المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : هل قيام المهدي لعالمنا فقط ام لغيرنا من العوالم (النظام السباعي)


معراج
24-10-2011, 04:58 PM
بسم الله الحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين
وصلى الله على محمد وآله الطاهرين
اخي القارئ ماذا تعرف عن عالمنا وعن ارضنا وسمائنا هل نحن وحدنا من خلق الله وهل نحن وحدنا ارسل الله الينا الرسل وبلغنا شرائعه وهل ان ثورة المهدي لنا وحدنا وما معنى انها عالمية
إن الكون في نظر الأقدمين هو قبة فلكية عُلقّت فيها النجوم كما تعلق المصابيح وهي تدور حول الأرض. والفلك عندهم أشبه بطبق أو سكة تتحرك فيها النجوم، وقد وجدوا أربعة كواكب تغير مواضعها فسموها الدراري أو الكواكب السيارة وهي المرئية بالعين المجردة من المجموعة الشمسية، وهذا هو كل الفلك عند بطليموس. وعند البعثة المحمدية توالت النصوص القرآنية والنبوية ونصوص أهل البيت (ع) وبعض الأصحاب العلماء (رض) في نسف هذا المفهوم عن الفلك جملةً وتفصيلاً. فأشارَ القرآن بعبارات محكمة إلى النظام السباعي للكون، وإلى التكوير، وإلى دَحو الأرض وإلى تابعية القمر للشمس وإلى سباحة الجميع في الفلك، وإلى توسع السماء، والى تفجرها أو تفتتها بعد الرتق، وإلى كونها أصلاً من غازات "واستوى إلى السماء وهي دخان"، وإلى هوي النجوم واندثارها، وإلى طمسها وحلف مرات عديدة بالسماء والنجوم ومواقعها، وأشار إلى وجود أعمار وآجال لها... إلى غير ذلك من الإشارات والعبارات التي تناقض المعلومات القديمة مناقضة تامة. وأشار القرآن كذلك إلى ان الشمس حارة ونارية (سراجاً) أو (ضياءً) والضياء عند العرب هو ضوء النار وإلى برودة القمر (والقمر نوراً) كما أشار إلى تعدد العوالم وكثرة المخلوقات في السماء "وأنا لمسنا السماء فوجدناها ملئت حراساً شديداً وٍشهباً" أو كقوله "ولا يعلم جنود ربك إلا هو" وقوله "ويخلق ما لا تعلمون".. وإلى حركة الشمس (والشمس تجري) إلى حركتها الدائمة (تجري لا مستقر لها) حسب قراءة أهل البيت (ع). وإلى تفلطح شكل الأرض (والأرض بعد ذلك دحاها)، فقال الصادق (ع) جعلها كالدحية والدحية هي البيضة. وهناك العشرات من الإشارات العلمية المختلفة .

ومنذ (كوبر نيكوس) توالت الاكتشافات العلمية في الفلك، حيث لوحظ أن السماء واسعة جداً وتتوسع باستمرار مثل بالون ينفخ بصورة مستمرة وإنها مليئة بالنجوم وإن ما نراه من نجوم هي شموس بقدر شمسنا وأكبر تحتوي عليها المجرة التي تقع مجموعتنا الشمسية في طرفها. وأقرب المجرات إلينا بروميدا التي تبعد مليون ونصف سنة ضوئية. ولوحظ أن المجرات تتشكل سوية وتميل إلى التجمع على شكل عناقيد فنحن بمجرتنا و(17) مجرة أخرى تشكل العنقود المحلي.. والذي تتناثر في الكون مثله الآلاف العناقيد. وتميل العناقيد إلى التوزيع المتجانس ويشبهها (برتراند راسل) في كتاب النسبية بقطرات المطر على صفيح الزجاج، وإن عددها في كل مساحة متساوٍ. إذن فالمجموعة الشمسية بكواكبها وأقمارها هي أصغر نسبة من الخاتم الذي في إصبعك إلى الصحراء إذا رميته فيها.

وهذا التشبيه هو تشبيه الرسول (ص) إذ رمى خاتمه في الصحراء وأشار إلى أن السماوات والأرض إلى الكرسي كهذه الحلقة في هذه الفلاة، والكرسي إلى العرش كهذه الحلقة إلى هذه الفلاة.

إن هذا التصور العلمي عن سعة الكون أمر سابق لأوانه بأكثر من ألف عام. بل أشاد هو (ص) وأهل بيته (ع) إلى تعدد العوالم وتعدد الكائنات وتعدد الشموس والأقمار... وأن منها الآلاف الآلاف...! وكل ذلك في عصر كان يدين فيه علم الفلك لمعلومات بطليموس حول القبة!.

المهدوية ليست إذن أمر متوقع حدوثه على الأرض وحدها! بل هو قانون جار في العوالم الأخرى كما تشير الروايات.
وكل ذلك على سيل الاطروحة قال للأخذ والرد فمن شاء فليؤمن ومن شاء فل يكفر والله وليي وولي الذين امنوا.

بمعنى آخر أن الله خلق عوالم متعددة وبنظم مختلفة، وإن بعضها ربما يمر بالطور المهدوي سابقاً البشرية على الأرض.

وسنرى في جملة الأحاديث الآتية إن الإمام الصادق (ع) يوبخ أحدهم على تصوراته الضيقة عن الكون.. ويشير إلى جهة المغرب لكوكب فيه خلق لا يعصون الله ما أمرهم وبإمكاننا أن نفهم أن هؤلاء يمرون بطور الاستخلاف الذي سيأتيك بيانه خلال البحث .

إن أحاديث تعدد العوالم وتعدد الخلق في المأثور الإسلامي كثيرة جداً. ويبدو أن هذه المعلومات كانت غريبة على الأسماع غرابة أفكار غاليلو لأول مرة. وقد حاول علماء كبار صرفها عن معانيها الظاهرة- لمخالفة بعضها مخالفة صريحة لعلم الفلك القديم- فلم يتمكنوا. وأذعن آخرون لنقلها والتسليم بها لاعتبار عصمة قائليها فقط، ولو كان غيرهم قائلها لأهملت.. وهذه جملة من النصوص كأمثلة:

الحديث(1):

في كتب بحار الأنوار، ومجمع البيان، وتفسير البرهان، سئل الرضا (ع) عن السماوات السبع والأرضين السبع فبسط كفه اليسرى ووضع اليمين عليها فقال "هذه الأرض الدنيا والسماء الدنيا فوقها عليها قبة- والأرض الثانية فوق السماء الدنيا والأرض الثانية فوقها قبة.. والأرض الثالثة فوق السماء الثانية... الخ".

من الواضح جداً أن التعبير القرآني "ومن الأرض مثلهن" أي سبع أرضين كان يفسر عندهم أنها أسفل أرضنا أو أنها طبقات تحتها!.

وأوضح الإمام (ع) بشكل لا لبس فيه إن هذه كواكب منفصلة كل كوكب بسمائه وبعضها فوق بعض.. فالسماء هنا معناها الغلاف الغازي أو فضائها المحيط بها. عدّد الحديث سبع أرضين وسبع سماوات وذكرناه مختصراً، ولذلك فوجئ السائل فسأل ثانية: "فما تحتنا إلا أرض واحدة؟! قال نعم ما تحتنا إلا أرض واحدة. وأن الست لهن فوقنا".

ثم أنظر إلى دقة العبارة الأولى: فوقها عليها- إذ يبدأ الغلاف الغازي من السطح مرتفعاً إلى الأعلى.

إن هذا الحديث يؤكد لنا أن الست المقصودة بفوقنا هي الكواكب الخارجية في المجموعة الشمسية- المريخ، المشتري، زحل، أورانوس، نبتون، بلوتو. فإن تصور الوضع العمودي للمجموعة نسبة إلى المجرة يجعل الست فوق الأرض والزهرة وعطارد أسفلها. فهو لم ينف وجود أسفل الأرض أرض أخرى بل ينفي وجود أرض أسفل أرضنا ضمن السبع المذكورة في القرآن- ولذا قال موضحاً وأن الست لهن فوقنا!.

وكيف يتمكن الإمام من إعطاء المزيد من المعلومات- والعلماء والفلكين الفقهاء احتاروا في هذا الحديث حتى بعد سبعمائة سنة.

قال العلامة المجلسي وهو من أشهر علماء الإمامية بعد نقل الخبر: "ولما كان هذا الخبر مخالفاً للحس والعيان فيمكن تأويله"... وذكر له وجوهاً من التأويل.

وقال الجزائري من علماء الشيعة ولا يخفي ما فيه من الأشكال وعدم إمكان تأويله لينطبق على الأخبار وظواهر الآيات وعلى أقوال الحكماء والرياضيين، وهذا لا يوجب رده بل يجب التسليم". والعبارة الأخيرة واضحة لوثاقه السند وكونه صادر عن المعصوم (ع) حسب قواعدهم.

واستدل به (هبة الدين الشهرستاني) من المعاصرين على أن الأرضين هي كواكب مجموعتنا الشمسية في كتابه (الهيئة والإسلام).

ونضيف هنا: أن العلماء لو كانوا يدرسون الآيات القرآنية بمقارنة ألفاظها بعضها ببعض لما وجدوا الحديث مخالفاً لها بل لوجدوه سائراً بنفس اتجاه القرآن.

لقد ذكر القرآن السماوات (190) مرة ولكنه لم يذكر السبع إلا تسع مرات فهل يشير ذلك إلى العدد الحقيقي للسيارات عند إضافة الزهرة وعطارد حيث يصبح المجموع الكلي تسعة كواكب كما هو المكتشف حالياً من كواكب محاطة بغلاف غازي؟.

الحديث (2):

مجموعة أحاديث عن تعدد العوالم وأن السماوات السبع والأرضين السبع ما هي إلا في عالم واحد من تلك العوالم- هو عالم الدنيا! يتكرر الرقم 18 هنا بوضوح كاف للبرهنة على أن الحديث يوضح أمر العنقود المحلي:

في كتاب السمرقندي نقلاً عن الهيئة بسنده عن النبي (ص) قال: "إن لله تعالى جدّه ثمانية عشر ألف عالم الدنيا منها عالم واحد".

وفي تفسير ابن شهراتوب عن النبي (ص) قال "إن لله ثمانية عشر ألف عالم أحدها الدنيا".

إن مجرتنا تحتوي على مائة ألف نظام شمسي، والدنيا تعبير عن الكون المرئي بالعين ولا يرى منه سوى القليل من المجرات الأخرى السبعة عشر إضافة لمجرتنا فإذا كان كل مائة نظام تشكل عالماً فالعنقود المحلي يحتوي بالفعل على ثمانية عشر ألف عالم لأنه يحتوي على (18) مجرة.

الحديث (3):

في البحار ومشارق النوار عن الإمام السجاد(ع):

"أتظن أن الله تعالى لم يخلق خلقاً سواكم؟ بلى والله لقد خلق الله ألف ألف عالم وألف ألف آدم وانتم والله في آخر تلك العوالم وأولئك الآدميين"

وفي كتاب التوحيد وكتاب نور المقلين عن الباقر (ع) قال:

"لعلك ترى أن الله تعالى إنما خلق هذا العالم الواحد أو ترى أن الله لم يخلق بشراً غيركم؟ بلى والله لقد خلق الله تبارك وتعالى ألف ألف عالم وألف ألف آدم وأنتم والله في آخر تلك العوالم".

إذا كان الإمام (ع) يقصد بآخر تلك العوالم التأخير الزمني فهو شيء نجهله وإن كان يقصد الموقع الجغرافي من الكون- فنحن في الطرف الأقصى لذيل من ذيول مجرة درب التبانة بالفعل.

"لقد خالف الإمام علي (ع) قول المنجم وسار إلى الخوارج بخلاف قوله ومما قال له يومئذ "البارحة سعد سبعون ألف عالم وولد في كل عالمٍ سبعون ألفاً". إن هذه الأرقام يقصد منها تثبيت فكرة تعدد العوالم وسعة الكون!.

لا أحد في العصر الحديث يبدو أنه يمكنه التصديق بأن هذه الملايين من النظم التي تدور حولها المليارات من الكواكب بعضها بقدر الأرض وبعضها أكبر منها بألف مرة- ليست مسكونة وخالية من أية مخلوقات!.

ولولا هذا الشعور لما أرسلت وكالة الفضاء رسالة بخمسين لغة حية وفيها تراتيل من الكتب الثلاثة إلى سكان الكواكب تطلب فيها إليهم عدم مهاجمة الأرض وضرورة [التعايش السلمي]!!. ولا يزال العلماء يستلمون إشارات واضحة على وجود سكان في كواكب قريبة أو بعيدة.

أما الاختلاف المناخي فلا يوجد أي مانع عقلي من تصور وجود كائنات لها نظم خاصة تلائم طبيعة تلك الكواكب كما يلائم الإنسان طبيعة الأرض.

لقد أوضحت النسبية الحديثة أن الفوق والأسفل واليمين والشمال والحار والبارد إنما تحسب من نقطة القياس والمبدأ.. فقد تجد هناك كائنات تكون درجة الصفر المئوي عندهم هي درجة الغليان عندنا.. وبالتالي فلو نزلوا إلى الأرض لماتوا من شدة البرد.

إن نفس هذه المصادر هي التي تتحدث عن وجود كائنات أخرى في الكواكب وأن بعضها يمر بالطور المتقدم جداً. الطور المهدوي- وبعضها الآخر لازال في مرحلة الصراع الفكري والعقائدي- وأن لهذه الكائنات أنبياء ورسل ومبشرين.

هذه جملة من تلك الأحاديث:

الحديث رقم (4): في دائرة المعارف ومعجم البلدان عن النبي (ص) في معنى ومن الأرض مثلهن قال: [... وفي كل أرض آدم مثل آدمكم ونوح مثل نوحكم وإبراهيم مثل إبراهيمكم].

الحديث (5): في بحار الأنوار عن ابن عباس قال [سبع أرضين في كل أرض نبي كنبيكم وآدم كآدمكم ونوح كنوحكم].

الحديث (6): في تفسير القمي والبحار جـ 14 عن أمير المؤمنين [هذه النجوم التي في السماء [فيها] مدائن مثل المدائن التي في الأرض].

الحديث (7): في الفتوحات المكية والأنوار النعمانية عن ابن عباس (ض) قال [... وان في كل من الأرضين السبع خلقاً مثلنا].

الحديث (8): في كتاب بصائر الدرجات والبحار عن ابن أبي عبد الله (ع):

[إن خلف مغربكم هذا تسع وثلاثون مغرباً أرضاً بيضاء مملوءة خلقاً يستضيئون بنوره لم يعصوا الله تعالى طرفة عين].

الحديث (9): في الدر المنثور عن النبي (ص) [... أرض بيضاء خلف المغرب فيها خلق من خلق الله لم يعصوا الله طرفة عين، فقيل يا نبي الله أهم من ولد آدم قال (ص): لا يدرون خُلق آدم أم لم يُخلق].

الحديث (10): في كتاب الفقيه للنيسابوري عن النبي (ص) قال: [خلق الله تعالى أرضاً بيضاء مثل الدنيا ثلاثين مرة لا يعلمون أن الله تعالى يعصى طرفة عين].

إن الأحاديث الآنفة تعدد أنواعاً مختلفة جداً من المخلوقات، بعضها من آدم آخر وبعضها لا يدري خلق آدم أم لم يخلق والبعض الآخر لهم أنبياء ورسل، في حين تشير الأحاديث 8، 9، 10 إلى خلق وصلوا مرحلة العبودية الحقة لله. فلا يعصون الله طرفة عين.. وهي مرحلة المهدوية.

ذلك أن الخالق لهذه العوالم واحد والغاية من الخلق واحدة.. وهي العبودية الحقة للخالق الواحد. لأن الخضوع التام للمبدأ الحق الواحد هو أعلى درجة للمتحرر من العبودية المتعددة (عبودية الموجودات).

ولهذا السبب أكدت الأحاديث على أن أرضهم بيضاء- مليئة بالأنوار ولا حاجة لهم للشمس.. لأن مرحلة العبودية الحقة- تجعل الخالق هو الذي يرزقهم: "وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون. ما أريد منهم من رزق وما أريد أن يُطعمون. إن الله هو الرزاق ذو القوة المتين". ومعنى أن الله يرزقهم هو قدرتهم على تسخير الموجودات عن طريق المعرفة الإلهية. وتشير النصوص الى تحقق نفس الأمر من تغير طبيعة ونزول البركات والاستغناء عن ضوء الشمس عند تحقيق المهدوية على الأرض. وتحول الأرض إلى جنات [وأرضاً كفاتورة الفضة] حسب أحد النصوص، مما يدل على الترابط الوثيق بين الأمرين وشمول الجميع بنفس القواعد.. وهو أمر سنبين تفاصيله قرآنياً بإذن الله تعالى في المواضيع اللاحقة.( ارجوا ان لا اكون قد اطلت عليكم )

حبيبة الحسين
24-10-2011, 10:02 PM
مشكورين لهذه الجهود الرائعة والقيمة
جعلها الله في ميزان حسناتكم

ابو فائزة
25-10-2011, 01:05 PM
ال البيت ع
هم فعل الله في اكوانه كانوار
وفي الدنيا عباده وحملة رسالته واامة هدى بامر
والمهدي عج منهم كنور فاعل في اكوان الله
وعبد مرزوق في الدنيا ناشر لرسالته
والسلام عليكم

معراج
26-10-2011, 12:37 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف مشكورييييييييييييييييييين لهتمامكم والله يوفقكم ويسدد خطاكم

ام كميل
27-10-2011, 03:16 AM
اللهم صلي على محمد وال محمد
بارك الله بك اخي العزيز مجهود وايضاح اكثر من رائع

ابو باقر الزهيري
27-10-2011, 09:36 PM
بسم الله الرحمن الرحيم

وَسَيَعْلَمُ الَّذِينَ ظَلَمُوا أَيَّ مُنقَلَبٍ يَنقَلِبُونَ



اَللّهُمَّ خُصَّ اَنْتَ اَوَّلَ ظالِمٍ بِاللَّعْنِ مِنّى وَ ابْدَءْ بِهِ اَوَّلاً ثُمَّ الْعَنْ الثّانِىَ وَالثّالِثَ وَ الرّابِعَ اَللّهُمَّ الْعَنْ يَزيدَ خامِساً وَ الْعَنْ عُبَيْدَ اللَّهِ بْنَ زِيادٍ وَ ابْنَ مَرْجانَةَ وَ عُمَرَ بْنَ سَعْدٍ وَ شِمْراً وَ آلَ اَبى سُفْيانَ وَ آلَزِيادٍ وَ آلَ مَرْوانَ اِلى يَوْمِ الْقِيامَةِ



مأجورين معراج على موضوع يبين أن علوم الفضاء وكل العلوم عند اهل البيت صلوات الله وسلامه عليهم فقط .... واسمحو باضافة أن الاسباب تسخر لذي القرنين فتكون رحلته فضائية بحته فما بالكم برحلة مولاي القائم (عجّل الله فرجه الشريف ) لاقامة دولة العدل الالهي ...ومن يعرف حدود هذه الدولة المباركة يعرف اكيد حدود الرحلة



(اَيْنَ الطـّّالِبُ بِدَمِ الْمَقْتُولِ بِكَرْبَلاءَ)

معراج
27-10-2011, 10:23 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف مكورين على فهمكم للموضوع وتعليقكم يدل على ذالك . وجزاك الله خير جزاء المحسنين