عبدالله الجنيد
16-11-2011, 06:27 PM
ثورة الأحرار
خرجنا إلى ساحات الاعتصام ناصبين الخيام ضحينا بدمائنا نطالب بإسقاط النظام الفاسد بكافة رموزه الذين ارتكبوا أبشع الجرائم بحق الشعب اليمني خرجنا نطالب بدولة قادرة على حماية نفسها تأكل مما تزرع وتلبس مما تصنع فالدولة اذا لم تكن قادرة على حماية نفسها وتزرع وتصنع فنها دولة محتلة خرجنا نطالب بدولة قرآنية محمدية تنبذ التطرف والإرهاب تنصر المظلوم وتقف ضد الظالم أينما كان خرجنا نطالب بدولة ترفض أي تدخل أجنبي أو وصايا على اليمن خرجنا نطالب بدولة توفر لكل فرد يمني عيشة كريمة خرجنا لنصرة الله ودينه أمام اليهود والنصارى اللذين ارتكبوا أبشع الجرائم بحق الشعب الفلسطيني والعراقي واللبناني وباقي الدول الإسلامية
هذا هو هدفنا في الثورة لم نخرج مطالبين ان نكون كدول الخليج التي تمتلك ناطحات السحاب وأموال كثيرة وتفتخر بالتراث القديم بالرقص والصقور والجمال وتجعل لهذا التراث قنوات فضائية فكل هذه هباءً منثورا
ماقيمة كل هذا وهم بلاكرامة أمريكا تحاصرهم من كل جانب قواعد أمريكا في اراضيهم أمريكا قتلت الشعب العراقي من قواعدها العسكرية التي توجد في أراضيهم فاًصبحت دول الخليج خاصة السعودية إذا رأت دوله إسلامية لها كرامة وتتقدم في العلم تشكرت أنيابها وضاق صدرها أنضر موقفها تجاه إيران والشعوب التي تسلك هذه الطريق ألقراني المحمدي فالسعودية لا تريد أي توجه ثوري قراني محمدي في المنطقة أنظر إلى الحرب الذي شنه الطيران السعودي على صعده الذي راح ضحيته ألاف من النساء والأطفال والشيوخ واحتلالها للبحرين وهدمها للمساجد وقتلها للشباب وتعذيبهم في السجون حتى الموت بسبب توجههم الثوري ألقراني المحمدي ورفضهم للأنظمة العميلة للغرب أنضر كيف إعلامها الكاذب يشن حرب على سوريا وزعيمها الذي رفع رأس كل عربي بدعمه للمقاومة الفلسطينية حماس وحزب الله في جنوب لبنان أنظر كيف تعاملت كل دول الاستكبار أمريكا وبريطانيا والسعودية ضد سوريا لأنها تريد أن تكون حرة وقادرة على حماية نفسها ولموقفها المشرف مع أبناء غزة ولبنان والجمهورية الإسلامية إيران فعلينا أيها الثوار إن نحافظ على ثورتنا من الاستكبار الأمريكي وعملائه من حكام العرب اللذين يريدون أن يحرفوا طريق الثورة عن مسارها لمصلحتهم وأن لا ننخدع بالإعلام الكاذب إذا أردنا أن ننتصر فالثقة بالله طريق النصر فأي ثورة لا ترجع إلى الله فأنها فاشلة ونصيبها الخذلان الإلهي علينا إلا نعتمد على أمريكا التي صنعت الإرهاب وتنظيم القاعدة وأستخدمتة لغزو الدول العربية ونهب ثورتها أمريكا شنت حرب على العراق بتهمة وجود سلاح تدمير شامل وعندما دخلت العراق لم تجد شيء واستنكرها العالم حيث قامت بإدخال تنظيم القاعدة إلى العراق كذرية لبقائها لمحاربة الإرهاب وكذالك أفغانستان والآن ستستخدم هذه الخطة ضد لبيا والعار كل العار لمن أدخل الغرب وسمح لهم بتدنيس سماء ليبيا وقتل شعبها كان المفترض أن تقف الدول العربية فقط وتدعم الثوار بالسلاح والمعونات الغذائية وكان المفترض من الثوار الايستعينوا بالغرب وأن يجعلوا ثقتهم بالله كبيرة
كما يقول الله تعالى (كمن فئة قليلة غلبت فئة كثيرة بإذن الله ) وأخر كلامي إلى زعما الخليج وأمريكا وإسرائيل كيدوا كيدكم واسعوا سعيكم وانصبوا جهدكم فو الله لن تمحوا ذكرنا وان تميتو ا ثورتنا ولن يسقط عنكم عار ما فعلتم فما رأيكم إلا فند وأيامكم إلا عداد يوم ينادي المنادي إلا لعنة الله على الظالمين
بقلم /عبدا لله الجنيد
خرجنا إلى ساحات الاعتصام ناصبين الخيام ضحينا بدمائنا نطالب بإسقاط النظام الفاسد بكافة رموزه الذين ارتكبوا أبشع الجرائم بحق الشعب اليمني خرجنا نطالب بدولة قادرة على حماية نفسها تأكل مما تزرع وتلبس مما تصنع فالدولة اذا لم تكن قادرة على حماية نفسها وتزرع وتصنع فنها دولة محتلة خرجنا نطالب بدولة قرآنية محمدية تنبذ التطرف والإرهاب تنصر المظلوم وتقف ضد الظالم أينما كان خرجنا نطالب بدولة ترفض أي تدخل أجنبي أو وصايا على اليمن خرجنا نطالب بدولة توفر لكل فرد يمني عيشة كريمة خرجنا لنصرة الله ودينه أمام اليهود والنصارى اللذين ارتكبوا أبشع الجرائم بحق الشعب الفلسطيني والعراقي واللبناني وباقي الدول الإسلامية
هذا هو هدفنا في الثورة لم نخرج مطالبين ان نكون كدول الخليج التي تمتلك ناطحات السحاب وأموال كثيرة وتفتخر بالتراث القديم بالرقص والصقور والجمال وتجعل لهذا التراث قنوات فضائية فكل هذه هباءً منثورا
ماقيمة كل هذا وهم بلاكرامة أمريكا تحاصرهم من كل جانب قواعد أمريكا في اراضيهم أمريكا قتلت الشعب العراقي من قواعدها العسكرية التي توجد في أراضيهم فاًصبحت دول الخليج خاصة السعودية إذا رأت دوله إسلامية لها كرامة وتتقدم في العلم تشكرت أنيابها وضاق صدرها أنضر موقفها تجاه إيران والشعوب التي تسلك هذه الطريق ألقراني المحمدي فالسعودية لا تريد أي توجه ثوري قراني محمدي في المنطقة أنظر إلى الحرب الذي شنه الطيران السعودي على صعده الذي راح ضحيته ألاف من النساء والأطفال والشيوخ واحتلالها للبحرين وهدمها للمساجد وقتلها للشباب وتعذيبهم في السجون حتى الموت بسبب توجههم الثوري ألقراني المحمدي ورفضهم للأنظمة العميلة للغرب أنضر كيف إعلامها الكاذب يشن حرب على سوريا وزعيمها الذي رفع رأس كل عربي بدعمه للمقاومة الفلسطينية حماس وحزب الله في جنوب لبنان أنظر كيف تعاملت كل دول الاستكبار أمريكا وبريطانيا والسعودية ضد سوريا لأنها تريد أن تكون حرة وقادرة على حماية نفسها ولموقفها المشرف مع أبناء غزة ولبنان والجمهورية الإسلامية إيران فعلينا أيها الثوار إن نحافظ على ثورتنا من الاستكبار الأمريكي وعملائه من حكام العرب اللذين يريدون أن يحرفوا طريق الثورة عن مسارها لمصلحتهم وأن لا ننخدع بالإعلام الكاذب إذا أردنا أن ننتصر فالثقة بالله طريق النصر فأي ثورة لا ترجع إلى الله فأنها فاشلة ونصيبها الخذلان الإلهي علينا إلا نعتمد على أمريكا التي صنعت الإرهاب وتنظيم القاعدة وأستخدمتة لغزو الدول العربية ونهب ثورتها أمريكا شنت حرب على العراق بتهمة وجود سلاح تدمير شامل وعندما دخلت العراق لم تجد شيء واستنكرها العالم حيث قامت بإدخال تنظيم القاعدة إلى العراق كذرية لبقائها لمحاربة الإرهاب وكذالك أفغانستان والآن ستستخدم هذه الخطة ضد لبيا والعار كل العار لمن أدخل الغرب وسمح لهم بتدنيس سماء ليبيا وقتل شعبها كان المفترض أن تقف الدول العربية فقط وتدعم الثوار بالسلاح والمعونات الغذائية وكان المفترض من الثوار الايستعينوا بالغرب وأن يجعلوا ثقتهم بالله كبيرة
كما يقول الله تعالى (كمن فئة قليلة غلبت فئة كثيرة بإذن الله ) وأخر كلامي إلى زعما الخليج وأمريكا وإسرائيل كيدوا كيدكم واسعوا سعيكم وانصبوا جهدكم فو الله لن تمحوا ذكرنا وان تميتو ا ثورتنا ولن يسقط عنكم عار ما فعلتم فما رأيكم إلا فند وأيامكم إلا عداد يوم ينادي المنادي إلا لعنة الله على الظالمين
بقلم /عبدا لله الجنيد