مشاهدة النسخة كاملة : اغتيال 30 مسافرا من اهالي كربلاء كانوا متوجهين لزيارة السيدة زينب بمنطقة النخيب
najaf star
14-09-2011, 01:42 AM
مجزرة جديدة يقترفها الامويون الجدد ضد اتباع اهل البيت ......
اغتيال 30 مسافرا من اهالي كربلاء كانوا متوجهين لزيارة السيدة زينب في سوريا بمنطقة النخيب
وكالة انباء براثا
12/09/2011 م
اغتالت مجموعة ارهابية مساء اليوم 30 مسافرا مدنيا كانوا في طريقهم الى سوريا لزيارة مرقد السيدة زينب عليها السلام .
وذكر مدير الاستخبارات في وزارة الداخلية اللواء مهدي الفكيكي لوكالة كل العراق [أين] ان" ان مجموعة ارهابية اعترضت طريق حافلة تقل من 30 زائرا في منطقة النخيب التي تقع بين محافظتي كربلاء والانبار اذ كانوا كانوا في طريقهم الى سوريا وقادمين من محافظة كربلاء ".
واوضح ان" الارهابيين اوقفوا الحافلة واجبروا راكبها على النزول ومن ثم تم اطلاق النار عليهم ". واضاف " ان الاجهزة الامنية بدأت بحملة دهم وتفتيش للبحث عن الارهابيين ".
melika
14-09-2011, 02:43 AM
لاحول ولاقوه الا بالله العلی العظیم
والله هذا الی کنا نخاف منه قتل زوار السیده زینب سلام الله علیها
فاضل ابو منتظر
14-09-2011, 09:03 AM
لاحول ولاقوه الا بالله العلی العظیم
انا لله وانا اليه راجعون
شيعية موالية
14-09-2011, 09:55 AM
لاحول ولاقوه الا بالله العلی العظیم
انا لله وانا اليه راجعون
الرشيد
14-09-2011, 09:56 AM
نستنكر بشدة ونشجب هذا العمل .
عبد محمد
14-09-2011, 12:35 PM
هذا كله ردة فعل وغضب الوهابية
على ما جرى لسفارتهم الإسرائيلة بمصر
الفداغي
14-09-2011, 02:25 PM
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
اين الشيعة الذين يؤيدين سقوط نظام الاسد ويقفون في صف الوهابية والصهاينة
هذا الموضوع اهداء لهم
أوروك
14-09-2011, 02:36 PM
هذا كله ردة فعل وغضب الوهابية
على ما جرى لسفارتهم الإسرائيلة بمصر
وما علاقة سفارة اسرائيل بالامر .
الامر يتعلق بحكومة العراق الفاشلة 100000000%
حكومة فاسدة ومفسده
أوروك
14-09-2011, 02:42 PM
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
اين الشيعة الذين يؤيدين سقوط نظام الاسد ويقفون في صف الوهابية والصهاينة
هذا الموضوع اهداء لهم
اي نوع هذا الاهداء ؟
ما يحدث في العراق هو بسبب حكومتنا الفاسدة والمفسدة , حكومة جمع من الحرامية والمجرمين , حكومة لا تفقه في علم القيادة , بل تحمل شهادة في علوم اللغف والسرقة في وضح النهار , ولو كان خيرا في حكومة العراق لقطعت علاقاتها مع سوريا البعث الاموي .
أتمنى سقوط طاغية الشام بأقرب وقت ممكن
يافاطمة
14-09-2011, 03:45 PM
اضم صوتي الى صوت اوروك فلو كانت هناك حكومة تحترم دماء الناس وهناك قانون رادع واجهزة امنية قوية لما تجرأ هؤلاء الشرذمة على استباحة دماء الناس سواء كانوا شيعة او سنة او مسيح او غير ملتهم.
وردة الزهراء
15-09-2011, 03:58 PM
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
الله يلعن كل ظالم
الله يلعن الوهابيه جميعاً
أوروك
16-09-2011, 01:59 PM
هذه من ثمار المصالحة الوطنية
وهذه من ثمار خلافاتنا الطفوليه التي لا تصدر الا عن ساسة جهلة لا يهمهم المذهب
وانا لله وانا اليه راجعون
.................................................. .................................................. ..........................
مكتب المالكي يأمر بنقل معتقلي الأنبار إلى بغداد
أفاد مصدر في قيادة عمليات الأنبار، الجمعة، بأن مكتب القائد العام للقوات المسلحة أمر بنقل معتقلي الأنبار من محافظة كربلاء إلى بغداد.
وقال المصدر في حديث لـ"السومرية نيوز"، إن "مكتب القائد العام للقوات المسلحة نوري المالكي أصدر أمراً، ليل أمس، يقضي بنقل معتقلي محافظة الأنبار من كربلاء إلى بغداد"، مبينا أن "المعتقلين نقلوا فعلاً وهم محتجزون بشكل رسمي حالياً، كما سيتم إخضاعهم للتحقيق".
وأضاف المصدر الذي طلب عدم الكشف عن اسمه، أن "من بين المعتقلين إمام وخطيب جامع الرطبة الكبير الشيخ عبد العليم الكبيسي".
واختطفت مجموعة مسلحة، في 12 أيلول 2011، حافلة يقدر عدد ركابها بأكثر من 30 شخصاً بينهم 22 رجلاً، فضلاً عن عدد من النساء والأطفال في منطقة الوادي القذر، 70 كم جنوب قضاء النخيب، الذي يبعد 400 كم غرب الرمادي، وعثرت قوة أمنية بعدها على جثث 22 منهم قتلوا رمياً بالرصاص.
وتطورت قضية حادثة النخيب بعد أن اعتقلت قوة من مجلس محافظة كربلاء بأمر من مكتب القائد العام للقوات المسلحة نوري المالكي، وبتعاون مع عمليات الأنبار، 10 من أهالي محافظة الأنبار، تم اقتيادهم إلى محافظة كربلاء وسط إطلاق نار كثيف احتفالاً بالقبض عليهم، الأمر الذي أثار حفيظة أهالي الأنبار، فقد اعتبر زعيم صحوة العراق أحمد أبو ريشة أن العملية غير قانونية وتعتبر "اختطافاً"، فيما أمهل كربلاء 42 ساعة لتسليم "المختطفين"، في وقت تجاهل مجلس كربلاء الأمر.
كما هدد أمير عشائر الدليم علي حاتم السليمان بـ"قطع يد" حزب الدعوة الذي يتزعمه رئيس الوزراء نوري المالكي في حال عدم إعادة المعتقلين العشرة إلى بغداد.
وكان التحالف الوطني وصف، الأربعاء (14 أيلول 2011)، حوادث العنف التي شهدتها البلاد هذه الأيام بـ"الطائفية"، مطالباً بـ"تجفيف منابع الإرهاب" في العراق وإعادة منطقة النخيب إلى محافظة كربلاء.
يذكر أن مجلس كربلاء طالب مراراً بعودة منطقتي النخيب والرحالية إلى المحافظة باعتبارهما جزءاً من قضاء عين التمر (85 كم غرب كربلاء)، وذلك إذا ما طبقت المادة 140 من الدستور العراقي، لافتاً إلى أن المنطقتين أضيفتا إلى محافظة الأنبار من قبل النظام السابق بعد الانتفاضة الشعبانية في العام 1991.
أوروك
16-09-2011, 02:01 PM
حزب الدعوة وحزب البعث العربي الاشتراكي يتفقان
.................................................. .................................................
المالكي والمطلك يدعوان أهالي الأنبار وكربلاء للتهدئة وعدم الانجرار وراء الفتن
السومرية نيوز/ بغداد
دعا رئيس الوزراء نوري المالكي ونائبه صالح المطلك، الجمعة أهالي محافظتي الأنبار وكربلاء إلى التهدئة وعدم الانجرار وراء الفتن، مؤكدين أن المغدورين هم من أبناء المحافظتين، داعين إلى وقف الحملات الإعلامية والتراشقات الخطابية وتبادل الاتهامات بين هذا الطرف أو ذاك.
وقال المطلك في بيان، صدر عن مكتبه اليوم، وتلقت "السومرية نيوز" نسخة منه، إنه "في ضوء تداعيات الجريمة الإرهابية التي وقعت في منطقة النخيب وراح ضحيتها عدد من العراقيين الأبرياء، ندعو المواطنين إلى التحلي بالروح الوطنية وعدم الانجرار وراء التقولات التي تهدف إلى زعزعة الأمن والاستقرار وهدم الوحدة الوطنية بين أبناء المحافظات العراقية".
وأكد المطلك أن "رئيس الوزراء نوري المالكي أكد خلال اتصال هاتفي معه، أن الإرهاب لا يستثني أحدا، وأن المغدورين هم من أبناء محافظتي الأنبار وكربلاء"، داعين إلى "وقف الحملات الإعلامية والتراشقات الخطابية وتبادل الاتهامات بين هذا الطرف أو ذاك، لتفويت الفرصة على الإرهابيين من تحقيق مأربهم الدنيئة".
وشددا على "عدم السماح لأي طرف كان بخرق القانون وزعزعة الأمن وبث الفرقة بين أبناء البلد الواحد"، مؤكدين على أن "العراقيين أوعى من أن ينساقوا خلف الفتن والمؤامرات، التي تهدف إلى تبديد أحلامهم في بناء عراق حر ديمقراطي مستقر موحد".
وشهد قضاء النخيب، الاثنين الماضي، (12 أيلول 2011) اختطاف مجموعة مسلحة، حافلة يقدر عدد ركابها بأكثر من 30 شخصاً بينهم 22 رجلاً، فضلاً عن عدد من النساء والأطفال في منطقة الوادي القذر، 70كم جنوب قضاء النخيب، الذي يبعد 400 كم جنوب غرب الرمادي، وعثرت قوة أمنية بعدها على جثث 22 منهم قتلوا رمياً بالرصاص، في حين أعلن مجلس محافظة كربلاء الحداد على أرواح الضحايا، كما كشف عن اعتقال مسلح في مكان العملية عثر بحوزته على أسلحة رشاشة وعتاد وأجهزة اتصال.
ولاقت حادثة النخيب ردود فعل متباينة حيث وصف التحالف الوطني، أول أمس الأربعاء (14 أيلول 2011)، حوادث العنف التي شهدتها البلاد هذه الأيام بأنها طائفية، مطالباً بـ"تجفيف منابع الإرهاب" في العراق وإعادة منطقة النخيب إلى محافظة كربلاء.
وكان التحالف الوطني، وصف أمس الأربعاء (14 أيلول 2011)، حوادث العنف التي شهدتها البلاد هذه الأيام بأنها طائفية، مطالباً بـ"تجفيف منابع الإرهاب" في العراق وإعادة منطقة النخيب إلى محافظة كربلاء.
واختطفت مجموعة مسلحة، في 12 أيلول 2011، حافلة يقدر عدد ركابها بأكثر من 30 شخصاً بينهم 22 رجلاً، فضلاً عن عدد من النساء والأطفال في منطقة الوادي القذر، 70 كم جنوب قضاء النخيب، الذي يبعد 400 كم غرب الرمادي، وعثرت قوة أمنية بعدها على جثث 22 منهم قتلوا رمياً بالرصاص.
وتطورت قضية حادثة النخيب بعد أن اعتقلت قوة من مجلس محافظة كربلاء بأمر من مكتب القائد العام للقوات المسلحة نوري المالكي، وبتعاون مع عمليات الأنبار، 10 من أهالي محافظة الأنبار، والذين تم اقتيادهم إلى محافظة كربلاء وسط إطلاق نار كثيف احتفالا بالقبض عليهم، الأمر الذي أثار حفيظة أهالي الأنبار، إذا اعتبر زعيم صحوة العراق أحمد أبو ريشة القضية ليست قانونية وهي عملية "اختطاف" ممهلا كربلاء 42 ساعة لتسليم "المختطفين"، إلى الأنبار، فيما تجاهل مجلس كربلاء المهلة، كما هدد أمير عشائر الدليم علي حاتم السليمان بـ"قطع يد" حزب الدعوة الذي يتزعمه رئيس الوزراء نوري المالكي في حال عدم اعادة المعتقلين العشرة إلى بغداد.
يذكر أن مجلس كربلاء طالب مراراً بعودة منطقتي النخيب والرحالية إلى المحافظة باعتبارهما جزءاً من قضاء عين التمر (85 كم غرب كربلا)، وذلك إذا ما طبقت المادة 140 من الدستور العراقي، لافتاً إلى أن المنطقتين أضيفتا إلى محافظة الأنبار من قبل النظام السابق بعد الانتفاضة الشعبانية في العام 1991.
أوروك
16-09-2011, 02:03 PM
أمير عشائر الدليم يهدد بـ"قطع يد" حزب الدعوة اذا بقي المعتقلون في كربلاء
السومرية نيوز/ بغداد
هدد أمير عشائر الدليم علي حاتم السليمان، الخميس، بـ"قطع يد" حزب الدعوة الذي يتزعمه رئيس الوزراء نوري المالكي في حال عدم اعادة المعتقلين العشرة من كربلاء الى بغداد، مؤكدا أنهم فعلا مطلوبون للقضاء وأحدهم مفتي في تنظيم القاعدة.
وقال السليمان في حديث لـ"السومرية نيوز"، إن "المعتقلين العشرة عليهم مؤشرات أمنية سواء لإنتمائهم للقاعدة او بسبب ارتكابهم عمليات تسليب، وأحدهم مفتي تنظيم القاعدة في قضاء الرطبة والاخر سوداني الجنسية".
وأضاف أن "عملية نقلهم الى محافظة كربلاء وليس الى العاصمة بغداد سيكون سببا لفتنة طائفية يتحملها رئيس الوزراء نوري المالكي"، مهدد بـ"قطع يد حزب الدعوة اذا لم يتم اعادة المعتقلين من كربلاء الى العاصمة بغداد".
وأكد السليمان أن "عملية الاعتقال جرت بصورة قانونية حسب الأصول وبمذكرة إلقاء قبض أصدرها قاضي الرطبة"، مشيرا الى ان "الجهة التي تولت عملية الاعتقال هي جهاز المخابرات العراقي ووزارة الأمن الوطني، وبعلم قائد الفرقة السابعة"، معتبرا أن "نقل المعتقلين الى كربلاء يمثل تجاوزا لا يمكن السكوت عنه".
وكان رئيس مجلس محافظة كربلاء محمد الموسوي أكد، اليوم، أن المعتقلين العشرة من أهالي الأنبار تم اقتيادهم إلى مركز للاحتجاز في كربلاء، مبينا أن أهالي المحافظة يطلقون النار بكثافة احتفالا بالقبض عليهم، في حين اعتبرت محافظة الانبار أن العملية تعد خطفا وليس اعتقالا.
واتهم زعيم صحوة العراق أحمد أبو ريشة، اليوم، رئيس مجلس محافظة كربلاء محمد الموسوي باختطاف ثمانية مواطنين من الأنبار بالتواطؤ مع قيادة عملياتها، مؤكدا أن العملية انتقامية ضد أهالي المحافظة، فيما أمهل مجلس محافظة كربلاء 24 ساعة لتسليم المعتقلين إلى المحافظة الأنبار، مهددا بقطع طريق كربلاء ـ سوريا،
وكان مصدر أمني مسؤول في محافظة كربلاء أفاد، في وقت سابق من اليوم، بان قوة أمنية ألقت القبض على انتحاري سوداني الجنسية يرتدي حزاما ناسفا حاول استهداف رئيس مجلس محافظة كربلاء محمد الموسوي خلال زيارته لقائه شيوخ العشائر في قضاء النخيب جنوب غرب الرمادي.
وشهد قضاء النخيب، الاثنين الماضي، (12 أيلول الحالي) اختطاف مجموعة مسلحة، حافلة يقدر عدد ركابها بأكثر من 30 شخصاً بينهم 22 رجلاً، فضلاً عن عدد من النساء والأطفال في منطقة الوادي القذر، 70كم جنوب قضاء النخيب، الذي يبعد 400 كم جنوب غرب الرمادي، وعثرت قوة أمنية بعدها على جثث 22 منهم قتلوا رمياً بالرصاص، في حين أعلن مجلس محافظة كربلاء الحداد على أرواح الضحايا، كما كشف عن اعتقال مسلح في مكان العملية عثر بحوزته على أسلحة رشاشة وعتاد وأجهزة اتصال.
ولاقت حادثة النخيب ردود فعل متباينة حيث وصف التحالف الوطني، أمس الأربعاء، حوادث العنف التي شهدتها البلاد هذه الأيام بأنها طائفية، مطالباً بـ"تجفيف منابع الإرهاب" في العراق وإعادة منطقة النخيب إلى محافظة كربلاء.
فيما اعتبر رئيس مجلس النواب أسامة النجيفي الحادثة محاولة لـ"خلط الأوراق" تهدف إلى خلق حالة العداء والاقتتال بين مكونات الشعب، كما أكد نائب رئيس الوزراء لشؤون الخدمات صالح المطلك أنها تشكل كارثة أمنية وخرقاً خطراً "لا يمكن السكوت عنه"، داعياً في الوقت نفسه إلى الإسراع بتسمية الوزراء الأمنيين.
وخصص زعيم صحوة العراق أحمد أبو ريشة ومحافظ الأنبار قاسم محمد عبد مكافأة بقسمة 50 مليون دينار لمن يساعد القوات الأمنية على اعتقال المتورطين، فيما اتهم ابو ريشة المخابرات السورية بالوقوف وراء الحادث.
يذكر أن الطريق الدولي الواصل إلى سوريا والذي يمر بمحافظة الأنبار، شهد خلال سنوات العنف الطائفي، 2005- 2007، العديد من حالات اختطاف الحافلات، التي عثر على جثث ركاب غالبيتها فيما بعد، في حين ما يزال العديد من المسافرين المختطفين مجهولي المصير.
أوروك
16-09-2011, 02:07 PM
حزب الدعوة وحزب البعث العربي الاشتراكي يتفقان
.................................................. .................................................
المالكي والمطلك يدعوان أهالي الأنبار وكربلاء للتهدئة وعدم الانجرار وراء الفتن
السومرية نيوز/ بغداد
دعا رئيس الوزراء نوري المالكي ونائبه صالح المطلك، الجمعة أهالي محافظتي الأنبار وكربلاء إلى التهدئة وعدم الانجرار وراء الفتن، مؤكدين أن المغدورين هم من أبناء المحافظتين، داعين إلى وقف الحملات الإعلامية والتراشقات الخطابية وتبادل الاتهامات بين هذا الطرف أو ذاك.
وقال المطلك في بيان، صدر عن مكتبه اليوم، وتلقت "السومرية نيوز" نسخة منه، إنه "في ضوء تداعيات الجريمة الإرهابية التي وقعت في منطقة النخيب وراح ضحيتها عدد من العراقيين الأبرياء، ندعو المواطنين إلى التحلي بالروح الوطنية وعدم الانجرار وراء التقولات التي تهدف إلى زعزعة الأمن والاستقرار وهدم الوحدة الوطنية بين أبناء المحافظات العراقية".
وأكد المطلك أن "رئيس الوزراء نوري المالكي أكد خلال اتصال هاتفي معه، أن الإرهاب لا يستثني أحدا، وأن المغدورين هم من أبناء محافظتي الأنبار وكربلاء"، داعين إلى "وقف الحملات الإعلامية والتراشقات الخطابية وتبادل الاتهامات بين هذا الطرف أو ذاك، لتفويت الفرصة على الإرهابيين من تحقيق مأربهم الدنيئة".
وشددا على "عدم السماح لأي طرف كان بخرق القانون وزعزعة الأمن وبث الفرقة بين أبناء البلد الواحد"، مؤكدين على أن "العراقيين أوعى من أن ينساقوا خلف الفتن والمؤامرات، التي تهدف إلى تبديد أحلامهم في بناء عراق حر ديمقراطي مستقر موحد".
وشهد قضاء النخيب، الاثنين الماضي، (12 أيلول 2011) اختطاف مجموعة مسلحة، حافلة يقدر عدد ركابها بأكثر من 30 شخصاً بينهم 22 رجلاً، فضلاً عن عدد من النساء والأطفال في منطقة الوادي القذر، 70كم جنوب قضاء النخيب، الذي يبعد 400 كم جنوب غرب الرمادي، وعثرت قوة أمنية بعدها على جثث 22 منهم قتلوا رمياً بالرصاص، في حين أعلن مجلس محافظة كربلاء الحداد على أرواح الضحايا، كما كشف عن اعتقال مسلح في مكان العملية عثر بحوزته على أسلحة رشاشة وعتاد وأجهزة اتصال.
ولاقت حادثة النخيب ردود فعل متباينة حيث وصف التحالف الوطني، أول أمس الأربعاء (14 أيلول 2011)، حوادث العنف التي شهدتها البلاد هذه الأيام بأنها طائفية، مطالباً بـ"تجفيف منابع الإرهاب" في العراق وإعادة منطقة النخيب إلى محافظة كربلاء.
وكان التحالف الوطني، وصف أمس الأربعاء (14 أيلول 2011)، حوادث العنف التي شهدتها البلاد هذه الأيام بأنها طائفية، مطالباً بـ"تجفيف منابع الإرهاب" في العراق وإعادة منطقة النخيب إلى محافظة كربلاء.
واختطفت مجموعة مسلحة، في 12 أيلول 2011، حافلة يقدر عدد ركابها بأكثر من 30 شخصاً بينهم 22 رجلاً، فضلاً عن عدد من النساء والأطفال في منطقة الوادي القذر، 70 كم جنوب قضاء النخيب، الذي يبعد 400 كم غرب الرمادي، وعثرت قوة أمنية بعدها على جثث 22 منهم قتلوا رمياً بالرصاص.
وتطورت قضية حادثة النخيب بعد أن اعتقلت قوة من مجلس محافظة كربلاء بأمر من مكتب القائد العام للقوات المسلحة نوري المالكي، وبتعاون مع عمليات الأنبار، 10 من أهالي محافظة الأنبار، والذين تم اقتيادهم إلى محافظة كربلاء وسط إطلاق نار كثيف احتفالا بالقبض عليهم، الأمر الذي أثار حفيظة أهالي الأنبار، إذا اعتبر زعيم صحوة العراق أحمد أبو ريشة القضية ليست قانونية وهي عملية "اختطاف" ممهلا كربلاء 42 ساعة لتسليم "المختطفين"، إلى الأنبار، فيما تجاهل مجلس كربلاء المهلة، كما هدد أمير عشائر الدليم علي حاتم السليمان بـ"قطع يد" حزب الدعوة الذي يتزعمه رئيس الوزراء نوري المالكي في حال عدم اعادة المعتقلين العشرة إلى بغداد.
يذكر أن مجلس كربلاء طالب مراراً بعودة منطقتي النخيب والرحالية إلى المحافظة باعتبارهما جزءاً من قضاء عين التمر (85 كم غرب كربلا)، وذلك إذا ما طبقت المادة 140 من الدستور العراقي، لافتاً إلى أن المنطقتين أضيفتا إلى محافظة الأنبار من قبل النظام السابق بعد الانتفاضة الشعبانية في العام 1991.
أوروك
16-09-2011, 02:17 PM
مجلس محافظة كربلاء يكشف أن معتقلي الأنبار اعترفوا بتورطهم في حادثة النخيب
السومرية نيوز/ كربلاء
كشف مجلس محافظة كربلاء، الخميس، أن معتقلي الأنبار اعترفوا بتورطهم في حادثة النخيب، فيما اكد أن عملية اعتقالهم تمت وفقا لأوامر قضائية استندت الى معلومات قدمها جهاز المخابرات وبقية الأجهزة الأمنية.
وقال نائب رئيس المجلس نصيف الخطابي في حديث لـ"السومرية نيوز"، إن "هناك اعترافات اولية تؤكد تورط البعض من معتقلين قضاء الرطبة بمحافظة الأنبار في حادثة النخيب"، مشيرا الى ان "عملية اعتقالهم تمت بطريقة قانونية بحتة".
وأوضح الخطابي ان هؤلاء "لم يتم احتجازهم او اختطافهم كما يصورها البعض، بل تم اعتقالهم حسب اوامر قضائية"، مؤكدا "توفر معلومات عن طريق اجهزة الدولة من خلال المخابرات والاستخبارات والامن الوطني والمعلومات الوطنية عن اهداف متورطة في عمليات إرهابية".
وكان أمير عشائر الدليم علي حاتم السليمان هدد، اليوم الخميس، بـ"قطع يد" حزب الدعوة الذي يتزعمه رئيس الوزراء نوري المالكي في حال عدم اعادة المعتقلين العشرة من كربلاء الى بغداد، مؤكدا في الوقت نفسه أنهم فعلا مطلوبون للقضاء وأحدهم مفتي في تنظيم القاعدة.
يذكر أن رئيس مجلس محافظة كربلاء محمد الموسوي أكد، اليوم، أن المعتقلين العشرة من أهالي الأنبار تم اقتيادهم إلى مركز للاحتجاز في كربلاء، مبينا أن أهالي المحافظة يطلقون النار بكثافة احتفالا بالقبض عليهم، في حين اعتبرت محافظة الانبار أن العملية تعد خطفا وليس اعتقالا.
واتهم زعيم صحوة العراق أحمد أبو ريشة، اليوم، رئيس مجلس محافظة كربلاء محمد الموسوي باختطاف ثمانية مواطنين من الأنبار بالتواطؤ مع قيادة عملياتها، مؤكدا أن العملية انتقامية ضد أهالي المحافظة، فيما أمهل مجلس محافظة كربلاء 24 ساعة لتسليم المعتقلين إلى المحافظة الأنبار، مهددا بقطع طريق كربلاء ـ سوريا،
يشار الى أن مصدرا أمنيا مسؤولا في محافظة كربلاء أفاد، في وقت سابق من اليوم، بان قوة أمنية ألقت القبض على انتحاري سوداني الجنسية يرتدي حزاما ناسفا حاول استهداف رئيس مجلس محافظة كربلاء محمد الموسوي خلال زيارته لقائه شيوخ العشائر في قضاء النخيب جنوب غرب الرمادي.
وشهد قضاء النخيب، الاثنين الماضي، (12 أيلول الحالي) اختطاف مجموعة مسلحة، حافلة يقدر عدد ركابها بأكثر من 30 شخصاً بينهم 22 رجلاً، فضلاً عن عدد من النساء والأطفال في منطقة الوادي القذر، 70كم جنوب قضاء النخيب، الذي يبعد 400 كم جنوب غرب الرمادي، وعثرت قوة أمنية بعدها على جثث 22 منهم قتلوا رمياً بالرصاص، في حين أعلن مجلس محافظة كربلاء الحداد على أرواح الضحايا، كما كشف عن اعتقال مسلح في مكان العملية عثر بحوزته على أسلحة رشاشة وعتاد وأجهزة اتصال.
ولاقت حادثة النخيب ردود فعل متباينة حيث وصف التحالف الوطني، أمس الأربعاء، حوادث العنف التي شهدتها البلاد هذه الأيام بأنها طائفية، مطالباً بـ"تجفيف منابع الإرهاب" في العراق وإعادة منطقة النخيب إلى محافظة كربلاء.
فيما اعتبر رئيس مجلس النواب أسامة النجيفي الحادثة محاولة لـ"خلط الأوراق" تهدف إلى خلق حالة العداء والاقتتال بين مكونات الشعب، كما أكد نائب رئيس الوزراء لشؤون الخدمات صالح المطلك أنها تشكل كارثة أمنية وخرقاً خطراً "لا يمكن السكوت عنه"، داعياً في الوقت نفسه إلى الإسراع بتسمية الوزراء الأمنيين.
وخصص زعيم صحوة العراق أحمد أبو ريشة ومحافظ الأنبار قاسم محمد عبد مكافأة بقسمة 50 مليون دينار لمن يساعد القوات الأمنية على اعتقال المتورطين، فيما اتهم ابو ريشة المخابرات السورية بالوقوف وراء الحادث.
وشهد الطريق الدولي الواصل إلى سوريا والذي يمر بمحافظة الأنبار، خلال سنوات العنف الطائفي، 2005- 2007، العديد من حالات اختطاف الحافلات، التي عثر على جثث ركاب غالبيتها فيما بعد، في حين ما يزال العديد من المسافرين المختطفين مجهولي المصير.
مشتاق احبتي
16-09-2011, 05:23 PM
السلام عليكم
لاحول ولاقوه الا بالله العل? العظ?م
انا لله وانا اليه راجعون
هذا مب غريب عليهم فعلوها من قبل ويفعلونها الآن
الله يستر الله يحفظهم
يا أخوان لا تنسوا الدعاءكم للمؤمنين
أوروك
17-09-2011, 07:08 AM
قلنا البعث والدعوه يتفقان , والاثنان سوف يلعبون بالعراق طوبه
مجرمين وتم اطلاق سراحهم
.................................................. .................................................. ......
محافظة الأنبار: المالكي أمر بإطلاق سراح جميع معتقلي الرطبة ووصف اعتقالهم بالخاطئ
السومرية نيوز/ الأنبار
أعلنت محافظة الأنبار، الجمعة، أن رئيس الحكومة نوري المالكي قد أمر بإطلاق سراح جميع المعتقلين من أبناء قضاء الرطبة على خلفية حادثة النخيب، فيما أكدت أن المالكي أمر بإغلاق التحقيق معهم بعد التأكد من عدم وجود أدلة ضدهم في القضية، فيما أوعز للجهات المختصة في الأنبار بمتابعة التحقيق في الجريمة للتوصل إلى الفاعلين الحقيقيين.
وقال المتحدث باسم محافظة الأنبار محمد فتحي حنتوش في حديث لـ"السومرية نيوز" إن "رئيس الحكومة نوري المالكي أبلغ ممثلين عن محافظة الأنبار قبيل منتصف ليلة الجمعة بأنه أمر بإطلاق سراح جميع المعتقلين الثمانية من أبناء الرطبة الذي اتهموا بالضلوع في حادثة النخيب بعد التأكد من عدم وجود أي أدلة ضدهم في هذه الجريمة".
وأضاف حنتوش أن "المالكي أمر أيضا بإقفال التحقيق مع المعتقلين الثمانية واعتبار عملية اعتقالهم بأنها خطأً"، لافتا في الوقت نفسه إلى أن "رئيس الحكومة أوعز إلى الجهات الأمنية المختصة في الأنبار بمتابعة التحقيق في حادثة النخيب من اجل التوصل إلى الفاعلين الحقيقيين".
وكان حنتوش أفاد في وقت سابق من مساء الجمعة في حديث لـ"السومرية نيوز" إن "رئيس الحكومة نوري المالكي أمر عقب اجتماع طارئ عقد مساء اليوم الجمعة في مجلس الوزراء وضم رئيس الحكومة نوري المالكي وعدد من ممثلي عشائر الأنبار ووزير المالية رافع العيساوي، بإطلاق سراح أربعة من المعتقلين من أبناء قضاء الرطبة من أصل ثمانية متهمين بالوقوف وراء حادثة النخيب، بعد التأكد من عدم ضلوعهم في الحادث، فيما أمر أيضا بإحالة المعتقلين الأربعة الآخرين إلى مدينة الرمادي من اجل التحقيق معهم من قبل قيادة الشرطة وإطلاق سراحهم فيما بعد في حال عدم ثبوت التهم ضدهم".
ونقل حنتوش عن محافظ الانبار ورئيس مجلس المحافظة وزعيم صحوة العراق "تقديرهم لمبادرة رئيس الحكومة"، ولفت إلى ان "مسؤولي المحافظة يعتبرون هذه الخطوة ستسهم في إنهاء الاحتقان ووأد الفتنة الطائفية التي كادت ان تتسبب بها عملية الاعتقال".
وتطورت قضية حادثة النخيب بعد أن اعتقلت قوة من مجلس محافظة كربلاء بأمر من مكتب القائد العام للقوات المسلحة نوري المالكي، وبالتعاون مع عمليات الأنبار، ثمانية من أهالي قضاء الرطبة في الأنبار مساء امس الخميس، وتم اقتيادهم إلى محافظة كربلاء وسط إطلاق نار كثيف احتفالاً بالقبض عليهم، الأمر الذي أثار حفيظة أهالي الأنبار، فقد اعتبر زعيم صحوة العراق أحمد أبو ريشة أن العملية غير قانونية وتعتبر "اختطافاً"، فيما أمهل كربلاء 24 ساعة لتسليم "المختطفين"، في وقت تجاهل مجلس كربلاء الأمر.
كما دعا ابو ريشة الحكومة إلى تشكيل لجنة موسعة من محافظتي كربلاء والانبار وتسليمها معتقلي الرطبة قبل انتهاء مدة الـ24 ساعة التي أمهلها لكربلاء أمس، في حين اتهم سوريا بالتورط في حادثة النخيب بهدف لفت الأنظار عما يجري من أحداث هناك.
وشهدت محافظة الانبار اليوم الجمعة تظاهرات منددة بما قام به رئيس مجلس محافظة كربلاء محمد الموسوي، وهدد أمير عشائر الدليم علي حاتم السليمان بـ"قطع يد" حزب الدعوة الذي يتزعمه رئيس الوزراء نوري المالكي في حال عدم إعادة المعتقلين العشرة إلى بغداد.
وبدأ التصعيد بين الأنبار وكربلاء بعدما اختطفت مجموعة مسلحة، في 12 أيلول 2011، حافلة يقدر عدد ركابها بأكثر من 30 شخصاً بينهم 22 رجلاً، فضلاً عن عدد من النساء والأطفال في منطقة الوادي القذر، 70 كم جنوب قضاء النخيب، الذي يبعد 400 كم غرب الرمادي، وعثرت قوة أمنية بعدها على جثث 22 منهم قتلوا رمياً بالرصاص.، وكانوا اغلبهم من مدينة كربلاء واثنان منهم من مدينة الفلوجة في الانبار.
وعلى إثر حادث النخيب علق التحالف الوطني الأربعاء (14 أيلول 2011)، على حوادث العنف التي شهدتها البلاد هذه الأيام ووصفها بـ"الطائفية"، مطالباً بـ"تجفيف منابع الإرهاب" في العراق وإعادة منطقة النخيب إلى محافظة كربلاء.
يذكر أن مجلس كربلاء طالب مراراً بعودة منطقتي النخيب والرحالية إلى المحافظة باعتبارهما جزءاً من قضاء عين التمر (85 كم غرب كربلاء)، وذلك إذا ما طبقت المادة 140 من الدستور العراقي، لافتاً إلى أن المنطقتين أضيفتا إلى محافظة الأنبار من قبل النظام السابق.
vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2024
Jannat Alhusain Network © 2024