جاسم العجمي
11-09-2011, 01:38 PM
قال الأمين العام للجنة الأولمبية البحرينية الشيخ أحمد بن حمد آل خليفة بأن عدد المشاركين في دورة الألعاب الرياضية الخليجية الأولى التي ستقام في البحرين من 11-22 أكتوبر المقبل بلغ 1485 رياضيا، ما بين مسؤولين ولاعبين وإداريين ومدربين وحكام في 10 ألعاب رياضية، لتكون هذه الدورة هي الحدث الأكبر خليجياً.
جاء ذلك خلال المؤتمر الصحفي الذي عقد مساء أمس بفندق "k" الكائن بالجفير بحضور ممثلي وسائل الإعلام المحلية والخليجية.
وأكد أحمد بن حمد أن "الأولمبياد الخليجي" انطلق من أهداف سامية ذات أبعاد اجتماعية واقتصادية وفنية وتنموية يحرص عليها أصحاب المعالي والسمو قادة دول مجلس التعاون الخليجي.
وشدد أحمد بن أحمد على أن المشاركة في مسابقة كرة القدم يجب أن تكون إما بالمنتخب الأول أو الأولمبي أو الرديف، حيث أكدت 4 دول مشاركة التزامها بهذا القرار، فيما طلبت دولتان المشاركة بمنتخب الشباب، وهو ما يتعارض مع قرار أصحاب المعالي والسمو رؤساء اللجان الأولمبية الخليجية.
وذكر أنه في حال أصرت الدولتان على المشاركة بمنتخب الشباب فإنهما لن تتعرضا لأي عقوبة، لكنه تمنى مشاركتها بالمنتخب الرديف على أقل تقدير.
ووعد أحمد بن حمد بأن تشهد البطولة حفل افتتاح مذهل ورائع، رافضاً الكشف عن ملامحه وفقراته، مكتفياً بالقول "كل ما أحب أن أذكره لكم الآن هو أن مخرج حفل أولمبياد بكين 2008 هو من سيخرج حفل الافتتاح للدورة الخليجية".
وقال بأن اللجنة المنظمة ستطبق الكثير من الأنظمة الأولمبية في مراسم التتويج وحفل الافتتاح والكشف عن المنشطات والكثير من الأمور التي تخص الدورة لزراعة المباديء الأولمبية في الشباب الرياضي الخليجي ليكون على علم ودراية وخبرة بها أثناء المشاركة في دورة الألعاب العربية أو الآسيوية أو الأولمبية.
وأما بخصوص النقل التلفزيوني فقد أوضح أحمد بن حمد أن قناة أبوظبي الرياضية هي التي فازت بحقوق النقل التلفزيوني لجميع فعاليات الدورة، وستكون لها الحرية في بيع الحقوق لكافة القنوات الرياضية الخليجية الأخرى.
وأضاف بأن أبوظبي الرياضية ستسخر كافة إمكاناتها من أجل نقل الدورة بشكل متميز ورائع يليق بالحدث الذي سيكون برعاية جلالة الملك، مشيراً بأن قناة أبوظبي ستستخدم أحدث المعدات والتقنيات في أنظمة البث التلفزيوني، وستخصص كوادر بشرية عاملة كبيرة من أجل إخراج الحدث بصورة لائقة ومتميزة.
وأكد أحمد بن حمد أن اللجنة المنظمة العليا قد بدأت في تدشين حملة إعلانية وإعلامية كبيرة من أجل الترويج للدورة واستقطاب أكبر عدد من الجماهير لحضور فعالياتها.
وأوضح أن الدورة ستقام بشكل منتظم كل أربع سنوات، حيث ستنظم النسخة المقبلة في عام 2016 بالمملكة العربية السعودية على أن تزيد الألعاب المدرجة فيها، موضحاً بأن إدارة الرياضة بالأمانة العامة لمجلس التعاون ستحرص على أن لا يكون هناك تعارض في تنظيم الدورة مع البطولات الخليجية التي تقام كل سنتين بتنظيم من اللجان التنظيمية المنبثقة من الأمانة
جاء ذلك خلال المؤتمر الصحفي الذي عقد مساء أمس بفندق "k" الكائن بالجفير بحضور ممثلي وسائل الإعلام المحلية والخليجية.
وأكد أحمد بن حمد أن "الأولمبياد الخليجي" انطلق من أهداف سامية ذات أبعاد اجتماعية واقتصادية وفنية وتنموية يحرص عليها أصحاب المعالي والسمو قادة دول مجلس التعاون الخليجي.
وشدد أحمد بن أحمد على أن المشاركة في مسابقة كرة القدم يجب أن تكون إما بالمنتخب الأول أو الأولمبي أو الرديف، حيث أكدت 4 دول مشاركة التزامها بهذا القرار، فيما طلبت دولتان المشاركة بمنتخب الشباب، وهو ما يتعارض مع قرار أصحاب المعالي والسمو رؤساء اللجان الأولمبية الخليجية.
وذكر أنه في حال أصرت الدولتان على المشاركة بمنتخب الشباب فإنهما لن تتعرضا لأي عقوبة، لكنه تمنى مشاركتها بالمنتخب الرديف على أقل تقدير.
ووعد أحمد بن حمد بأن تشهد البطولة حفل افتتاح مذهل ورائع، رافضاً الكشف عن ملامحه وفقراته، مكتفياً بالقول "كل ما أحب أن أذكره لكم الآن هو أن مخرج حفل أولمبياد بكين 2008 هو من سيخرج حفل الافتتاح للدورة الخليجية".
وقال بأن اللجنة المنظمة ستطبق الكثير من الأنظمة الأولمبية في مراسم التتويج وحفل الافتتاح والكشف عن المنشطات والكثير من الأمور التي تخص الدورة لزراعة المباديء الأولمبية في الشباب الرياضي الخليجي ليكون على علم ودراية وخبرة بها أثناء المشاركة في دورة الألعاب العربية أو الآسيوية أو الأولمبية.
وأما بخصوص النقل التلفزيوني فقد أوضح أحمد بن حمد أن قناة أبوظبي الرياضية هي التي فازت بحقوق النقل التلفزيوني لجميع فعاليات الدورة، وستكون لها الحرية في بيع الحقوق لكافة القنوات الرياضية الخليجية الأخرى.
وأضاف بأن أبوظبي الرياضية ستسخر كافة إمكاناتها من أجل نقل الدورة بشكل متميز ورائع يليق بالحدث الذي سيكون برعاية جلالة الملك، مشيراً بأن قناة أبوظبي ستستخدم أحدث المعدات والتقنيات في أنظمة البث التلفزيوني، وستخصص كوادر بشرية عاملة كبيرة من أجل إخراج الحدث بصورة لائقة ومتميزة.
وأكد أحمد بن حمد أن اللجنة المنظمة العليا قد بدأت في تدشين حملة إعلانية وإعلامية كبيرة من أجل الترويج للدورة واستقطاب أكبر عدد من الجماهير لحضور فعالياتها.
وأوضح أن الدورة ستقام بشكل منتظم كل أربع سنوات، حيث ستنظم النسخة المقبلة في عام 2016 بالمملكة العربية السعودية على أن تزيد الألعاب المدرجة فيها، موضحاً بأن إدارة الرياضة بالأمانة العامة لمجلس التعاون ستحرص على أن لا يكون هناك تعارض في تنظيم الدورة مع البطولات الخليجية التي تقام كل سنتين بتنظيم من اللجان التنظيمية المنبثقة من الأمانة