سعيد بن المسيب
30-07-2007, 02:34 AM
أهل قم يوم القيامة لهم معاملة خاصة جدا غير باقي البشر
فحسابهم ليس كباقي حساب البشر
و طبعا هم في الجنة ولكن حتى دخولهم للجنة ليس كباقي البشر
فهم فئة خاصة
لهم أبواب مخصصة لهم في الجنة لا يدخل منها غيرهم
هل تصدق ذلك ايها المسلم .........؟!
أم تظنني أهذي .....!!
لا والله لست أهذي بل في كامل عقلي
وانما انا انقل ما يعتقده الشيعة
فلم يكفي الرافضة للدلالة على حقدهم انهم حرموا النار على كسرى بل بلغ بهم أن جعلوا لأهل قم ( بالـتأكيد لا يخفى على المسلم القومية والعنصرية الفارسية في هذا الشأن ) معاملة خاصة جدا لا ينالها غيرهم حتى ول كان إماميا
بإختصار لأنهم (((أهل قم ))) ...........!!!
"إن أهل مدينة قم يحاسبون في حفرهم ويحشون من حفرهم إلى الجنة" [بحار الأنور: 60/218، عباس القمي/ الكنى والألقاب: 3/71.].
وليس ذلك فحسب، بل إن أحد أبواب الجنة قد خصص – بزعمهم – لأهل "قم" عن أبي الحسن الرضا قال: "إنّ للجنّة ثمانية أبواب، ولأهل قم واحد منها فطوبى لهم ثم طوبى" [بحار الأنوار: 60/215، سفينة البحار: 1/446.]
و"هم خيار شيعتنا من بين سائر البلاد خمّر الله تعالى ولايتنا في طينتهم" [بحار الأنوار: 60/216.].
قال شيخهم عباس القمي- تنبهوا ((((( القمي )))))
"وقد وردت روايات كثيرة عن أئمة أهل البيت في مدح قم وأهلها، وأنها فتح إليها بابًا – كذا – من أبواب الجنة " [الكنى والألقاب: 3/7.].
وقد زاد أحد شيوخهم المعاصرين في عدد أبواب الجنة المفتوحة على قم – كما يفترون – فذكر بأن في أخبارهم أن الرضا قال: للجنّة ثمانية أبواب فثلاثة منها لأهل قم [محمد مهدي الكاظمي/ أحسن الوديعة: ص313-314.].
وفي المقابل ...
فلترى اخي المسلم ماذا قال هؤلاء القوم عن أشرف البقاع و أعظمها عند الله والتي اليها تؤي أفئدة الناس .. و أحبها لرسول الله ( مكة )
وماذا قالوا عن طيبة الطيبة ... مدينة النبي صلى الله عليه وسلم وعاصمة دولة الإسلام والتي منها أنطلقت الجيوش الإسلامية لتدك معاقل الشرك في العالم ومن بينها ( بلاد فارس حيث قم ) .......!!
قالوا على لسان جعفر الصادق - وحاشاه رضي الله عنه ان يقول ذلك - "أهل الشّام شرّ من أهل الرّوم (يعني شرّ من النّصارى)، وأهل المدينة شرّ من أهل مكّة، وأهل مكّة يكفرون بالله جهرة" [أصول الكافي: 2/409.].
وعن أبي بصير، عن أحدهما عليهما السلام قال: "إن أهل مكة ليكفرون بالله جهرة، وإن أهل المدينة أخبث من أهل مكة، أخبث منهم سبعين ضعفًا" [أصول الكافي: 2/410.].
ولكن هل ياترى اقتصر سبهم لمكة و طيبة والشام فقط ........!!!
بالتأكيد لا ... فكل بلاد يوجد فيها الإسلام فالفرس حاقدون عليها ....!!
قالوا عن مصر وأهلها: "أبناء مصر لعنوا على لسان داود عليه السّلام، فجعل الله منهم القردة والخنازير" [بحار الأنوار: 60/208، تفسير القمّي: ص596 ط: إيران.]
"وما غضب الله على بني إسرائيل إلا أدخلهم مصر، ولا رضي عنهم إلا أخرجهم منها إلى غيرها" [بحار الأنوار: 60/ 208-209، قرب الإسناد: ص 220، تفسير العياشي: 1/304، البرهان: 1/456.].
"بئس البلاد مصر! أما إنها سجن من سخط الله عليه من بني إسرائيل" [تفسير العياشي: 1/305، بحار الأنوار:60/210، البرهان: 1/457.].
"انتحوا مصر لا تطلبوا المكث فيها ( لأنه ) يورث الدياثة" [بحار الأنوار: 60/211.].
فما رأيك أخي / أختي المسلم ؟!
فحسابهم ليس كباقي حساب البشر
و طبعا هم في الجنة ولكن حتى دخولهم للجنة ليس كباقي البشر
فهم فئة خاصة
لهم أبواب مخصصة لهم في الجنة لا يدخل منها غيرهم
هل تصدق ذلك ايها المسلم .........؟!
أم تظنني أهذي .....!!
لا والله لست أهذي بل في كامل عقلي
وانما انا انقل ما يعتقده الشيعة
فلم يكفي الرافضة للدلالة على حقدهم انهم حرموا النار على كسرى بل بلغ بهم أن جعلوا لأهل قم ( بالـتأكيد لا يخفى على المسلم القومية والعنصرية الفارسية في هذا الشأن ) معاملة خاصة جدا لا ينالها غيرهم حتى ول كان إماميا
بإختصار لأنهم (((أهل قم ))) ...........!!!
"إن أهل مدينة قم يحاسبون في حفرهم ويحشون من حفرهم إلى الجنة" [بحار الأنور: 60/218، عباس القمي/ الكنى والألقاب: 3/71.].
وليس ذلك فحسب، بل إن أحد أبواب الجنة قد خصص – بزعمهم – لأهل "قم" عن أبي الحسن الرضا قال: "إنّ للجنّة ثمانية أبواب، ولأهل قم واحد منها فطوبى لهم ثم طوبى" [بحار الأنوار: 60/215، سفينة البحار: 1/446.]
و"هم خيار شيعتنا من بين سائر البلاد خمّر الله تعالى ولايتنا في طينتهم" [بحار الأنوار: 60/216.].
قال شيخهم عباس القمي- تنبهوا ((((( القمي )))))
"وقد وردت روايات كثيرة عن أئمة أهل البيت في مدح قم وأهلها، وأنها فتح إليها بابًا – كذا – من أبواب الجنة " [الكنى والألقاب: 3/7.].
وقد زاد أحد شيوخهم المعاصرين في عدد أبواب الجنة المفتوحة على قم – كما يفترون – فذكر بأن في أخبارهم أن الرضا قال: للجنّة ثمانية أبواب فثلاثة منها لأهل قم [محمد مهدي الكاظمي/ أحسن الوديعة: ص313-314.].
وفي المقابل ...
فلترى اخي المسلم ماذا قال هؤلاء القوم عن أشرف البقاع و أعظمها عند الله والتي اليها تؤي أفئدة الناس .. و أحبها لرسول الله ( مكة )
وماذا قالوا عن طيبة الطيبة ... مدينة النبي صلى الله عليه وسلم وعاصمة دولة الإسلام والتي منها أنطلقت الجيوش الإسلامية لتدك معاقل الشرك في العالم ومن بينها ( بلاد فارس حيث قم ) .......!!
قالوا على لسان جعفر الصادق - وحاشاه رضي الله عنه ان يقول ذلك - "أهل الشّام شرّ من أهل الرّوم (يعني شرّ من النّصارى)، وأهل المدينة شرّ من أهل مكّة، وأهل مكّة يكفرون بالله جهرة" [أصول الكافي: 2/409.].
وعن أبي بصير، عن أحدهما عليهما السلام قال: "إن أهل مكة ليكفرون بالله جهرة، وإن أهل المدينة أخبث من أهل مكة، أخبث منهم سبعين ضعفًا" [أصول الكافي: 2/410.].
ولكن هل ياترى اقتصر سبهم لمكة و طيبة والشام فقط ........!!!
بالتأكيد لا ... فكل بلاد يوجد فيها الإسلام فالفرس حاقدون عليها ....!!
قالوا عن مصر وأهلها: "أبناء مصر لعنوا على لسان داود عليه السّلام، فجعل الله منهم القردة والخنازير" [بحار الأنوار: 60/208، تفسير القمّي: ص596 ط: إيران.]
"وما غضب الله على بني إسرائيل إلا أدخلهم مصر، ولا رضي عنهم إلا أخرجهم منها إلى غيرها" [بحار الأنوار: 60/ 208-209، قرب الإسناد: ص 220، تفسير العياشي: 1/304، البرهان: 1/456.].
"بئس البلاد مصر! أما إنها سجن من سخط الله عليه من بني إسرائيل" [تفسير العياشي: 1/305، بحار الأنوار:60/210، البرهان: 1/457.].
"انتحوا مصر لا تطلبوا المكث فيها ( لأنه ) يورث الدياثة" [بحار الأنوار: 60/211.].
فما رأيك أخي / أختي المسلم ؟!