سراب الأوهام
10-07-2011, 12:00 AM
كتبت شعراً عن الإمام المهدي لقرب موعد ميلاده (النصف من شعبان) و قررت إهدائه لإحساس جوري رحمها الله لأنها طبعاً تحبه كما أحبه أنا و أنتم
راية الحق...
يخرج حاملاً رايته مـفرجـاً للكروب/ و مـن الـظـلام إلـى الـنور يـهـديـنـا
و رايـتـه تـعـلـن الـثـورة لـلحـسـيـن/ مـرفـرفـةً فـي الأعـالـي تـــنــاديـنـا
فـتـثـور مـعـه أنـصـاره الــخــلــص/ و قـلـوبـهـم تـنـبـض لــبـيـك والـيـنـا
و نحن بأنفسنا نضحي لأجـل الحـق/ بحـبه عُرِفنا و شيعة عـليٍ سُـمِـيـنـا
يـا مـهـدي أرواحــنـا لـك نــهــديهـا/ فحـبك شجرة تعمـقـت جذورها فينـا
و مـن غــيــرك يـــــــا مــــــــولاي/ مـن الـظـلـم الـمـنـشـور مـنـجــيــنـا
مـعـك نـحــارب بــســيـف الـعـدالـة/ و لــو كــانــت الحـروب تــفــنــيـنـا
مـعـك نــفــرج صــدر الـحــســيــن/ و لـيـس غـيـر الـنـصـر يـرضـيــنـا
فـمـتـى يــحــيــن الأوان لــتــخــرج/ ذابت قلوبنا وذاب الشوق فيناا
مـتـى تـشـرق شـمـسـك الـمـوعودة/ و مـــن بــرد الـــظـــلـــم تـــقــيــنـا
الـلـهم عـجــل فــرجــه الــشـريــف/فــضــوء نــار انـتـظـاره يـغـشـيـنـا
و اجــعــلـنـا يـارب مــن أنــصــاره/فـالـروح تـرخـص لـفـداه يا محيـينـا
يـا ذا الجـلال و الإكرام لا تـحـرمنا/ و نـعـمـة خـدمـة الـمـهـدي اعطـينـا
راية الحق...
يخرج حاملاً رايته مـفرجـاً للكروب/ و مـن الـظـلام إلـى الـنور يـهـديـنـا
و رايـتـه تـعـلـن الـثـورة لـلحـسـيـن/ مـرفـرفـةً فـي الأعـالـي تـــنــاديـنـا
فـتـثـور مـعـه أنـصـاره الــخــلــص/ و قـلـوبـهـم تـنـبـض لــبـيـك والـيـنـا
و نحن بأنفسنا نضحي لأجـل الحـق/ بحـبه عُرِفنا و شيعة عـليٍ سُـمِـيـنـا
يـا مـهـدي أرواحــنـا لـك نــهــديهـا/ فحـبك شجرة تعمـقـت جذورها فينـا
و مـن غــيــرك يـــــــا مــــــــولاي/ مـن الـظـلـم الـمـنـشـور مـنـجــيــنـا
مـعـك نـحــارب بــســيـف الـعـدالـة/ و لــو كــانــت الحـروب تــفــنــيـنـا
مـعـك نــفــرج صــدر الـحــســيــن/ و لـيـس غـيـر الـنـصـر يـرضـيــنـا
فـمـتـى يــحــيــن الأوان لــتــخــرج/ ذابت قلوبنا وذاب الشوق فيناا
مـتـى تـشـرق شـمـسـك الـمـوعودة/ و مـــن بــرد الـــظـــلـــم تـــقــيــنـا
الـلـهم عـجــل فــرجــه الــشـريــف/فــضــوء نــار انـتـظـاره يـغـشـيـنـا
و اجــعــلـنـا يـارب مــن أنــصــاره/فـالـروح تـرخـص لـفـداه يا محيـينـا
يـا ذا الجـلال و الإكرام لا تـحـرمنا/ و نـعـمـة خـدمـة الـمـهـدي اعطـينـا