المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : ايها الوهابي اذا كنت عاقلا فاجبني بصراحة


خادم قنبر
26-08-2011, 07:03 PM
بسم الله الرحمن الرحيم

اللهم صل على محمد وال محمد


ايها الوهابي الذي تؤمن بالقران وتتهم الرافضي يتحريف القران


اترك المكابرة واجلس مع نفسك ومع القران

يقول لك القران عن اخلاق نبيك محمد (ص)

( وانك لعلى خلق عظيم )

وحاول ان تفسر هذا القول


انا لن اعلق فانت تفسر بعقلك ان كنت صاحب عقل وطالب حقيقة


لو رأيت رجلا عاديا يلعنك بدون سبب ويسبك بدون سبب


هل تستطيع ان تصفه بانه على خلق عظيم ؟؟

اما ان تقول

هو مجنون

او هو انسان حقير فاجر


الان اسألك سؤال منطقي


هل رسول الله (ص)


هو


( استغفر الله العلي العظيم ) فناقل الكفر ليس كافر


هو

مجنون فيلعن الانسان ويسبه بدون سبب


ام هو ليس كما قال القران انه لعلى خلق عظيم


لا


لا تستغرب


انتم اعترفتم الى اليوم ان كل الرويات التي في صحيح البخاري صحيحه



اقرأ واحكم بنفسك وعقلك واترك بغضك للشيعة ولو لدقيقة واحدة





روى البخاري ومسلم في كتاب الدعوات باب قول النبي من آذيته، وروى مسلم في صحيحه كتاب البر والصلة باب من لعنه النبي، فقالا - البخاري ومسلم إن رسول الله كان يغضب، فيلعن ويسب ويؤذي من لا يستحقها، ودعى الله أن يجعلها لمن بدرت منه إليه زكاة وطهورا! تمعن بهذا الحديث، ثم أتل قول الله تعالى في نبيه (وإنك لعلى خلق عظيم) سورة القلم آية 2، فالشخص العادي، الذي لا تتوفر فيه صفات النبوة يترفع عن لعن وسب من لا يستحق اللعنة والمسبة، فكيف بالنبي ذي الخلق العظيم، السمح، اللين، الذي لا يعرف الفضاضة إطلاقا، صاحب الصدر الواسع؟ إنا لله وإنا إليه راجعون، إذا كانت الأمور على هذه الشاكلة، فمن مصلحة كل مسلم أن يثير غضب النبي، حتى يسبه النبي ويشتمه، ويحصل على الزكاة والطهر!!!.

إن هذا لأمر عجاب!!

فرج الله
26-08-2011, 08:17 PM
والله يقول في القرآن

(وَلَوْ كُنتَ فَظًّا غَلِيظَ الْقَلْبِ لاَنفَضُّواْ مِنْ حَوْلِكَ )

أليس السب والشتم من الغلظة؟

بارك الله فيك أخي

خادم قمبر

ولاء الربيعي
27-08-2011, 12:07 AM
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
وَلَوْ كُنتَ فَظًّا غَلِيظَ الْقَلْبِ لاَنفَضُّواْ مِنْ حَوْلِكَ
صدق الله العلي العظيم

يا أيها الوهابي أما ان يكون البخاري ومسلم كاذبون وأما أنكم ظالين

فأستغفر الله العلي العظيم على مثل هذه الأقوال

وقال عز من قائل ( {فَعَمِيَتْ عَلَيْهِمُ الْأَنبَاء يَوْمَئِذٍ فَهُمْ لَا يَتَسَاءلُونَ ) يا أعمى