المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : الحقيقة المحمدية


نورس1
24-10-2011, 09:17 AM
الحقيقة المحمدية :
الله
لأنه محبة انبثقمن نفسه من يبادله المحبةوهي المقام المحمود المعبر عنها بالمقام المحمود وعبر عنه الروح القدس محمد
لي وقت مع ربي لا يسعني فيه ملك مقرب ولا نبي مرسل وهو وقت المحبة وذات الله أحدية وغيب مطلق عندما أراد الله أن يعرف انبثق من روحه نور أطلق عليه محمد فهو اسم الله الأعظم وعن هذا النور انبثق الكون ( الدنيا والآخرة ) والدليل على أن الله ومحمد واحد قول الله ان الذين يبايعونك إنما يبايعون الله يد الله فوق أيديهم أو قل اسمان لذات واحدة باطنها الله وظاهرها محمد وهذه الروح النورانية التي من اجلها أبدع الله الكون وهي المعبر عنها بروح القدس ، واني جاعل في الأرض خليفة ، ولولاك لولاك ما خلقت الأفلاك وهذه الروح القدس ( روح الله ) سارية في العوالم بأشكال مختلفة تحت مسمى القيوم وتسري بشكل خاص في الأئمة بعد محمد عن طريق روح محمد وهي فاطمة الزهراء عليها سلام الله فعندما تزوجت عليا عليه السلام اختلطت الهيكل النوراني للإمام بالروح المحمدية التي هي فاطمة الزهراء ونتج عن هذا التزاوج الأرواح القدسية وهم : علي المرتضى ، الحسن المجتبى ، الحسين الشهيد ، علي السجاد ، محمد الباقر ، جعفر الصادق ، موسى الكاظم ، علي الرضا ، محمد الجواد ، علي الهادي ، الحسن العسكري ، محمد المهدي والدليل قول الله ان عدة الشهور عند الله اثنى عشر شهرا منها اربعة حرم ( وفسرها الروح القدس محمد بانهم الائمة فقال الائمة من بعدي اثنى عشر اماما كلهم من بني هاشم اولهم علي ثم الحسن ثم الحسين ثم علي ثم محمد ثم جعفر ثم موسى ثم علي ثم محمد ثم علي ثم الحسن ثم محمد المهدي هو خاتمهم والاربعة الحرم هم علي وفاطمة والحسن والحسين

القناص الاول
24-10-2011, 08:56 PM
في هذا الموضوع جمل كنت قد قرأتها منذ زمن بعيد ولعلي اتذكر اين ، وان لم اكن مخطئا فانها في موضوع نصراني اوما شابه والله اعلم ..

اسجل تحفظي على بعض المقاطع في الموضوع الى حين المراجعة .

علي ذو النورين
25-10-2011, 02:24 PM
الحقيقة المحمدية :
الله...
>>>والدليل على أن الله ومحمد واحد قول الله ان الذين يبايعونك إنما يبايعون الله يد الله فوق أيديهم أو قل اسمان لذات واحدة باطنها الله وظاهرها محمد وهذه الروح النورانية التي من اجلها أبدع الله الكون وهي المعبر عنها بروح القدس ، واني جاعل في الأرض خليفة


الروايات الوارد عن اهل البيت (عليهم السلام) لا توافق ما قلت فارشدنا من نتبع ؟ هل شيخ الكاشفية والمذاهب الباطنية .. ام اهل البيت المعصومين (عليهم السلام)؟؟
ورد في كتاب التوحيد للشيخ الصدوق -رحمه الله-
عن الامام الحسن بن علي بن محمد العسكري عليهم السلام قال : قام رجل إلى علي بن الحسين عليهما السلام، فقال: أخبرني عن معنى بسم الله الرحمن الرحيم، فقال علي بن الحسين عليهما السلام،: حدثني أبي، عن أخيه الحسن، عن أبيه أمير المؤمنين عليهم السلام أن رجلا قام إليه: فقال: يا أمير المؤمنين أخبرني عن بسم الله الرحمن الرحيم ما معناه؟ فقال: إن قولك: (الله) أعظم اسم من أسماء الله عز وجل وهو الاسم ((الذي لا ينبغي أن يسمى به غير الله ولم يتسم به مخلوق))، فقال الرجل فما تفسير قوله: (الله)؟ قال الذي يتأله إليه عند الحوائج والشدائد كل مخلوق عند انقطاع الرجاء من جميع من هو دونه، وتقطع الأسباب من كل من سواه وذلك أن كل مترئس في هذه الدنيا ومتعظم فيها وإن عظم غناؤه وطيغانه و كثرت حوائج من دونه إليه فإنهم سيحتاجون حوائج لا يقدر عليها هذا المتعاظم، وكذلك هذا المتعاظم يحتاج حوائج لا يقدر عليها، فينقطع إلى الله عند ضرورته وفاقته حتى إذا كفى همه عاد إلى شركه، أما تسمع الله عز وجل يقول: (قل أرأيتكم إن أتاكم عذاب الله أو أتتكم الساعة أغير الله تدعون إن كنتم صادقين * بل إياه تدعون فيكشف ما تدعون إليه إن شاء وتنسون ما تشركون) فقال الله عز وجل لعباده: أيها الفقراء إلى رحمتي إني قد ألزمتكم الحاجة إلي في كل حال، وذلة العبودية في كل وقت، فإلي فافزعوا في كل أمر تأخذون فيه وترجون تمامه وبلوغ غايته فإني إن أردت أن أعطيكم لم يقدر غيري على منعكم وإن أردت أن أمنعكم لم يقدر غيري على إعطائكم، فأنا أحق من سئل، وأولى من تضرع إليه، فقولوا عند افتتاح كل أمر صغير أو عظيم: بسم الله الرحمن الرحيم أي أستعين على هذا الأمر بالله الذي لا يحق العبادة لغيره، المغيث إذا استغيث، المجيب إذا دعي، الرحمن الذي يرحم ببسط الرزق علينا، الرحيم بنا في أدياننا ودنيانا وآخرتنا، خفف علينا الدين وجعله سهلا خفيفا، وهو يرحمنا بتميزنا من أعدائه ثم قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: من حزنه أمر تعاطاه فقال: (بسم الله الرحمن الرحيم) وهو مخلص لله يقبل بقلبه إليه لم ينفك من إحدى اثنتين: إما بلوغ حاجته في الدنيا وإما يعد له عند ربه ويدخر لديه، وما عند الله خير وأبقى للمؤمنين) كتاب التوحيد للشيخ الصدوق رحمه الله

وروى الشيخ الكليني في الكافي : عن ابى بصير قال: سمعت أبا عبدالله (عليه السلام ) يقول: رحم الله عبدا حببنا إلى الناس ولم يبغضنا إليهم، أما والله لو يروون(2) محاسن كلامنا لكانوا به أعز وما استطاع أحد أن يتعلق عليهم بشئ ولكن أحدهم يسمع الكلمة فيحط إليها عشرا.الهامش (اي ينزل عليها ويضم بعضها معها عشرا من عند نفسه فيفسد كلامنا ويصير ذلك سببا لاضرار الناس لهم) .