مشاهدة النسخة كاملة : افضع كلمة ينسبها البخاري للنبي-ص-(لعنت الله على البخاري)وثيقه
الطالب313
04-09-2011, 05:14 AM
فتح الباري
بشرح صحيح البخاري لابن حجر العسقلاني
المجلدالخامس عشر-ص630--كتاب الحدود-باب 28
مانصه
6438 حدثنا عبد الله بن محمد الجعفي حدثنا وهب بن جرير حدثنا أبي قال سمعت يعلى بن حكيم عن عكرمة عن ابن عباس رضي الله عنهما قال لما أتى ماعز بن مالك النبي صلى الله عليه وسلم قال له لعلك قبلت أو غمزت أو نظرت قال لا يا رسول الله قال أنكتها لا يكني قال فعند ذلك أمر برجمه
الحاشية رقم: 1
قوله : ( باب هل يقول الإمام للمقر ) أي بالزنا ( لعلك لمست أو غمزت ) هذه الترجمة معقودة لجواز تلقين الإمام المقر بالحد ما يدفعه عنه ، وقد خصه بعضهم بمن يظن به أنه أخطأ أو جهل .
قوله : ( سمعت يعلى بن حكيم ) في رواية موسى بن إسماعيل عند أبي داود عن جرير بن حازم " حدثنا يعلى " ولم يسم أباه في روايته فظن بعضهم أنه ابن مسلم وليس كذلك للتصريح في إسناد هذا الباب بأنه ابن حكيم .
قوله : ( عن ابن عباس ) لم يذكره موسى في روايته بل أرسله وأشار إلى ذلك أبو داود ، وكان البخاري لم يعتبر هذه العلة لأن وهب بن جرير وصله وهو أخبر بحديث أبيه من غيره ، ولأنه ليس دون موسى في الحفظ ، ولأن أصل الحديث معروف عن ابن عباس فقد أخرجه أحمد وأبو داود من رواية خالد الحذاء عن عكرمة عن [ ص: 139 ] ابن عباس ، وأخرجه مسلم من وجه آخر عن سعيد بن جبير عن ابن عباس .
قوله : ( لما أتى ماعز بن مالك ) في رواية خالد الحذاء أن ماعز بن مالك أتى النبي - صلى الله عليه وسلم - فقال إنه زنى فأعرض عنه ، فأعاد عليه مرارا ، فسأل قومه : أمجنون هو؟ قالوا ليس به بأس وسنده على شرط البخاري ، وذكر الطبراني في " الأوسط " أن يزيد بن زريع تفرد به عن خالد الحذاء .
قوله : ( قال له : لعلك قبلت ) حذف المفعول للعلم به أي المرأة المذكورة ولم يعين محل التقبيل وقوله : " أو غمزت " بالغين المعجمة والزاي أي بعينك أو يدك أي أشرت " أو المراد بغمزت بيدك الجس أو وضعها على عضو الغير ، وإلى ذلك الإشارة بقوله : " لمست " بدل " غمزت " ، وقد وقع في رواية يزيد بن هارون عن جرير بن حازم عند الإسماعيلي بلفظ : " لعلك قبلت أو لمست " .
قوله : ( أو نظرت ) أي فأطلقت على أي واحدة فعلت من الثلاث زنا ففيه إشارة إلى الحديث الآخر المخرج في الصحيحين من حديث أبي هريرة : العين تزني وزناها النظر وفي بعض طرقه عندهما أو عند أحدهما ذكر اللسان واليد والرجل والأذن ، زاد أبو داود والفم ، وعندهم والفرج يصدق ذلك أو يكذبه وفي الترمذي وغيره عن أبي موسى الأشعري رفعه " كل عين زانية " .
قوله : ( أنكتها ) بالنون والكاف ( لا يكني ) أي تلفظ بالكلمة المذكورة ولم يكن عنها بلفظ آخر ، وقد وقع في رواية خالد بلفظ : " أفعلت بها " وكأن هذه الكناية صدرت منه أو من شيخه للتصريح في رواية الباب بأنه لم يكن ، وقد تقدم في حديث أبي هريرة الذي تقدمت الإشارة إلى أن أبا داود أخرجه في " باب لا يرجم المجنون " زيادات في هذه الألفاظ .
قوله : ( فعند ذلك أمر برجمه ) زاد خالد الحذاء في روايته " فانطلق به فرجم ولم يصل عليه " .
والوثيقه
http://www.alshiaclubs.com/upload//uploads/images/alshiaclubs-c8d3f18a24.png (http://www.alshiaclubs.com/upload//uploads/images/alshiaclubs-c8d3f18a24.png)
http://www.alshiaclubs.com/upload//uploads/images/alshiaclubs-c492da2ccf.png (http://www.alshiaclubs.com/upload//uploads/images/alshiaclubs-c492da2ccf.png)
واقول انا الطالب313 لعنت الله عليكم ياوهابيه
اليس هذا الذي يقول عنه مليك السماء -وانك لعلى خلق عظيم-الم يقل رسول الله-ص- ادبني ربي فاحسن تأديبي
هل هناك رجل عامي يقبل ان يتكلم مثل هذه الالفاظ ناهيك عن رسول الله
اقول فقط لاحول ولا قوه الا بالله العلي العظيم
شاهد اخر
أن النبي صلى الله عليه وسلم لما أتاه ماعز بن مالك قال : لعلك قبلت أو غمزت أو نظرت قال : لا قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : أنكتها لا يكني قال : نعم قال : فعند ذلك أمر برجمه
الراوي:عبدالله بن عباسالمحدث:أحمد شاكر - المصدر:مسند أحمد- الصفحة أو الرقم:4/143
خلاصة حكم المحدث:إسناده صحيح
أن النبي صلى الله عليه وسلم لما أتاه ماعز بن مالك قال لعلك قبلت أو غمزت أو نظرت قال لا قال رسول الله صلى الله عليه وسلم أنكتها لا يكني قال نعم قال فعند ذلك أمر برجمه
الراوي:عبدالله بن عباسالمحدث:الألباني - المصدر:إرواء الغليل- الصفحة أو الرقم:7/355
خلاصة حكم المحدث:إسناده صحيح على شرط الشيخين
http://www.dorar.net/enc/hadith?skeys=%D8%A3%D9%86%D9%83%D8%AA%D9%87%D8%A7+ %D9%84%D8%A7+%D9%8A%D9%83%D9%86%D9%89&xclude=°ree_cat0=1 (http://www.dorar.net/enc/hadith?skeys=%D8%A3%D9%86%D9%83%D8%AA%D9%87%D8%A7+ %D9%84%D8%A7+%D9%8A%D9%83%D9%86%D9%89&xclude=°ree_cat0=1)
بسم الله الرحمن الرحيم
اين الخلق العظيم اذن, واين ما يصرحون به من ان خلقه ص القرآن وانه اشد حياءا من المخدرة
مرتضى البدراني
04-09-2011, 12:37 PM
أخي الطالب 313 مشكور على مجهودك لكن لا بد من ذكر ملاحظات هنا
أولا الحديث هو
فتح الباري
بشرح صحيح البخاري لابن حجر العسقلاني
المجلدالخامس عشر-ص630--كتاب الحدود-باب 28
مانصه
6438 حدثنا عبد الله بن محمد الجعفي حدثنا وهب بن جرير حدثنا أبي قال سمعت يعلى بن حكيم عن عكرمة عن ابن عباس رضي الله عنهما قال لما أتى ماعز بن مالك النبي صلى الله عليه وسلم قال له لعلك قبلت أو غمزت أو نظرت قال لا يا رسول الله قال أنكتها لا يكني قال فعند ذلك أمر برجمه
ثانيا انتبه لكلام ابن حجر العسقلاني
قوله : ( أنكتها ) بالنون والكاف ( لا يكني ) أي تلفظ بالكلمة المذكورة ولم يكن عنها بلفظ آخر ، وقد وقع في رواية خالد بلفظ : " أفعلت بها " وكأن هذه الكناية صدرت منه أو من شيخه للتصريح في رواية الباب بأنه لم يكن ، وقد تقدم في حديث أبي هريرة الذي تقدمت الإشارة إلى أن أبا داود أخرجه في " باب لا يرجم المجنون " زيادات في هذه الألفاظ .
قوله : ( فعند ذلك أمر برجمه ) زاد خالد الحذاء في روايته " فانطلق به فرجم ولم يصل عليه " .
وأضيف إلى ما قاله ابن حجر
1- كلام العيني في عمدة القاري
(فائدة قوله في خدرها قلت هذا من باب التعميم للمبالغة لأن العذراء في الخلوة يشتد حياؤها أكثر مما تكون خارجة عن الخدر لكون الخلوة مظنة وقوع الفعل بها ثم محل الحياء فيه في غير حدود الله ولهذا قال للذي اعترف بالزنا أنكتها ولم يكن)
عمدة القاري ج16ص113
وقال أيضا
(قوله أنكتها بكسر النون من النيك قوله لا يكني أي لا يصرح بغير هذه اللفظة حاصله أنه صرح بلفظ النيك لأن الحدود لا تثبت بالكنايات
وفيه جواز تلقين المقر في الحدود إذ لفظ الزنى يقع على نظر العين وغيره)
عمدة القاري ج24ص3
2-وقال النووي فس شرحه على صحيح مسلم
(وقد يستعملون صريح الاسم لمصلحة راجحة وهى ازالة اللبس أو الاشتراك أو نفى المجاز أو نحو ذلك كقوله تعالى الزانية والزانى وكقوله صلى الله عليه وسلم أنكتها وكقوله صلى الله عليه وسلم أدبر الشيطان وله ضراط )
شرح صحيح مسلم للنووي ج1ص238
3-وفي كتاب العدة في شرح العمدة قال
(مسألة : ويعتبر أن يصرح بحقيقة الزنى لتزول الشبهة لأن الزنى يعبر به عما لا يوجب الحد وقد [ روى ابن عباس أن النبي صلى الله عليه وسلم قال لماعز : لعلك قبلت أو غمزت أو نظرت قال : لا قال : أفنكتها - لا يكنى - قال : نعم فعند ذلك أمر برجمه ] رواه البخاري وفي رواية عن أبي هريرة قال : [ أنكتها ؟ قال : نعم قال : حتى غاب ذلك منك في ذلك منها ؟ قال : نعم قال : كما يغيب المرود في المكحلة والرشأ في البئر ؟ قال : نعم قال : هل تدري ما الزنى ؟ قال : نعم أتيت منها حراما كما يأتي الرجل من امرأته حلالا ] وذكر الحديث رواه أبو داود)
ج1 ص540
أما قولك
واقول انا الطالب313 لعنت الله عليكم ياوهابيه
اليس هذا الذي يقول عنه مليك السماء -وانك لعلى خلق عظيم-الم يقل رسول الله-ص- ادبني ربي فاحسن تأديبي
هل هناك رجل عامي يقبل ان يتكلم مثل هذه الالفاظ ناهيك عن رسول الله
اقول فقط لاحول ولا قوه الا بالله العلي العظيم
فيرد عليه:
1-قال المناوي في فيض القدير
(( كان أشد حياء ) بالمد أي استحياء من ربه ومن الخلق يعني حياؤه أشد ( من ) حياء ( العذراء ) البكر لأن عذرتها أي جلدة بكارتها باقية ( في خدرها ) في محل الحال أي كائنة في خدرها بالكسر سترها الذي يجعل بجانب البيت والعذراء في الخلوة يشتد حياؤها أكثر مما يكون خارجه لكون الخلوة مظنة الفعل بها ومحل حيائه في غير الحدود ولهذا قال بالذي اعترف بالزنا : أنكتها ؟ لا يكنى كما بين في الصحيح في كتاب الحدود)
فيض القدير ج5ص72
2-وقال العيني في العمدة
(2653 - حدثنا ( مسدد ) حدثنا ( يحيى ) عن ( شعبة ) عن ( قتادة ) عن ( عبد الله بن أبي عتبة ) عن ( أبي سعيد الخدري ) رضي الله تعالى عنه قال كان النبي أشد حياء من العذراء في خدرها........قوله حياء نصب على التمييز وهو تغير وانكسار عند خوف ما يعاب أو يذم والعذراء البكر لأن عذرتها وهي جلدة البكارة باقية قوله في خدرها بكسر الخاء المعجمة وسكون الدال المهملة أي في سترها ويقال الخدر ستر يجعل للبكر في جنب البيت فإن قلت مبنى أمر العذراء على الستر فما فائدة قوله في خدرها قلت هذا من باب التعميم للمبالغة لأن العذراء في الخلوة يشتد حياؤها أكثر مما تكون خارجة عن الخدر لكون الخلوة مظنة وقوع الفعل بها ثم محل الحياء فيه في غير حدود الله ولهذا قال للذي اعترف بالزنا أنكتها ولم يكن)
مر ذكر المصدر
فلذلك كان يجب أن تراجع هذه المصادر لتعرف موقفهم من الحديث وفهمهم له ومن ثم تناقش تبريراتهم وتأويلاتهم وأنت تعرف ذلك أكثر مني
والمسألة التي ذكرتها هي مسألة فقهية
وهي التصريح في الحدود وعدم التكنية
أكرر شكري على مجهودك هذا وعلى مشاركاتك المميزة
الطالب313
04-09-2011, 03:49 PM
الاخ العزيز معد شرفتنا على المرور
والاخ البدراني
اولا --------انت لم تقرا كل مااوردت انا اوردت التالي
الحاشية رقم: 1
قوله : ( باب هل يقول الإمام للمقر ) أي بالزنا ( لعلك لمست أو غمزت ) هذه الترجمة معقودة لجواز تلقين الإمام المقر بالحد ما يدفعه عنه ، وقد خصه بعضهم بمن يظن به أنه أخطأ أو جهل .
قوله : ( سمعت يعلى بن حكيم ) في رواية موسى بن إسماعيل عند أبي داود عن جرير بن حازم " حدثنا يعلى " ولم يسم أباه في روايته فظن بعضهم أنه ابن مسلم وليس كذلك للتصريح في إسناد هذا الباب بأنه ابن حكيم .
قوله : ( عن ابن عباس ) لم يذكره موسى في روايته بل أرسله وأشار إلى ذلك أبو داود ، وكان البخاري لم يعتبر هذه العلة لأن وهب بن جرير وصله وهو أخبر بحديث أبيه من غيره ، ولأنه ليس دون موسى في الحفظ ، ولأن أصل الحديث معروف عن ابن عباس فقد أخرجه أحمد وأبو داود من رواية خالد الحذاء عن عكرمة عن [ ص: 139 ] ابن عباس ، وأخرجه مسلم من وجه آخر عن سعيد بن جبير عن ابن عباس .
قوله : ( لما أتى ماعز بن مالك ) في رواية خالد الحذاء أن ماعز بن مالك أتى النبي - صلى الله علي (http://www.imshiaa.com/)ه وسلم - فقال إنه زنى فأعرض عنه ، فأعاد علي (http://www.imshiaa.com/)ه مرارا ، فسأل قومه : أمجنون هو؟ قالوا ليس به بأس وسنده على شرط البخاري ، وذكر الطبراني في " الأوسط " أن يزيد بن زريع تفرد به عن خالد الحذاء .
قوله : ( قال له : لعلك قبلت ) حذف المفعول للعلم به أي المرأة المذكورة ولم يعين محل التقبيل وقوله : " أو غمزت " بالغين المعجمة والزاي أي بعينك أو يدك أي أشرت " أو المراد بغمزت بيدك الجس أو وضعها على عضو الغير ، وإلى ذلك الإشارة بقوله : " لمست " بدل " غمزت " ، وقد وقع في رواية يزيد بن هارون عن جرير بن حازم عند الإسماعيلي بلفظ : " لعلك قبلت أو لمست " .
قوله : ( أو نظرت ) أي فأطلقت على أي واحدة فعلت من الثلاث زنا ففيه إشارة إلى الحديث الآخر المخرج في الصحيحين من حديث أبي هريرة : العين تزني وزناها النظر وفي بعض طرقه عندهما أو عند أحدهما ذكر اللسان واليد والرجل والأذن ، زاد أبو داود والفم ، وعندهم والفرج يصدق ذلك أو يكذبه وفي الترمذي وغيره عن أبي موسى الأشعري رفعه " كل عين زانية " .
قوله : ( أنكتها ) بالنون والكاف ( لا يكني ) أي تلفظ بالكلمة المذكورة ولم يكن عنها بلفظ آخر ، وقد وقع في رواية خالد بلفظ : " أفعلت بها " وكأن هذه الكناية صدرت منه أو من شيخه للتصريح في رواية الباب بأنه لم يكن ، وقد تقدم في حديث أبي هريرة الذي تقدمت الإشارة إلى أن أبا داود أخرجه في " باب لا يرجم المجنون " زيادات في هذه الألفاظ .
قوله : ( فعند ذلك أمر برجمه ) زاد خالد الحذاء في روايته " فانطلق به فرجم ولم يصل علي (http://www.imshiaa.com/)ه
وانا اعرف قول المناوي في عمده القارئ ايضا
والمشكله ليس التبرير فقط المشكله الكلمه التي لاتصدر من نبي بل اشرف انبياء اولو العزم لسبب-------انها كان يمكن ان يستعض بها بغيرها مرادف
مثلا
تابع الامر هنا وما قاله النبي
وفي سُنن أبي داود من حديث جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ رضي الله عنهما قَال : جَاءَتْ الْيَهُودُ بِرَجُلٍ وَامْرَأَةٍ مِنْهُمْ زَنَيَا ، فَقَالَ : ائْتُونِي بِأَعْلَمِ رَجُلَيْنِ مِنْكُمْ ، فَأَتَوْهُ بِابْنَيْ صُورِيَا ، فَنَشَدَهُمَا : كَيْفَ تَجِدَانِ أَمْرَ هَذَيْنِ فِي التَّوْرَاةِ ؟ قَالا : نَجِدُ فِي التَّوْرَاةِ إِذَا شَهِدَ أَرْبَعَةٌ أَنَّهُمْ رَأَوْا ذَكَرَهُ فِي فَرْجِهَا مِثْلَ الْمِيلِ فِي الْمُكْحُلَةِ رُجِمَا . قَالَ : فَمَا يَمْنَعُكُمَا أَنْ تَرْجُمُوهُمَا ؟قَالا : ذَهَبَ سُلْطَانُنَا فَكَرِهْنَا الْقَتْلَ ، فَدَعَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِالشُّهُودِ ، فَجَاءُوا بِأَرْبَعَةٍ فَشَهِدُوا أَنَّهُمْ رَأَوْا ذَكَرَهُ فِي فَرْجِهَا مِثْلَ الْمِيلِ فِي الْمُكْحُلَةِ ، فَأَمَرَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِرَجْمِهِمَا .
والحديث صححه الألباني .
وايضا ماورد في المصنف للصنعاني كتاب الحدود- أبو بكر قال حدثنا هشيم (http://www.islamweb.net/newlibrary/showalam.php?ids=17249)عن مغيرة عن الشعبي أن اليهود قالوا للنبي عليه السلام : ما حد ذلك يعنون الرجم ، قال : إذا شهدوا أربعة أنهم رأوه يدخل كما يدخل الميل في المكحلة فقد وجب الرجم
هل لاحظت الامر وكيف عبرالنبي بلفظ مجازي بين المعنى هذا الصحيح وهو لايخفى على النبي-ص-
واشكرك على الداخله واعلم جيدا اني لااورد اي موضوع الا واحيط بجوانه كلها وما وصلت له عيني ومن المؤسف ان احاور موالي بمعتقدات السنه
مولانا الاكرم ممنون منك وارجوا ان وصلت لك الاجابه
والسلام
مرتضى البدراني
04-09-2011, 04:24 PM
الظاهر أنك أنت لم تفهم قصدي
أنا أقصد أنهم مستندين إلى دليل ألا وهو التصريح فعليك أن تنقض دليلهم ثم تناقش الرواية
وأضيف لما قلت سايقا استشهاد علمائنا بالرواية دون الإشارة لما قلت
ويمكنك مراجعة جواهر الكلام ج41 ص281 والدر المنضود للسيد الكلبايكاني ج1 ص129
وأتمنى منك أن لا تنزعج مني ونحن هنا لا نحاول تخطئة الآخر بل معرفة الصحيح من الخطأ عند الآخر
أشكرك مجددا
الطالب313
04-09-2011, 11:28 PM
الظاهر أنك أنت لم تفهم قصدي
أنا أقصد أنهم مستندين إلى دليل ألا وهو التصريح فعليك أن تنقض دليلهم ثم تناقش الرواية
وأضيف لما قلت سايقا استشهاد علمائنا بالرواية دون الإشارة لما قلت
ويمكنك مراجعة جواهر الكلام ج41 ص281 والدر المنضود للسيد الكلبايكاني ج1 ص129
وأتمنى منك أن لا تنزعج مني ونحن هنا لا نحاول تخطئة الآخر بل معرفة الصحيح من الخطأ عند الآخر
أشكرك مجددا
عجيب نقضي دليلهم اللفظ بالذات لان النبي منزهه عن هذا وكلامهم انه يجب ان يقول اللفظ حصرا هذا موضوع عىل رسول الله واروردت له احاديث من النبي-ص- تدل على انه لم يصرح بهذا اللفظ المشين فلماذا قال هذا هناك ولماذا ذكر هذا اللفظ هنا
اما قولك علمائنا استشهدوا به اورد ماقالوه هناك لنرى هم في معرض الاثبات ام النكران
ولم انزعج منك سوا انك تتبر هذا الفعل وانا ذكرت من البدايه ان هذا اللفظ ان صدر من النبي الخاتم فكيف يكون على خلق عظيم وغيرها تستطيع انت الان تذكره بين ابنائك اخوتك بالشارع لزوجتك
كيف تقبل انه يذكرها من هو اشرف منك ومني ومن الملائكه والخق ولاتقبله على نفسك
شغل عقلك قبل ان تجيب والسلام
اما ماذكرت عن كتاب جواهر الكلام تفضل الرابط اين كلامك
http://www.alhawzaonline.com/almaktaba-almakroaa/book/216-feqh/216-feqh%20al-sheaa/0125-jwaher%20alkalaam/43/10.htm (http://www.alhawzaonline.com/almaktaba-almakroaa/book/216-feqh/216-feqh%20al-sheaa/0125-jwaher%20alkalaam/43/10.htm)
مرتضى البدراني
05-09-2011, 07:07 AM
أخي العزيز أنت لم تفهم قصدي أقول لك هم يقولون في حالة إثبات الحد يجوز التصريح بتلك الكلمة فعليك أن تأتي بالأدلة على أنه لا يجوز وهو مخالف لقوله تعالى:(وإنك لعلى خلق عظيم)
فيرد عليك:إن الحدود أمر حساس وخطير ويجب التثبت منه بكل وضوح ولو استدعى ذلك التلفظ بالكلمة المذكورة فأنت تحكم على حياة شخص
أما قولك عن كلام الشيخ الجواهري أنك لم تجده سأنقله لك بطريقة نسخ ولصق من مكتبة أهل البيت ع
جواهر الكلام ج41 ص281:وروي ( 1 ) أنه قال : لعلك قبلت أو غمزت أو نظرت ، قال : لا يا رسول الله ، قال : أنكتها لا تكنى ؟ قال : نعم كما يغيب المرود في المكحلة والرشا في البئر ، قال : فهل تدري ما الزناء ؟ قال : نعم أتيت منها حراما كما يأتي الرجل من امرأته حلالا ، قال : ما تريد بهذا القول ؟ قال : أريد أن تطهرني ، فأمر به فرجم ، وهو كالصريح في اعتبار الأربع ، واحتمال أن ذلك للارتياب في جنونه وعدمه فأراد التثبت في أمره يدفعه عدم تقيد ذلك بالعدد المزبور ، وكان يمكن البحث عنه أول مرة مع أنه في بعض ألفاظ الحديث ( 2 ) " شهدت على نفسك أربع شهادات اذهبوا به فارجموه " وفي رواية أخرى ( 3 ) " أنه لما اعترف ثلاثا قال له : إن اعترفت الرابعة رجمتك ، فاعترف الرابعة " .
وأضيف أيضا نقل الشهيد الثاني في مسالك الأفهام ج14 ص342:وروي أنه صلى الله عليه وآله قال له : ( لعلك قبلت أو غمزت أو نظرت ، قال : لا يا رسول الله ، قال : أنكتها لا يكني ؟ قال : كما يغيب المرود في المكحلة والرشاء في البئر ؟ قال : نعم ، قال فهل تدري ما الزنا ؟ قال : نعم أتيت منها حراما.....الخ
الطالب313
05-09-2011, 04:34 PM
أخي العزيز أنت لم تفهم قصدي أقول لك هم يقولون في حالة إثبات الحد يجوز التصريح بتلك الكلمة فعليك أن تأتي بالأدلة على أنه لا يجوز وهو مخالف لقوله تعالى:(وإنك لعلى خلق عظيم)
فيرد عليك:إن الحدود أمر حساس وخطير ويجب التثبت منه بكل وضوح ولو استدعى ذلك التلفظ بالكلمة المذكورة فأنت تحكم على حياة شخص
أما قولك عن كلام الشيخ الجواهري أنك لم تجده سأنقله لك بطريقة نسخ ولصق من مكتبة أهل البيت ع
جواهر الكلام ج41 ص281:وروي ( 1 ) أنه قال : لعلك قبلت أو غمزت أو نظرت ، قال : لا يا رسول الله ، قال : أنكتها لا تكنى ؟ قال : نعم كما يغيب المرود في المكحلة والرشا في البئر ، قال : فهل تدري ما الزناء ؟ قال : نعم أتيت منها حراما كما يأتي الرجل من امرأته حلالا ، قال : ما تريد بهذا القول ؟ قال : أريد أن تطهرني ، فأمر به فرجم ، وهو كالصريح في اعتبار الأربع ، واحتمال أن ذلك للارتياب في جنونه وعدمه فأراد التثبت في أمره يدفعه عدم تقيد ذلك بالعدد المزبور ، وكان يمكن البحث عنه أول مرة مع أنه في بعض ألفاظ الحديث ( 2 ) " شهدت على نفسك أربع شهادات اذهبوا به فارجموه " وفي رواية أخرى ( 3 ) " أنه لما اعترف ثلاثا قال له : إن اعترفت الرابعة رجمتك ، فاعترف الرابعة " .
وأضيف أيضا نقل الشهيد الثاني في مسالك الأفهام ج14 ص342:وروي أنه صلى الله عليه وآله قال له : ( لعلك قبلت أو غمزت أو نظرت ، قال : لا يا رسول الله ، قال : أنكتها لا يكني ؟ قال : كما يغيب المرود في المكحلة والرشاء في البئر ؟ قال : نعم ، قال فهل تدري ما الزنا ؟ قال : نعم أتيت منها حراما.....الخ
اعطني الرابط من اين اتيت بالرواية ------------ولاحظ الكلمة كمايغيب المرود بالمكحله والرشا في البئر
واعطني الرابط لاارى الرواية وما مدلولها هناك انتظرك
ومن هنا
اما مانقلته من مسالك الافهام للشهيد الثاني ج14ص342
فان الروايه منقوله من كتب السنه وانت لم تلاحظ الهامش سانقلها مع الرابط
ص 342
لنا: ما روي أن ماعز بن مالك جاء إلى النبي صلى الله عليه وآله فقال: (يا رسول الله إني قد زنيت، فأعرض عنه، ثم جاء من شقه الايمن فقال: يا رسول الله إني قد زنيت، فأعرض عنه، ثم جاء فقال: إني قد زنيت، إلى أن قال ذلك أربع مرات، قال: أبك جنون؟ قال: لا يا رسول الله، قال: فهل أحصنت؟ قال: نعم، فقال رسول الله صلى الله عليه وآله: اذهبوا به فارجموه) (1). وروي أنه صلى الله عليه وآله قال له: (لعلك قبلت أو غمزت أو نظرت، قال: لا يا رسول الله، قال: أنكتها لا يكني؟ قال: كما يغيب المرود في المكحلة والرشاء في البئر؟ قال: نعم، قال فهل تدري ما الزنا؟ قال: نعم أتيت منها حراما ما يأتي الرجل من امرأته حلالا، قال: ما تريد بهذا القول؟ قال: أريد أنتطهرني، فأمر به فرجم) (2). فلولا اعتبار الاقرار أربع مرات لاكتفى منه بأول مرة وأمر برجمه. قالوا: ارتاب في أمره، فاستثبت ليعرف أبه جنون أم شرب خمرا أم لا؟ قلنا: الاستثبات لا يتقيد بهذا العدد. وكان يمكن البحث عنه من أول مرة. وفي بعض ألفاظ الحديث: (شهدت على نفسك أربع شهادات، اذهبوا به فارجموه) (3). وفي رواية أخرى أنه لما اعترف ثلاث مرات قال له: (إن اعترفت
(هامش)
(1) الكافي 7: 185 ح 5، عوالي اللئالي 3: 551 ح 24، الوسائل 18: 376 ب (15) من أبواب حد الزنا ح 1. وانظر مسند أحمد 2: 453 و3: 323، صحيح البخاري 7: 59 و8: 205 - 206، صحيح مسلم 3: 1318 - 1323، سنن أبي داود 4: 145 - 148، سنن ابن ماجة 2: 854 ح 2554، سنن الترمذي 4: 27 - 28، المستدرك للحاكم 4: 361 - 363، سنن البيهقي 8: 225 - 227، تلخيص الحبير 4: 56 - 58. (2) الكافي 7: 185 ح 5، عوالي اللئالي 3: 551 ح 24، الوسائل 18: 376 ب (15) من أبواب حد الزنا ح 1. وانظر مسند أحمد 2: 453 و3: 323، صحيح البخاري 7: 59 و8: 205 - 206، صحيح مسلم 3: 1318 - 1323، سنن أبي داود 4: 145 - 148، سنن ابن ماجة 2: 854 ح 2554، سنن الترمذي 4: 27 - 28، المستدرك للحاكم 4: 361 - 363، سنن البيهقي 8: 225 - 227، تلخيص الحبير 4: 56 - 58.(3) سنن أبي داود 4: 147 ح
4426. (*)
وتفضل الرابط
http://www.alhawzaonline.com/almaktaba-almakroaa/book/216-feqh/216-feqh%20al-sheaa/0037-masalek-afhaam/14/08.htm (http://www.alhawzaonline.com/almaktaba-almakroaa/book/216-feqh/216-feqh%20al-sheaa/0037-masalek-afhaam/14/08.htm)
والان نأتي الى انها وردت بالكافي نجد ماورد من الروايه تابع الامر
الكافي ج-7
صض84-ص
الروايه عن علي ابن ابي حمزه عن ابي بصير عن ابي عبد الله-ع- قال لايجب الرجم حتى تقوم البينه الاربعه انهم قد
رأوه يجامعها
والحديث رقم 4
حتى يشهد عليهما اربعه شهداء على الجماع والايلاج والادخال كالميل في المكحله
والصفحه المذكوره 185 والحديث 5 يتكلم عن امر اخر
والوثائق
http://www.alshiaclubs.com/upload//uploads/images/alshiaclubs-fae1bc8240.png (http://www.alshiaclubs.com/upload//uploads/images/alshiaclubs-fae1bc8240.png)
http://www.alshiaclubs.com/upload//uploads/images/alshiaclubs-ba19da4508.png (http://www.alshiaclubs.com/upload//uploads/images/alshiaclubs-ba19da4508.png)
اذن صدر الرواية منقول من كتب السنه وذيلها من كتب الشيعه ولورجعنا الى بقيه الكتب لوجدناها هكذا
والله اعلم
مرتضى البدراني
06-09-2011, 05:55 PM
أخي الطالب بارك الله فيك
يبدو أنك تظن أني أخالفك الرأي
كلا أنا معك أستبعد صدور هذه الكلمة منه (ص) بل أكاد أجزم بذلك
ولكن نقاشي معك أنك لم تستوعب الحديث نقدا وتمحيصا
وما ذكرته من كتاب الجواهر موجود عندي على الجهاز ولدي نسخة من الكتاب طبعة إبرانية قديمة راجعتها فوجدتها
أما قولك إنه من رواية العامة فأقوا متى قلت أنها من رواية الشيعة حتى تقول لي ذلك
أنا قلت أم علمائنا استشهدوا بالرواية ولم أقل رووها
ثم سيقول لك المخالف مشايخك ذكروا الحديث ولم ينتقدو هذه الكلمة
لكن ‘ن شاء الله سأفصل البحث في هذا الحديث في القريب العاجل
بارك الله فيك أخي الطالب 313 ونرجو منك المزيد
الطالب313
06-09-2011, 06:17 PM
أخي الطالب بارك الله فيك
يبدو أنك تظن أني أخالفك الرأي
كلا أنا معك أستبعد صدور هذه الكلمة منه (ص) بل أكاد أجزم بذلك
ولكن نقاشي معك أنك لم تستوعب الحديث نقدا وتمحيصا
وما ذكرته من كتاب الجواهر موجود عندي على الجهاز ولدي نسخة من الكتاب طبعة إبرانية قديمة راجعتها فوجدتها
أما قولك إنه من رواية العامة فأقوا متى قلت أنها من رواية الشيعة حتى تقول لي ذلك
أنا قلت أم علمائنا استشهدوا بالرواية ولم أقل رووها
ثم سيقول لك المخالف مشايخك ذكروا الحديث ولم ينتقدو هذه الكلمة
لكن ‘ن شاء الله سأفصل البحث في هذا الحديث في القريب العاجل
بارك الله فيك أخي الطالب 313 ونرجو منك المزيد
مولانا العزيز بارك الله بك انا اعرف انك لاتخالفني الرأي
والان اكتشفت انك تستبعد صدورها من النبي اما ان علمائنا استشهدوا بها من بااب اثراء الدليل لاالاستدلال به وهذا الامر ومعروف عندنا في مذهب الاماميه ولوتتبعت الامور وردودنا نحن الشيعه على شبهات السنه لوجدتها كلها استشهاد علمائنا باحاديث من كتب السنه والسنه ينسبون الاقوال لعلمائنا مما يدغعنا الى ان نبحث ونأتي بالامر ونضعه بين يدي القارئ
وهذا الامر هو الجواب ايضا على هذه الجمله---------ثم سيقول لك المخالف مشايخك ذكروا الحديث ولم ينتقدو هذه الكلمة
لكن هذه الكلمه لها مرادفات واشارات وانها لاتصدر من نبي من انبياء الله فما حالك بسيدهم وشريفهم هل تعرف اني من بحثي هذه الايام دخلت منتدى مسيحي فوجدتهم ايضا يستدلون بهذا الحديث ويقولون نبي الاسلام ---------------------------ويتكلمون على النبي بافضع الكلمات
المهم في الامر شرفتنا وجيد انك وضعت ماعندك وهذا مايجعلني ابحث انا احب هذه الطريقه دائما بالحوار وفي المواضيع
اما استيعابي للحديث فا استوعبته جيدا وحتى كلامهم وتبريرهم لهذا الكلام ولو تتبعت الوثيقه انت 631
في النهايه انهم لايقبلون --------افعلت بها-----ويقولون انها واقعه من خالد ويصرون على هذا اللفظ المهم
انا لله وانا اليه راجعون
vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2024
Jannat Alhusain Network © 2024