مشاهدة النسخة كاملة : أسد الإسلام عملاق قريش
كثيراً ما نرى الرافضة الإثنى عشرية يطعنون في أسد الإسلام عملاق قريش ،
سيدنا عمر بن الخطاب القرشي رضي الله عنه و أرضاه
و هذا البحث الذي سأطرحه بحث علمي يتم على مراحل ،
المرحلة الأولى سوف أقدم لنسب بعض أئمة الشيعة الإثنى عشرية ،
ثم ننتظر منهم ردودهم إن كان لديهم إعتراضاً على ما سنذكر من حقائق.......
( ابو القاسم محمد بن عبد الله المصطفى امه آمنة بنت وهب .
ابو الحسن علي بن ابي طالب المرتضى امه فاطمة بنت اسد بن هاشم بن عبد مناف .
ابو محمد الحسن بن علي البر .
ابو عبد الله الحسين بن علي التقي امهما فاطمة بنت محمد .
ابو محمد علي بن الحسين العدل امه شهربانويه بنت يزدجرد ابن شاهنشاه .
ابو جعفر محمد بن علي الباقر امه ام فروة بنت القاسم بن محمد بن ابي بكر .
ابو ابراهيم موسى بن جعفر الثقة امه جارية اسمها حميدة .
ابو الحسن علي بن موسى الرضا امه جارية اسمها نجمة .
ابو جعفر محمد بن علي الزكي امه جارية اسمها خيزران .
ابو الحسن علي بن محمد الامين امه جارية اسمها سوسن .
ابو محمد الحسن بن علي الرفيق امه جارية اسمها سمانة وتكنى بام الحسن .
ابو القاسم محمد بن الحسن هو حجة الله على خلقه القائم امه جارية اسمها نرجس صلوات الله عليهم اجمعين .
خادم نصر الله
04-08-2007, 04:29 PM
اخ عمار وش الي فيها ان تكون ام الاما م جاريه
ادعوك ان تقراء عن امنا هاجر سلام الله عليها
وأجمع علماء الآثار على أن نزول إبراهيم عليه السلام إلى مصر كان في عهد الأسرة الثانية عشرة . ولقد أهدى فرعون مصر إلى إبراهيم عليه السلام
هاجر أم إسماعيل . وذكر ابن كثير في البداية والنهاية إن هاجر كانت جارية من بنات الملوك .
وبالجملة : كانت هاجر عند المقدمة الأولى من بنات الملوك . وسارت في القافلة الإبراهيمية . ثم كانت مارية عند الدعوة الخاتمة من الملوك . وسارت نحو المدينة لتكون ضمن أمهات المؤمنين ، وكأن التاريخ يحدثنا أن سنة إبراهيم سنة جارية استقرت في نهاية المطاف عند النبي الخاتم صلى الله عليه وآله وسلم ، أو كأنه يقول إن حركة المقدمة يستقيم مع حركة الخاتمة .
إن هدية المقوقس تفيد أن الحجة قد قامت على الخاصة من قبل أن يبعثوا بالهدية . وعندما بعثوا بهذه الهدية فإن هذا يعني أن الحجة دامغة على دائرة أوسع من دائرة الخاصة . وتحت هذا السقف يمكن أن نفهم بكل يسر ما روي عن كعب بن مالك . قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( استوصوا بالقبط خيرا " فإن لهم ذمة ورحما " . قال : ورحمهم أن أم إسماعيل بن إبراهيم منهم . وأم إبراهيم ابن النبي صلى الله عليه وسلم منهم ) ( 1 ) .
وروى ابن كثير وغيره : أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يركب في المدينة البغلة التي أهداها إليه المقوقس . وأنه ركبها يوم حنين . وقد تأخرت هذه البغلة وطالت مدتها . وكانت عند علي بن أبي طالب . كان يركبها يوم الجمل . ثم صارت إلى عبد الله بن جعفر بن أبي طالب . وكبرت حتى كان يحش لها الشعير لتأكله ( 2 ) .
وروي أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم كان يطأ مارية بملك
اليمين . ووهب أختها لحسان بن ثابت فولدت له عبد الرحمن ( 1 ) ،
وروي عن عبد الرحمن بن زياد قال : أتى جبريل عليه السلام . فقال للنبي صلى الله عليه وسلم : إن الله قد وهب لك غلاما " من مارية . وأمرك أن تسميه إبراهيم ) ( 2 ) .
وروي عن أنس قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ولد لي الليلة غلام فسميته باسم أبي إبراهيم ( 3 ) .
وروى أبو عمر : إن إبراهيم ابن النبي صلى الله عليه وسلم توفي وهو ابن ثمانية عشر شهرا " ( 4 ) وقيل : وهو ابن ستة عشر شهرا " ( 5 )
وذكر ابن كثير في البداية والنهاية : لما توفي إبراهيم بن رسول الله صلى الله عليه وآله . بعث علي بن أبي طالب إلى أمه مارية . فحمله علي بن أبي طالب وجعله بين يديه على الفرس . ثم جاء به إلى رسول الله صلى الله عليه وآله . فغسله وكفنه وخرج به وخرج الناس معه . فدفنه في الزقاق الذي يلي دار محمد بن زيد . فدخل علي بن أبي طالب في قبره . حتى سوى عليه ودفنه . ثم خرج ورش على قبره وأدخل رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يده في قبره وبكى رسول الله صلى الله عليه وسلم . وبكى المسلمون حوله حتى ارتفع الصوت . ثم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : تدمع العين ويحزن القلب . ولا نقول ما يغضب الرب . وإنا عليك يا إبراهيم لمحزونون ( 6 ) .
وفاتها :
روي أن مارية رضي الله عنها توفيت سنة ست عشر في خلافة عمر بن الخطاب .
وروي أنها ماتت بعد النبي صلى الله عليه وسلم بخمس سنين ودفنت بالبقيع ( 1 ) .
ما حكم هذه الجواري حسب العقيدة الشيعية؟
خادم نصر الله
04-08-2007, 05:09 PM
مافهمت قصدك
ممكن توضح لي اكثر
رافضي حتى الموت
04-08-2007, 05:14 PM
للأسف يا أخ عمار
بس انت واحد ما يفهم أي شي أساسا
جاء في الإستبصار المجلد الثالث:
http://www.al-shia.com/html/ara/book...ar-3/a213.html (http://www.al-shia.com/html/ara/books/estebsar-3/a213.html)
بعنوان:
باب الرجل تكون له الجارية يطأها ويطأها غيره سفاحا وجاءت بولد بمن يلحق
1 محمد بن الحسن الصفار عن أحمد بن محمد عن العباس بن معروف عن الحسن ابن محمد الحضرمي عن زرعة عن سماعة قال: سألته عن الرجل له جارية فوثب عليها ابن له ففجر بها قال: قد كان رجل عنده جارية وله زوجة فأمرت ولدها أن يثب على جارية أبيه ففجر بها فسئل أبوعبدالله (ع) عن ذلك فقال: لا يحرم ذلك على أبيه إلا أنه لا ينبغي له أن يأتيها حتى يستبرئها للولد فإن وقع فيما بينهما ولد فالولد للاب إذا كانا جامعاها في يوم واحد وشهر واحد.
1306 التهذيب ج 2 ص 299.
2 فأما ما رواه محمد بن يعقوب عن محمد بن يحيى عن أحمد بن محمد عن ابن محبوب عن عبدالله بن سنان عن أبي عبدالله (ع) قال: إن رجلا من الانصار أتى أبا عبدالله (ع) وقال له: إني ابتليت بأمر عظيم ان لي جارية كنت أطأها فوطئتها يوما وخرجت في حاجة لي بعد ما اغتسلت منها ونسيت نفقة لي فرجعت إلى المنزل لاخذها فوجدت غلامي على بطنها فعددت لها من يومي ذلك تسعة أشهر فولدت جارية قال فقال له: أبوعبدالله (ع): لا ينبغي لك أن تبيعها ولا تقربها ولكن انفق عليها من مالك ما دمت حيا ثم أوص عند موتك أن ينفق عليها من مالك حتى يجعل الله عزوجل لها مخرجا.
1307 التهذيب ج 2 ص 299 الكافي ج 2 ص 55 الفقيه ص 439.
إذن ممكن جداً أن يحدث هذا الأمر و لا مشكلة حسب عقيدة الشيعة؟؟
$العتيبي$
04-08-2007, 06:05 PM
أخي عماراحذر من الموضوع لايتشتت وليكن همك الموضوع الأساسي
ودمت بود
vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2024
Jannat Alhusain Network © 2024