Nakheel_Aliraq
30-07-2007, 02:50 PM
0هل الرياضه وسيله ام غايه لتوحيد الشعوب والامم والخروج بها من مخلفات احقاد السياسه
ومغامراتها -
في تفريق وتناحر شعوبهاا؟؟؟
—
الرياضة وسيله للتمثيل واعطاء صوره مشرقه للتالف والمحبه والاخذ بالانسان الى ترويح النفس واشاعة البهجه والفرح لكي يتناسى ماسي اخرى صنعتها السياسات واحقادها –
اما الغايه – هو تذكير الشعوب و والحكومات ان السلم من خلال الرياضه هو اجمل وانقى من دماء الحروب عبر تطبيق الارهاب من خلال ركائزه واللتي تدفع بها دول اعتبرة نفسها منبعا للارهاب والمتاجره به -
ماذا يعني لنا فوز احدى عشر لاعبا وحدوا شعبا عجز عن توحيده السياسين ؟؟؟
الى يكن لكل السياسين والمجتمعين بالبرلمان شيعة وسنه واكراد متصلبين ومتشددين ان يتعلموا الدرس من هذا الفريق واللذي هلل وصفق له الكبير والصغير –
المرأة والرجل –؟؟
المرأة (( ام الشهداء الثلاثه -- ))
هذه المرأة وقفة على طفلها الشهيد الاصغر عمره 12 سنه استشهد يوم التفجير بالمنصور بسيارة مفخخه
يوم التجمع الجماهيري بالفرحه على اثر الفوز على كوريااا
اتصلت بالفريق العراقي ووالكل بالفريق يسمعهااا – وهي تجهش بالبكاااء
وتقول للفريق والذي قابلها باكثر منها نحيباا وتاثيراا –
قالت بالحرف الواحد –
(((( ما ادفن ولا اعمل فاتحه لاولا دي الشهداء الثلاثه الى بعد عودتكم بالكاس – كرد اعتبار على اجرام الوهابيه –)))
هذا المطلب هو اللذي جعل من الفريق ان يترجم الوصيه الى ساحة حرب طال اتنتظارها
لكي نرد بنتيجه ايجابيه معنويه على الارهاب الحاصل بالعراق الحبيب -
لاانه يغيضه فرح شعبنااا
كما يكره ان يراه موحدنااا بغير دماااء –
شعارهم الدموي الهمجي الارهابي لازال يحز بالنفس
_
(( اااقتل عشرة روافض تصبح اميرا عندهاا وتتغدى مع الرسول (ص) وتدخل الجنه ))
عقول افسدتها الوهابيه وغسلها الحقد الطائفي -
هم احفاد لمدرسه متصله غير منفصله لااجدادهم الدموين - واللذين تعاملوا بالقتل وسيلة وغايه
للسياده والحكم دون العقل والفكر –
ماذأ يعني لناااا فوز اسود الرافدين ؟؟
نحن كعراقين ومن شرفاء العرب والمسلمين عارفي الحق – نقول
انه رد اعتبار ورساله لكل من يتربص بالعراق الدوائر ويضمر لشعبه القتل والارهاب –
نقول توحدناا المصائب وتفرقناا المصالح –
ونقوا لهم فارقتنا البسمه والفرحه والضحكه بسسبب ضروفناا –
الحاليه والتي خلفها الثلاقح الوهابي الصدامي المقبور واذكاه علماء الارهاب خارجيا وداخليا
نقول لهم نبقى على نهج الحسين(ع) هيهات منا الذله –
نقول لهم وعمر السيف لم ينتصر على الدم –
شكرا لمروركم اخواتي اخوتي
خادمكم نخيل العرااااااق
ومغامراتها -
في تفريق وتناحر شعوبهاا؟؟؟
—
الرياضة وسيله للتمثيل واعطاء صوره مشرقه للتالف والمحبه والاخذ بالانسان الى ترويح النفس واشاعة البهجه والفرح لكي يتناسى ماسي اخرى صنعتها السياسات واحقادها –
اما الغايه – هو تذكير الشعوب و والحكومات ان السلم من خلال الرياضه هو اجمل وانقى من دماء الحروب عبر تطبيق الارهاب من خلال ركائزه واللتي تدفع بها دول اعتبرة نفسها منبعا للارهاب والمتاجره به -
ماذا يعني لنا فوز احدى عشر لاعبا وحدوا شعبا عجز عن توحيده السياسين ؟؟؟
الى يكن لكل السياسين والمجتمعين بالبرلمان شيعة وسنه واكراد متصلبين ومتشددين ان يتعلموا الدرس من هذا الفريق واللذي هلل وصفق له الكبير والصغير –
المرأة والرجل –؟؟
المرأة (( ام الشهداء الثلاثه -- ))
هذه المرأة وقفة على طفلها الشهيد الاصغر عمره 12 سنه استشهد يوم التفجير بالمنصور بسيارة مفخخه
يوم التجمع الجماهيري بالفرحه على اثر الفوز على كوريااا
اتصلت بالفريق العراقي ووالكل بالفريق يسمعهااا – وهي تجهش بالبكاااء
وتقول للفريق والذي قابلها باكثر منها نحيباا وتاثيراا –
قالت بالحرف الواحد –
(((( ما ادفن ولا اعمل فاتحه لاولا دي الشهداء الثلاثه الى بعد عودتكم بالكاس – كرد اعتبار على اجرام الوهابيه –)))
هذا المطلب هو اللذي جعل من الفريق ان يترجم الوصيه الى ساحة حرب طال اتنتظارها
لكي نرد بنتيجه ايجابيه معنويه على الارهاب الحاصل بالعراق الحبيب -
لاانه يغيضه فرح شعبنااا
كما يكره ان يراه موحدنااا بغير دماااء –
شعارهم الدموي الهمجي الارهابي لازال يحز بالنفس
_
(( اااقتل عشرة روافض تصبح اميرا عندهاا وتتغدى مع الرسول (ص) وتدخل الجنه ))
عقول افسدتها الوهابيه وغسلها الحقد الطائفي -
هم احفاد لمدرسه متصله غير منفصله لااجدادهم الدموين - واللذين تعاملوا بالقتل وسيلة وغايه
للسياده والحكم دون العقل والفكر –
ماذأ يعني لناااا فوز اسود الرافدين ؟؟
نحن كعراقين ومن شرفاء العرب والمسلمين عارفي الحق – نقول
انه رد اعتبار ورساله لكل من يتربص بالعراق الدوائر ويضمر لشعبه القتل والارهاب –
نقول توحدناا المصائب وتفرقناا المصالح –
ونقوا لهم فارقتنا البسمه والفرحه والضحكه بسسبب ضروفناا –
الحاليه والتي خلفها الثلاقح الوهابي الصدامي المقبور واذكاه علماء الارهاب خارجيا وداخليا
نقول لهم نبقى على نهج الحسين(ع) هيهات منا الذله –
نقول لهم وعمر السيف لم ينتصر على الدم –
شكرا لمروركم اخواتي اخوتي
خادمكم نخيل العرااااااق