛
أما القصيدة التي كانت عبارة عن أجزاء أوردت منها عمر وعلي ..؛
عِبارة عَن دسِّ السُمِ في العَسلْ
فحاشا للهِ أن يجتمِعا وهل اجتمع النقيضان ..!؟
لا وربي فلايجتمعُ الأيمانُ كلهُ مع الكفرِ كلهْ ..؛

ولمِن كانَ لهُ قلبٌ وألقى السمع وهو شهيد
سيفهم ..؛

ودّي

؛

وبانتِظارِ عذبِ هطولك

[ألاعلمي]

الكريم
ابا شاكر
يا تباركت وبوركت
بكل تأكيد اشاطرك الرأي
وما اسلفتهُ أعلاه ماكان إلاّ لحاجةٍ أردتها لنفسي
جزائل امتناني لسعة صدرك الموقّر
اتمنى ان يكون لك هنا هطول وهطول
لنستقي من عذب وِردك
تحياتي لك بحجم الأدب




يا أبا شاكِر حياكَ اللهُ وبيّاك



وسدد المولى خُطاك ..؛
شُكراً بِحجمِ الوِلاءِ للتوضيحِ ومصحوبٌ شُكري لأبي ياسِر العزيز..؛
أما القصيدة التي كانت عبارة عن أجزاء أوردت منها عمر وعلي ..؛
عِبارة عَن دسِّ السُمِ في العَسلْ
فحاشا للهِ أن يجتمِعا وهل اجتمع النقيضان ..!؟
لا وربي فلايجتمعُ الأيمانُ كلهُ مع الكفرِ كلهْ ..؛

ولمِن كانَ لهُ قلبٌ وألقى السمع وهو شهيد
سيفهم ..؛

ودّي

؛


وبانتِظارِ عذبِ هطولك


ابو ياسر / الروح
حياكما الله وسدد خطاكما وان ازداد نهلا من المعرفة والادب وحسن الكلام وهل انا إلا تلميذ لكما
نعم عندما يقرأ الانسان لكتاب او صحيفة او مجلة او قصاصة ورقية ربما لايروقه ماكتب اونشر او ما يكتب او ماينشر اوحتى ما يذاع او ما يشاهد على مدار الساعة على وسائل الاعلام لا يروق له كما قلت. لكن اليست المعرفة هي ثقافة بحد ذاتها بغض النظر عن ما هو مكتوب او مسموع او مرئي اليست هي سلاح بيد المثقف تحصنه وتجعله ان يفلتر (ان صح التعبير)كل ما عنده او ما يقع بين يديه. لذا ما اريد ان اصل اليه هنا قد عرفته في ردي على الاخ الكريم ابو ياسر في اول جواب له مني ولا حاجة للتكرار.
تحياتي

[الروح]

سلامٌ مِن جنانِ الوِلاء..؛
القدير الفاضِل أبا شاكِرْ ..
إن المؤمِن كيّسٌ فَطِن .. ولابُدّ أن يتفحص ما يقع عليه بصره
ويتأكد مما تلاهُ عليه التأريخ فالتأريخُ ما كان معصوماً يوماً
والتأريخ دُوِّن أدباً وفقهاً وعقائِد ووالخ من بقية العلوم والفنون
والشعر كان سلاح ومازال سلاح من اسلحة التدوين سواءً الغثُ أو السمين
فكم من قضيّةٍ عقائديّة دُونت بالشِعر ..!
وكم من علمٍ دُون بالشعر حتى أن ألفية ابن مالك شعراً ..؛
لذا كان واجباً أن نلاحظ كم من سمومٍ نقلت عن طريق الفن الشعر او غيره
وان كان في ظاهر الأبيات قد تحمل على انها مدح بصيغة الذم لعمر ..!!
ولكن القصيدة طويلة جداً وفيها يتبين خبث الشاعروقصدهُ التصغير لمقامِ الأمير عليه السلام


تحياتي وعذراً للإطالة

[ألاعلمي]

سلامٌ مِن جنانِ الوِلاء..؛


القدير الفاضِل أبا شاكِرْ ..
إن المؤمِن كيّسٌ فَطِن .. ولابُدّ أن يتفحص ما يقع عليه بصره
ويتأكد مما تلاهُ عليه التأريخ فالتأريخُ ما كان معصوماً يوماً
والتأريخ دُوِّن أدباً وفقهاً وعقائِد ووالخ من بقية العلوم والفنون
والشعر كان سلاح ومازال سلاح من اسلحة التدوين سواءً الغثُ أو السمين
فكم من قضيّةٍ عقائديّة دُونت بالشِعر ..!
وكم من علمٍ دُون بالشعر حتى أن ألفية ابن مالك شعراً ..؛
لذا كان واجباً أن نلاحظ كم من سمومٍ نقلت عن طريق الفن الشعر او غيره
وان كان في ظاهر الأبيات قد تحمل على انها مدح بصيغة الذم لعمر ..!!
ولكن القصيدة طويلة جداً وفيها يتبين خبث الشاعروقصدهُ التصغير لمقامِ الأمير عليه السلام



تحياتي وعذراً للإطالة

أختي في الايمان
هذا الكلام جدا جميل واشاطركم الرأي فيما سطرتموه
تحياتي