المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : اراء علماء اهل السنة والجماعة في ابن تيمية


الشيخ الحسون
19-11-2011, 09:57 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين وبه تعالى نستعين وصلى الله على محمد واله الطاهرين ولا عدوان الا على الظالمين..
هذه كلمات اضعها بين ايدي المنصفين من رواد هذا المنتدى وغيرهم _ وهي رد على كلام بن العثيمين في مدحه لابن تيمية حينما سماه حبر الامة في زمانه ووحيد عصره في كتابه شرح العقيدة الواسطية والذي رددنا عليه بكتاب سميناه ( اللمعة البصرية في نقض شرح العقيدة الواسطية) والذي ندعو الله ان يوفقنا الى اتمامه ونشره _ هذه الكلمات تبين حقيقة هذا الرجل ( بن تيمية ) من خلال كلام السنة وعلمائهم الاعلام ونبين فيه حقيقة هذا الرجل فاليكم هذه الاقوال:
1) ابن حجر المكي : يقول في ابن تيمية وتلميذه ابن القيم ((وإياك أن تصغي إلى ما في كتب ابن تيمية وتلميذه ابن قيم الجوزية وغيرهما - ممن اتخذ إلهه هواه وأضله الله على علم وختم على سمعه وقلبه وجعل على بصره غشاوة فمن يهديه من بعد الله - وكيف تجاوز هؤلاء الملحدون الحدود وتعدوا الرسوم وخرقوا سياج الشريعة والحقيقة فظنوا بذلك أنهم على هدى من ربهم وليسوا كذلك بل هم على أسوء الضلال وأقبح الخصال وأبلغ المقت والخسران وأنهى الكذب والبهتان فخذل الله متبعهم وطهر الأرض من أمثالهم " [الفتاوى الحديثية/204] فهذه كلمة الحافظ ابن حجر واضحة في ابن تيمية ولكن انى لمن اعمى الله قلبه ان يعترف بالحقيقة ويترك عنه الباطل المزوق المزخرف انا اسال الم يقرا العثيمين كلام ابن حجر حتى راح يصف الحراني بحبر الامة؟؟؟ ام انه ربما كان ابن حجر رافضيا لا يؤخذ بكلامه هو الاخر؟؟؟؟!
2)الحافظ ابن رجب فقد نقل عنه معاصره التقي الحصني صاحب كتاب دفع شبه من توهم وتمرد ما نصه (وكان الشيخ زين الدين ابن رجب الحنبلي ممن يعتقد كفر ابن تيمية وله عليه الرد ، وكان يقول بأعلى صوته في بعض المجالس : معذور السبكي يعني في تكفيره )) [تهنئة الصديق المحبوب /45] فما ادري كيف صار حبرا على علماء عصره وعلماء عصره مطبقون على تكفيره؟!
3) الحافظ الذهبي الشافعي في زغل العلم ص23 قال : ((ان برعت في الأصول وتوابعها من المنطق والحكمة والفلسفة وآراء الأوائل ومحارات العقول واعتصمت مع ذلك بالكتاب والسنة وأصول السلف ولفقت بين العقل والنقل فما أظنك في ذلك تبلغ رتبة ابن تيمية ولا والله تقاربها ، وقد رأيت ما آل أمره إليه من الحط عليه والهجر والتضليل والتكفير والتكذيب بحق وبباطل ، فقد كان قبل أن يدخل في هذه الصناعة منورا مضيئا على محياه سيما السلف ثم صار : مظلما مكسوفا .))
4) قال ابن حجر في " الفتاوى الحديثية " أيضا ص ( 114 ) : ‹ صفحة 48 › " ابن تيمية عبد خذ له الله وأضله وأعماه وأصمه وأذله ، وبذلك صرح الأئمة الذين بينوا فساد أحواله وكذب أقواله ، ومن أراد ذلك فعليه بمطالعة كلام الإمام المجتهد المتفق على إمامته وجلالته وبلوغه مرتبة الاجتهاد أبي الحسن السبكي وولده التاج والشيخ الإمام العز بن جماعة وأهل عصرهم وغيرهم من الشافعية والمالكية والحنفية . . .)) اقول الافضل ان ادع الكلام بلا تعليق
5)وهاك عزيزي القارئ اقرا رسالة الحافظ الذهبي الى ابن تيمية ليتضح لك حقيقة هذا الحبر!!(( الحمد لله على ذلتي ، يا رب ارحمني وأقلني عثرتي ، واحفظ علي إيماني ، وا حزناه على قلة حزني ، ووا أسفاه على السنة وأهلها ، وا شوقاه إلى إخوان مؤمنين يعاونونني على البكاء ، وا حزناه على فقد أناس كانوا مصابيح العلم وأهل التقوى كنوز الخيرات ، آه على وجود درهم حلال وأخ مؤنس ، طوبى لمن شغله عيبه عن عيوب الناس ، وتبا لمن شغله عيوب الناس عن عيبه ، إلى كم ترى القذاة في عين أخيك وتنسى الجذع في عينيك ؟ إلى كم تمدح نفسك وشقاشقك وعباراتك وتذم العلماء وتتبع عورات الناس ؟ مع علمك بنهي الرسول ( ص ) : " لا تذكروا موتاكم إلا بخير فإنهم قد أفضوا إلى ما قدموا " بل أعرف أنك تقول لي لتنصر نفسك : إنما الوقيعة في هؤلاء الذين ما شموا رائحة الإسلام ، ولا عرفوا ما جاء به محمد ( ص ) وهو جهاد ، بل والله عرفوا خيرا كثيرا مما إذا عمل به فقد فاز ، وجهلوا شيئا كثيرا مما لا يعنيهم ومن حسن إسلام المرء تركه ما لا يعنيه ، يا رجل ! بالله عليك كف عنا ، فإنك محجاج عليم اللسان لا تقر ولا تنام ، إياكم والغلوطات في الدين ، كره نبيك ( ص ) المسائل وعابها ونهى عن كثرة السؤال وقال : " إن أخوف ما أخاف على أمتي كل منافق عليم اللسان " وكثرة الكلام بغير زلل تقسي القلب إذا كان في الحلال والحرام ، فكيف إذا كان في عبارات اليونسية والفلاسفة وتلك الكفريات التي تعمي القلوب ، والله قد صرنا ضحكة في الوجود ، فإلى كم تنبش دقائق الكفريات الفلسفية ؟ لنرد عليها بعقولنا ، يا رجل ! قد بلعت " سموم " الفلاسفة وتصنيفاتهم مرات ، وكثرة استعمال السموم يدمن عليه الجسم وتكمن والله في البدن ، وا شوقاه إلى مجلس يذكر فيه الأبرار فعند ذكر الصالحين تنزل الرحمة ، بل عند ذكر الصالحين يذكرون بالازدراء واللعنة ، كان سيف الحجاج ولسان ابن حزم شقيقين فواخيتهما ، بالله خلونا من ذكر بدعة الخميس وأكل الحبوب ، وجدوا في ذكر بدع كنا نعدها من أساس الضلال ، قد صارت هي محض السنة وأساس التوحيد ، ومن لم يعرفها فهو كافر أو حمار ، ومن لم يكفره فهو أكفر من فرعون وتعد النصارى مثلنا ، والله في القلوب شكوك ، إن سلم لك إيمانك بالشهادتين فأنت سعيد ، يا خيبة من اتبعك فإنه معرض للزندقة والانحلال ، لا سيما إذا كان قليل العلم والدين باطوليا شهوانيا ، لكنه ينفعك ويجاهد عندك بيده ولسانه وفي الباطن عدو لك بحاله وقلبه ، فهل معظم أتباعك إلا قعيد مربوط خفيف العقل ، أو عامي كذاب بليد الذهن ، أو غريب واجم قوي المكر ، أو ناشف صالح عديم الفهم ؟ فإن لم تصدقني ففتشهم وزنهم بالعدل ، يا مسلم ! أقدم حمار شهوتك لمدح نفسك ، إلى كم تصادقها وتعادي الأخيار ؟ ! إلى كم تصدقها وتزدري الأبرار ؟ ! إلى كم تعظمها وتصعر العباد ؟ ! إلى متى تخاللها وتمقت الزهاد ؟ ! إلى متى تمدح كلامك بكيفية لا تمدح - والله - بها أحاديث الصحيحين ؟ يا ليت أحاديث الصحيحين تسلم منك ، بل في كل وقت تغير عليها ‹ صفحة 52 › بالتضعيف والإهدار ، أو بالتأويل والإنكار ، أما آن لك أن ترعوي ؟ ! أما حان لك أن تتوب وتنيب ؟ ! أما أنت في عشر السبعين وقد قرب الرحيل ؟ ! بلى - والله - ما أدكر أنك تذكر الموت ، بل تزدري بمن يذكر الموت ، فما أضنك تقبل على قولي ولا تصغي إلى وعظي ، بل لك همة كبيرة في نقض هذه الورقة بمجلدات ، وتقطع لي أذناب الكلام ، ولا تزال تنتصر حتى أقول : البتة سكت . فإذا كان هذا حالك عندي وأنا الشفوق المحب الواد فكيف حالك عند أعدائك ؟ ! وأعداؤك - والله - فيهم صلحاء وعقلاء وفضلاء ، كما أن أولياءك فيهم فجرة وكذبة وجهلة وبطلة وعور وبقر ، قد رضيت منك بأن تسبني علانية وتنتفع بمقالتي سرا ( فرحم الله امرءا أهدى إلي عيوبي ) فإني كثير العيوب غزير الذنوب ، الويل لي إن أنا لا أتوب ، ووافضيحتي من علام الغيوب ، ودوائي عفو الله ومسامحته وتوفيقه وهدايته ، والحمد لله رب العالمين ، وصلى الله على سيدنا محمد خاتم النبيين وعلى آله وصحبه أجمعين .[ بن تيمية في صورته الحقيقية - صائب عبد الحميد - ص 49 – 52] أي والله يا خيبة من تبعك يا ابن تيمية!!!
6)بل ان السلطان اصدر فيه منشورا قال فيه: ((كان الشقي ابن تيمية في هذه المدة قد بسط لسان قلمه ومد عنان كلمه ، وتحدث في مسائل القرآن والصفات ، ونص في كلامه على أمور منكرات ، وأتى في ذلك بما أنكره أئمة الإسلام ، وانعقد على خلافه إجماع العلماء الأعلام ، وخالف في ذلك علماء عصره ، وفقهاء شامه ومصره ، وعلمنا أنه استخف قومه فأطاعوه ، حتى اتصل بنا أنهم صرحوا في حق الله بالحرف والصوت والتجسيم .))[الوهابية والتوحيد:208)
7) قال احمد بن عمر المقدسي الحنبلي . ووجدوا صورة فتوى أخرى يقطع فيها : بأن زيارة قبر النبي صلى الله عليه وسلم وقبور الأنبياء معصية بالإجماع مقطوع بها . وهذه الفتوى هي التي وقف عليها الحكام ، وشهد بذلك القاضي جلال الدين محمد بن عبد الرحمن القزويني ، فلما رأوا خطه عليها تحققوا فتواه ، فغاروا لرسول صلى الله عليه وسلم غيرة عظيمة ، وللمسلمين الذين ندبوا إلى زيارته ، وللزائرين من أقطار الأرض ، واتفقوا على تبديعه وتضليله وزيغه ، وأهانوه ووضعوه في السجن . وذكر الشيخ الإمام العلامة شمس الدين الذهبي بعض محنته ، وأن بعضها كان في سنة خمس وسبعمائة ، وكان سؤالهم عن عقيدته وعما ذكر في الواسطية ، وطلب فسجن هو وأخواه بضعة عشر شهرا ، ثم أخرج ، ثم حبس في حبس الحاكم . وكان مما ادعي عليه بمصر أن قال : الرحمن استوى على العرش حقيقة ، وأنه تكلم بحرف وصوت . ثم نودي بدمشق وغيرها من كان على عقيدة ابن تيمية حل ماله ودمه[دفع الشبه عن الرسول (ص) - الحصني الدمشقي - ص 97 – 98] فيا هنيئا للامة بحبرها!
8)واخيرا اختم بكلام ابن حجر حينما سئل عن الحراني _ وقد ذكرنا بعضا من الجواب فيما تقدم ولكن هنا نكرره للفائدة والاستزادة ففيه تفصيل اكثر من الحافظ ابن حجر_:((بن تيمية عبد خذله الله تعالى وأضله وأعماه وأصمه وأذله وبذلك صرح الأئمة الذين بينوا فساد أحواله وكذب أقواله ، ومن أراد ذلك فعليه بمطالعة كلام الإمام المجتهد المتفق على إمامته وجلالته وبلوغه مرتبة الاجتهاد . أبي الحسن السبكي وولده التاج والشيخ الإمام العز بن جماعة وأهل عصرهم وغيرهم من الشافعية والمالكية والحنفية . ولم يقصر اعتراضه على متأخري الصوفية بل اعترض على مثل عمر ابن الخطاب وعلي بن أبي طالب رضي الله تعالى عنهما ، والحاصل أن لا يقام لكلامه وزن بل يرمى في كل وعر وحزن ويعتقد فيه أنه مبتدع ضال ومضل جاهل غال ، وأجارنا من مثل طريقته وعقيدته . وأفاض في ذكر أعيان من الصوفية طعن فيهم ثم قال : ولا زال يتتبع الأكابر حتى تمالأ عليه أهل عصره ففسقوه وبدعوه ، بل كفره كثير منهم ، وقد كتب إليه بعض أجلاه أهل عصره علما ومعرفة سنة خمس وسبعمائة . من فلان إلى الشيخ الكبير العالم إمام أهل عصره - بزعمه - أما بعد ، فإنا أحببناك في الله زمانا ، وأعرضنا عما يقال فيك إعراض الفضل إحسانا ، إلى أن ظهر لنا خلاف موجبات المحبة بحكم ما يقتضيه العقل والحس ، وهل يشك في الليل عاقل إذا غربت الشمس ؟ ، وإنك أظهرت إنك قائم بالأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ، والله تعالى أعلم بقصدك ونيتك ، ولكن الإخلاص مع العمل ينتج ظهور القبول ، وما رأينا آل أمرك إلا إلى هتك الأستار والأعراض باتباع من لا يوثق بقوله من أهل الأهواء والأغراض ، فهو سائر زمانه يسب الأوصاف والذوات ولم يقنع بسب الأحياء حتى حكم بتكفير الأموات . ولم يكفه التعرض على من تأخر من صالحي السلف حتى تعدى إلى الصدر الأول ومن له أعلى المراتب في الفضل ، فيا ويح من هؤلاء خصماؤه يوم القيامة ، وهيهات أن لا يناله غضب وأنى له بالسلامة . وذكر سماعه منه تخطئة الخليفتين عمر بن الخطاب وعلي ابن أبي طالب ، وقد تقدم ، ثم قال : فيما ليت شعري من أين يحصل لك الصواب إذا أخطأ علي بزعمك كرم الله وجهه وعمر بن الخطاب ؟ ، والآن قد بلغ هذا الحال إلى منتهاه والأمر إلى مقتضاه ولا ينفعني إلا القيام في أمرك ودفع شرك ، لأنك قد أفرطت في الغي ووصل أذاك إلى كل ميت وحي ، وتلزمني الغيرة شرعا لله تعالى ولرسوله ويلزم ذلك جميع المؤمنين وسائر عباد الله المسلمين بحكم ما يقوله العلماء وهم أهل الشرع ، وأرباب السيف الذين بهم الوصل والقطع ، إلى أن يحصل منك الكف عن أعراض الصالحين رضي الله عنهم أجمعين)) [التوفيق الرباني في الرد على ابن تيمية الحراني - جماعة من العلماء - ص 54 – 55] فلاحظوا من قدمه ابن العثيمين حتى على الصحابة رضوان الله عليهم فالحراني لم يترك حتى كبار الصحابة كالامام علي وعمر بن الخطاب الا واساء اليهم وان كل ذي لب لما ينظر لاول وهلة يتبين له ان هذا الرجل لم يكن الا معول هدم في جسد الاسلام ولكن العتب على من اعاد سيرته المدثورة بل الانكى من ذلك كله من جعل منه شيخا للاسلام وحبرا للامة ، بل اقول ان لا عجب في ذلك فما هؤلاء المتنطعون الذين يتمسحون بخطاياه ويتشدقون بضلاله الا كمثل الحمار يحمل اسفارا بل ربما ظلمت الحمار.
ثم اسلف ابن العثيمين قائلا ((ولهذا الرجل من المقامات ـ التي يشكر عليها والتي نرجو من الله له المثوبة عليها ـ في الدفاع عن الحق ومهاجمة أهل الباطل ما يعلمه كل من تتبع كتبه وسبرها، والحقيقة أنه من نعم الله على هذه الأمة، لأن الله سبحانه وتعالى كف به أموراً عظيمة خطيرة على العقيدة الإسلامية))
اقول: ليت شعري أي مقامات يقصدها هذا النحرير والجهبذ والتي يرجو من الله عليها مثوبة؟؟ ويعتبرها دفاعا عن الحق ومهاجمة للباطل هل كان يقصد بذلك تجاوزه على الصحابة ام على الذات المقدسة بنسبته لله ما لا يليق به تعالى عن ذلك علوا كبيرا ام دفاعه عن اعداء علي من البغاة ام وصفه لله بان ينزل كنزوله هو عن منبره؟ اذ نقل ابن بطوطة في رحلته هذه الواقعة ((وكان بدمشق من كبار الفقهاء الحنابلة قي الدين بن تيمية كبير الشام ، يتكلم في الفنون ، إلا أن في عقله شيئا ، وكنت إذ ذاك دمشق ، فحضرته يوم الجمعة وهو يعظ الناس على منبر الجامع ويذكرهم ، فكان من ملة كلامه أن قال : إن الله ينزل إلى سماء الدنيا كنزولي هذا ! ونزل ربعة من ربع المنبر ، فعارضه فقيه مالكي يعرف بابن الزهراء وأنكر ما تكلم به ، فقامت العامة إلى هذا الفقيه وضربوه بالأيدي والنعال ضربا كثيرا حتى سقطت عمامته))[ الوهابية والتوحيد - الشيخ علي الكوراني العاملي - ص 75 نقلا عن ابن بطوطة90]
ام انه كان بقصد بتلك المواقف تكفيره للمسلمين واعتبارهم انهم من اهل البدع وتطبيقه مذهب الخوارج اذ كان يؤول كل اية نازلة في الكفار ويجعلها في المسلمين وهذا هو فكر الخوارج بعينه وهذا هو حبر الامة فهنيئا لكم بهكذا حبر.....

النجف الاشرف
19-11-2011, 05:32 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
أحسنتم ,, وعلماء الوهابيه يدركون ذلك لهذا يصرخون بانهم من اهل السنة حتى يمنحوا لانفسهم الشرعيه في طرح افكارهم النجسه التي استقاها ابن تيمية النجس من اليهود والملاحده
والسلام عليكم

الشيخ الحسون
19-11-2011, 05:55 PM
احسن الله اليكم مولانا الجليل ولكن للاسف ياتون ويقولون عنه انه شيخ الاسلام.!!! لا تنسونا مولانا من الدعاء لعل الله يوفقنا في اتمام الكتاب الذي نرد فيه على عقائدهم الفاسدة

البايلوجي1
24-11-2011, 10:00 PM
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف

أبو مسلم الخراساني
26-11-2011, 07:06 AM
ابن تيمية ضال ومنحرف معروف جدا عند علماء اهل السنة