المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : نصب تقي الدين


الكتاب الشامل
10-09-2011, 04:25 AM
بسم الله الرحمن الرحيم وأفضل الصلاة وأتم التسليم على المبعوث رحمة للعالمين سيدنا ونبيبنا وحبيب قلوبنا محمد بن عبدالله وعلى اله الطيبين الطاهرين المعصومين الذين اذهب الله عنهم الرجس وطهرهم تطهيرا واللعن الدائم على اعدائهم الى قيام يوم الدين

ساثبت اليوم ان هؤلاء الوهابية ليسوا الا امتدادا للخوارج الذين نصبوا العداء لأمير المؤمنين عليه السلام ووالله ان العين لتدمع حين يرى الانسان منا وجود امثال هؤلاء في الدنيا فحسبنا الله ونعم الوكيل ونحن صابرون باذن الله الى أن يخرج صاحب العصر والزمان عجل الله تعالى فرجه الشريف ...

فقد عاد الينا تقي الدين بنصب جديد ورثه عن كبار علماء النواصب وانا هنا بأذن الله سأنسف مدعاهم

وهذا هو الموضوع :

بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيد المرسلين محمد بن عبد الله وعلى أله وصحبه وسلم تسليما كثيراً إلي يوم الدين وإلعن اللهم أعدائهم آآآآمين .

لاحظواكيف اصبح النواصب يقلدون شيعة اهل البيت عليهم السلام بالبراءة من اعداء الدين بعد الصلاة على رسول الله الاعظم

كم سعت الرافضة لتصحيح هذا الخبر وقد ضعفه الحافظ الذهبي في تعليقه على الحديث , ولكن ما لهؤلاء النكرات أن يردوا على الحافظ الذهبي بمثل هذه العاطفة الجياشة وهل كانت فضائل أهل البيت بأسانيد صحيحة إلا عند أهل السنة نصرهم الله وأعزهم في الدنيا والأخرة , ولكن أهل البدعة لا يفقهون ولا يتقون فلله العجب ما أكثر تهافتهم .

وكأن الحافظ الذهبي معصوم لا يخطىء او لا تجره مشاعره الناصبة لال محمد وسأثبت في هذا الموضوع ان الحكم على هذا الحديث بالوضع هو ليس الا بغض لعلي عليه السلام يا أهل النفاق

تدريب الراوي (221/1) : " وأسند عن هارون بن أبي عبيد الله, عن أبيه قال: قال المهدي ألا ترى ما يقول لي مقاتل؟ قال: إن شئت وضعت لك أحاديث في العباس؟ قلت: لا حاجة لي فيها.وضرب كانوا يتكسبون بذلك ويرتزقون به في قصصهم, كأبي سعيد المدائني.

وضرب امتحنوا بأولادهم, أو ربائب, أو وراقين, فوضعوا لهم أحاديث, ودسوها عليهم, فحدثوا بها من غير أن يشعروا, كعبد الله بن محمد بن ربيعة القدامي, وكحماد بن سلمة ابتلى بربيبه ابن أبي العوجاء فكان يدس في كتبه, وكمعمر, كان له ابن أخ رافضي, فدس في كتبه حديثا عن الزهري, عن عبيد الله بن عبد الله, عن ابن عباس قال: نظر النبي - صلى الله عليه وسلم - إلى علي فقال: أنت سيد في الدنيا سيد في الآخرة, ومن أحبك فقد أحبني, وحبيبي حبيب الله, وعدوك عدوي, وعدوي عدو الله, والويل لمن أبغضك بعدي(659). فحدث به عبد الرزاق, عن معمر, وهو باطل موضوع كما قاله ابن معين " فكم خاب أهل البدعة في حديثهم بما لا يفقهون فكان لا بد للحق أن يظهر ويطغى .

قال الألباني في " السلسلة الضعيفة والموضوعة " 10/ 522 :
$موضوع$
أخرجه ابن عدي (308/ 2) ، والحاكم (3/ 127-128) ، والخطيب (4/ 41-42) ، وابن عساكر (12/ 134/ 2-135/ 1) من طرق عن أبي الأزهر أحمد بن الأزهر : أخبرنا عبدالرزاق : أنبأ معمر عن الزهري عن عبيدالله بن عبدالله عن ابن عباس رضي الله عنهما قال :نظر النبي صلي الله عليه وسلم إلى علي فقال ... فذكره . وقال الحاكم :
"صحيح على شرط الشيخين ، وأبو الأزهر - بإجماعهم - ثقة ، وإذا انفرد الثقة بحديث ؛ فهو على أصلهم صحيح" !!

وتعقبه الذهبي بقوله :
"قلت : هذا وإن كان رواته ثقات ؛ فهو منكر ، ليس ببعيد من الوضع ؛ وإلا لأي شيء حدث به عبدالرزاق سرا ، ولم يجسر أن يتفوه به لأحمد وابن معين والخلق الذين رحلوا إليه ، وأبو الأزهر ثقة" .

قلت : يشير الذهبي بتحديث عبدالرزاق بالحديث سرا إلى ما رواه الحاكم عقب الحديث ، والخطيب - وسياقه أتم - قال : قال أبو الفضل : فسمعت أبا حاتم يقول : سمعت أبا الأزهر يقول :خرجت مع عبدالرزاق إلى قريته ، فكنت معه في الطريق ، فقال لي : يا أبا الأزهر ! أفيدك حديثا ما حدثت به غيرك ؟! قال : فحدثني بهذا الحديث .

ثم روى الخطيب بسنده عن أحمد بن يحيى بن زهير التستري قال :لما حدث أبو الأزهر النيسابوري بحديثه عن عبدالرزاق في الفضائل ؛ أخبر يحيى بن معين بذلك ، فبينا هو عنده في جماعة أهل الحديث ؛ إذ قال يحيى بن معين : من هذا الكذاب النيسابوري الذي حدث عن عبدالرزاق بهذا الحديث ؟! فقام أبو الأزهر فقال : هو ذا أنا ، فتبسم يحيى بن معين وقال : أما إنك لست بكذاب ، وتعجب من سلامته . وقال : الذنب لغيرك في هذا الحديث" . قلتُ أهل الحديث أبو الأزهر النيسابوري فهو الثقة الحافظ أبو الأزهر النيسابوري فكان ما كان من قول الإمام يحيى بن معين .

قلت : ويؤيد قول ابن معين هذا ؛ أن أبا الأزهر قد توبع عليه ؛ فقد قال الخطيب :"قلت : وقد رواه محمد بن حمدون النيسابوري عن محمد بن علي بن سفيان النجار عن عبدالرزاق ؛ فبرىء أبو الأزهر من عهدته ؛ إذ قد توبع على روايته" .

قلت : فانحصرت العلة في عبدالرزاق نفسه ، أو في معمر ، وكلاهما ثقة محتج بهما في "الصحيحين" ، لكن هذا لا ينفي العلة مطلقا :أما بالنسبة لمعمر ؛ فقد بين وجه العلة فيه : أبو حامد الشرقي ؛ فقد روى الخطيب بسند صحيح عنه : أنه سئل عن حديث أبي الأزهر هذا ؟ فقال :"هذا حديث باطل ، والسبب فيه : أن معمرا كان له ابن أخ رافضي ، وكان معمر يمكنه من كتبه ، فأدخل عليه هذا الحديث ، وكان معمر رجلا مهيبا لا يقدر عليه أحد في السؤال والمراجعة ، فسمعه عبدالرزاق في كتاب ابن أخي معمر !" .قلت : فهذا - إن صح - علة واضحة في أحاديث معمر في فضائل أهل البيت ، ولكني في شك من صحة ذلك ؛ لأنني لم أر من ذكره في ترجمة معمر ؛ كالذهبي والعسقلاني وغيرهما . والله أعلم .

ثم رأيت الذهبي قد حكى ذلك عن أبي حامد الشرقي ، وابن حجر أيضا ؛ لكن في ترجمة أبي الأزهر ، فقال الذهبي - بعد أن وثقه - :"ولم يتكلموا فيه إلا لروايته عن عبدالرزاق عن معمر حديثا في فضائل علي يشهد القلب بأنه باطل ، فقال أبو حامد (فذكر كلامه ملخصا ثم قال) . قلت : وكان عبدالرزاق يعرف الأمر ، فما جسر يحدث بهذا الأثر إلا سرا ؛ لأحمد بن الأزهر ولغيره ؛ فقد رواه محمد بن حمدون عن ... فبرىء أبو الأزهر من عهدته" .

وأما بالنسبة لعبدالرزاق ؛ فإعلاله بن أقرب ؛ لأنه وإن كان ثقة ؛ فقد تكلموا في تحديثه من حفظه دون كتابه ؛ فقال البخاري :"ما حدث به من كتابه فهو أصح" . وقال الدارقطني :"ثقة ، لكنه يخطىء على معمر في أحاديث" . وقال ابن حبان :"كان ممن يخطىء إذا حدث من حفظه ؛ على تشيع فيه" . وقال ابن عدي في آخر ترجمته :"ولم يروا بحديثه بأسا ؛ إلا أنهم نسبوه إلى التشيع ، وقد روى أحاديث في الفضائل مما لا يوافقه عليه أحد من الثقات ، فهذا أعظم ما رموه به ، وأما في باب الصدق ؛ فإني أرجو أنه لا بأس به ؛ إلا أنه قد سبق منه أحاديث في فضائل أهل البيت ومثالب آخرين ؛ مناكير" . وقال الذهبي في ترجمته من "الميزان" :

"قلت : أوهى ما أتى به : حديث أحمد بن الأزهر - وهو ثقة - : أن عبدالرزاق حدثه - خلوة من حفظه - : أنبأنا معمر ... (قلت : فساق الحديث ، وقال) .

قلت : ومع كونه ليس بصحيح ؛ فمعناه صحيح ؛ سوى آخره ، ففي النفس منها ! وما اكتفى بها حتى زاد :"وحبيبك حبيب الله ، وبغيضك بغيض الله ، والويل لمن أبغضك" .
فالويل لمن أبغضه ؛ هذا لا ريب فيه ، بل الويل لمن يغض منه ، أو غض من رتبته ، ولم يحبه كحب نظرائه من أهل الشورى ، رضي الله عنهم أجمعين" .

والحديث ؛ أورده السيوطي في "ذيل الأحاديث الموضوعة" (ص 61) ، ونقل كلام الخطيب المتقدم ، ثم قال : "وقد أورده ابن الجوزي في "الواهيات" ، وقال : إنه موضوع ، ومعناه صحيح ، قال : فالويل لمن تكلف وضعه ؛ إذ لا فائدة في ذلك" .

وكذا في "تنزيه الشريعة" لابن عراق (1/ 398) .(تنبيه) : أورد الشيعي هذا الحديث في "مراجعاته" (ص 175) من رواية الحاكم ؛ وقال :"وصححه على شرط الشيخين" !!

ولم ينقل - كعادته - رد الذهبي عليه ، وإنما نقل المناقشة التي جرت بين ابن معين وأبي الأزهر من رواية الحاكم ، وفي آخرها قول ابن الأزهر :"فحدثني (عبدالرزاق) - والله - بهذا الحديث لفظا ، فصدقه يحيى بن معين واعتذر إليه" !

والذي أريد التنبيه عليه : هو أن تصديق ابن معين لا يعني التصديق بصحة الحديث ؛ كما توهمه صنيع الشيعي ، وإنما التصديق بصحة تحديث أبي الأزهر عن عبدالرزاق به . والذي يؤكد هذا ؛ رواية الخطيب المتقدمة بلفظ :"فتبسم يحيى بن معين ؛ وقال : أما إنك لست بكذاب ، وتعجب من سلامته . وقال : الذنب لغيرك في هذا الحديث" .

قلت : فهذا نص فيما قلته ، وهو صريح في أن الحديث غير صحيح عند ابن معين . فلو كان الشيعي عالما حقا ، ومتجردا منصفا ؛ لنقل رواية الخطيب هذه ؛ لما فيها من البيان الواضح لموقف ابن معين من الحديث ذاته ، ولأجاب عنه إن كان لديه جواب ! وهيهات هيهات ! إنتهى كلامه رحمه الله فالحديث كما نرى ضعيف الإسناد وليس بعد .

قال الحافظ إبن حجر في تقريب التهذيب : " قال أبو حامد ابن الشرقي هو حديث باطل والسبب فيه أن معمرا كان له ابن أخ رافضي وكان معمر يمكنه من كتبه فأدخل عليه هذا الحديث.قال الخطيب أبو بكر وقد رواه محمد بن حمدون والنيسابوري عن محمد بن علي النجاري الصنعاني عن عبد الرزاق فبرئ أبو الأزهر من عهدته.

وقال ابن عدي أبو الأزهر بصورة أهل الصدق عند الناس , وأما هذا الحديث فعبد الرزاق من أهل الصدق وهو ينسب إلى التشيع فلعله شبه عليه " فبرات ذمة أهل الحديث مما تكلم فيه من الأحاديث فنحن اهل لهذه السنة الكريمة نأخذ الصحيح منها بحول الله فكيف لهم أن يتكلموا في علم لا طاقة لهم به والله المستعان .

قال الحافظ الذهبي : " قلت: مع كونه ليس بصحيح فمعناه صحيح سوى آخره، ففى النفس منها شئ، وما اكتفى بها حتى زاد: وحبيبك حبيب الله، وبغيضك بغيض الله، والويل لمن أبغضك، (2 [ فالويل لمن أبغضه.هذا لا ريب فيه، بل الويل لمن يغض منه أو غض من رتبته ولم يحبه كحب نظرائه أهل الشورى رضى الله عنهم أجمعين ] 2) " .

قال إبن الجوزي في العلل : " قال المصنف قلت واحمد بن الأزهر قد كذبه يحيى بن معين" فالحديث ضعيف جداً بل موضوع والجهلة يحاولون تصحيح هذا الخبر الهالك فلله العجب ما اوهى ما اتى به القوم من فهم والحمد لله رب العالمين على نعمة السنة . إن اصبت فمن الله وإن اخطأت فمن نفسي والشيطان .

كتبه /

تقي الين السني


أقول انا الكتاب الشامل : سأناقش سند هذا الحديث ومن صححه من الاعلام وسأثبت ان الحديث يستحيل ان ينزل عن مرتبة الحسن ان لم يكن صحيحا ومن ثم سأناقش اسباب هؤلاء النواصب في حكمهم على الحديث بالوضع وسنرى من هو المستميت أنحن مستميتون بالتصحيح وهو كذلك كالشمس في رابعة النهار ام انهم مستميتون بالتضعيف ولن ينفع معهم كما سيتبين ......................


هذا هو الحديث بلفظ احمد بن حنبل في فضائل الصحابة --من فضائل علي عليه السلام :
حدثنا أحمد بن عبد الجبار الصوفي قثنا أحمد بن الأزهر ، نا عبد الرزاق قال : أنا معمر ، عن الزهري ، عن عبيد الله بن عبد الله ، عن إبن عباس قال : بعثني النبي (ص) إلى علي بن أبي طالب فقال : أنت سيد في الدنيا ، وسيد في الآخرة ، من أحبك فقد أحبني ، وحبيبك حبيب الله ، وعدوك عدوي ، وعدوي عدو الله ، الويل لمن أبغضك من بعدي

أقول انا الكتاب الشامل : قبل ان ندرس سند هذا الحديث لا بد من اشارة الى ان هذا الحديث فيه اثبات لكثير من الامور التي تثبتها مدرسة أهل البيت للائمة سلام الله عليهم وكذلك اثبات بعض الامور التي نذكرها في حق الصحابة الذين انقلبوا على أعثابهم كما نعتقد وليس هنا محل بحثنا لهذه الامور لكن يجب أن نعلم ان استماتة هؤلاء باسقاط هذا الحديث هو نتيجة طبيعية لاستمرار مذهبهم .............

1- احمد بن الحسن بن عبد الجبار بن راشد اشتهر باسم الصوفي

قال عنه :

ابو عبدالله الحاكم النيسابوري : ثقة

الذهبي : صاحب حديث وأتقان

الخطيب البغدادي : ثقة

الدارقطني : ثقة


2- أحمد بن الازهر بن منيع بن سليط بن ابراهيم العبدي

قال عنه :

ابو احمد بن عدي الجرجاني : أبو الأزهر بصورة أهل الصدق عند الناس وقد روي عنه الثقات من الناس

ابو حاتم الرازي : صدوق

ابو حفص عمر بن شاهين : ثقة نبيل

ابو عبدالله الحاكم النيسابوري : باجماعهم ثقة

احمد بن سيار المروزي : حسن الحديث

النسائي : لا بأس به

ابن حجر العسقلاني : صدوق كان يحفظ ثم كبر فصار كتابه أثبت من حفظه

الدارقطني : لا بأس به

ابراهيم بن ابي طالب النيسابوري : كان من احسن مشايخنا حديثا

الذهبي : الحافظ

محمد بن يحيى الذهلي : من أهل الصدق والأمانة نري أن يكتب عنه

مسلم بن الحجاج النيسابوري : سأل فقال اكتب عنه

يحيى بن معين : تكلم فيه ثم عذره


3- عبد الرزاق بن همام بن نافع الصنعاني

قال عنه :

ابو بكر البزار : ثقة يتشيع

ابو عبدالله الحاكم النيسابوري : ثقة

أحمد بن حنبل : ما رأيت أحدا أحسن حديثا منه ومرة: كان يلقن بعدما عمي ومن سمع كتبه فهو أصح ومرة بعدما ذهب بصره فهو ضعيف ( وكلام ابن حنبل هنا اعده ردا عما نقله الجاهل تقي من كلام الجرجاني وابن حبان بحق عبد الرزاق فهذا المابون يحاول الغمز بعبد الرزاق بكلام اثنان أو ثلاثة وترك بقية الاقوال في مدحه والثناء عليه وممن هم أعظم من الجرجاني وابن حبان وابن عدي مع ان العلماء قد افترضوا أن سبب الوضع ليس عبد الرزاق كي تحاول الغمز فيه انما ابن اخ معمر الذي سنتكلم عنه لاحقا في هذا الموضوع )

أحمد بن صالح الجيلي : ثقة يتشيع

أبن حجر العسقلاني : ثقة حافظ مصنف شهير عمي في آخر عمره فتغير وكان يتشيع، وومرة أحد الحفاظ الأثبات صاحب التصانيف وثقه الأئمة كلهم إلا العباس بن عبد العظيم العنبري وحده فتكلم بكلام أفرط فيه ولم يوافقه عليه أحد

الدارقطني : ثقة

الذهبي : احد الاعلام صنف التصانيف

البخاري :ما حدث من كتابه فهو أصح ( وأقول انا الكتاب الشامل : لا يعني هذا ان ما حدث به من حفظه يكون غير صحيح )

محمد بن يحيى الذهلي : ايقظهم في الحديث ويحفظ

هشام بن يوسف الصنعاني : اعلمنا واحفظنا

يحيى بن معين : أثبت في حديث معمر من هشام بن يوسف، ومرة: لو ارتد عبد الرزاق ما تركنا حديثه وقيل له إن عبيد الله بن موسى يرد حديث عبد الرزاق لتشيعه فقال: والله الذي لا إله إلا هو عبد الرزاق أعلى في ذلك منه مائة ضعف، ومرة قال: ضعيف في سليمان

يعقوب بن شيبة الدوسي : ثقة ثبت

4- معمر بن راشد الأزدي

قال عنه :

ابو بكر البيهقي :حافظ حجة

ابو حاتم الرازي : ما حدث بالبصرة فيه أغاليط وهو صالح الحديث

ابن حبان : كان فقيها متقنا حافظا ورعا

ابو عبدالله الحاكم النيسابوري : ثقة مأمون

ابن حزم : ثقة

احمد بن حنبل : لا تضم إلى معمر أحدا إلا وجدته يتقدمه في الطلب كان أطلب أهل زمانه في العلم

النسائي : ثقة مأمون

احمد بن صالح الجيلي : ثقة رجل صالح

ابن حجر العسقلاني : ثقة ثبت فاضل إلا أن في روايته عن ثابت والأعمش وهشام بن عروة وعاصم بن أبي النجود شيئا وكذا فيما حدث به بالبصرة وقال مرة: من أثبت الناس في الزهري واحتج به الأئمة كلهم

الدارقطني : لا أعلم أحدا أنبل رجل من معمر ومرة: ثقة

الذهبي : أحد الأعلام الثقات له أوهام معروفة احتملت له في سعة ما أتقن

عبد الملك بن عبد العزيز بن جريج : لم يبق أحد من أهل زمانه أعلم منه

محمد بن ادريس الشافعي : اثنى عليه

يحيى بن معين : ثقة وهو من اثبتهم في الزهري

يعقوب بن شيبة الدوسي : ثقة صالح ثبت عن الزهري


5- محمد بن مسلم بن عبيد الله بن عبد الله بن شهاب بن عبد الله بن الحارث الزهري

قال عنه :

ابو بكر الهذلي : جالسنا الحسن وابن سيرين فما رأينا أحدا أعلم منه يعنى الزهرى

ابو بكر بن ميمونة : رأى عشرة من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم وكان من أحفظ أهل زمانه وأحسنهم سياقا بمتون الأخبار وكان فقيها فاضلا

ابو حاتم الرازي: الزهرى أحب إلي من الأعمش يحتج بحديثه وأثبت أصحاب أنس الزهري وسئل؟الزهرى عندك فقيه فقال نعم فقيه وجعل يفخم امره

ابن حبان : ذكره في الثقات وقال: رأى عشرة من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم وكان من أحفظ أهل زمانه وأحسنهم سياقا لمتون الأخبار وكان فقيها فاضلا روى عنه الناس

ابو داود السجستاني : أحسن الناس حديثا

ابو زرعة الرازي : سئل عن الزهري وعمرو بن دينار؟فقال: الزهرى أحفظ الرجلين

ابو عبدالله الحاكم النيسابوري : ثقة

احمد بن الفرات الرازي : ليس فيهم أجود مسندا من الزهرى كان عنده ألف حديث

أيوب بن أبي تميمة السختياني : ما رأيت احدا اعلم من الزهري

ابن حجر العسقلاني : الفقيه الحافظ متفق على جلالته واتقانه

ابن منجويه الأصبهاني : كان من أحفظ أهل زمانه وأحسنهم سياقا لمتون الأخبار

الذهبي : احد الائمة الاعلام وعالم اهل الحجاز والشام

الليث بن سعد المصري : ما رأيت عالما قط أجمع من ابن شهاب ولا أكثر علما منه

جلال الدين السيوطي : احد الاعلام

سفيان بن عيينة : لم يكن في الناس أحد اعلم بسنة منه

شعيب الارناؤوط : حافظ مكثر

علي بن المديني : لم يكن بالمدينة بعد كبار التابعين أعلم من بن شهاب ويحيى بن سعيد وأبي الزناد وبكير بن عبد الله بن الأشج

عمرو بن دينار الاثرم : ما رأيت انص للحديث منه

قتادة بن دعامة السدوسي : ما بقى على ظهرها إلا اثنان الزهرى وآخر

مالك بن انس : بقى ابن شهاب وماله في الدنيا نظير ومرة أول من اسند الحديث ابن شهاب

محمد بن سعد : ثقة كثير الحديث والعلم فقيها جامعا

معمر بن راشد : ما رأيت مثل الزهرى في وجهه قط

يحيى بن سعيد القطان : لا يري إرسال وقال مرة حافظ كان إذا سمع الشيء علقه

يحيى بن معين : الزهرى ويحيى بن سعيد أثبت في القاسم بن محمد من عبد الرحمن بن القاسم ومن أفلح بن حميد وفي رواية ابن محرز عنه قيل له: أيما أحب إليك الزهري عن الأعرج أو أبو الزناد عن الأعرج ؟ قال: الزهري أحب إلي


6- عبيد الله بن عبد الله بن عتبة بن مسعود بن حبيب الهذلي

قال عنه :

ابو زرعة الرازي : ثقة مامون امام

احمد بن صالح الجيلي : ثقة

ابن حجر العسقلاني : ثقة فقيه ثبت

محمد بن سعد : ثقة فقيه كثير الحديث والعلم شاعر

.....................

فالحكم على ما جاء في كتاب فضائل الصحابة لأحمد بن حنبل : إسناده حسن رجاله ثقات عدا أحمد بن الأزهر العبدي وهو صدوق حسن الحديث

ما جاء في المستدرك عن احمد بن سلمة عن محمد بن ابراهيم عن محمد بن عبدالله ..... الخ السند : اسناده حسن

ما جاء في المستدرك عن محمد بن اسحاق عن احمد بن الخضر عن محمد بن عبدالله : اسناده حسن

ما جاء في الثاني من فوائد ابي عثمان البحيري عن احمد بن حمدون عن يحيى بن اسماعيل عن محمد بن عبدالله : اسناده حسن

ما جاء في تاريخ بغداد عن احمد بن الحسن عن احمد بن جعفر عن محمد بن عمر عن احمد بن علي : اسناده حسن

وغيرها من الطرق للطرق فيها اسانيد جياد وحسنة ...................

هذا من ناحية البحث السندي وأقول انا الكتاب الشامل : ان سند الحديث وهو سند بدرجة عالية من الصحة يثبت ان حكم الوضع ليس الا تحاملا على فضائل امير المؤمنين عليه السلام ولهذا ما استدلوا به على الوضع سوف نناقشه لكن قبل هذا لا بد من رد قول تقي الدين في هذه النقطة وهي :

قال إبن الجوزي في العلل : " قال المصنف قلت واحمد بن الأزهر قد كذبه يحيى بن معين" فالحديث ضعيف جداً بل موضوع والجهلة يحاولون تصحيح هذا الخبر الهالك فلله العجب ما اوهى ما اتى به القوم من فهم والحمد لله رب العالمين على نعمة السنة . إن اصبت فمن الله وإن اخطأت فمن نفسي والشيطان

قلت انا الكتاب الشامل : ان ابن الجوزي الكذاب قد ذكره في كتابه العلل المتناهية في الصفحة 94 وهذه الدعوة منه ليس عليها دليل ولهذا الكاذب هو ابن الجوزي وليس احمد بن الأزهر فيحيى بن معين يا تقي الجاهل لم يكذبه كما ذكر الحفاظ والكتاب ويؤيد كلامي كثير من الشواهد أكتفي بما جاء في ترجمة أحمد بن الازهر في سير أعلام النبلاء للذهبي صفحة 366-367 :

وقد توبع عليه عن عبد الرزاق . فحدثني عبد الله بن سعد ، حدثنا محمد بن حمدون ، حدثنا محمد بن علي بن سفيان النجار ، حدثنا عبد الرزاق فذكره . وسمعت أبا علي الحافظ ، سمعت أحمد بن يحيى بن زهير يقول : لما حدث أبو الأزهر بحديثه عن عبد الرزاق في الفضائل ، أخبر يحيى بن معين بذلك ، فبينا هو عند يحيى في جماعة أهل الحديث ، إذ قال يحيى : من هذا الكذاب النيسابوري الذي حدث بهذا عن عبد الرزاق؟ فقام أبو الأزهر ، فقال : هو ذا أنا . فتبسم يحيى بن معين ، وقال : أما إنك لست بكذاب ، وتعجب من سلامته ، وقال : الذنب لغيرك فيه

وبناءا على ما ذكره الذهبي في سير الاعلام وما نقلته يا جويهل من تاريخ بغداد للخطيب فقد نقلت ما يشابه ما نقلته عن الذهبي ولا اعلم كيف تضع شيئا ومن ثم تناقضه هكذا ( كنقلك من ابن الجوزي عن يحيى بن معين في كذب ابن الازهر !!! ) حقا انك مفلس

اما دعوتك انت في ضعف سند الحديث فهذا ليس الا استحمار لا اكثر فليس هناك عاقل على ما أظن يضعف هذا السند فالسند صحيح كالشمس في رابعة النهار وقد نقلت اقوال العلماء في رجاله مما لا يجعل مجالا للطعن فيه
.................................................. ............................................

اما دعوة الوضع التافهة اقول انا الكتاب الشامل : ان حكم هؤلاءا لنواصب بالوضع لهذا الحديث له قرينة واحدة وهذه القرينة قد ذكروها الا وهي :

كقول ابا حامد بن الشرقي : هذا حديث باطل . ثم قال : والسبب فيه أن معمرا كان له ابن أخ رافضي ، وكان معمر يمكنه من كتبه ، فأدخل هذا عليه . وكان معمر رجلا مهيبا لا يقدر عليه أحد في السؤال والمراجعة ، فسمعه عبد الرزاق في كتاب ابن أخي معمر

وللرد على هذه الدعوة اقول انا الكتاب الشامل :

ان الرد سيكون على اربعة وجوه :

الوجه الاول : اطالب تقي الدين ان يأتي لي باسم اخ معمر بن راشد وابن اخيه الرافضي الذي يمكنه امام فقيه كمعمر من كتبه ؟؟؟؟؟!!!!

فلا بد يا نواصب ان تبينوا لنا من هو هذا ابن اخ معمر الذي اختلقتموه كي تردوا ما لا ترضاه أنفسكم المريضة من الاحاديث في فضائل اهل البيت عليهم السلام وغير هذا لا نقبل فدعوى بدون دليل واضح لا تقوم عليها قائمة والا بأمكان اي كان منا ان وجد حديث لم يعجبه ان يدعي ان احد علمائنا وفقهائنا الكبار ممن روى هذا الحديث الذي لم يعجبنا ولنفترض انه زرارة مثلا له ابن اخت ناصبي كان يغير ما يكتبه زرارة من روايات !!! ما هكذا تورد الابل يا تقي العقل العقل هداكم الله

يضحكون عليكم بسخافات لا يقبلها عقل كي يسقطوا حديثا !! هل الى هذه الدرجة خطيرة عليكم فضائل امير المؤمنين عليه السلام .. ولا اعلم لو كانت هذه الفضيلة في ابي بكر او عمر او معاوية هل كنتم ستستميتون لاسقاط هذه الفضيلة حتى تضطرون الى اختلاق اشخاص وهميين

فالمطلوب هو الاتيان باسم ابن اخ معمر او اخ معمر ؟؟؟؟

الوجه الثاني : هل معمر الى هذا الحد مستهتر بالدين حتى يمكن رافضيا يعتقد هو بكذبه وخبثه !!!!!! او كيف يستطيع هذا الرافضي الدخول الى مكتبة معمر ومن ثم يغير ويضيف ما يشاء من الاحاديث في فضائل اهل البيت عليهم السلام !!!!!

وما يؤيد صحة اشكالي هذا هو قول الذهبي في سير اعلام النبلاء :

حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّزَّاقِ ، أَخْبَرَنَا مَعْمَرٌ ، عَنِ الزُّهْرِيِّ ، عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُتْبَةَ ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ ، قَالَ : رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِلَى عَلِيٍّ ، فَقَالَ : " أَنْتَ سَيِّدٌ فِي الدُّنْيَا ، سَيِّدٌ فِي الْآخِرَةِ ، حَبِيبُكَ حَبِيبِي ، وَحَبِيبِي حَبِيبُ اللَّهِ ، وَعَدُوُّكَ عَدُوُّي ، وَعَدُوُّي عَدُوُّ اللَّهِ ، فَالْوَيْلُ لِمَنْ أَبْغَضَكَ بَعْدِي " . قَالَ الحاكم : حدث به أَبُو الأزهر ببغداد فِي حياة يَحْيَى بْن معين ، فأنكره من أنكره ، حتى تبين للجماعة أن أَبَا الأزهر بريء الساحة منه ، فإنه صادق . وحدثناه أَبُو عَلِيّ مُحَمَّد بْن عَلِيّ بْن عُمَرَ المذكر ، حَدَّثَنَا أَبُو الأزهر ، فذكره ، وحدثني عَبْد اللَّهِ بْن سعد ، حَدَّثَنَا مُحَمَّد بْن حمدون ، حَدَّثَنَا مُحَمَّد بْن عَلِيّ النجار ، فذكره . وسمعت أَبَا عَلِيّ الْحَافِظ ، سمعت أَحْمَد بْن يَحْيَى التستري ، يقول : لما حدث أَبُو الأزهر بهذا فِي الفضائل ، أخبر يَحْيَى بْن معين بذلك ، فبينا هُوَ عنده فِي جماعة أصحاب الحديث ، إذ قَالَ : من هذا الكذاب النيسابوري الذي حدث بهذا عَنْ عَبْدِ الرزاق ؟ فقام أَبُو الأزهر ، فَقَالَ : هُوَ ذا أَنَا ، فتبسم يَحْيَى بْن معين ، وَقَالَ : أما إنك لست بكذاب ، وتعجب من سلامته ، وَقَالَ : الذنب لغيرك فيه . وسمعت أَبَا أَحْمَد الْحَافِظ ، سمعت أَبَا حامد بْن الشرقي ، وسئل عَنْ حديث أَبِي الأزهر ، عَنْ عَبْدِ الرزاق ، فِي فضل عَلِيّ ، فَقَالَ : هذا باطل ، والسبب فيه أن معمرا كَانَ لَهُ ابْن أخ رافضي ، وَكَانَ معمر يمكنه من كتبه ، فأدخل عليه هذا الحديث ، وَكَانَ معمر مهيبا لا يقدر أحد عَلَى مراجعته ، فسمعه عَبْد الرزاق فِي كتاب ابْن أخي معمر . قلت : هذه حكاية منقطعة ، وما كَانَ معمر شيخا مغفلا يروج هذا عليه ، كَانَ حافظا بصيرا بحديث الزُّهْرِي

http://www.islamweb.net/hadith/display_hbook.php?bk_no=1701&hid=620&pid=657657


وما يدل على ان الذهبي قصد في ان الحكاية المنقطعة هي حكاية ابن اخ معمر الرافضي وليس الحديث هو قوله بعده : ( وما كان معمر شيخا مغفلا يروج هذا عليه كان حافظا بصيرا بحديث الزهري )

قلت انا الكتاب الشامل : اي ان ما ينقله عن الزهري هو عالمه ولن يقرأ شيئا من كتابه عن الزهري قد وضع من ابن اخيه ولا يدرك هذا الامر فهو حافظ مدرك واع لحديث الزهري ..... وهذا قصد الذهبي بالرغم من عدم تصحيحه مع اعترافه بان رجال الحديث ثقات

وقد نقلت في هذا الموضوع في ترجمة معمر ثناء العلماء وتأكيدهم على انه اثبت الناس في الزهري ولذلك من المستحيل ان يختلط في حديث لم يحدث به الزهري ونسبه اليه لمجرد ان ابن اخيه دس في كتابه

الوجه الثالث : ان نسبتكم الحديث الى ابن اخ معمر الرافضي هو واضح البطلان بالنسبة الينا ولا يهمنا اعتقادكم فأنتم اردتم التصوير ان الروافض هم اناس كاذبون خبيثون يدسون في الكتب ... الخ وكأن الروافض شياطين لا وازع ديني لديهم ونحن وبحمدلله نعرف انفسنا جيدا فما تريدون بثه من سموم لتشويه صورتنا امام عوامكم المخابيل لن يزيدنا الا يقينا بأحقيتنا ولله الحمد فرأينا بالكذ معروف وهذا ما دون في كتب اهل البيت عليهم السلام ... ولهذا هذه الدعوة نحن ومن وضعها ودعمها يعلم جيدا بطلانها لعلمه باخلاق اتباع اهل البيت عليهم السلام فدعكم من هذه الاساليب الملتوية في تصويرنا كأننا شياطين بصورة انسان !!!!


الوجه الرابع : وهو لب البحث وهو تحديث عبد الرزاق بهذا الحديث لاحمد بن الازهر سرا وهذا ما ذكره الذهبي في ترجمة احمد بن الازهر في سير اعلام النبلاء صفحة 367-368 :

قال الحاكم : سمعت محمد بن حامد البزاز ، سمعت مكي بن عبدان ، سمعت أبا الأزهر يقول : خرج عبد الرزاق إلى قريته ، فبكرت إليه يوما ، حتى خشيت على نفسي من البكور . قال : فوصلت إليه قبل أن يخرج لصلاة الصبح . فلما خرج ، رآني ، فقال : كنت البارحة هاهنا؟

قلت : لا ، ولكني خرجت في الليل ، فأعجبه ذلك . فلما فرغ من صلاة الصبح ، دعاني ، وقرأ علي هذا الحديث ، وخصني به دون أصحابي .


وهذا ما اشكل به ايضا الذهبي حيث قال :

هذا وإن كان رواته ثقات ؛ فهو منكر ، ليس ببعيد من الوضع ؛ وإلا لأي شيء حدث به عبدالرزاق سرا ، ولم يجسر أن يتفوه به لأحمد وابن معين والخلق الذين رحلوا إليه ، وأبو الأزهر ثقة"

وأقول انا الكتاب الشامل : ان تحديث عبد الرزاق بهذا الحديث وتصريحه ان معمرا اخبره عن الزهري عن عبيدالله بن عبدالله بن عتبة عن ابن عباس يستحيل ان يكون كما قال الذهبي ان عبد الرزاق ربما اعتقد بوضعه ولهذا لم يحدث به غير احمد بن الازهر فروياته كانت عن ثقات وائمة

ولهذا نحن نقول ان السبب في هذا اخفاء هذا الحديث عن غيره من الناس هو : كما نقول نحن شيعة اهل البيت في ان السلطات في ذلك الوقت كانت تقمع الحركات التي تتبع اهل البيت عليهم السلام وتقمع من يحدث بفضائلهم عليهم السلام ولهذا لم يرى عبد الرزاق حكمة في اخبار هذه الرواية والتي كما قلت سابقا ان فيها دلالات عظيمة لكائن من كان بل ان اصراراه على التحديث بها مهما كلفه الامر لشخص من خواصه يثق به في هذا الشأن يدل على ان هذا الحديث كان كالشوكة في حلقه واراد بثه ولكن الوضع الامني في تلك الفترات لم يكن يسمح كما هو واضح والا بماذا تفسر يا تقي قرأته للحديث لاحمد بن الازهر دون غيره فلو كان يعتقد بوضعه لحديث به كائنا من كان ومن ثم حكم عليه بالوضع دون الحاجة الى ان يخفي هذا الحديث عن اذان الناس !!!!!

وصل اللهم على محمد واله الطاهرين

الطالب313
10-09-2011, 04:34 AM
سبقتني يابطل ولكن ماشاء الله على ردكم قصمت ظهر هذا المدعي ولكن مولانا اقول لك امر مهم هذا لايستحق ان نذكر اسمه بموضوع

وهذا ماسافعله انا باذن الله ان وجدت له موضوع
فقط نكتفي بذكر قال الوهابي الحمار ----------تق تق تق الرومانسي المبتدئ

ولكن العنوان اجعله لصحه الحديث يابطل

والبارحة لااعرف كيف دخلت الى منتداهم كنت ابحث عن امر معين ودخلت عليهم مع العلم اني محظور هنا فوجدت هذا العنوان ونسخت كلامه لافنده ولكن ماشاء الله عليك باركك الرحمن انقل هذه الشبهه اكتبها في
رد الشبهات حتى يستفاد منه وغير العنوان

وهو-------------دفع شبهة-تضعيف-انت سيد في النيا سيد في الاخره

افضل مولانا بوركت سيوف ذو الفقار-----والسلام

كتاب بلا عنوان
10-09-2011, 04:39 AM
احسنت مولانا
فقد رددت عليه خير رد
و اما تق تق كما قلت لكم سابقا و لن استحي من كتابتها فهو ابن زنا لانه معادي شرس للامام علي عليه السلام و لعنة الله على اعدائه

الكتاب الشامل
10-09-2011, 04:41 AM
سبقتني يابطل ولكن ماشاء الله على ردكم قصمت ظهر هذا المدعي ولكن مولانا اقول لك امر مهم هذا لايستحق ان نذكر اسمه بموضوع

وهذا ماسافعله انا باذن الله ان وجدت له موضوع
فقط نكتفي بذكر قال الوهابي الحمار ----------تق تق تق الرومانسي المبتدئ

ولكن العنوان اجعله لصحه الحديث يابطل

والبارحة لااعرف كيف دخلت الى منتداهم كنت ابحث عن امر معين ودخلت عليهم مع العلم اني محظور هنا فوجدت هذا العنوان ونسخت كلامه لافنده ولكن ماشاء الله عليك باركك الرحمن انقل هذه الشبهه اكتبها في
رد الشبهات حتى يستفاد منه وغير العنوان

وهو-------------دفع شبهة-تضعيف-انت سيد في النيا سيد في الاخره

افضل مولانا بوركت سيوف ذو الفقار-----والسلام

تسلم حبيبي الطالب سأخذ بنصيحتك ان شاء الله في المرة القادمة .. لكن هذه المرة اريد ايصال رسالة لهذا المأبون بأنه جاهل اشر ليس اكثر

واما الرد فأنا او انت حبيبي ما تفرق هدفنا واحد الدفاع عن مذهب اهل البيت عليهم السلام وتسلم يا اسد المنتدى شرفني مرورك

الكتاب الشامل
10-09-2011, 04:42 AM
احسنت مولانا
فقد رددت عليه خير رد
و اما تق تق كما قلت لكم سابقا و لن استحي من كتابتها فهو ابن زنا لانه معادي شرس للامام علي عليه السلام و لعنة الله على اعدائه

شرفني مرورك مولانا

كتاب بلا عنوان
10-09-2011, 04:43 AM
و ثانيا ما هو المنكر في متن الحديث كما علق عليه الذهبي ( على كيف امه يضعفه ) ؟

الكتاب الشامل
10-09-2011, 04:47 AM
و ثانيا ما هو المنكر في متن الحديث كما علق عليه الذهبي ( على كيف امه يضعفه ) ؟

مولانا المنكر هو فضيلة لامير المؤمنين عليه السلام تنسف مذهب القوم عن بكرة ابيه ولا ادري منذ متى سيتعلم هؤلاء علم الحديث ويعلمون ان الحكم على حديث بالوضع لا بد فيه من تبيين من الوضاع او من اتى بالوضع ... وليس الاسطورة الوهمية ابن اخ معمر الذي لا نعرف اسمه والذي نفس معمر لم يتكلم عنه !!!!

لعنة الله على النواصب

الطالب313
10-09-2011, 04:51 AM
و ثانيا ما هو المنكر في متن الحديث كما علق عليه الذهبي ( على كيف امه يضعفه ) ؟
هههههههههه قويه مولانا