حبيبة الحسين
25-10-2011, 11:36 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
سلآم من الله العلي القدير لـِ أنفـآسِكُم النقية ,
الأحبة جميعهم هنــا , وفي أماكن أخرى .,
صبـآحُكم حتى مسـآئُكم ينّبِضٌ بـِ الضوء , وَ يرفُل بـِ الجمـآل ,
وَ مـآبينهُما زُمراٌ مِن الطُهر ,.
موضوع بعنوان .~
سَتَبْكِي لَيْس فَرَحَا وَلاحَزِنا وَلَا خَوْفا مِن النارْولاطَمَعا فِي الْجَنَّه ..!
هَذِه بَعْض أَحَادِيْث وَأَغْلَبُهَا قُدْسِيَّة ،
سَتَبْكِي لَيْس فَرَحَا وَلَا حُزْنِا وَلَا خَوْفا مِن الْنَّار وَلَا طَمَعَا فِي الْجَنَّة ،
إِنَّمَا خَجَلا مِن حَبِيْبَنَا الَلـه عِز وَجَل
يَقُوْل الْلَّه تَبَارَك وَتَعَالَى فِي الْحَدِيْث الْقُدْسِي :
(( مَا مِن يَوْم إِلَا وَيَسْتَأْذِن الْبَحْر رَبُّه يَقُوْل يَأْرَب ااذن لِي أَن أُغْرِق ابْن ادَم فَأَنّة أَكَل رِزْقِك
وَعَبْد غَيْرُك وَتَقُوْل الْسَّمَاوَات يَأْرَب ااذن لِي أَن أُطْبِق عَلَى ابْن ادَم فَأَنّة أَكَل رِزْقِك وَعَبْد غَيِرِك
و تَقُوْل الْأَرْض يَارَب أُأَذِّن لِي أَن ابْتُلِع ابْن ادَم فَأَنّة أَكَل رِزْقِك وَعَبْد غَيْرُك فَيَقُوْل الْلَّه تَعَالَى
دَعُوْهُم لَو خَلَقْتُمُوهُم لَرَحِمْتُمُوهُم ))
يَقُوْل الْلَّه تَبَارَك وَتَعَالَى فِي الْحَدِيْث الْقُدْسِي :
(( أَنَا وَالْأِنْس وَالْجِن فِي نَبَا عَظِيْم اخْلُق وَيُعْبَد غَيْرِي ارْزُق وَيَشَّكُر سِوَايَا ، خَيْرِي إِلَى الْعِبَاد نَازِل و شَرِّهِم أَلِيَّا
صَاعِد أَتَوَدَّد أَلَيْهُم بِرَحْمَتِي وَأَنَا الْغِنَى عَنْهُم وَيَتَبَغَّضُون أَلِيَّا بِالْمَعَاصِي وَهُم أَفْقَر مَا يَكُوْنُوْن إِلَي أَهْل ذِكْرَى أَهْل
مُجَالَسَتِي فَمَن أَرَاد أَن يُجَالِسَنِي فَالِيُذَكَرَنّى أَهْل طَاعَتِي أَهْل مَحَبَّتِي أَهْل مَعْصِيَتِي لَا أُقَنِّطُهُم مَن رَحْمَتِي إِن تَابُوْا أَلِيَّا
فَانّا حَبِيْبُهُم وَان أَبَوْا فَانّا طَبِيْبَهُم ابْتَلَيْهُم بِالْمَصَائِب لِأُطَهِّرَهُم مِن الْمَعَايِب الْحَسَنَة عِنْدِي بِعَشْر أَمْثَالِهَا و أَزْيـد
وَالْسَّيِّئَة عِنْدِي بِمِثْلِهَا وَاعْفُوا و عِزَّتِي وَجَلَالِي لَو اسْتَغْفَرُوْنِي مِنْهَا لَغَفَرْتُهَا لَهُم مِّن اتَانّى مِنْهُم تَائِبَا تَلَقَّيْتُه مِن
بَعِيْد وَمَن اعْرَض عَنّى نَادَيْتَه مِن قَرِيْب أَقُوْل لَة أَيْن تَذْهَب أَلَك رَب سِوَاي أَلَك رَب سِوَاي )
يَقُوْل الْلَّه تَبَارَك وَتَعَالَى فِي الْحَدِيْث الْقُدْسِي :
((يَا ابْن ادَم انَّك مَا دَعَوْتَنِي وَرَجَوْتَنِي غَفَرْت لَك عَلَى مَا كَان مِنْك وَلَا أُبَالِى يَا ابْن ادَم لَو بَلَغَت ذُنُوْبُك
عَنَان الْسَّمَاء ثُم اسْتَغْفَرْتَنِي غَفَرْت لَك يَا ابْن ادَم لَو لَقِيْتَنِي بِتُرَاب الْأَرْض خَطَايَا ثُم لَقِيْتَنِي لَا تُشْرِك
بِي شَئ لَأَتَيْتُك بِتُرَابِهَا مَغْفِرَة
يَقُوْل الْلَّه تَبَارَك وَتَعَالَى فِي الْحَدِيْث الْقُدْسِي :
(( أَذْنَب عَبْدِا ذَنْب فَيَقُوْل يَارَب أَذْنَبْت ذَنْبا فَاغْفْرة لِي فَقَال الْلَّه عِلْم عَبْدِي أَن لَه رَبا يَغْفِر الْذَّنْب
وَيَأْخُذ بِالْذَّنْب قَد غَفَرْت لِعَبْدِي ثُم عَاد فَأَذْنَب ذَنْبا فَقَال اى رَبِّى أَذْنَبْت ذَنْبا فَاغْفِر لِي فَقَال الْلَّه عِلْم عَبْدِي
أَن لَه رَبا يَغْفِر الْذَّنْب وَيَأْخُذ بِالْذَّنْب قَد غَفَرْت لِعَبْدِي ثُم عَاد عَبْدِي فَأَذْنَب ذَنْبا فَقَال يَارَب أَذْنَبْت ذَنْبا
فَقَال الْلَّه عَز وَجَل عَلِم عَبْدِي أَن لَه رَبا يَغْفِر الْذَّنْب وَيَأْخُذ بِالْذَّنْب قَد غَفَرْت لِعَبْدِي فَلْيَفْعَل عَبْدِي مَا شَاء
مَا دَام يَسْتَغْفِرُنِي وَيَتُوْب إِلَى ))
يَقُوْل الْلَّه تَبَارَك وَتَعَالَى فِي الْحَدِيْث الْقُدْسِي :
(( مَا غَضِبْت عَلَى احَد كَغَضْبَى عَلَى عَبْدِا أَتَى مَعْصِيَة فَتَعَاظَمَت عَلَيْه فِي جَنْب عَفْوِي ))
يَقُوْل الْلَّه تَبَارَك وَتَعَالَى فِي الْحَدِيْث الْقُدْسِي :
(( لِمَا عَصَى إِبْلِيْس الْلَّه فَقَال الْلَّه لَه اخْرُج مِن الْجِنَّة فَقَال لَة وَعِزَّتِك وَجَلَالِك لَأُغْوِيَنَّهُم مَا دَامَت
أَرْوَاحُهُم فِي أَبْدَانِهِم فَقَال الْلَّه عَز وَجَل وَعِزَّتِي وَجَلَالِي لاغُفِرْلَهُم مَا دَامُوَا يَسْتَغْفِرَونَنِي))
يَقُوْل الْلَّه تَبَارَك وَتَعَالَى فِي الْحَدِيْث الْقُدْسِي :
(( أَوْحَى الْلَّه إِلَى دَاوُد يَا دَاوُد لَو يَعْلَم الْمُدَبِّرِين عَن شَوْقِي لِعَوْدَتِهِم وَرَغْبَتِي فِي تَوْبَتِهِم لَذَّابُوْا شَوْقَا أَلِيَّا
يَا دَاوُد هَذّة رَغْبَتِي وَالْمُدَبَّرُون فَكَيْف مَحَبَّتِي بِالْمُقْبِلِيْن عَلَيَّا ))
يَقُوْل الْلَّه تَبَارَك وَتَعَالَى فِي الْحَدِيْث الْقُدْسِي :
(( أَنِّي لاجِدْنّى اسْتَحَى مِن عَبْدِي يَرْفَع أَلِيَّا يُدَيَّة يَقُوْل يَارَب ارّب فَارُدُهُما فَتَقُوْل المَلَائِكَة إِلَى هُنَا أَنَّة لَيْس
أَهْلَا لَان تَغْفِر لَة فَيَقُوْل الْلَّه وَلَكِنِّي أَهْل الْتَّقْوَى وَأَهْل الْمَغْفِرَة أُشْهِدُكُم أَنِّى قَد غَفَرْت لِعَبْدِي ))
· جَاء فِي الْحَدِيْث أَن الْعَبْد إِذَا رَفَع يِّدَة إِلَى الْسَّمَاء وَهُو عَاصِي فَيَقُوْل يَارَب فَتَحْجُب الْمَلَائِكَة صَوْتّة فيُكَرِّرَهَا
فَيَقُوْل يَارَب فَتَحْجُب الْمَلَائِكَة صَوْتّة فيُكَرِّرَهَا فَيَقُوْل يَارَب فَتَحْجُب الْمَلَائِكَة صَوْتّة فيُكَرِّرَهَا فَيَقُوْل يَارَب
فَيَقُوْل الْلَّه عَز وَجَل إِلَى مَتَى تَحْجُبُوْن صَوْت عَبْدِي عَنّى لَبَّيْك عَبْدِي لَبَّيْك عَبْدِي لَبَّيْك
عَبْدِي لَبَّيْك عَبْدِي ))
نسألكم الدعاء
سلآم من الله العلي القدير لـِ أنفـآسِكُم النقية ,
الأحبة جميعهم هنــا , وفي أماكن أخرى .,
صبـآحُكم حتى مسـآئُكم ينّبِضٌ بـِ الضوء , وَ يرفُل بـِ الجمـآل ,
وَ مـآبينهُما زُمراٌ مِن الطُهر ,.
موضوع بعنوان .~
سَتَبْكِي لَيْس فَرَحَا وَلاحَزِنا وَلَا خَوْفا مِن النارْولاطَمَعا فِي الْجَنَّه ..!
هَذِه بَعْض أَحَادِيْث وَأَغْلَبُهَا قُدْسِيَّة ،
سَتَبْكِي لَيْس فَرَحَا وَلَا حُزْنِا وَلَا خَوْفا مِن الْنَّار وَلَا طَمَعَا فِي الْجَنَّة ،
إِنَّمَا خَجَلا مِن حَبِيْبَنَا الَلـه عِز وَجَل
يَقُوْل الْلَّه تَبَارَك وَتَعَالَى فِي الْحَدِيْث الْقُدْسِي :
(( مَا مِن يَوْم إِلَا وَيَسْتَأْذِن الْبَحْر رَبُّه يَقُوْل يَأْرَب ااذن لِي أَن أُغْرِق ابْن ادَم فَأَنّة أَكَل رِزْقِك
وَعَبْد غَيْرُك وَتَقُوْل الْسَّمَاوَات يَأْرَب ااذن لِي أَن أُطْبِق عَلَى ابْن ادَم فَأَنّة أَكَل رِزْقِك وَعَبْد غَيِرِك
و تَقُوْل الْأَرْض يَارَب أُأَذِّن لِي أَن ابْتُلِع ابْن ادَم فَأَنّة أَكَل رِزْقِك وَعَبْد غَيْرُك فَيَقُوْل الْلَّه تَعَالَى
دَعُوْهُم لَو خَلَقْتُمُوهُم لَرَحِمْتُمُوهُم ))
يَقُوْل الْلَّه تَبَارَك وَتَعَالَى فِي الْحَدِيْث الْقُدْسِي :
(( أَنَا وَالْأِنْس وَالْجِن فِي نَبَا عَظِيْم اخْلُق وَيُعْبَد غَيْرِي ارْزُق وَيَشَّكُر سِوَايَا ، خَيْرِي إِلَى الْعِبَاد نَازِل و شَرِّهِم أَلِيَّا
صَاعِد أَتَوَدَّد أَلَيْهُم بِرَحْمَتِي وَأَنَا الْغِنَى عَنْهُم وَيَتَبَغَّضُون أَلِيَّا بِالْمَعَاصِي وَهُم أَفْقَر مَا يَكُوْنُوْن إِلَي أَهْل ذِكْرَى أَهْل
مُجَالَسَتِي فَمَن أَرَاد أَن يُجَالِسَنِي فَالِيُذَكَرَنّى أَهْل طَاعَتِي أَهْل مَحَبَّتِي أَهْل مَعْصِيَتِي لَا أُقَنِّطُهُم مَن رَحْمَتِي إِن تَابُوْا أَلِيَّا
فَانّا حَبِيْبُهُم وَان أَبَوْا فَانّا طَبِيْبَهُم ابْتَلَيْهُم بِالْمَصَائِب لِأُطَهِّرَهُم مِن الْمَعَايِب الْحَسَنَة عِنْدِي بِعَشْر أَمْثَالِهَا و أَزْيـد
وَالْسَّيِّئَة عِنْدِي بِمِثْلِهَا وَاعْفُوا و عِزَّتِي وَجَلَالِي لَو اسْتَغْفَرُوْنِي مِنْهَا لَغَفَرْتُهَا لَهُم مِّن اتَانّى مِنْهُم تَائِبَا تَلَقَّيْتُه مِن
بَعِيْد وَمَن اعْرَض عَنّى نَادَيْتَه مِن قَرِيْب أَقُوْل لَة أَيْن تَذْهَب أَلَك رَب سِوَاي أَلَك رَب سِوَاي )
يَقُوْل الْلَّه تَبَارَك وَتَعَالَى فِي الْحَدِيْث الْقُدْسِي :
((يَا ابْن ادَم انَّك مَا دَعَوْتَنِي وَرَجَوْتَنِي غَفَرْت لَك عَلَى مَا كَان مِنْك وَلَا أُبَالِى يَا ابْن ادَم لَو بَلَغَت ذُنُوْبُك
عَنَان الْسَّمَاء ثُم اسْتَغْفَرْتَنِي غَفَرْت لَك يَا ابْن ادَم لَو لَقِيْتَنِي بِتُرَاب الْأَرْض خَطَايَا ثُم لَقِيْتَنِي لَا تُشْرِك
بِي شَئ لَأَتَيْتُك بِتُرَابِهَا مَغْفِرَة
يَقُوْل الْلَّه تَبَارَك وَتَعَالَى فِي الْحَدِيْث الْقُدْسِي :
(( أَذْنَب عَبْدِا ذَنْب فَيَقُوْل يَارَب أَذْنَبْت ذَنْبا فَاغْفْرة لِي فَقَال الْلَّه عِلْم عَبْدِي أَن لَه رَبا يَغْفِر الْذَّنْب
وَيَأْخُذ بِالْذَّنْب قَد غَفَرْت لِعَبْدِي ثُم عَاد فَأَذْنَب ذَنْبا فَقَال اى رَبِّى أَذْنَبْت ذَنْبا فَاغْفِر لِي فَقَال الْلَّه عِلْم عَبْدِي
أَن لَه رَبا يَغْفِر الْذَّنْب وَيَأْخُذ بِالْذَّنْب قَد غَفَرْت لِعَبْدِي ثُم عَاد عَبْدِي فَأَذْنَب ذَنْبا فَقَال يَارَب أَذْنَبْت ذَنْبا
فَقَال الْلَّه عَز وَجَل عَلِم عَبْدِي أَن لَه رَبا يَغْفِر الْذَّنْب وَيَأْخُذ بِالْذَّنْب قَد غَفَرْت لِعَبْدِي فَلْيَفْعَل عَبْدِي مَا شَاء
مَا دَام يَسْتَغْفِرُنِي وَيَتُوْب إِلَى ))
يَقُوْل الْلَّه تَبَارَك وَتَعَالَى فِي الْحَدِيْث الْقُدْسِي :
(( مَا غَضِبْت عَلَى احَد كَغَضْبَى عَلَى عَبْدِا أَتَى مَعْصِيَة فَتَعَاظَمَت عَلَيْه فِي جَنْب عَفْوِي ))
يَقُوْل الْلَّه تَبَارَك وَتَعَالَى فِي الْحَدِيْث الْقُدْسِي :
(( لِمَا عَصَى إِبْلِيْس الْلَّه فَقَال الْلَّه لَه اخْرُج مِن الْجِنَّة فَقَال لَة وَعِزَّتِك وَجَلَالِك لَأُغْوِيَنَّهُم مَا دَامَت
أَرْوَاحُهُم فِي أَبْدَانِهِم فَقَال الْلَّه عَز وَجَل وَعِزَّتِي وَجَلَالِي لاغُفِرْلَهُم مَا دَامُوَا يَسْتَغْفِرَونَنِي))
يَقُوْل الْلَّه تَبَارَك وَتَعَالَى فِي الْحَدِيْث الْقُدْسِي :
(( أَوْحَى الْلَّه إِلَى دَاوُد يَا دَاوُد لَو يَعْلَم الْمُدَبِّرِين عَن شَوْقِي لِعَوْدَتِهِم وَرَغْبَتِي فِي تَوْبَتِهِم لَذَّابُوْا شَوْقَا أَلِيَّا
يَا دَاوُد هَذّة رَغْبَتِي وَالْمُدَبَّرُون فَكَيْف مَحَبَّتِي بِالْمُقْبِلِيْن عَلَيَّا ))
يَقُوْل الْلَّه تَبَارَك وَتَعَالَى فِي الْحَدِيْث الْقُدْسِي :
(( أَنِّي لاجِدْنّى اسْتَحَى مِن عَبْدِي يَرْفَع أَلِيَّا يُدَيَّة يَقُوْل يَارَب ارّب فَارُدُهُما فَتَقُوْل المَلَائِكَة إِلَى هُنَا أَنَّة لَيْس
أَهْلَا لَان تَغْفِر لَة فَيَقُوْل الْلَّه وَلَكِنِّي أَهْل الْتَّقْوَى وَأَهْل الْمَغْفِرَة أُشْهِدُكُم أَنِّى قَد غَفَرْت لِعَبْدِي ))
· جَاء فِي الْحَدِيْث أَن الْعَبْد إِذَا رَفَع يِّدَة إِلَى الْسَّمَاء وَهُو عَاصِي فَيَقُوْل يَارَب فَتَحْجُب الْمَلَائِكَة صَوْتّة فيُكَرِّرَهَا
فَيَقُوْل يَارَب فَتَحْجُب الْمَلَائِكَة صَوْتّة فيُكَرِّرَهَا فَيَقُوْل يَارَب فَتَحْجُب الْمَلَائِكَة صَوْتّة فيُكَرِّرَهَا فَيَقُوْل يَارَب
فَيَقُوْل الْلَّه عَز وَجَل إِلَى مَتَى تَحْجُبُوْن صَوْت عَبْدِي عَنّى لَبَّيْك عَبْدِي لَبَّيْك عَبْدِي لَبَّيْك
عَبْدِي لَبَّيْك عَبْدِي ))
نسألكم الدعاء