المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : معلومات رمضانيه


طيار عراقي
02-08-2011, 04:21 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخوتي واخواتي الاعزاء
فكرة الموضوع هي طرح معلوماتخاصه بشهر رمضان وفوائد الصيام
وسيكون متجدد من قبلي ومن خلال مشاركاتكم ايضاً
فمن يكتلك اي معلومه يطرحها هنا للفائده
ساقوم بطرح اول معلومه
ومن الله التوفيق
،،،،،،،

كلنا يصوم رمضان ويشعر بالمشقة والتعب طمعا في رضاء الله وثواب الآخرة ولكن الله يثيبنا في الدنيا فقد

أثبتت دراسة حديثة أن الإسراف في تناول الطعام يرتبط ارتباطاً مباشراً بزحف أعراض الشيخوخة على الإنسان في مرحلة مبكرة من العمر
وبينت الدراسة التى قام بها استاذة من كلية طب القصر العنى بالقاهرة أن احتراق الغذاء يتولد عنه ما يعرف علمياً بـ الشوارد الحرة وهي ذرات أحادية من الأوكسجين تشبه إلى حد كبير عادم السيارات الناتج عن استهلاك الوقود وأوضحت الدراسة أن زيادة كميات الطعام تعني زيادة إنتاج هذه الشوارد الحرة في جسم الإنسان كما أظهرت أن تناول البروتينات الحيوانية بمعدلات زائدة على حاجة الجسم أدت إلى انخفاض أعمار حيوانات التجارب بنسبة 10% وذلك لأن الأحماض الأمينية الموجودة في البروتينات الحيوانية سهلة الأكسدة .
الصيام يخلص الجسم من السموم
كشفت دراسة طبية حديثة ان صيام شهر رمضان يقضي على حوالى 35 بالمائة من السموم التي تصيب جسم الإنسان حيث يحمي خلايا الجسم من الدمار وبقية من الأمراض ويؤخر الشيخوخة.
وأكدت الدراسة التي أعدها الدكتور جاد المولي عبد العزيز الأستاذ بكلية الطب جامعة القاهرة أن الصيام يساعد الجسم علي التخلص من السموم المتراكمة فيه من جراء الاطعمة التي يتناولها والهواء الفاسد الذي يستنشقه كل يوم. وأوضح أن هذه السموم تكون عادة ملتصقة وذائية في الدهون وفيها صفة التراكم والزيادة المستمرة ومع الصيام يضطر الجسم لاستهلاك الدهون فتتحرر هذه السموم ويسهل إخراجها من الجسم. وتبين الدراسة أن في الصيام يبدأ الجسم باستهلاك المواد الغذائية المخزونة فيه مثل الجليكوجية والدهون

سراب الأوهام
02-08-2011, 04:44 PM
http://foto.arcor-online.net/palb/alben/19/5729719/1280_3236326635323231.jpg

سراب الأوهام
02-08-2011, 04:50 PM
http://foto.arcor-online.net/palb/alben/19/5729719/1280_6266346466623536.jpg

موضوع حلو و في قمة الروعة..
و يتيح لنا ..~فرصة كبرى~.. لمعرفة فضل الصيام الكبير دنيا و آخرة
و يعلمنا مدى حكمة الله عز وجل
يسلموو و لي عودة إن شآء الله

طيار عراقي
02-08-2011, 06:44 PM
كيف تتغلب على العطش في رمضان :


إن ارتفاع درجة الحرارة هذه الأيام يؤدي إلى العطش , ويلعب نوع الغذاء الذي يتناوله الصائم دورا

كبيرا في تحمل العطش أثناء ساعات الصيام ولكي تتغلب على الإحساس بالعطش يمكن إتباع

النصائح التالية :

1- تجنب تناول الأكلات والأغذية المحتوية على نسبة كبيرة من البهارات والتوابل بخاصة عند وجبة

السحور لأنها تحتاج إلى شرب كميات كبيرة من الماء بعد تناولها .

2- حاول أن تشرب كميات قليلة من الماء في فترات متقطعة من الليل .

3- تناول الخضروات والفواكه الطازجة في الليل وعند السحور فإن هذه الأغذية تحتوي على كميات

جيدة من الماء والألياف التي تمكث فترة طويلة في الأمعاء مما يقلل من الإحساس بالجوع

والعطش .
4- تجنب وضع الملح الكثير على السلطة والأفضل وضع الليمون عليها والذي يجعل الطعم مثيل

للملح في تعديل الطعم .
5- إبتعد عن تناول الأكلات والأغذية المالحة مثل السمك المالح والطر شي والتي تدخل تحت اسم

المخللات, فإن هذه الأغذية تزيد من حاجة الجسم إلى الماء .

6- يعتقد بعض الأشخاص إن شرب كميات كبيرة من الماء عند السحور يحميهم من الشعور

بالعطش أثناء الصيام , وهذا اعتقاد خاطئ لان معظم هذه المياه زائدة عن حاجة الجسم لذا تقوم

الكلية بفرزها بعد ساعات قليلة من تناولها .

إن الإكثار من السوائل في رمضان مثل العصيرات المختلفه والمياه الغازية يؤثر بشدة على المعدة

وتقليل كفاءة الهضم وحدوث بعض الاضطرابات الهضمية , ويعمد بعض الأفراد إلى شرب الماء المثلج

بخاصة عند بداية الإفطار وهذا لا يروي العطش بل يؤدي إلى انقباض الشعيرات الدموية وبالتالي

ضعف الهضم , ويجب أن تكون درجة الماء معتدلة أو متوسطة البرودة وأن يشربها الفرد متأنيا وليس

دفعه واحدة , ودفع الطعام بالماء أثناء الأكل طريقة خاطئة لأنها لا تعطي فرصه للهضم وأكثر عمليات

الهضم هو مضغ الطعام للحصول على هضم جيد .

ننصح أيضا بعدم شرب العصائر المحتويه على مواد مصنعة وملونة اصطناعيا والتي تحتوي على

كميات كبيرة من السكر وقد ثبت عند أطباء التغذية انها تسبب أضرار صحية وحساسية لدى

الأطفال , وينصح بإستبدالها بالعصائر الطازجة والفواكه .

تحياتي

آمالٌ بددتها السنونْ
02-08-2011, 08:52 PM
موضوع جميل جداً وارجو ان يحضى بإهتمام
وتفاعل رواد القسم لنتبادل المعلومة بشكل
اوسع ونستفيد من قرآئات الأعضاء الأفاضل
اخي الفاضل محمد خالص شكري وامتناني
وتحيه طيبة لك مني
ملاحظة / لي عودة أن شاء الله لوضع مقالة
تتحدث عن الأعجاز العلمي لصوم..

آمالٌ بددتها السنونْ
03-08-2011, 09:02 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
واسعد الله مسائكم بكل خير جميعاً
كما وعدتكم بالأمس وانا دائماً أفيِّ بوعودي والحمد لله، عُدت وفي يدي مقالة
عن الأعجاز العلمي في فوائد الصوم سأطرح قسماً منها اليوم والباقي لاحقاً
إن شاء الله، وهذا ماورد فيها :
لم يعد هناك أي شك لدى الباحثين من أن الصوم هو ضرورة من ضرورات الحياة. وقد أثبتت الحقائق التاريخية والدينية والعلمية هذه المقولة. لقد عرف الإنسان الصوم ومارسه منذ فجر البشرية. وأقدم الوثائق التاريخية ما نقش في معابد الفراعنة وما كتب في أوراق البردي من أن المصريين القدماء مارسوا الصوم وخاصة أيام الفتن حسب ما تمليه شعائرهم الدينية. وللهنود والبراهمة والبوذيين تقاليدهم الخاصة في الصوم حددتها كتبهم المقدسة ؟

و لعل أبوقراط أول من قام بتدوين طرق الصيام وأهميته العلاجية. وفي عهد البطالسة كان أطباء الإسكندرية ينصحون مرضاهم بالصوم تعجيلاً للشفاء. كما أن كافة الأديان السماوية قد فرضت الصيام على أتباعها
و الحقيقة أن الإنسان لا يصوم بمفرده، فقد تبين لعلماء الطبيعة أن جميع المخلوقات الحية تمر بفترة صوم اختياري مهما توفر الغذاء من حولها، فالحيوانات تصوم وتحجز نفسها أياماً وربما شهوراً متوالية في جحورها تمتنع فيها عن الحركة والطعام، والطيور والأسماك والحشرات كلها تصوم.

إذ معروف تماماً أن كل حشرة تمر أثناء تطورها بمرحلة الشرنقة التي تصوم فيها تماماً معتزلة ضمن شرنقتها. وقد لاحظ العلماء أن هذه المخلوقات تخرج من فترة صيامها هذه وهي أكثر نشاطاً وحيوية. كما أن معظمها يزداد نمواً وصحة بعد فترة الصوم هذه

و يعتبر العلماء الصوم ظاهرة حيوية فطرية لا تستمر الحياة السوية والصحة الكاملة بدونها. وإن أي مخلوق لابد وأن يصاب بالأمراض التي يعاف فيها الطعام إذا لم يصم من تلقاء نفسه، وهنا تتجلى المعجزة الإلهية بتشريع هذه العبادة. فالصيام يساعد العضوية على التكيف مع أقل ما يمكن من الغذاء مع مزاولة حياة طبيعية، كما أن العلوم الطبية العصرية أثبتت أن الصوم وقاية وشفاء لكثير من أخطر أمراض العصر

فمع قلة كمية الطعام الوارد إلى الأمعاء، يضغط البطن على الصدر، فينتظم التنفس ويعمل بصورة أكثر راحةً وانسجاماً، إذ تتمدد الرئتان دون عوائق، ويقل العبء الملقى على القلب فتقل ضرباته لعدم الحاجة إلى بذل ذلك الجهد الكبير لدفع الدم إلى الجهاز الهضمي للعمل على هضم تلك الكميات الهائلة من الطعام.

و قبل كل شيء فإن الجهاز الهضمي يحصل على الراحة اللازمة لتجديد أنسجته التالفة، وحيويته التامة، كما أن قلة نواتج التمثيل الغذائي وفضلاته تسمح بفترة راحة لجهاز الإفراغ _ الكلي _ تجدد بها نشاطها وتجبر ضعفها، وبذا يكون الصوم فرصة ذهبية للعضوية لاستعادة توازنها الحيوي وتجديد نفسها بنفسها. وقد أكد
ماك فادون من علماء الصحة الأمريكيين ذلك فقال: إن كل إنسان يحتاج إلى الصوم وإن لم يكن مريضاً لأن سموم الأغذية تجتمع في الجسم فتجعله كالمريض فتثقله ويقل نشاطه فإذا صام خف وزنه وتحللت هذه السموم من جسمه وتذهب عنه حتى يصفو صفاءً تاماً ويستطيع أن يسترد وزنه ويجدد خلاياه في مدة لا تزيد عن 20 يوماً بعد الإفطار. لكنه يحس بنشاط وقوة لا عهد له بهما من قبل. وقد كان ماك فادون يعالج مرضاه بالصوم وخاصة المصابين بأمراض المعدة وكان يقول: فالصوم لها مثل العصا السحرية، يسارع في شفائها، وتليها أمراض الدم والعروق فالروماتيزم.....

أما الكسيس كاريل الحائز على جائزة نوبل في الطب فيقول في كتابه " الإنسان ذلك المجهول ": إن كثرة وجبات الطعام ووفرتها تعطل وظيفة أدت دوراً عظيماً في بقاء الأجناس الحيوانية وهي وظيفة التكيف على قلة الطعام، ولذلك كان الناس يصومون على مر العصور، وإن الأديان كافة لا تفتأ تدعو الناس إلى وجوب الصيام والحرمان من الطعام لفترات محدودة، إذ يحدث في أول الأمر شعور بالجوع ويحدث أحياناً تهيج عصبي ثم يعقب ذلك شعور بالضعف، بيد انه يحدث إلى جانب ذلك ظواهر خفية أهم بكثير، فإن سكر الكبد يتحرك ويتحرك معه أيضاً الدهن المخزون تحت الجلد. وتضحي جميع الأعضاء بمادتها الخاصة من أجل الإبقاء على كمال الوسط الداخلي وسلامة القلب. وإن الصوم لينظف ويبدل أنسجتنا، والصوم الذي يقول به كاريل يطابق تماماً الصوم الإسلامي من حيث الإمساك فهو يغير من نظام الوجبات الغذائية ويقلل كميتها.

و يتفق الباحثون على أهمية الصوم الحيوية من ناحية أن تخزين المواد الضرورية في البدن من فيتامينات وحوامض أمينية يجب ألا يستمر زمناً طويلاً، فهي مواد تفقد حيويتها مع طول مدة التخزين. لذا يجب إخراجها من " المخزن " ومن ثمَ استخدامها قبل أن تفسد. وهكذا فإن الجسم بحاجة من فترة لأخرى إلى فرصة لإخراج مخزونه من المواد الحيوية قبل تفككها وتلفها. وهذه الفرصة لا تتاح إلا في الصوم، وبالصوم وحده يتمكن الجسم من تحريك مخزونه الحيوي واستهلاكه قبل فوات أوانه، ومن ثم يقوم بتجديده بعد الإفطار
...... يتبع
تحياتي لأخي الفاضل محمد وللجميع..

طيار عراقي
03-08-2011, 10:23 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة

واسعد الله مسائكم بكل خير جميعاً
كما وعدتكم بالأمس وانا دائماً أفيِّ بوعودي والحمد لله، عُدت وفي يدي مقالة
عن الأعجاز العلمي في فوائد الصوم سأطرح قسماً منها اليوم والباقي لاحقاً
إن شاء الله، وهذا ماورد فيها :
لم يعد هناك أي شك لدى الباحثين من أن الصوم هو ضرورة من ضرورات الحياة. وقد أثبتت الحقائق التاريخية والدينية والعلمية هذه المقولة. لقد عرف الإنسان الصوم ومارسه منذ فجر البشرية. وأقدم الوثائق التاريخية ما نقش في معابد الفراعنة وما كتب في أوراق البردي من أن المصريين القدماء مارسوا الصوم وخاصة أيام الفتن حسب ما تمليه شعائرهم الدينية. وللهنود والبراهمة والبوذيين تقاليدهم الخاصة في الصوم حددتها كتبهم المقدسة ؟

و لعل أبوقراط أول من قام بتدوين طرق الصيام وأهميته العلاجية. وفي عهد البطالسة كان أطباء الإسكندرية ينصحون مرضاهم بالصوم تعجيلاً للشفاء. كما أن كافة الأديان السماوية قد فرضت الصيام على أتباعها
و الحقيقة أن الإنسان لا يصوم بمفرده، فقد تبين لعلماء الطبيعة أن جميع المخلوقات الحية تمر بفترة صوم اختياري مهما توفر الغذاء من حولها، فالحيوانات تصوم وتحجز نفسها أياماً وربما شهوراً متوالية في جحورها تمتنع فيها عن الحركة والطعام، والطيور والأسماك والحشرات كلها تصوم.

إذ معروف تماماً أن كل حشرة تمر أثناء تطورها بمرحلة الشرنقة التي تصوم فيها تماماً معتزلة ضمن شرنقتها. وقد لاحظ العلماء أن هذه المخلوقات تخرج من فترة صيامها هذه وهي أكثر نشاطاً وحيوية. كما أن معظمها يزداد نمواً وصحة بعد فترة الصوم هذه

و يعتبر العلماء الصوم ظاهرة حيوية فطرية لا تستمر الحياة السوية والصحة الكاملة بدونها. وإن أي مخلوق لابد وأن يصاب بالأمراض التي يعاف فيها الطعام إذا لم يصم من تلقاء نفسه، وهنا تتجلى المعجزة الإلهية بتشريع هذه العبادة. فالصيام يساعد العضوية على التكيف مع أقل ما يمكن من الغذاء مع مزاولة حياة طبيعية، كما أن العلوم الطبية العصرية أثبتت أن الصوم وقاية وشفاء لكثير من أخطر أمراض العصر

فمع قلة كمية الطعام الوارد إلى الأمعاء، يضغط البطن على الصدر، فينتظم التنفس ويعمل بصورة أكثر راحةً وانسجاماً، إذ تتمدد الرئتان دون عوائق، ويقل العبء الملقى على القلب فتقل ضرباته لعدم الحاجة إلى بذل ذلك الجهد الكبير لدفع الدم إلى الجهاز الهضمي للعمل على هضم تلك الكميات الهائلة من الطعام.

و قبل كل شيء فإن الجهاز الهضمي يحصل على الراحة اللازمة لتجديد أنسجته التالفة، وحيويته التامة، كما أن قلة نواتج التمثيل الغذائي وفضلاته تسمح بفترة راحة لجهاز الإفراغ _ الكلي _ تجدد بها نشاطها وتجبر ضعفها، وبذا يكون الصوم فرصة ذهبية للعضوية لاستعادة توازنها الحيوي وتجديد نفسها بنفسها. وقد أكد
ماك فادون من علماء الصحة الأمريكيين ذلك فقال: إن كل إنسان يحتاج إلى الصوم وإن لم يكن مريضاً لأن سموم الأغذية تجتمع في الجسم فتجعله كالمريض فتثقله ويقل نشاطه فإذا صام خف وزنه وتحللت هذه السموم من جسمه وتذهب عنه حتى يصفو صفاءً تاماً ويستطيع أن يسترد وزنه ويجدد خلاياه في مدة لا تزيد عن 20 يوماً بعد الإفطار. لكنه يحس بنشاط وقوة لا عهد له بهما من قبل. وقد كان ماك فادون يعالج مرضاه بالصوم وخاصة المصابين بأمراض المعدة وكان يقول: فالصوم لها مثل العصا السحرية، يسارع في شفائها، وتليها أمراض الدم والعروق فالروماتيزم.....

أما الكسيس كاريل الحائز على جائزة نوبل في الطب فيقول في كتابه " الإنسان ذلك المجهول ": إن كثرة وجبات الطعام ووفرتها تعطل وظيفة أدت دوراً عظيماً في بقاء الأجناس الحيوانية وهي وظيفة التكيف على قلة الطعام، ولذلك كان الناس يصومون على مر العصور، وإن الأديان كافة لا تفتأ تدعو الناس إلى وجوب الصيام والحرمان من الطعام لفترات محدودة، إذ يحدث في أول الأمر شعور بالجوع ويحدث أحياناً تهيج عصبي ثم يعقب ذلك شعور بالضعف، بيد انه يحدث إلى جانب ذلك ظواهر خفية أهم بكثير، فإن سكر الكبد يتحرك ويتحرك معه أيضاً الدهن المخزون تحت الجلد. وتضحي جميع الأعضاء بمادتها الخاصة من أجل الإبقاء على كمال الوسط الداخلي وسلامة القلب. وإن الصوم لينظف ويبدل أنسجتنا، والصوم الذي يقول به كاريل يطابق تماماً الصوم الإسلامي من حيث الإمساك فهو يغير من نظام الوجبات الغذائية ويقلل كميتها.

و يتفق الباحثون على أهمية الصوم الحيوية من ناحية أن تخزين المواد الضرورية في البدن من فيتامينات وحوامض أمينية يجب ألا يستمر زمناً طويلاً، فهي مواد تفقد حيويتها مع طول مدة التخزين. لذا يجب إخراجها من " المخزن " ومن ثمَ استخدامها قبل أن تفسد. وهكذا فإن الجسم بحاجة من فترة لأخرى إلى فرصة لإخراج مخزونه من المواد الحيوية قبل تفككها وتلفها. وهذه الفرصة لا تتاح إلا في الصوم، وبالصوم وحده يتمكن الجسم من تحريك مخزونه الحيوي واستهلاكه قبل فوات أوانه، ومن ثم يقوم بتجديده بعد الإفطار
...... يتبع

تحياتي لأخي الفاضل محمد وللجميع..



ااه تعبت الله يجازيج :p جايبه مجله كامله زين قريتها بعد الفطور
جان متت من العطش
ههههههه
معلومات جميله وقيمه اختي
بارك الله فيكِ وتحياتي لكِ

نرجس*
05-08-2011, 11:23 AM
طرح رااائع و قيم و مفيد
تسلم الايادي على النقل في أنتظار جديدك المفيد
تحياتي