الطالب313
03-08-2011, 06:40 AM
السلام عليكم
بالحقيقه الكلمات ضاعت مني والله لمارأيت من سفاهة القوم اتباع معاويه
المهم وجدت هذا العنوان(((المعصوم)) كان أذل من الحذاء -لاحدود لطعن السبئية في آل البيت ))
في احدى المنتديات
ومستشهدين بالتالي
(في البحار، قال إبن أبي الحديد، سئلت النقيب أبا جعفر يحيى بن زيد، فقلت له إني لأعجب من علي عليه السلام كيف بقي تلك المدة الطويلة بعد وفاة رسول الله صلى الله عليه وآله: وكيف ما اغتيل وفتك في جوف منزله مع تلظي الأكباد عليه، فقال: لو لا أنه أرغم أنفه بالتراب ووضع خده في حضيض الأرض لقتل، ولكنه أخمل نفسه واشتغل بالعبادة والصلوة والنظر في القرآن، وخرج عن ذلك الزي الأول وذلك الشعار ونسي السيف وصار كالفاتك، يتوب ويصير سايحا في الأرض أو راهبا في الجبال، فلما أطاع القوم الذين ولوا الأمر وصار أذل لهم من الحذاء تركوه وسكتوا عنه، ولم تكن العرب لتقدم عليه إلا بمواطاة من متولي الأمر وباطن في السر منه، فلما لم يكن لولاة الأمر باعث وداع إلى قتله وقع الأمساك عنه، ولولا ذلك لقتل،
--------------------------------------------------------------------------------
هكذا يقدم أتباع المراجع علي بن ابي طالب !!
طبعأ المحدث الكبير
لم يعلق على هذا النص
وللتعليق عليه
المساكين لم ييتبعوا الكلام جيدا
حيث ان الروايه من سؤال ابن ابي الحديد الى استاذه جعفر النقيب
وهذا معتزلي والاخر زيدي
وكلاهما ليسا من الاماميه ومن ثم انهم يقولون ان الناقل في كتاب البحار لم يعلق
ونقول ان كتاب البحار موجود فيه كل شي من غير اسانيد
فنحنن نتتبع ونرى الاسناد
المهم
اردت التنويه للاخوه مخافه ان يروا الموضوع في مكان ما ويستغربوا منه
والسلام
الطالب313
بالحقيقه الكلمات ضاعت مني والله لمارأيت من سفاهة القوم اتباع معاويه
المهم وجدت هذا العنوان(((المعصوم)) كان أذل من الحذاء -لاحدود لطعن السبئية في آل البيت ))
في احدى المنتديات
ومستشهدين بالتالي
(في البحار، قال إبن أبي الحديد، سئلت النقيب أبا جعفر يحيى بن زيد، فقلت له إني لأعجب من علي عليه السلام كيف بقي تلك المدة الطويلة بعد وفاة رسول الله صلى الله عليه وآله: وكيف ما اغتيل وفتك في جوف منزله مع تلظي الأكباد عليه، فقال: لو لا أنه أرغم أنفه بالتراب ووضع خده في حضيض الأرض لقتل، ولكنه أخمل نفسه واشتغل بالعبادة والصلوة والنظر في القرآن، وخرج عن ذلك الزي الأول وذلك الشعار ونسي السيف وصار كالفاتك، يتوب ويصير سايحا في الأرض أو راهبا في الجبال، فلما أطاع القوم الذين ولوا الأمر وصار أذل لهم من الحذاء تركوه وسكتوا عنه، ولم تكن العرب لتقدم عليه إلا بمواطاة من متولي الأمر وباطن في السر منه، فلما لم يكن لولاة الأمر باعث وداع إلى قتله وقع الأمساك عنه، ولولا ذلك لقتل،
--------------------------------------------------------------------------------
هكذا يقدم أتباع المراجع علي بن ابي طالب !!
طبعأ المحدث الكبير
لم يعلق على هذا النص
وللتعليق عليه
المساكين لم ييتبعوا الكلام جيدا
حيث ان الروايه من سؤال ابن ابي الحديد الى استاذه جعفر النقيب
وهذا معتزلي والاخر زيدي
وكلاهما ليسا من الاماميه ومن ثم انهم يقولون ان الناقل في كتاب البحار لم يعلق
ونقول ان كتاب البحار موجود فيه كل شي من غير اسانيد
فنحنن نتتبع ونرى الاسناد
المهم
اردت التنويه للاخوه مخافه ان يروا الموضوع في مكان ما ويستغربوا منه
والسلام
الطالب313