آمالٌ بددتها السنونْ
22-08-2011, 03:22 PM
http://comps.fotosearch.com/bigcomps/IMR/IMR517/IE347-098.jpg
بسم الله الرحمن الرحيم
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
نصح أطباء بضرورة غسل الملابس الجديدة قبل ارتدائها، خـاصةً
إذا كـانت الملابس مخصصة للأطفال، وذلك بسبب الكم الكبير من
البكتيريا أو الملوثـات الكيميـائية التي قد تكـون ملتصقة بها، و
أشارت الطبيبة جينيفر شو إلى أنه من المستحسن غسل الثياب
الجديدة خاصةً إذا كانت ملابس داخلية وعلى صلة مباشرة بالجلد
وذلك بسبب كثرة الأشخاص الذي ينقلون تلك الثياب وعدم القدرة
على التأكد من سلامتهم وخلوهم من البكتيريا والجراثيم
وأكدت " شو" أن بعض أنواع المعقمات المستخدم على الأقمشة
الحديثة تتطلب الغسل لأنها قد تؤثر على الجلد أو الأقمشة الأخرى إذا
احتكت بها، وكذلك تقوم بعض الشركات برش الثياب بمواد كيماوية
لمنع انتشار البكتيريا فيها، على غرار مادة "الفورملديهايد"، والتي
أثبتت الاختبارات بأنها تتسبب في تحسس الجلد، وخاصة في الأماكن
التي يزداد فيها التعرق، و
أضافت "شو" أنه يمكن لمادة "الفورملديهايد" أن تسبب تهيج العيون
والأنوف وكذلك مجاري الهواء لدى الناس، لذلك فإن الولايات المتحدة
تقيّد نسبة استخدام هذه المادة على الملابس الجديدة، لكن العديد من
الدول الأخرى تتيح استخدامها دون قيود و
تنبع بعض مشاكل الملابس الجديدة وخاصة تلك المخصصة للأطفال من
واقع أنها غير قابلة للغسل بالماء بسبب احتوائها على صور ورسومات
خاصة ويجب اللجوء إلى التنظيف الجاف، الذي تستخدم فيه المواد
الكيماوية على نطاق واسع..
في الختام لكم مني تحيه معطرة برائحة الورد والفل والى الملتقى إن
شـــــاء الله..
بسم الله الرحمن الرحيم
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
نصح أطباء بضرورة غسل الملابس الجديدة قبل ارتدائها، خـاصةً
إذا كـانت الملابس مخصصة للأطفال، وذلك بسبب الكم الكبير من
البكتيريا أو الملوثـات الكيميـائية التي قد تكـون ملتصقة بها، و
أشارت الطبيبة جينيفر شو إلى أنه من المستحسن غسل الثياب
الجديدة خاصةً إذا كانت ملابس داخلية وعلى صلة مباشرة بالجلد
وذلك بسبب كثرة الأشخاص الذي ينقلون تلك الثياب وعدم القدرة
على التأكد من سلامتهم وخلوهم من البكتيريا والجراثيم
وأكدت " شو" أن بعض أنواع المعقمات المستخدم على الأقمشة
الحديثة تتطلب الغسل لأنها قد تؤثر على الجلد أو الأقمشة الأخرى إذا
احتكت بها، وكذلك تقوم بعض الشركات برش الثياب بمواد كيماوية
لمنع انتشار البكتيريا فيها، على غرار مادة "الفورملديهايد"، والتي
أثبتت الاختبارات بأنها تتسبب في تحسس الجلد، وخاصة في الأماكن
التي يزداد فيها التعرق، و
أضافت "شو" أنه يمكن لمادة "الفورملديهايد" أن تسبب تهيج العيون
والأنوف وكذلك مجاري الهواء لدى الناس، لذلك فإن الولايات المتحدة
تقيّد نسبة استخدام هذه المادة على الملابس الجديدة، لكن العديد من
الدول الأخرى تتيح استخدامها دون قيود و
تنبع بعض مشاكل الملابس الجديدة وخاصة تلك المخصصة للأطفال من
واقع أنها غير قابلة للغسل بالماء بسبب احتوائها على صور ورسومات
خاصة ويجب اللجوء إلى التنظيف الجاف، الذي تستخدم فيه المواد
الكيماوية على نطاق واسع..
في الختام لكم مني تحيه معطرة برائحة الورد والفل والى الملتقى إن
شـــــاء الله..