sofiane222dz
05-09-2011, 12:36 AM
شنّ جزائريون من مرتادي موقع التواصل الاجتماعي ”الفايسبوك”، حملة الكترونية عنيفة على موقع قناة الجزيرة، تحت شعار ”الشعب يريد إسقاط الجزيرة”، بعد أن فتحت هذه الأخيرة أبواب القناة على مصراعيها للتّحامل على كل ما هو جزائري، وسجلت القناة على صفحتها في موقع الفايسبوك أكثر من 100 ألف تعليق، في ظرف ساعة واحدة اضطرت إلى تجميدها، وحذف عدد كبير منها، بدعوى أنّها مسيئة للقناة، الهجوم الرقمي غير المسبوق تعرضت له القناة، ليلة أول أمس على الساعة التاسعة مساء، من قبل مئات الآلاف من المواطنين الجزائريين والسوريين الذين دونوا على الصفحة عشرات آلاف التعاليق المنددة بقناة الجزيرة، وما وصفوه بالحملات الإعلامية المزيفة الموجهة لخدمة مخططات الغرب وإسرائيل بالمنطقة، ومحاولاتها إحداث البلبلة في عديد الدول، في وقت نجح آخرون في التشويش على ترددات القناة، ما اضطرها لإعلان ترددات أخرى. ولم يسلم أمير دولة قطر من السباب والشتم، حيث اعتبره الجزائريون والسوريون الذين ترددوا على الصفحة، عميل إسرائيل، مستغربين من تحوله وباعتباره العميل العربي رقم واحد في المنطقة العربية، إلى الراعي الرسمي للثورات العربية، بعد أن كان صامتا حول جرائم الولايات المتحدة الأمريكية بالفلوجة العراقية ومجازر إسرائيل وتحوله فجأة إلى مناصر للثورات وداعم أساسي لها بالمال والسلاح.
وكتب المعلقون على الصفحة الآلاف من التعليقات المشيدة بالجزائر، والرافضة لأي تدخل من هذه القناة أو غيرها في الشأن الداخلي الجزائري، بعد أن أعلنوا سابقا عن يوم ”الزحف” على القناة، فيما لم يتردد آخرون من كتابة مقاطع من النشيد الوطني الجزائري، ونشر صور مفبركة للقناة عليها صور لـ ”شياطين” وتعليقات تهكمية على غرار ”الجزيرة تستعين بالشيطان لنشر الفتنة”، و”زنقة زنقة دار دار في الخنزيرة نشعلوا النار”، إلى غيرها من التعاليق التي عادت إلى أمجاد الجزائر والثورة الجزائرية، والتغيرات والحركية التي عرفتها السياسة الداخلية للبلاد على مدار سنوات، وأعرب الجزائريون عن رفضهم المطلق للعودة إلى سنوات الدم والدموع، موضحين أن ثورة الجزائر قامت عندما كانت الدول تغص في نوم عميق، وأعلن المعلقون أنّهم يريدون بزحفهم على موقع الجزيرة تخليد ثورة إلكترونية أخرى يدخلون بها التاريخ. وقام مرتادو الموقع الاجتماعي بـ ”التبليغ” عن صفحات الجزيرة لموقع الصيانة على الفايسبوك”، لقيامها بنشر خطابات محرضة على الكراهية والعنف، رغبة منهم في إغلاق الموقع، ليعلنوا عن حرب أخرى، عشية أمس، ضد قناة العربية التي وصفوها بعميلة إسرائيل، عقب تخصيصها موقعا بالعبرية، حيث تم ”الزحف” على القناة في حدود التاسعة ليلا.
”الفايسبوكيون الجزائريون” يستنفرون ”الجزيرة”
اضطرت قناة الجزيرة عشية أول أمس، لإصدار تنبيه لمشاهديها، ومرتادي موقعها الإلكتروني وصفحتها على موقع التواصل الاجتماعي ”الفايسبوك”، بعد أن تعرضت ترددات القناة للتشويش، والصفحة الخاصة بها على الفايسبوك لحملة إلكترونية عنيفة، من قبل أغلبية جزائرية نددت بانحياز القناة لطرف ضد الآخر، وعمدها الإساءة للجزائر في كافة تغطياتها الإعلامية وتحليلاتها للوضع في الوطن العربي، وأصدرت إدارة القناة بيانا جاء فيه، ”تلفت إدارة صفحة الجزيرة عناية أصدقائها الكرام، إلى أن الصفحة تتعرض على فترات متقطعة لحملات منظمة من قبل بعض الجهات، عبر حشد آلاف التعليقات المسيئة والعشوائية”، وإذ تدفعنا هذه التصرفات إلى المضي قدماً في تقديم خدماتنا الإعلامية، وفقا للمعايير المهنية التي نلتزم بها، فإننا نلتمس لديكم العذر عما تسببه بعض التعليقات من إحراج وإساءة، شاكرين ثقتكم الغالية”، كما نشرت القناة طيلة ليلة أول أمس، الترددات الجديدة للقناة بعد تعرضها للتشويش في الترددات القديمة.
مواصلة لحربهم ضد القنوات المسيئة للجزائر والعرب المسلمين
فايسبوكيون جزائريون يشنّون حملة على رابط لقناة ”العربية” بالعبرية
أعلن عدد من الجزائريين ليلة أمس ثورة إلكترونية جديدة، ضد قناة العربية، بعد أن خصصت هذه القناة رابطا للأخبار بالعبرية، وجاء في النداء الموجه لمرتادي موقع التواصل الاجتماعي، ”عاجل الحاضر يبلغ الغائب… إلى الجيش الفايسبوكى الجزائري، بعد نجاح الحملة التي قدناها ”أمس” بنجاح باهر ضد قناة الحقيرة، والتي وصل صيتها إلى كل وسائل الإعلام، موعدنا اليوم مع وجه الصهاينة الثاني قناة العربية المنافقة، كونوا بكثرة وانشروا الخبر لكل الجزائريين، موعدنا اليوم ”أمس”، الساعة التاسعة ليلا بالضبط، حضروا تعليقاتكم على صفحات الوورد، لتسهل عملية النسخ والنشر على صفحات العربية.. تحيا الجزائر فردا فردا ويسقط أعداؤها جرذا جرذا”، ووضع أصحاب الحملة رابط الموقع بالعبرية قصد الولوج إليه ووضع التعليقات المنادية بغلقه.
”www.facebook.com/Alarabiya.news”
نماذج من التعليقات التي هاجمت الجزيرة على صفحتها في الفايسبوك
- قناة الخنزيرة الكذب والكذب الآخر …..النفاق والنفاق الآخر
- هذه رسااااااااااالة لك يا جزيرة ابتعدي عنا، لحم الجزائريين مر، سنحاربك إلى آخر رجل إما النصر أو الاستشهاد.
- نحن شعب لا نرضى التدخل في شأن أحد ولن نرضى أن يتدخل أحد فينا…..أين كان العرب يوم كنا نعاني من الإرهاب يوم ثورة 1988، لا نحتاج إليكم ولا نريدكم و سوف نحشد الحشود ضدكم …..إنها الجزائر اسألوا عنا إن جهلتم من نحن……..كل الشعب خلف رئيسه وكلنا يد واحدة ضدكم.
- فلتعلمو فقط أن كل صفحات الجزائر توحدت في حملتها ضدكم، لا نريد فتنة في وطننا بسببكم ولن نسمح لكم مهما حصل……إنها الجزائر وما أدراك ما الجزائر.
- جزيرة +قطر +أخبار كاذبة = عمالة لاسرائيل.
- الجزيرة أغلقت في النايل سات أول بشائر النصر.
وكتب المعلقون على الصفحة الآلاف من التعليقات المشيدة بالجزائر، والرافضة لأي تدخل من هذه القناة أو غيرها في الشأن الداخلي الجزائري، بعد أن أعلنوا سابقا عن يوم ”الزحف” على القناة، فيما لم يتردد آخرون من كتابة مقاطع من النشيد الوطني الجزائري، ونشر صور مفبركة للقناة عليها صور لـ ”شياطين” وتعليقات تهكمية على غرار ”الجزيرة تستعين بالشيطان لنشر الفتنة”، و”زنقة زنقة دار دار في الخنزيرة نشعلوا النار”، إلى غيرها من التعاليق التي عادت إلى أمجاد الجزائر والثورة الجزائرية، والتغيرات والحركية التي عرفتها السياسة الداخلية للبلاد على مدار سنوات، وأعرب الجزائريون عن رفضهم المطلق للعودة إلى سنوات الدم والدموع، موضحين أن ثورة الجزائر قامت عندما كانت الدول تغص في نوم عميق، وأعلن المعلقون أنّهم يريدون بزحفهم على موقع الجزيرة تخليد ثورة إلكترونية أخرى يدخلون بها التاريخ. وقام مرتادو الموقع الاجتماعي بـ ”التبليغ” عن صفحات الجزيرة لموقع الصيانة على الفايسبوك”، لقيامها بنشر خطابات محرضة على الكراهية والعنف، رغبة منهم في إغلاق الموقع، ليعلنوا عن حرب أخرى، عشية أمس، ضد قناة العربية التي وصفوها بعميلة إسرائيل، عقب تخصيصها موقعا بالعبرية، حيث تم ”الزحف” على القناة في حدود التاسعة ليلا.
”الفايسبوكيون الجزائريون” يستنفرون ”الجزيرة”
اضطرت قناة الجزيرة عشية أول أمس، لإصدار تنبيه لمشاهديها، ومرتادي موقعها الإلكتروني وصفحتها على موقع التواصل الاجتماعي ”الفايسبوك”، بعد أن تعرضت ترددات القناة للتشويش، والصفحة الخاصة بها على الفايسبوك لحملة إلكترونية عنيفة، من قبل أغلبية جزائرية نددت بانحياز القناة لطرف ضد الآخر، وعمدها الإساءة للجزائر في كافة تغطياتها الإعلامية وتحليلاتها للوضع في الوطن العربي، وأصدرت إدارة القناة بيانا جاء فيه، ”تلفت إدارة صفحة الجزيرة عناية أصدقائها الكرام، إلى أن الصفحة تتعرض على فترات متقطعة لحملات منظمة من قبل بعض الجهات، عبر حشد آلاف التعليقات المسيئة والعشوائية”، وإذ تدفعنا هذه التصرفات إلى المضي قدماً في تقديم خدماتنا الإعلامية، وفقا للمعايير المهنية التي نلتزم بها، فإننا نلتمس لديكم العذر عما تسببه بعض التعليقات من إحراج وإساءة، شاكرين ثقتكم الغالية”، كما نشرت القناة طيلة ليلة أول أمس، الترددات الجديدة للقناة بعد تعرضها للتشويش في الترددات القديمة.
مواصلة لحربهم ضد القنوات المسيئة للجزائر والعرب المسلمين
فايسبوكيون جزائريون يشنّون حملة على رابط لقناة ”العربية” بالعبرية
أعلن عدد من الجزائريين ليلة أمس ثورة إلكترونية جديدة، ضد قناة العربية، بعد أن خصصت هذه القناة رابطا للأخبار بالعبرية، وجاء في النداء الموجه لمرتادي موقع التواصل الاجتماعي، ”عاجل الحاضر يبلغ الغائب… إلى الجيش الفايسبوكى الجزائري، بعد نجاح الحملة التي قدناها ”أمس” بنجاح باهر ضد قناة الحقيرة، والتي وصل صيتها إلى كل وسائل الإعلام، موعدنا اليوم مع وجه الصهاينة الثاني قناة العربية المنافقة، كونوا بكثرة وانشروا الخبر لكل الجزائريين، موعدنا اليوم ”أمس”، الساعة التاسعة ليلا بالضبط، حضروا تعليقاتكم على صفحات الوورد، لتسهل عملية النسخ والنشر على صفحات العربية.. تحيا الجزائر فردا فردا ويسقط أعداؤها جرذا جرذا”، ووضع أصحاب الحملة رابط الموقع بالعبرية قصد الولوج إليه ووضع التعليقات المنادية بغلقه.
”www.facebook.com/Alarabiya.news”
نماذج من التعليقات التي هاجمت الجزيرة على صفحتها في الفايسبوك
- قناة الخنزيرة الكذب والكذب الآخر …..النفاق والنفاق الآخر
- هذه رسااااااااااالة لك يا جزيرة ابتعدي عنا، لحم الجزائريين مر، سنحاربك إلى آخر رجل إما النصر أو الاستشهاد.
- نحن شعب لا نرضى التدخل في شأن أحد ولن نرضى أن يتدخل أحد فينا…..أين كان العرب يوم كنا نعاني من الإرهاب يوم ثورة 1988، لا نحتاج إليكم ولا نريدكم و سوف نحشد الحشود ضدكم …..إنها الجزائر اسألوا عنا إن جهلتم من نحن……..كل الشعب خلف رئيسه وكلنا يد واحدة ضدكم.
- فلتعلمو فقط أن كل صفحات الجزائر توحدت في حملتها ضدكم، لا نريد فتنة في وطننا بسببكم ولن نسمح لكم مهما حصل……إنها الجزائر وما أدراك ما الجزائر.
- جزيرة +قطر +أخبار كاذبة = عمالة لاسرائيل.
- الجزيرة أغلقت في النايل سات أول بشائر النصر.