الحقائق الغائبة
03-08-2011, 02:35 PM
رد فعل على مسلسل الحسن والحسين .... ومعاوية لعنه الله
-------------------------
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بعد تجرأ الخبثاء القائمين على قناة mbc وروتانا العفنتين وغيرهما على مقام الإمامين الحسن والحسين والسيدة زينب عليهم السلام
بمحاولة إظهار بعض الفسقة والساقطين ليمثلوا أدوارهم دون أي حرمة لمقامهم ، و تزويرا للتأريخ وقلبا للحقائق وفق أهواء السلاطين ووعاظهم السفلة
ندعوا المخرجين الشيعة ، في السينما الإيرانية إلى الرد بمسلسل آخر يكشف الحقيقة الحقة التي أخفاها واضاف إليها هذا المسلسل من ترهات وأكاذيب .
بالإضافة إلى رد آخر .... يكون بتمثيل دور لأبي بكر وعمر وعائشة في مسلسل تاريخي ضخم يعد من الآن إلى شهر رمضان القادم
بحيث يكشف الفتنة التي اوقعها أبي بكر وعمر وعائشة في سقيفة بني ساعدة
ونعتمد كل الإعتماد على صحاح السنة وما روي فيها من أخبار بحذافيرها
هذه فرصة لا تعوّض ..
وإن عجزت السينما الإيرانية أو حابت في هذا الموقف
فإننا مجموعة من المخرجين العراقيين لنا القدرة على الإعداد لمسلسل يبين حقيقة السقيفة ويجسد دور أبي بكر وعمر وعائشة ، لنعرضه على فضائية من الفضائيات في شهر رمضان القادم ..
______________________
انتهى
منقول
-------------------------
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بعد تجرأ الخبثاء القائمين على قناة mbc وروتانا العفنتين وغيرهما على مقام الإمامين الحسن والحسين والسيدة زينب عليهم السلام
بمحاولة إظهار بعض الفسقة والساقطين ليمثلوا أدوارهم دون أي حرمة لمقامهم ، و تزويرا للتأريخ وقلبا للحقائق وفق أهواء السلاطين ووعاظهم السفلة
ندعوا المخرجين الشيعة ، في السينما الإيرانية إلى الرد بمسلسل آخر يكشف الحقيقة الحقة التي أخفاها واضاف إليها هذا المسلسل من ترهات وأكاذيب .
بالإضافة إلى رد آخر .... يكون بتمثيل دور لأبي بكر وعمر وعائشة في مسلسل تاريخي ضخم يعد من الآن إلى شهر رمضان القادم
بحيث يكشف الفتنة التي اوقعها أبي بكر وعمر وعائشة في سقيفة بني ساعدة
ونعتمد كل الإعتماد على صحاح السنة وما روي فيها من أخبار بحذافيرها
هذه فرصة لا تعوّض ..
وإن عجزت السينما الإيرانية أو حابت في هذا الموقف
فإننا مجموعة من المخرجين العراقيين لنا القدرة على الإعداد لمسلسل يبين حقيقة السقيفة ويجسد دور أبي بكر وعمر وعائشة ، لنعرضه على فضائية من الفضائيات في شهر رمضان القادم ..
______________________
انتهى
منقول