sofiane222dz
27-07-2011, 02:05 AM
http://arabic.cnn.com/2009/business/5/7/murdoch.internet/st.murdoch.gi.jpg_-1_-1.jpg
تستعد وزارة العدل الأمريكية لبدء تحقيق أولى في مزاعم تشير إلى أن مؤسسة "نيوز إنترناشونال كوربوريشن" التي يمتلكها روبرت مردوخ قطب الإعلام الشهير قد دفعت رشى للشرطة البريطانية، فيما يعد انتهاكا لقانون ممارسات الفساد الأجنبية.
وذكرت صحيفة "ذا وول ستريت جورنال" أن مؤسسة "نيوز كورب" تستعد لأعمال فحص وتدقيق متزايد من الحكومة الأمريكية وكذلك من هيئة سوق المال.
وبينما تركزت مشكلات نيوز كورب حتى الان في بريطانيا، فإن مكتب التحقيقات الفيدرالي (إف بي آي) بدأ الأسبوع الماضي تحقيقا فيما إذا كان موظفو نيوز كورب حاولوا قرصنة البريد الصوتي لضحايا هجمات 11 سبتمبر.
وقد يزيد تحقيق وزارة العدل من المشكلات المحتملة التي تواجهها الشركة في الولايات المتحدة حيث إن الشركة بالإضافة الى امتلاكها لصحيفة "وول ستريت جورنال" تمتلك أيضا شبكة "فوكس نيوز" وشبكة تليفزيون فوكس وصحيفة نيويورك بوست واستديوهات توينتيث سنتشيري فوكس.
ويستخدم قانون ممارسات الفساد الأجنبية لمتابعة الاتهامات ضد الشركات التي تقوم برشوة مسئولين أجانب للحصول على عقود عمل، ولكن إذا ما تم التوصل إلى أن "نيوز كورب" قد انتهكت القانون، فإن ذلك قد يطلق دعوات المشرعين الأمريكيين ولجنة الاتصالات الفيدرالية الامريكية لتجريدها من ممتلكاتها في الإعلام الأمريكي.
وقالت متحدثة باسم "نيوز كورب" للصحيفة إن مزاعم رشوة الشرطة أثيرت بناء على تكهنات في صحيفة منافسة "وتكاثرت في وسائل الإعلام بدون أي برهان".
وجددت المتحدثة أن الشركة لم تر أي "إشارة أو صلة أو تشابه بين الاحداث والمزاعم والممارسات التي يجري التحقيق فيها في المملكة المتحدة وبين ممتلكات نيوز كورب في الولايات المتحدة".
تستعد وزارة العدل الأمريكية لبدء تحقيق أولى في مزاعم تشير إلى أن مؤسسة "نيوز إنترناشونال كوربوريشن" التي يمتلكها روبرت مردوخ قطب الإعلام الشهير قد دفعت رشى للشرطة البريطانية، فيما يعد انتهاكا لقانون ممارسات الفساد الأجنبية.
وذكرت صحيفة "ذا وول ستريت جورنال" أن مؤسسة "نيوز كورب" تستعد لأعمال فحص وتدقيق متزايد من الحكومة الأمريكية وكذلك من هيئة سوق المال.
وبينما تركزت مشكلات نيوز كورب حتى الان في بريطانيا، فإن مكتب التحقيقات الفيدرالي (إف بي آي) بدأ الأسبوع الماضي تحقيقا فيما إذا كان موظفو نيوز كورب حاولوا قرصنة البريد الصوتي لضحايا هجمات 11 سبتمبر.
وقد يزيد تحقيق وزارة العدل من المشكلات المحتملة التي تواجهها الشركة في الولايات المتحدة حيث إن الشركة بالإضافة الى امتلاكها لصحيفة "وول ستريت جورنال" تمتلك أيضا شبكة "فوكس نيوز" وشبكة تليفزيون فوكس وصحيفة نيويورك بوست واستديوهات توينتيث سنتشيري فوكس.
ويستخدم قانون ممارسات الفساد الأجنبية لمتابعة الاتهامات ضد الشركات التي تقوم برشوة مسئولين أجانب للحصول على عقود عمل، ولكن إذا ما تم التوصل إلى أن "نيوز كورب" قد انتهكت القانون، فإن ذلك قد يطلق دعوات المشرعين الأمريكيين ولجنة الاتصالات الفيدرالية الامريكية لتجريدها من ممتلكاتها في الإعلام الأمريكي.
وقالت متحدثة باسم "نيوز كورب" للصحيفة إن مزاعم رشوة الشرطة أثيرت بناء على تكهنات في صحيفة منافسة "وتكاثرت في وسائل الإعلام بدون أي برهان".
وجددت المتحدثة أن الشركة لم تر أي "إشارة أو صلة أو تشابه بين الاحداث والمزاعم والممارسات التي يجري التحقيق فيها في المملكة المتحدة وبين ممتلكات نيوز كورب في الولايات المتحدة".