الكتاب الشامل
17-09-2011, 08:04 PM
بسم الله الرحمن الرحيم وأفضل الصلاة وأتم التسليم على المبعوث رحمة للعالمين سيدنا ونبيبنا وحبيب قلوبنا محمد بن عبدالله وعلى اله الطيبين الطاهرين المعصومين الذين اذهب الله عنهم الرجس وطهرهم تطهيرا واللعن الدائم على اعدائهم الى قيام يوم الدين
كتب تق تق حماروية كما يحب ان يسميه مولانا الطالب :) موضوعا سخيفا وساقطا لا عبرة ولا دلالة صحيحة فيه
قال تق تق بالبداية :
الحمد لله رب العالمين
إن من تطفل الرافضة على أهل السنة والجماعة أنهم يهتمونَ بأن أهل السنة يعايرونهم بانهم لا إهتمام لهم بعلم الحديث ولا الإسناد , وسنذكرُ نموذجاً صريحاً بأن الرافضة لا تعتمُ بعلم الإسناد كما أنا سنعرف كيف يضعفُ كل خبر في (( أصول الكافي )) لأنها غير صحيحة الإسناد , ولكن الرافضة مع ذلك تعتمد عليها في كتبهم وتعبرُ بها وذلك دليل على أن الرافضة لم يكن لهم حظ من علم الإسناد ولا من علم الحديث , والدليل ما قاله المازندراني في كتابه شرح أصول الكافي , فهل الرافضة تنصفُ نفسها , فخاب الرافضة في جهلهم .
أقول انا الكتاب الشامل : هذا كلام سخيف فقد ثبت ان المؤلفين في علم الرجال لدينا قد كانوا من القرن الاول الهجري ككتاب عبيدالله بن ابي رافع كاتب امير المؤمنين عليه السلام فذكر في كتابه اسماء الصحابة اذلين بايعوه عليه السلام وشاركوا بحروبه
ولا ننسى كذلك رجال البرقي وكذلك كتاب ابو جعفر اليقطيني صاحب الجواد عليه السلام الذي الف كتابا في الرجال وقد ذكر النجاشي في الفهرست هذا الامر
ولا ننسى كتاب ابن داود القمي اذلي الف كتابا فيه الرجال والطبقات ايضا وقد توفي سنة 368 فنستطيع القول ان كتابه قد الف في اول هذا القرن وهو ليس اول كتاب الف فالبرقي قد توفي سنة 170 ونحن نتحدى ان يكون لديكم من الف كتابا في الرجال في هذه الفترة ........
وكي تستفيد اكثر راجع كتاب السيد حسن الصدر ( الشيعة وفنون الاسلام )
فاذا دعوتك في ان الشيعة يهتمون لكلام النواصب في ان ليس لهم علم حديث كما تب ان تهرطق ساقطة ولا اساس لها من الصحة الا ما توهمه عقلك التالف ...
اما قولك ( كما أنا سنعرف كيف يضعفُ كل خبر في (( أصول الكافي )) لأنها غير صحيحة الإسناد ) فهذه مقولة من خرافات تق تق حماروية والاولى به ان يقول هذا الكلام عن مسند احمد بن حنبل الذي فيه اربعون الف حديثا عشرة الاف منها فقط صحيحة !!!!!!!!!! ولأني لا احب الرد بهذا المنطق اقول : يكفيك بتحميل مرأة العقول للعلامة الفذ المحقق الكبير المجلسي رضوان الله تعالى عليه لترى اهتمام الشيعة بعلم الاسناد خاصة والحديث بشكل عام فالعلامة اراد في كتابه هذا البحث السندي اكثر من البحث في الاحاديث المشهورة والمستفيضة ولو ضعف سندها ولو اقترنت بالقرائن فقد ركز العلامة على الاسناد اكثر من اي شيء اخر في هذه الموسوعة الرائعة ......... فلا تجعل من نفسك اضحوكة اكثر من ذلك حتى اضطررت في توقيعك ان تكتب انك ستغادر المنتدى بعد ان شرشحناك فأرجوك ان لا تتكلم في علم حديثنا اكثر من هذا
ثم قال حماروية :
شرح أصول الكافي للمازندراني (1/8) .
والأحاديث الواردة في أبواب الاصول إنما يعتمد عليها إذا كانت موافقة لاعتقاد الشيعة الإمامية المعلوم بالقطع واليقين مما صرف العلماء عمرهم واستفرغوا جهدهم في استخراجها من الأدلة اليقينية، وأما ما خالفه فمأول أو مردود فلذلك ترى أن أكثر أحاديث الاصول في الكافي غير صحيحة الإسناد ومع ذلك أورده الكليني - رحمه الله - معتمدا عليها لاعتبار متونها وموافقتها للعقائد الحقة ولا ينظر في مثلها إلى الإسناد.
اقول انا الكتاب الشامل : يا جويهل ركز في كلام العلامة ( الاحاديث الواردة في ابواب الاصول انما يعتمد عليها اذا كانت موافقة لاعتقاد الشيعة الامامية المعلوم بالقطع واليقين )
وقد بين علمائنا رضي الله عن الاموات منهم وادام الاحياء ان الاحاديث التي يعمل بها في الاصول لا بد ومن تواتر مضامينها فمثلا مضمون العصمة قد تواتر بشكل يفيد القطع واليقين وهو من مسلمات الطائفة ووجود اثنى عشر امام بعد رسول الله تواتر مضمونا فهذه الاخبار تسمى تكون اعتقادا شيعيا معلوم بالقطع واليقين ولا مجال للشك فيه
وما جاء من كلامه رضوان الله تعالى عليه بعد هذا المقطع يتحدث عن اخبار الاحاد التي جاءت بامثال هذه المضامين ولكن لم يثبت صحة سندها فتتقى بالقرئن التي علمت بالقطع واليقين لدينا وقد بينت سابقا عددا من هذه القرائن ومن اهمها والتي لم اذكرها سابقا ان تكون الطائفة قد اجمعت على عقيدة معينة .........
ولتقريب الفكرة اكثر يا تق تق حماروية تفضل هذه الرواية التي اخرجها الكافي في الجزء 1 صفحة 99 :
محمد بن أبي عبدالله، عمن ذكره، عن محمد بن عيسى، عن داود بن القاسم أبي هاشم الجعفري قال: قلت لابي جعفر عليه السلام: لا تدركه الابصار وهو يدرك الابصار؟ فقال: يا ابا هاشم أوهام القلوب أدق من أبصار العيون، أنت قد تدرك بوهمك السند والهند والبلدان التي لم تدخلها، ولا تدركها ببصرك وأوهام القلوب لا تدركه فكيف أبصار العيون؟
فهذه الرواية ضعيفة بالارسال لكن المضمون صحيح فالاخبار في هذا الشأن قد تواترت وصحت اسانيد اغلب الروايات فيها واجمعت عليها الطائفة فهذه الرواية مقبولة وذلك لانها تفيد القطع واليقين ولا ينظر الى سندها ......... فمثل هذه قال عنها المازندراني ( لا ينظر في مثلها الى الاسناد )
فتعلم ومن ثم تحدث فمن انت يا نكرة كي تتعلم في علم حديثنا الذي لا يتقنه الا من كان بمستوى رفيع من العلم فلا انا ولا انت نقدر على ادراك هذا العلم بصورة كاملة صحيحة ودقيقة
ثم قال :
ومما يظهر لنا أن هؤلاء القوم لا يعتمدون على علم الإسناد وأنه لا صحيح في دينهم نسأل الله العافية أنهم حكموا بصحة كتاب نهج البلاغة مع أن هذا الكتاب مطعون في سنده ومتنه فقد جُمع بعد أمير المؤمنين بثلاثة قرون ونصف بلا إسناد..!! ولهذا فإن من عدم إهتمامهم ما ورد في المازندراني فإن كان أعظمُ كتب القوم لا يصحُ سندهُ في الأصول فكيف يقبلونهُ وإن دل على شيء فعلى أن القوم لا صلة لهم بعلم الحديث والإسناد ولا بأهلهِ , وأن الحلي ألف الكتاب لأن شيخ الإسلام أحرجهُ
اقول انا الكتاب الشامل : اولا من طعن في سند ومتن نهج البلاغة يا احمق ؟؟؟؟؟؟؟؟ اذكر لنا امثلة من علمائنا ممن قال هذا الكلام ؟؟؟
ثانيا كيف يحكمون بصحته وهم طعنوا بسنده ومتنه هل انت تستحمر ام ماذا ؟؟؟؟!!!
ثالثا كتاب نهج البلاغة ليس اعظم كتب الطائفة !!!!
رابعا يا كذاب اذكر لنا من العلماء من ادعى ان كل ما في نهج البلاغة فهو صحيح ؟؟؟؟؟؟؟؟
وهناك قاعدة يا تق تق حماروية وهي ان كل كتاب يخضع للجرح والتعديل الا كتاب الله تعالى وهذه القاعدة لم تستئني نهج البلاغة ولا غيره حتى الشريف الرضي لم يدعي ان جميع ما في النهج فهو صحيح فمن اين جئتنا بهذه الدعوى يا عابد السند !!!!!!!!
وصل اللهم على محمد واله الطاهرين
كتب تق تق حماروية كما يحب ان يسميه مولانا الطالب :) موضوعا سخيفا وساقطا لا عبرة ولا دلالة صحيحة فيه
قال تق تق بالبداية :
الحمد لله رب العالمين
إن من تطفل الرافضة على أهل السنة والجماعة أنهم يهتمونَ بأن أهل السنة يعايرونهم بانهم لا إهتمام لهم بعلم الحديث ولا الإسناد , وسنذكرُ نموذجاً صريحاً بأن الرافضة لا تعتمُ بعلم الإسناد كما أنا سنعرف كيف يضعفُ كل خبر في (( أصول الكافي )) لأنها غير صحيحة الإسناد , ولكن الرافضة مع ذلك تعتمد عليها في كتبهم وتعبرُ بها وذلك دليل على أن الرافضة لم يكن لهم حظ من علم الإسناد ولا من علم الحديث , والدليل ما قاله المازندراني في كتابه شرح أصول الكافي , فهل الرافضة تنصفُ نفسها , فخاب الرافضة في جهلهم .
أقول انا الكتاب الشامل : هذا كلام سخيف فقد ثبت ان المؤلفين في علم الرجال لدينا قد كانوا من القرن الاول الهجري ككتاب عبيدالله بن ابي رافع كاتب امير المؤمنين عليه السلام فذكر في كتابه اسماء الصحابة اذلين بايعوه عليه السلام وشاركوا بحروبه
ولا ننسى كذلك رجال البرقي وكذلك كتاب ابو جعفر اليقطيني صاحب الجواد عليه السلام الذي الف كتابا في الرجال وقد ذكر النجاشي في الفهرست هذا الامر
ولا ننسى كتاب ابن داود القمي اذلي الف كتابا فيه الرجال والطبقات ايضا وقد توفي سنة 368 فنستطيع القول ان كتابه قد الف في اول هذا القرن وهو ليس اول كتاب الف فالبرقي قد توفي سنة 170 ونحن نتحدى ان يكون لديكم من الف كتابا في الرجال في هذه الفترة ........
وكي تستفيد اكثر راجع كتاب السيد حسن الصدر ( الشيعة وفنون الاسلام )
فاذا دعوتك في ان الشيعة يهتمون لكلام النواصب في ان ليس لهم علم حديث كما تب ان تهرطق ساقطة ولا اساس لها من الصحة الا ما توهمه عقلك التالف ...
اما قولك ( كما أنا سنعرف كيف يضعفُ كل خبر في (( أصول الكافي )) لأنها غير صحيحة الإسناد ) فهذه مقولة من خرافات تق تق حماروية والاولى به ان يقول هذا الكلام عن مسند احمد بن حنبل الذي فيه اربعون الف حديثا عشرة الاف منها فقط صحيحة !!!!!!!!!! ولأني لا احب الرد بهذا المنطق اقول : يكفيك بتحميل مرأة العقول للعلامة الفذ المحقق الكبير المجلسي رضوان الله تعالى عليه لترى اهتمام الشيعة بعلم الاسناد خاصة والحديث بشكل عام فالعلامة اراد في كتابه هذا البحث السندي اكثر من البحث في الاحاديث المشهورة والمستفيضة ولو ضعف سندها ولو اقترنت بالقرائن فقد ركز العلامة على الاسناد اكثر من اي شيء اخر في هذه الموسوعة الرائعة ......... فلا تجعل من نفسك اضحوكة اكثر من ذلك حتى اضطررت في توقيعك ان تكتب انك ستغادر المنتدى بعد ان شرشحناك فأرجوك ان لا تتكلم في علم حديثنا اكثر من هذا
ثم قال حماروية :
شرح أصول الكافي للمازندراني (1/8) .
والأحاديث الواردة في أبواب الاصول إنما يعتمد عليها إذا كانت موافقة لاعتقاد الشيعة الإمامية المعلوم بالقطع واليقين مما صرف العلماء عمرهم واستفرغوا جهدهم في استخراجها من الأدلة اليقينية، وأما ما خالفه فمأول أو مردود فلذلك ترى أن أكثر أحاديث الاصول في الكافي غير صحيحة الإسناد ومع ذلك أورده الكليني - رحمه الله - معتمدا عليها لاعتبار متونها وموافقتها للعقائد الحقة ولا ينظر في مثلها إلى الإسناد.
اقول انا الكتاب الشامل : يا جويهل ركز في كلام العلامة ( الاحاديث الواردة في ابواب الاصول انما يعتمد عليها اذا كانت موافقة لاعتقاد الشيعة الامامية المعلوم بالقطع واليقين )
وقد بين علمائنا رضي الله عن الاموات منهم وادام الاحياء ان الاحاديث التي يعمل بها في الاصول لا بد ومن تواتر مضامينها فمثلا مضمون العصمة قد تواتر بشكل يفيد القطع واليقين وهو من مسلمات الطائفة ووجود اثنى عشر امام بعد رسول الله تواتر مضمونا فهذه الاخبار تسمى تكون اعتقادا شيعيا معلوم بالقطع واليقين ولا مجال للشك فيه
وما جاء من كلامه رضوان الله تعالى عليه بعد هذا المقطع يتحدث عن اخبار الاحاد التي جاءت بامثال هذه المضامين ولكن لم يثبت صحة سندها فتتقى بالقرئن التي علمت بالقطع واليقين لدينا وقد بينت سابقا عددا من هذه القرائن ومن اهمها والتي لم اذكرها سابقا ان تكون الطائفة قد اجمعت على عقيدة معينة .........
ولتقريب الفكرة اكثر يا تق تق حماروية تفضل هذه الرواية التي اخرجها الكافي في الجزء 1 صفحة 99 :
محمد بن أبي عبدالله، عمن ذكره، عن محمد بن عيسى، عن داود بن القاسم أبي هاشم الجعفري قال: قلت لابي جعفر عليه السلام: لا تدركه الابصار وهو يدرك الابصار؟ فقال: يا ابا هاشم أوهام القلوب أدق من أبصار العيون، أنت قد تدرك بوهمك السند والهند والبلدان التي لم تدخلها، ولا تدركها ببصرك وأوهام القلوب لا تدركه فكيف أبصار العيون؟
فهذه الرواية ضعيفة بالارسال لكن المضمون صحيح فالاخبار في هذا الشأن قد تواترت وصحت اسانيد اغلب الروايات فيها واجمعت عليها الطائفة فهذه الرواية مقبولة وذلك لانها تفيد القطع واليقين ولا ينظر الى سندها ......... فمثل هذه قال عنها المازندراني ( لا ينظر في مثلها الى الاسناد )
فتعلم ومن ثم تحدث فمن انت يا نكرة كي تتعلم في علم حديثنا الذي لا يتقنه الا من كان بمستوى رفيع من العلم فلا انا ولا انت نقدر على ادراك هذا العلم بصورة كاملة صحيحة ودقيقة
ثم قال :
ومما يظهر لنا أن هؤلاء القوم لا يعتمدون على علم الإسناد وأنه لا صحيح في دينهم نسأل الله العافية أنهم حكموا بصحة كتاب نهج البلاغة مع أن هذا الكتاب مطعون في سنده ومتنه فقد جُمع بعد أمير المؤمنين بثلاثة قرون ونصف بلا إسناد..!! ولهذا فإن من عدم إهتمامهم ما ورد في المازندراني فإن كان أعظمُ كتب القوم لا يصحُ سندهُ في الأصول فكيف يقبلونهُ وإن دل على شيء فعلى أن القوم لا صلة لهم بعلم الحديث والإسناد ولا بأهلهِ , وأن الحلي ألف الكتاب لأن شيخ الإسلام أحرجهُ
اقول انا الكتاب الشامل : اولا من طعن في سند ومتن نهج البلاغة يا احمق ؟؟؟؟؟؟؟؟ اذكر لنا امثلة من علمائنا ممن قال هذا الكلام ؟؟؟
ثانيا كيف يحكمون بصحته وهم طعنوا بسنده ومتنه هل انت تستحمر ام ماذا ؟؟؟؟!!!
ثالثا كتاب نهج البلاغة ليس اعظم كتب الطائفة !!!!
رابعا يا كذاب اذكر لنا من العلماء من ادعى ان كل ما في نهج البلاغة فهو صحيح ؟؟؟؟؟؟؟؟
وهناك قاعدة يا تق تق حماروية وهي ان كل كتاب يخضع للجرح والتعديل الا كتاب الله تعالى وهذه القاعدة لم تستئني نهج البلاغة ولا غيره حتى الشريف الرضي لم يدعي ان جميع ما في النهج فهو صحيح فمن اين جئتنا بهذه الدعوى يا عابد السند !!!!!!!!
وصل اللهم على محمد واله الطاهرين