الاشتري
18-10-2011, 10:52 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وال محمد والعن اعدائهم
ضمن افترائاتهم على شيعة ال محمد صلوات الله عليهم ننقل اليوم افتراءات شهاب الدين ابن عبد ربه المالكي المتوفي 328 هـ في كتابه العقد الفريد حيث اضحك الثكلى باكاذيبه فقال نقلا عن الشعبي :
إني دَرسْتُ الأهواءَ كلَّها فلم أَرَ قوماً أحمقَ من الرافضة، فلو كانوا من الدوابّ لكانوا حميراً، أو كانوا من الطير لكانوا رَخَماً.
ثم قال: أحذِّرك الأهواءَ المُضلة شرُّها الرافضة، فإنها يهود هذه الأمة، يُبغضون الإسلام، كما يُبغض اليهودُ النَّصرِانية، ولم يدْخلوا في الإسلام رغبةً ولا رَهْبة من الله، ولكن مَقْتاً لأهل الإسلام وبَغْياَ عليهم، وقد أحرَقهم عليًّ بن أبي طالب رضي الله عنه بالنار، ونفاهم إلى البُلْدان، منهم: عبد الله بن سبأ، نفاه إلى ساباط، وعبد الله بن سباب، نفاه إلى الجازر، وأبو الكَرَوَّس، وذلك أن مِحْنة الرافضة محنة اليهود، قالت اليهود: لا يكون المُلك إلا في آل داود، وقالت الرافضة: لا يكون المُلك إلا في آل عليّ بن أبي طالب، وقالت اليهود: لا يكون جِهاد في سبيل الله حتى يَخْرج المَسيح المُنتظر، ويُنادي منادٍ من السماء، وقالت الرافضة: لا جِهادَ في سبيل الله حتى يخرُج المَهديُّ، ويَنْزل سَبَب من السماء، واليَهود يُؤخِّرون صلاةَ المَغرِب حتى تَشتبك النّجوم، وكذلك الرافضة، واليَهود لا تَرى الطَّلاق الثلاثَ شيئاَ، وكذا الرَّافضة واليهود لا تَرى على النساء عدة وكذلك الرافضة، واليهود تستحل دم كل مسلم، وكذلك الرافضة، واليهود حرفوا التوراة وكذلك الرافضة حرفت القران، واليهود تُبْغض جبريلَ وتقول: هو عَدوُّنا من الملائكة، وكذلك الرافضة تقول: غَلط جبريلُ في الوَحْي إلى محمد بترك عليّ بن أبي طالب، واليهود لا تأكُل لَحم الجَزُور، وكذلك الرافضة. ولليهود والئصارى فَضِيلة على الرافضة في خَصْلتين، سُئِل اليهود مَن خَيْر أهل مِلّتكم؟ فقالوا: أصحابُ موسى، وسُئِلت النصارى، فقالوا: أصحابً عيسى، وسُئِلت الرِافضة: مَن شرّ أهل مِلّتكم؟ فقالوا: أصحابُ محمّد، أمَرهم اللهّ بالاستغفار لهم فشَتَموهم، فالسيفُ مَسْلول عليهم إلى يوم القيامةِ، لا تَثبُت لهم قدم، ولا تَقومُ لهم راية، ولا تُجمع لهم كِلمة، دَعْوَتُهم مَدْحورة، وكَلِمتهم، مِختلفة، وجَمْعهم مُفرَّق، كلما أَوْقدُوا ناراً للحرب أطْفأها اللّه.
وذُكرت الرّافضةُ يوماً عند الشًعْبِيّ فقال: لقد بغَّضُوا إلينا حديثَ عليّ بن أبي طالب.
ونترك لكم الكلام في سوء ادب وكذب وافتراءات هذا الشيخ الضال .
وللبحث تتمة لتقصي افتراءاتهم
اللهم صل على محمد وال محمد والعن اعدائهم
ضمن افترائاتهم على شيعة ال محمد صلوات الله عليهم ننقل اليوم افتراءات شهاب الدين ابن عبد ربه المالكي المتوفي 328 هـ في كتابه العقد الفريد حيث اضحك الثكلى باكاذيبه فقال نقلا عن الشعبي :
إني دَرسْتُ الأهواءَ كلَّها فلم أَرَ قوماً أحمقَ من الرافضة، فلو كانوا من الدوابّ لكانوا حميراً، أو كانوا من الطير لكانوا رَخَماً.
ثم قال: أحذِّرك الأهواءَ المُضلة شرُّها الرافضة، فإنها يهود هذه الأمة، يُبغضون الإسلام، كما يُبغض اليهودُ النَّصرِانية، ولم يدْخلوا في الإسلام رغبةً ولا رَهْبة من الله، ولكن مَقْتاً لأهل الإسلام وبَغْياَ عليهم، وقد أحرَقهم عليًّ بن أبي طالب رضي الله عنه بالنار، ونفاهم إلى البُلْدان، منهم: عبد الله بن سبأ، نفاه إلى ساباط، وعبد الله بن سباب، نفاه إلى الجازر، وأبو الكَرَوَّس، وذلك أن مِحْنة الرافضة محنة اليهود، قالت اليهود: لا يكون المُلك إلا في آل داود، وقالت الرافضة: لا يكون المُلك إلا في آل عليّ بن أبي طالب، وقالت اليهود: لا يكون جِهاد في سبيل الله حتى يَخْرج المَسيح المُنتظر، ويُنادي منادٍ من السماء، وقالت الرافضة: لا جِهادَ في سبيل الله حتى يخرُج المَهديُّ، ويَنْزل سَبَب من السماء، واليَهود يُؤخِّرون صلاةَ المَغرِب حتى تَشتبك النّجوم، وكذلك الرافضة، واليَهود لا تَرى الطَّلاق الثلاثَ شيئاَ، وكذا الرَّافضة واليهود لا تَرى على النساء عدة وكذلك الرافضة، واليهود تستحل دم كل مسلم، وكذلك الرافضة، واليهود حرفوا التوراة وكذلك الرافضة حرفت القران، واليهود تُبْغض جبريلَ وتقول: هو عَدوُّنا من الملائكة، وكذلك الرافضة تقول: غَلط جبريلُ في الوَحْي إلى محمد بترك عليّ بن أبي طالب، واليهود لا تأكُل لَحم الجَزُور، وكذلك الرافضة. ولليهود والئصارى فَضِيلة على الرافضة في خَصْلتين، سُئِل اليهود مَن خَيْر أهل مِلّتكم؟ فقالوا: أصحابُ موسى، وسُئِلت النصارى، فقالوا: أصحابً عيسى، وسُئِلت الرِافضة: مَن شرّ أهل مِلّتكم؟ فقالوا: أصحابُ محمّد، أمَرهم اللهّ بالاستغفار لهم فشَتَموهم، فالسيفُ مَسْلول عليهم إلى يوم القيامةِ، لا تَثبُت لهم قدم، ولا تَقومُ لهم راية، ولا تُجمع لهم كِلمة، دَعْوَتُهم مَدْحورة، وكَلِمتهم، مِختلفة، وجَمْعهم مُفرَّق، كلما أَوْقدُوا ناراً للحرب أطْفأها اللّه.
وذُكرت الرّافضةُ يوماً عند الشًعْبِيّ فقال: لقد بغَّضُوا إلينا حديثَ عليّ بن أبي طالب.
ونترك لكم الكلام في سوء ادب وكذب وافتراءات هذا الشيخ الضال .
وللبحث تتمة لتقصي افتراءاتهم