الملك_ميسان
04-09-2011, 07:13 AM
رد على مقال (على من تتظاهرون)....؟؟
نتظاهر ضد فسادكم...!!
بعد صبر طويل ومعاناة لازالت مستمرة سياسية مصلحية بين أقطاب سياسية وصلت لقمة الهرم في ليلة ليلاء..! عن طريق (الأنتخابات)..! وبعد خديعة هذا الشعب بأنهم هم المخلصين له وهم من سينفذ له أكبر (((((حلم))))) توفير (((الحصة التموينية))) و((((الكهرباء))) و(((الماء)))...........لان وللأسف أن الشعب وأقصد الطبقات المسحوقة منهم وهم الغالبية العظمى من الشعب..باتت تحلم بهذه الأشياء الثلاث التي تعتبر من أبسط مستلزمات الحياة..!
خصوصا ًفي بلد كالعراق..مبتلى بمؤامرة تتلوها آخرى..تتساقط على رؤوس الناس كماءِ منهمر..وقبل هذا وذاك ....قام المسؤولين العراقيين وعلى رأسهم "رئيس الوزرءا" المسؤول الأول عن تردي أوضاع البلد وهدر أمواله وثرواته..وذلك بسبب سوء إدارته ...للدولة وسوء أختياره ..لمنفذي برامجها إن وجد برنامج..واشك في ذلك...ولربما يعترض البعض.من أنصار "الشعارات الفارغة" على هذا الكلام.لكن الحقيقة هي أنه إذا كان هناك خلل حقيقي فهو موجود في المنظومة الحكومية والخلل بالتحديد في رأس الحكومة الذي أثبت أنه (يتصرف بغباء مطبق)..لاميثل له
حيث ما يغيظ المرئ ويقتله ألماً وحسرةً أن يكون بلد بحجم ثروات العراق وهو غير قادر على توفير ((أبسط مستلزمات الحياة )) والعيش الكريم للمواطن المبلتى..! والشعب المسكين هنا لايسأل عن منظمومة (رعاية أجتماعية) و(توفير وضائف) ولا ( علاج طبي راقي يرقى لما موجود في دول الجوار على الأقل المجزي لابما في الدول المتقدمة ) التي لاتملك نصف ما يملكه العراق..! خرج رأس السلطة في أكثر من مناسبة ووعد واقسم وأبلغ ونفث من الكلام "المعسول الممزوج بالسم" لتخدير العقول والأجساد..بأن مشكلة الكهرباء ستحل خلال سنتين ..!! هذا الكلام كان بالتحديد قبل الأنتخابات "التشريعية بسنة" وها نحن مقبلون على السنة الثانية وتغير "ثلاث وزراء" خلال هذه الفترة القياسية فلم نجد سوى الفضائح والفساد والأجرام في الأفراط بحقوق الشعب والتسويف والتغطية على الفاسدين..إذا ما هوالحل..؟ من يملك الحل..؟وهل من سبيل للخلاص من هذه المحنة..؟
أثناء خطبة الجمعة في مسجد الكوفة (دعى السيد المجاهد مقتدى الصدر ) قائد التيار الصدري الذي هو جزء من الحكومة إلى أن المدة التي (((أشتراطها التيار الصدري)) على رئيس الحكومة قبل تسلمه مهامه "بأعادة خدمة الحصة التموينيه والكهرباء والماء بأسرع وقت" وهذه المدة التي وضعها التيار الصدري هي ((ستة أشهر)) قد إنقضت..في مقابل ذلك وبعد أعطاء المدة من قبل التيار الصدري ..وضع رئيس الوزراء مدة (مئة يوم) للوقوف على أداء الوزراء وإنجازاتهم في محاولة منه للألتفاف على الوعود التي قطعها وشراء الوقت من أجل أطالة أمد بقائه......ففوجئنا بوزراء يصرخون من (تنفيذ المشاريع القديمة التي بدء العمل بها قبل خمسة اعوام)..! وصارت مهمتهم تسريع تنفيذها لكنهم صدموا بحاجز "الميزانية" للوزارة..هنا إنبرى التيار الصدري بعد أن رأى التسويف والمطال من قبل رأس الفساد رئيس الوزراء والمافيات المرتبطة به..بضحكهم على الشعب وعقدهم عقود ((وهمية من ظمنها عقود وقع عليها رئيس الورزاء نفسه مع كوريا كانت وهمية)) وغير قابلة للتنفيذ..!!
فما كان من التيار الصدري إلا أن يخرج من صمته ويمارس دوره الوطني الحقيقي الذي من أجله ((دخل الحكومة )) ودعمها ودعم تولي "نوري المالكي" ليكون على رأسها..لكنه أصطدم بغطرسة "المالكي ومافياته " وإنفراده في القرارات وعدم سماعه لحلول الأخرين ..!!
بل عمل على خلق ازمات سياسية بينه وبين "علاوي" من أجل خدمة أهدافهم السياسية التي يبدوا أنهم متفقين عليها...فهم إتفقوا على (التجديد للمحتل) لكنهم (لايستطيعون الأتفاق ) على وزراء (للداخلية والدفاع)...وبقية العلمية السياسية راكدة وبين شد وجذب كل يحاول أن يطبق ما يلمى عليه من قبل (سفارة الشر) التي تقودهم بامتياز..! لذا كان لزاماً على التيار الصدري أن ينفض يده ويحفظ ماء وجهه وتأريخه الذي ((يعرف عنه في مساندة المستضعفين والفقراء)) هناك بعض الأمعات يكتبون عن (جشع نواب التيار)..ونسوا جشع اصحابهم وبالرغم من أن نواب التيار هم الأقرب للناس والأكثر نزولا للساحة والشارع العراقي.
والأكثر تماس مع قضايا الناس..وبالرغم أن الوزارات التي (يشغلها التيار الصدري) ووزارائه
(لاعلاقة لها بالحياة اليومية للمواطن العراقي)..لكنهم حاولوا تنظيف الوزارات من (الفسقة السراق) والعقود الوهمية والأسماء الوهمية التي تقبض "مرتبات" وهي ليس لها وجود أصلا..في أقسام الوزارات التي أستشرى بها الفساد على يد "مافيات المالكي والأحزاب التي كانت تحت سلطته"..بالرغم من ذلك سمعنا أعلان التيار الصدري في البدء بمحاسبة ((وزرائه) أولا على أدائهم وتقييمه ..ومن ثم تقييم أداء الحكومة..الأن الحكومة وأقصد (مافيات المالكي) تريد اللعب على ورقة أنه من الممكن أن تستغل هذه المظارهرات من جهات خبيثة..
أقول عجباً ..هذه الجهات تستغل ما تقومون به من فساد وكذب على المواطن..وما تمارسونه من من (تخبطات) هي التي تفتح أبواب لهؤلاء وغيرهم.وحتى ينقطع الطريق عليكم وعلى فسادكم ومفسديكم..والزمر الخبيثة التي تستغل فسادكم وكذبكم..لم يبقى للعراق والشارع العراقي سوى البحر الهادر واصحاب المواقف الوطنية الصادقة والمعروفة ..التيار الصدري الذي سيخرج في مظاهرة سيكتشف العالم بأسره كذبكم وزور أدعائتكم وفسادكم الذي وصل حد لايمكن السكوت..عليه.............وتذكروا ..............أن الشعب الذي نبذ المقبور وزمره سينبذكم ويقبركم ...........وحينها سوف لاتنفعكم (سفارة أحتلال) ولا "ميليشيات فرسان القانون "..! لانه الذي غضب منكم هو الشعب..والذي سئم من كذبكم هو الشعب..وقد عرفكم ..وانكشفت أوراقكم...! وسنحرق أخرها في يوم التظاهر القادم..لامحالة ..!
الكاتب (الملك_ميسان) شيعي رافضي عراقي خارج على وعن قانون الماسونية العالمية واعوانها....
نتظاهر ضد فسادكم...!!
بعد صبر طويل ومعاناة لازالت مستمرة سياسية مصلحية بين أقطاب سياسية وصلت لقمة الهرم في ليلة ليلاء..! عن طريق (الأنتخابات)..! وبعد خديعة هذا الشعب بأنهم هم المخلصين له وهم من سينفذ له أكبر (((((حلم))))) توفير (((الحصة التموينية))) و((((الكهرباء))) و(((الماء)))...........لان وللأسف أن الشعب وأقصد الطبقات المسحوقة منهم وهم الغالبية العظمى من الشعب..باتت تحلم بهذه الأشياء الثلاث التي تعتبر من أبسط مستلزمات الحياة..!
خصوصا ًفي بلد كالعراق..مبتلى بمؤامرة تتلوها آخرى..تتساقط على رؤوس الناس كماءِ منهمر..وقبل هذا وذاك ....قام المسؤولين العراقيين وعلى رأسهم "رئيس الوزرءا" المسؤول الأول عن تردي أوضاع البلد وهدر أمواله وثرواته..وذلك بسبب سوء إدارته ...للدولة وسوء أختياره ..لمنفذي برامجها إن وجد برنامج..واشك في ذلك...ولربما يعترض البعض.من أنصار "الشعارات الفارغة" على هذا الكلام.لكن الحقيقة هي أنه إذا كان هناك خلل حقيقي فهو موجود في المنظومة الحكومية والخلل بالتحديد في رأس الحكومة الذي أثبت أنه (يتصرف بغباء مطبق)..لاميثل له
حيث ما يغيظ المرئ ويقتله ألماً وحسرةً أن يكون بلد بحجم ثروات العراق وهو غير قادر على توفير ((أبسط مستلزمات الحياة )) والعيش الكريم للمواطن المبلتى..! والشعب المسكين هنا لايسأل عن منظمومة (رعاية أجتماعية) و(توفير وضائف) ولا ( علاج طبي راقي يرقى لما موجود في دول الجوار على الأقل المجزي لابما في الدول المتقدمة ) التي لاتملك نصف ما يملكه العراق..! خرج رأس السلطة في أكثر من مناسبة ووعد واقسم وأبلغ ونفث من الكلام "المعسول الممزوج بالسم" لتخدير العقول والأجساد..بأن مشكلة الكهرباء ستحل خلال سنتين ..!! هذا الكلام كان بالتحديد قبل الأنتخابات "التشريعية بسنة" وها نحن مقبلون على السنة الثانية وتغير "ثلاث وزراء" خلال هذه الفترة القياسية فلم نجد سوى الفضائح والفساد والأجرام في الأفراط بحقوق الشعب والتسويف والتغطية على الفاسدين..إذا ما هوالحل..؟ من يملك الحل..؟وهل من سبيل للخلاص من هذه المحنة..؟
أثناء خطبة الجمعة في مسجد الكوفة (دعى السيد المجاهد مقتدى الصدر ) قائد التيار الصدري الذي هو جزء من الحكومة إلى أن المدة التي (((أشتراطها التيار الصدري)) على رئيس الحكومة قبل تسلمه مهامه "بأعادة خدمة الحصة التموينيه والكهرباء والماء بأسرع وقت" وهذه المدة التي وضعها التيار الصدري هي ((ستة أشهر)) قد إنقضت..في مقابل ذلك وبعد أعطاء المدة من قبل التيار الصدري ..وضع رئيس الوزراء مدة (مئة يوم) للوقوف على أداء الوزراء وإنجازاتهم في محاولة منه للألتفاف على الوعود التي قطعها وشراء الوقت من أجل أطالة أمد بقائه......ففوجئنا بوزراء يصرخون من (تنفيذ المشاريع القديمة التي بدء العمل بها قبل خمسة اعوام)..! وصارت مهمتهم تسريع تنفيذها لكنهم صدموا بحاجز "الميزانية" للوزارة..هنا إنبرى التيار الصدري بعد أن رأى التسويف والمطال من قبل رأس الفساد رئيس الوزراء والمافيات المرتبطة به..بضحكهم على الشعب وعقدهم عقود ((وهمية من ظمنها عقود وقع عليها رئيس الورزاء نفسه مع كوريا كانت وهمية)) وغير قابلة للتنفيذ..!!
فما كان من التيار الصدري إلا أن يخرج من صمته ويمارس دوره الوطني الحقيقي الذي من أجله ((دخل الحكومة )) ودعمها ودعم تولي "نوري المالكي" ليكون على رأسها..لكنه أصطدم بغطرسة "المالكي ومافياته " وإنفراده في القرارات وعدم سماعه لحلول الأخرين ..!!
بل عمل على خلق ازمات سياسية بينه وبين "علاوي" من أجل خدمة أهدافهم السياسية التي يبدوا أنهم متفقين عليها...فهم إتفقوا على (التجديد للمحتل) لكنهم (لايستطيعون الأتفاق ) على وزراء (للداخلية والدفاع)...وبقية العلمية السياسية راكدة وبين شد وجذب كل يحاول أن يطبق ما يلمى عليه من قبل (سفارة الشر) التي تقودهم بامتياز..! لذا كان لزاماً على التيار الصدري أن ينفض يده ويحفظ ماء وجهه وتأريخه الذي ((يعرف عنه في مساندة المستضعفين والفقراء)) هناك بعض الأمعات يكتبون عن (جشع نواب التيار)..ونسوا جشع اصحابهم وبالرغم من أن نواب التيار هم الأقرب للناس والأكثر نزولا للساحة والشارع العراقي.
والأكثر تماس مع قضايا الناس..وبالرغم أن الوزارات التي (يشغلها التيار الصدري) ووزارائه
(لاعلاقة لها بالحياة اليومية للمواطن العراقي)..لكنهم حاولوا تنظيف الوزارات من (الفسقة السراق) والعقود الوهمية والأسماء الوهمية التي تقبض "مرتبات" وهي ليس لها وجود أصلا..في أقسام الوزارات التي أستشرى بها الفساد على يد "مافيات المالكي والأحزاب التي كانت تحت سلطته"..بالرغم من ذلك سمعنا أعلان التيار الصدري في البدء بمحاسبة ((وزرائه) أولا على أدائهم وتقييمه ..ومن ثم تقييم أداء الحكومة..الأن الحكومة وأقصد (مافيات المالكي) تريد اللعب على ورقة أنه من الممكن أن تستغل هذه المظارهرات من جهات خبيثة..
أقول عجباً ..هذه الجهات تستغل ما تقومون به من فساد وكذب على المواطن..وما تمارسونه من من (تخبطات) هي التي تفتح أبواب لهؤلاء وغيرهم.وحتى ينقطع الطريق عليكم وعلى فسادكم ومفسديكم..والزمر الخبيثة التي تستغل فسادكم وكذبكم..لم يبقى للعراق والشارع العراقي سوى البحر الهادر واصحاب المواقف الوطنية الصادقة والمعروفة ..التيار الصدري الذي سيخرج في مظاهرة سيكتشف العالم بأسره كذبكم وزور أدعائتكم وفسادكم الذي وصل حد لايمكن السكوت..عليه.............وتذكروا ..............أن الشعب الذي نبذ المقبور وزمره سينبذكم ويقبركم ...........وحينها سوف لاتنفعكم (سفارة أحتلال) ولا "ميليشيات فرسان القانون "..! لانه الذي غضب منكم هو الشعب..والذي سئم من كذبكم هو الشعب..وقد عرفكم ..وانكشفت أوراقكم...! وسنحرق أخرها في يوم التظاهر القادم..لامحالة ..!
الكاتب (الملك_ميسان) شيعي رافضي عراقي خارج على وعن قانون الماسونية العالمية واعوانها....