ربيبة الزهـراء
30-09-2011, 12:19 AM
اللهم صل على محمد وال محمد
الأعراض :
تتفاوت الأعراض المصاحبة لورم الدماغ من شخص لآخر حيث أنها تعتمد على حجم الورم وموقعه ومعدل نموه ولكن الأعراض العامة التي يسببها الورم ممكن أن تشمل الآتي :
* الشعور بصداع لأول مرة أو تغيير في طبيعة الصداع الذي كان يشكو منه مسبقاً
* زيادة شدة الصداع وعدد المرات التي يشكو فيها من الصداع .
ويحدث ذلك إذا كان الورم ضاغطاً على أي جزء داخل الدماغ ويكون شديداً ومصحوباً بغثيان و تقيؤ في بعض الأحيان ، هذا الصداع قد يكون مسبباً من الورم نفسه أو من تراكم السوائل داخل الدماغ التي تقوم بدورها بعملية الضغط .
*غثيان وقيء غير منسوبة لأي مرض مسبق .
*اضطرابات النظر مثل عتمة الرؤية أو فقدها في أطراف مجال الرؤية وتبديل الرؤية .
*فقد تدريجي للإحساس أو الحركة في الذراع أو الساق.
ورم الدماغ ممكن أن يتلف أي جزء في الدماغ فمثلاً إذا كان هذا الجزء هو المسئول عن حركة الذراع أو الساق فإن هذا الضعف سيكون في هذه المنطقة وهذا الضعف في الحركة يشبه الضعف الذي تسببه الجلطة .
*صعوبة التوازن .
*صعوبة الكلام .
*تغيير في السلوك والشخصية .
*ظهور تشنجات خاصة في الأشخاص الغير معروف أن لديهم تشنجات في السابق .
أورام الدماغ تؤدي لتشنجات بسبب أنها تهيج بعض أجزاء الدماغ المسئولة عن الحركة .
*مشاكل في السمع .
*اضطرابات في هرمونات الجسم .
الاسباب :
الأورام التي تكون ناشئة من الدماغ نفسه ويقصد بها الأورام التي تنشأ من الدماغ أو التركيبات التي حوله مثل السحايا والأعصاب المخية والغدة النخامية والغدة الصنوبرية .
تحدث هذه الأورام نتيجة لحدوث طفرات جينية في الحمض النووي الموجود في الخلايا السليمة ، هذه الطفرات تجعل الخلايا تتكاثر وتنقسم بسرعة متزايدة تسمح لها بالعيش في الوقت نفسه الذي تموت فيه الخلايا السليمة والنتيجة كتلة من الخلايا غير الطبيعية التي تكون الورم .
الفحوصات والتشخيص :
فحص الجهاز العصبي ( الفحص الإكلينيكي ) :
ويشمل فحص النظر ، السمع ، التوازن وبواسطة هذا الفحص يتم تحديد مكان الإصابة حيث أن وجود أي اختلال في أي منها ممكن أن يعطي تلميحاً واضحاً للمنطقة المصابة في الدماغ .
التصوير :
تستخدم أشعة الرنين المغناطيسي غالباً لتشخيص أورام الدماغ حيث يستخدم هذا النوع من التصوير المجال المغناطيسي والموجات الاشعاعية لالتقاط صور من الدماغ بشكل واضح .
وفي بعض الحالات قد تحقن صبغات من خلال وريد الذراع قبل التصوير المغناطيسي لمزيد من الإيضاح ويستخدم في الوقت الحالي عدداً من أنواع التصوير بالرنين المغناطيسي لكي تساعد في التقييم والتخطيط للعلاج ومنها على سبيل المثال : التصوير بالرنين المغناطيسي الوظيفي .
العلاج :
(الجراحة )يعتبر الإجراء الجراحي هو الحل الأمثل لإزالة ورم الدماغ إذا كان الورم محدداً ويقع في مكان يمكن الوصول إليه بسهولة ، إذا كان الورم صغيراً ويسهل فصله عن بقية النسيج الدماغي السليم فإن هذا يجعل إزالته كلياً أمراً سهلاً .
ولكن إذا كان الورم موجوداً في مكان حساس جداً في الدماغ فإن هذا يجعل الجراحة أمراً خطيراً للغاية في هذه الحالة يقوم الجراح عادةً بإزالة ما يمكن إزالته حتى يجعل المريض في وضع آمن حتى لو كان إزالة هذا الجزء سيسبب بعض الضمور أو سوف يؤدي إلى تخفيف الأعراض فقط ، وفي بعض الحالات يتم إجراء العملية لغرض أخذ عينة لتأكيد التشخيص فقط .
http://yasermetwaly.files.wordpress.com/2008/01/astro.thumbnail.jpg?w=336&h=91
الأعراض :
تتفاوت الأعراض المصاحبة لورم الدماغ من شخص لآخر حيث أنها تعتمد على حجم الورم وموقعه ومعدل نموه ولكن الأعراض العامة التي يسببها الورم ممكن أن تشمل الآتي :
* الشعور بصداع لأول مرة أو تغيير في طبيعة الصداع الذي كان يشكو منه مسبقاً
* زيادة شدة الصداع وعدد المرات التي يشكو فيها من الصداع .
ويحدث ذلك إذا كان الورم ضاغطاً على أي جزء داخل الدماغ ويكون شديداً ومصحوباً بغثيان و تقيؤ في بعض الأحيان ، هذا الصداع قد يكون مسبباً من الورم نفسه أو من تراكم السوائل داخل الدماغ التي تقوم بدورها بعملية الضغط .
*غثيان وقيء غير منسوبة لأي مرض مسبق .
*اضطرابات النظر مثل عتمة الرؤية أو فقدها في أطراف مجال الرؤية وتبديل الرؤية .
*فقد تدريجي للإحساس أو الحركة في الذراع أو الساق.
ورم الدماغ ممكن أن يتلف أي جزء في الدماغ فمثلاً إذا كان هذا الجزء هو المسئول عن حركة الذراع أو الساق فإن هذا الضعف سيكون في هذه المنطقة وهذا الضعف في الحركة يشبه الضعف الذي تسببه الجلطة .
*صعوبة التوازن .
*صعوبة الكلام .
*تغيير في السلوك والشخصية .
*ظهور تشنجات خاصة في الأشخاص الغير معروف أن لديهم تشنجات في السابق .
أورام الدماغ تؤدي لتشنجات بسبب أنها تهيج بعض أجزاء الدماغ المسئولة عن الحركة .
*مشاكل في السمع .
*اضطرابات في هرمونات الجسم .
الاسباب :
الأورام التي تكون ناشئة من الدماغ نفسه ويقصد بها الأورام التي تنشأ من الدماغ أو التركيبات التي حوله مثل السحايا والأعصاب المخية والغدة النخامية والغدة الصنوبرية .
تحدث هذه الأورام نتيجة لحدوث طفرات جينية في الحمض النووي الموجود في الخلايا السليمة ، هذه الطفرات تجعل الخلايا تتكاثر وتنقسم بسرعة متزايدة تسمح لها بالعيش في الوقت نفسه الذي تموت فيه الخلايا السليمة والنتيجة كتلة من الخلايا غير الطبيعية التي تكون الورم .
الفحوصات والتشخيص :
فحص الجهاز العصبي ( الفحص الإكلينيكي ) :
ويشمل فحص النظر ، السمع ، التوازن وبواسطة هذا الفحص يتم تحديد مكان الإصابة حيث أن وجود أي اختلال في أي منها ممكن أن يعطي تلميحاً واضحاً للمنطقة المصابة في الدماغ .
التصوير :
تستخدم أشعة الرنين المغناطيسي غالباً لتشخيص أورام الدماغ حيث يستخدم هذا النوع من التصوير المجال المغناطيسي والموجات الاشعاعية لالتقاط صور من الدماغ بشكل واضح .
وفي بعض الحالات قد تحقن صبغات من خلال وريد الذراع قبل التصوير المغناطيسي لمزيد من الإيضاح ويستخدم في الوقت الحالي عدداً من أنواع التصوير بالرنين المغناطيسي لكي تساعد في التقييم والتخطيط للعلاج ومنها على سبيل المثال : التصوير بالرنين المغناطيسي الوظيفي .
العلاج :
(الجراحة )يعتبر الإجراء الجراحي هو الحل الأمثل لإزالة ورم الدماغ إذا كان الورم محدداً ويقع في مكان يمكن الوصول إليه بسهولة ، إذا كان الورم صغيراً ويسهل فصله عن بقية النسيج الدماغي السليم فإن هذا يجعل إزالته كلياً أمراً سهلاً .
ولكن إذا كان الورم موجوداً في مكان حساس جداً في الدماغ فإن هذا يجعل الجراحة أمراً خطيراً للغاية في هذه الحالة يقوم الجراح عادةً بإزالة ما يمكن إزالته حتى يجعل المريض في وضع آمن حتى لو كان إزالة هذا الجزء سيسبب بعض الضمور أو سوف يؤدي إلى تخفيف الأعراض فقط ، وفي بعض الحالات يتم إجراء العملية لغرض أخذ عينة لتأكيد التشخيص فقط .
http://yasermetwaly.files.wordpress.com/2008/01/astro.thumbnail.jpg?w=336&h=91