نرجس*
18-07-2011, 03:59 PM
http://www.alshiaclubs.com/upload//uploads/images/alshiaclubs-a0203895f0.gif (http://www.alshiaclubs.com/upload//uploads/images/alshiaclubs-a0203895f0.gif)
صحيح معلوماتك 6 مفاهيم مغلوطة عن ويكيديا
http://www.alshiaclubs.com/upload//uploads/images/alshiaclubs-59c937e82a.jpg (http://www.alshiaclubs.com/upload//uploads/images/alshiaclubs-59c937e82a.jpg)
ليست «مشاعا» للمشاركات الجماعية
يعتقد الكثيرون أن طبيعة موسوعة ويكيبيديا الحرة مرتكزة على
ما يسمى بمفهوم «الذكاء الجمعي أو الجماهيري» حيث تساهم أعداد
كبيرة من المشتركين في إنشاء صفحات الموسوعة، لكن مؤسسي
المشروع لطالما عارضوا دوما مثل هذا التصور. من المؤكد أن مفهوم
«الذكاء الجمعي» له أهميته، إلا أنه غير ذي تأثير على موسوعة
ويكيبيديا. فالموضوع في حقيقة الأمر يتعلق بالتواصل بين مجموعات
قليلة العدد تتكفل بصياغة ونشر «الصفحات» على شبكة الإنترنت.
ليست منبعا لكل المعلومات
في مقابلة مع قناة «فرانس 24» الإخبارية الفرنسية قال جيمي
ويلز، مؤسس الموسوعة، إن مضمونها يتحسن باتساع مشاركة
الجماهير في صياغة المقالات وإثرائها:» لذا نحرص دوما على
تشجيع الناس على التفاعل مع الموسوعة، والعمل على جلب
مشاركين من مجالات واهتمامات مختلفة يعد من أهم أولوياتنا».
عموما، تعتبر ويكيبيديا من أقوى الموسوعات في المجالات
العلمية والتكنولوجية؛ و«لكننا لسنا على نفس المستوى من القوة في
موضوع مثل «تنمية الطفولة» لذا فإننا بحاجة أكبر لمختصين في مثل هذا الموضوع.
ليست خالية من الرقابة تقع مهمة مراجعة المواضيع في الموسوعة، والتي ترفق عادةبعلامة الراية، على محررين «قدامى» منتسبين إلى الموقع.
ويقول جاي ولش، وهو متحدث باسم الموقع، أن «معظم الأشخاص
سيئو النية يبحثون عن إشباع سريع لرغباتهم، فيأتون إلى هنا
ويتصرفون كالحمقى، تماما كالمخربين او رسامي الغرافيتي في
العالم الحقيقي»، مؤكدا أن «هذا البرنامج يحول دون فورية النشر»
. لكن برنامجا خاصا أطلقته الموسوعة أولا على نسختها الألمانية، ثم
الانجليزية، ساهم بالتدقيق في المعلومات لمنع المستخدمين
المتطوعين الذين يجرون تعديلات أو إضافات.
ليست ديمقراطية تماما
انتقد بعض المنتسبين المخلصين للموقع استراتيجية الموسوعة
التي بدأت باتباعها بعد سبع سنوات من تأسيسها، أي في
أواخر العام 2009، وهي الرقابة على المعلومات،
واعتبروها بمثابة نكث بالمبدأ الذي قام عليه الموقع والذي
يوكل للمنتسبين الرسميين إليه بتصحيح المعلومات المضللة في
فضاء الكتروني حر لا قيود عليه. لكن الموسوعة أكدت أن تطوير
أنظمة التحكم بالمعلومات ونشرها «لا تلغي الروح الديمقراطية
التي تتسم بها.. والناس يسألون اذا كان توخي الدقة أكثر
أهمية من الحفاظ على الموسوعة مفتوحة 100%.
ليست موقعا للتواصل الاجتماعي
إن ويكيبيديا بالتأكيد هي موقع اجتماعي ولكنها على خلاف
الفيس بوك ليست شبكة تواصل اجتماعية. إن زوار الموسوعة
يتحادثون ويتواصلون بينهم على مدار اليوم لكنه يستحيل عليهم نشر
صور أو أشرطة فيديو أو أية وثائق أخرى عن حياتهم الشخصية
وتبادلها على الموقع كما هو الحال على «فيس بوك». لكن بالإمكان
تبيّن صلة وصل بين الاثنين. فمستخدمو الإنترنت المبتدئون يقتصرون
في البداية على الإطلاع على المعلومات وقراءة المقالات
، ثم يشرعون بعد ذلك في استخدام الشبكة بفعالية أكبر.
ليست مخصصة للكتابة عن الكلاب الشخصية
بلغ حجم المقالات المنشورة على موقع الموسوعة أكثر من 13
مليون مقال مصاغ في 271 لغة. وقد فاق عدد مقالات النسخة
الإنجليزية ثلاثة ملايين مقال، ويوما وراء يوم تزداد صعوبة إيجاد
مواضيع جديدة للكتابة عنها. وتسعى الموسوعة إلى زيادة عدد المقالات
المكتوبة بلغات محددة. إذ لا يزيد عدد المقالات المكتوبة بالهندية
عن 60 ألفاً في عالم يتحدث فيه 280 مليون شخص هذه اللغة. لكن هذا
لا يعني قبول أي شيء مهما كانت اللغة. فكل يوم يحذف
المحررون آلاف المدخلات الجدي
تحياتي
نرجس
صحيح معلوماتك 6 مفاهيم مغلوطة عن ويكيديا
http://www.alshiaclubs.com/upload//uploads/images/alshiaclubs-59c937e82a.jpg (http://www.alshiaclubs.com/upload//uploads/images/alshiaclubs-59c937e82a.jpg)
ليست «مشاعا» للمشاركات الجماعية
يعتقد الكثيرون أن طبيعة موسوعة ويكيبيديا الحرة مرتكزة على
ما يسمى بمفهوم «الذكاء الجمعي أو الجماهيري» حيث تساهم أعداد
كبيرة من المشتركين في إنشاء صفحات الموسوعة، لكن مؤسسي
المشروع لطالما عارضوا دوما مثل هذا التصور. من المؤكد أن مفهوم
«الذكاء الجمعي» له أهميته، إلا أنه غير ذي تأثير على موسوعة
ويكيبيديا. فالموضوع في حقيقة الأمر يتعلق بالتواصل بين مجموعات
قليلة العدد تتكفل بصياغة ونشر «الصفحات» على شبكة الإنترنت.
ليست منبعا لكل المعلومات
في مقابلة مع قناة «فرانس 24» الإخبارية الفرنسية قال جيمي
ويلز، مؤسس الموسوعة، إن مضمونها يتحسن باتساع مشاركة
الجماهير في صياغة المقالات وإثرائها:» لذا نحرص دوما على
تشجيع الناس على التفاعل مع الموسوعة، والعمل على جلب
مشاركين من مجالات واهتمامات مختلفة يعد من أهم أولوياتنا».
عموما، تعتبر ويكيبيديا من أقوى الموسوعات في المجالات
العلمية والتكنولوجية؛ و«لكننا لسنا على نفس المستوى من القوة في
موضوع مثل «تنمية الطفولة» لذا فإننا بحاجة أكبر لمختصين في مثل هذا الموضوع.
ليست خالية من الرقابة تقع مهمة مراجعة المواضيع في الموسوعة، والتي ترفق عادةبعلامة الراية، على محررين «قدامى» منتسبين إلى الموقع.
ويقول جاي ولش، وهو متحدث باسم الموقع، أن «معظم الأشخاص
سيئو النية يبحثون عن إشباع سريع لرغباتهم، فيأتون إلى هنا
ويتصرفون كالحمقى، تماما كالمخربين او رسامي الغرافيتي في
العالم الحقيقي»، مؤكدا أن «هذا البرنامج يحول دون فورية النشر»
. لكن برنامجا خاصا أطلقته الموسوعة أولا على نسختها الألمانية، ثم
الانجليزية، ساهم بالتدقيق في المعلومات لمنع المستخدمين
المتطوعين الذين يجرون تعديلات أو إضافات.
ليست ديمقراطية تماما
انتقد بعض المنتسبين المخلصين للموقع استراتيجية الموسوعة
التي بدأت باتباعها بعد سبع سنوات من تأسيسها، أي في
أواخر العام 2009، وهي الرقابة على المعلومات،
واعتبروها بمثابة نكث بالمبدأ الذي قام عليه الموقع والذي
يوكل للمنتسبين الرسميين إليه بتصحيح المعلومات المضللة في
فضاء الكتروني حر لا قيود عليه. لكن الموسوعة أكدت أن تطوير
أنظمة التحكم بالمعلومات ونشرها «لا تلغي الروح الديمقراطية
التي تتسم بها.. والناس يسألون اذا كان توخي الدقة أكثر
أهمية من الحفاظ على الموسوعة مفتوحة 100%.
ليست موقعا للتواصل الاجتماعي
إن ويكيبيديا بالتأكيد هي موقع اجتماعي ولكنها على خلاف
الفيس بوك ليست شبكة تواصل اجتماعية. إن زوار الموسوعة
يتحادثون ويتواصلون بينهم على مدار اليوم لكنه يستحيل عليهم نشر
صور أو أشرطة فيديو أو أية وثائق أخرى عن حياتهم الشخصية
وتبادلها على الموقع كما هو الحال على «فيس بوك». لكن بالإمكان
تبيّن صلة وصل بين الاثنين. فمستخدمو الإنترنت المبتدئون يقتصرون
في البداية على الإطلاع على المعلومات وقراءة المقالات
، ثم يشرعون بعد ذلك في استخدام الشبكة بفعالية أكبر.
ليست مخصصة للكتابة عن الكلاب الشخصية
بلغ حجم المقالات المنشورة على موقع الموسوعة أكثر من 13
مليون مقال مصاغ في 271 لغة. وقد فاق عدد مقالات النسخة
الإنجليزية ثلاثة ملايين مقال، ويوما وراء يوم تزداد صعوبة إيجاد
مواضيع جديدة للكتابة عنها. وتسعى الموسوعة إلى زيادة عدد المقالات
المكتوبة بلغات محددة. إذ لا يزيد عدد المقالات المكتوبة بالهندية
عن 60 ألفاً في عالم يتحدث فيه 280 مليون شخص هذه اللغة. لكن هذا
لا يعني قبول أي شيء مهما كانت اللغة. فكل يوم يحذف
المحررون آلاف المدخلات الجدي
تحياتي
نرجس