أبو باقر
01-08-2007, 09:11 PM
رايس تصل فلسطين المحتلة قادمة من السعودية ويش السالفة ياجماعة خلاص علني
وصلت وزيرة الخارجية الامريكية كوندوليزا رايس الى القدس المحتلة بعد ظهر اليوم الاربعاء، قادمة من السعودية في زيارة تستمر 24 ساعة من المقرر ان تعقد خلالها محادثات مع المسؤولين الاسرائيليين، وتزور بعد ذلك رام الله في الضفة الغربية للتباحث مع المسؤولين الفلسطينيين.
ودعت رايس العرب والاسرائيليين الى اغتنام ما اسمته الفرص، لتحريك عملية التسوية، وقالت قبل اللقاء مع نظيرتها الاسرائيلية تسيبي ليفني: انها مرحلة مليئة بالفرص، وآن الاوان لاغتنامها, وعلينا التقدم بحذر، لاننا لا نريد تفويت هذه الفرص بسبب نقص استعدادنا .
وقالت ليفني من جهتها ان اسرائيل لا تنوي تفويت فرص تشجيع الحوار مع الرئيس الفلسطيني محمود عباس وحکومة سلام فياض.
وتستهدف زيارة رايس للقدس المحتلة ورام الله التحضير للمؤتمر المزمع عقده في الخريف المقبل بدعوة من الرئيس الأمريکي جورج بوش لبحث سبل احياء عملية التسوية المتوقفة منذ أمد طويل.
وقال ستيوارد توتل المتحدث باسم السفارة الأمريکية في تل أبيب: ان الملف الخاص بهذا المؤتمر سيکون أحدى النقاط التي ستتناولها مباحثات رايس في فلسطين المحتلة.
ومن المقرر ان تجري الوزيرة الأمريکية محادثات مع رئيس وزراء الاحتلال ايهود أولمرت على ان تتوجه غدا الخميس الى رام الله لاجراء مباحثات مع رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس ورئيس وزرائه سلام فياض.
وأفادت تقارير اعلامية اسرائيلية صباح اليوم انه من المتوقع ان تحث رايس اسرائيل على اتخاذ المزيد من الخطوات التي من شأنها ان تعزز حکومة فياض.
وذکرت صحيفة هاآرتس الاسرائيلية اليومية ان أولمرت سيخبر رايس انه يتطلع الى تحقيق تقدم دبلوماسي خلال المؤتمر المزمع عقده في الخريف مثل عقد لقاء يجمعه بمسؤول سعودي.
وكانت وزيرة الخارجية الامريكية قد دافعت اليوم في السعودية عن صفقة التسلح المقررة الى الدول العربية المطلة على الخليج وكيان الاحتلال الاسرائيلي .
وقالت رايس في مؤتمر صحافي مشترك عقدته في وقت سابق من اليوم مع نظيرها السعودي سعود الفيصل ووزير الدفاع الامريكي روبرت غيتس في جدة: ان الدعم العسكري الامريكي لحلفاء واشنطن في الشرق الاوسط هو لتأمين السلام في المنطقة. واضافت: ان التحديات اصبحت اكثر حدة في المنطقة، على حد قولها.
من جانبه اعتبر وزير الخارجية السعودي في هذا المؤتمر الصحافي ان هناك تحرکا دوليا نحو ما أسماه السلام، وعلى كيان الاحتلال الاسرائيلي ان يستجيب لهذه الضغوط.
وصلت وزيرة الخارجية الامريكية كوندوليزا رايس الى القدس المحتلة بعد ظهر اليوم الاربعاء، قادمة من السعودية في زيارة تستمر 24 ساعة من المقرر ان تعقد خلالها محادثات مع المسؤولين الاسرائيليين، وتزور بعد ذلك رام الله في الضفة الغربية للتباحث مع المسؤولين الفلسطينيين.
ودعت رايس العرب والاسرائيليين الى اغتنام ما اسمته الفرص، لتحريك عملية التسوية، وقالت قبل اللقاء مع نظيرتها الاسرائيلية تسيبي ليفني: انها مرحلة مليئة بالفرص، وآن الاوان لاغتنامها, وعلينا التقدم بحذر، لاننا لا نريد تفويت هذه الفرص بسبب نقص استعدادنا .
وقالت ليفني من جهتها ان اسرائيل لا تنوي تفويت فرص تشجيع الحوار مع الرئيس الفلسطيني محمود عباس وحکومة سلام فياض.
وتستهدف زيارة رايس للقدس المحتلة ورام الله التحضير للمؤتمر المزمع عقده في الخريف المقبل بدعوة من الرئيس الأمريکي جورج بوش لبحث سبل احياء عملية التسوية المتوقفة منذ أمد طويل.
وقال ستيوارد توتل المتحدث باسم السفارة الأمريکية في تل أبيب: ان الملف الخاص بهذا المؤتمر سيکون أحدى النقاط التي ستتناولها مباحثات رايس في فلسطين المحتلة.
ومن المقرر ان تجري الوزيرة الأمريکية محادثات مع رئيس وزراء الاحتلال ايهود أولمرت على ان تتوجه غدا الخميس الى رام الله لاجراء مباحثات مع رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس ورئيس وزرائه سلام فياض.
وأفادت تقارير اعلامية اسرائيلية صباح اليوم انه من المتوقع ان تحث رايس اسرائيل على اتخاذ المزيد من الخطوات التي من شأنها ان تعزز حکومة فياض.
وذکرت صحيفة هاآرتس الاسرائيلية اليومية ان أولمرت سيخبر رايس انه يتطلع الى تحقيق تقدم دبلوماسي خلال المؤتمر المزمع عقده في الخريف مثل عقد لقاء يجمعه بمسؤول سعودي.
وكانت وزيرة الخارجية الامريكية قد دافعت اليوم في السعودية عن صفقة التسلح المقررة الى الدول العربية المطلة على الخليج وكيان الاحتلال الاسرائيلي .
وقالت رايس في مؤتمر صحافي مشترك عقدته في وقت سابق من اليوم مع نظيرها السعودي سعود الفيصل ووزير الدفاع الامريكي روبرت غيتس في جدة: ان الدعم العسكري الامريكي لحلفاء واشنطن في الشرق الاوسط هو لتأمين السلام في المنطقة. واضافت: ان التحديات اصبحت اكثر حدة في المنطقة، على حد قولها.
من جانبه اعتبر وزير الخارجية السعودي في هذا المؤتمر الصحافي ان هناك تحرکا دوليا نحو ما أسماه السلام، وعلى كيان الاحتلال الاسرائيلي ان يستجيب لهذه الضغوط.