الحيدرية
30-07-2007, 09:31 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهمِّ صلِّ وسلـّم وبارك وترحـّم وتحنـّن على مـُحمـّدٍ وعلى آلِ مـُحمـّد
الحمد لله الذي من خشيته ترعد السماء وعمارها ، وترجف الأرض وسكانها ، وتموج البحار ومن يسبح في غمراتها . . .
كما قال تعالى :
{ اليوم يئس الذين كفروا من دينكم فلا تخشـَوهم واخشـَون }
نعم أيها الأحرار . . . اليوم وبفضل الله
ومن خلال الخطاب التاريخي المدوي كالشلال الهادر لسيد هذه الأمة وصانع أبطالها وشهدائها . . .
وباني عزتها وكرامتها . . .
شبل حيدر الكرار
وأبو الأحرار
ومسطر الانتصار تلو الانتصار
فلم أرى إلا حراً أبياً ثائراً تتلألئ منه العزة والحمية والكبرياء
ولم أرى إلا أسداً غاضباً يزأر في وجه المعتدين الغاصبين
ونسراً كبيراً شامخاً يحتضن المجاهدين وأسر الأبطال
لقد كان بطلاً ليس كالأبطال . . .
وقائداً فوق كل الأخطار . . .
ونجماً شامخاً تلألأت من جبهته كل الأنوار . . .
لقد كان جبلاً راسخاً كالصم الصياخيد . . .
وعلماً بارزاً رغم كل الأعاصير . . .
لقد زلزل بكلماته عروش المستكبرين !!!
وأرجف بصيحاته الخونة والمتواطئين !!!
فغدو من ذلهم وهوانهم وعجزهم وضحالتهم وتخبطهم
كالصراصير بين أقدام النسور !!!
وانكشفت عوراتهم وافتضحت دسائسهم !!!
وتحطمت مشاريعهم وانهارت آمالهم واُحبطت مؤامراتهم !!!
وهذه بعض من كلماته :
{لقد كان نصراً استراتيجياً بكل المقاييس، ألحق الخزي والعار بدعاة مشروع اسرائيل الكبرى، وأدى إلى تدمير مشروع الشرق الأوسط الجديد }
{ إن أعظم ما يُسجّل للمجاهدين في حرب تموز أنهم ثبتوا في ساحة القتال ولم تركوها أو يدفنوا السلاح في التراب }
{ إن حديث اولمرت عن هذه النتيجة هو ادانة لاسرائيل و وصمة عار في جبين الكيان الذي كان يحمل مشروع اسرائيل الكبرى وبعدها اسرائيل عظمى، لا شرق اوسط جديد بعد 14 اب 2006، ذهب مع الريح الا تلاحظون ان رايس قد بلعت لسانها والى الابد ، نحن نملك ونبقى نملك صواريخ تقصف أي مكان في فلسطين المحتلة اذا اعتدت اسرائيل على لبنان ، ، في مواجهة أي تهديد سنكون أشد يقينا ً وأكثر يقينا ً بالنصر وبأننا سنلحق الهزيمة بالعدو }
اللهمِّ صلِّ وسلـّم وبارك وترحـّم وتحنـّن على مـُحمـّدٍ وعلى آلِ مـُحمـّد
الحمد لله الذي من خشيته ترعد السماء وعمارها ، وترجف الأرض وسكانها ، وتموج البحار ومن يسبح في غمراتها . . .
كما قال تعالى :
{ اليوم يئس الذين كفروا من دينكم فلا تخشـَوهم واخشـَون }
نعم أيها الأحرار . . . اليوم وبفضل الله
ومن خلال الخطاب التاريخي المدوي كالشلال الهادر لسيد هذه الأمة وصانع أبطالها وشهدائها . . .
وباني عزتها وكرامتها . . .
شبل حيدر الكرار
وأبو الأحرار
ومسطر الانتصار تلو الانتصار
فلم أرى إلا حراً أبياً ثائراً تتلألئ منه العزة والحمية والكبرياء
ولم أرى إلا أسداً غاضباً يزأر في وجه المعتدين الغاصبين
ونسراً كبيراً شامخاً يحتضن المجاهدين وأسر الأبطال
لقد كان بطلاً ليس كالأبطال . . .
وقائداً فوق كل الأخطار . . .
ونجماً شامخاً تلألأت من جبهته كل الأنوار . . .
لقد كان جبلاً راسخاً كالصم الصياخيد . . .
وعلماً بارزاً رغم كل الأعاصير . . .
لقد زلزل بكلماته عروش المستكبرين !!!
وأرجف بصيحاته الخونة والمتواطئين !!!
فغدو من ذلهم وهوانهم وعجزهم وضحالتهم وتخبطهم
كالصراصير بين أقدام النسور !!!
وانكشفت عوراتهم وافتضحت دسائسهم !!!
وتحطمت مشاريعهم وانهارت آمالهم واُحبطت مؤامراتهم !!!
وهذه بعض من كلماته :
{لقد كان نصراً استراتيجياً بكل المقاييس، ألحق الخزي والعار بدعاة مشروع اسرائيل الكبرى، وأدى إلى تدمير مشروع الشرق الأوسط الجديد }
{ إن أعظم ما يُسجّل للمجاهدين في حرب تموز أنهم ثبتوا في ساحة القتال ولم تركوها أو يدفنوا السلاح في التراب }
{ إن حديث اولمرت عن هذه النتيجة هو ادانة لاسرائيل و وصمة عار في جبين الكيان الذي كان يحمل مشروع اسرائيل الكبرى وبعدها اسرائيل عظمى، لا شرق اوسط جديد بعد 14 اب 2006، ذهب مع الريح الا تلاحظون ان رايس قد بلعت لسانها والى الابد ، نحن نملك ونبقى نملك صواريخ تقصف أي مكان في فلسطين المحتلة اذا اعتدت اسرائيل على لبنان ، ، في مواجهة أي تهديد سنكون أشد يقينا ً وأكثر يقينا ً بالنصر وبأننا سنلحق الهزيمة بالعدو }