مشاهدة النسخة كاملة : عاشق الاهات تعال هنا لو سمحت
ما هي معارك بطولات امانا علي رضي الله عنة
غير فتح باب خيبر ومعركة النهاوند والجمل والصفين
وهل شارك في فتح بلاد فارس وفتح الشام والعراق
انا والله حابب اعرف واستفيد لاني سالت اكثير شيعة وما جاوبوني
Ahmad
05-08-2007, 01:26 AM
أنتظر الامطار يا عمار
أنتظر الامطار يا عمار
ننتظر الامطار لكي ينبت البستان
سيدي محمد
05-08-2007, 12:51 PM
اولا مافي وجه قياس بين علي وعمر
لان الامام علي عليه السلام اشرف من هذا المخلوق بعشرات المرات
فاذا كان كان في جيش فتح بلاد فارس فان يزيد بن معاويه كان في الجيش الذي فتح الروم فهل يزيد تشمله الرحمه والغفران
طبعا هناك الكثير من ابناء الزنا من يترحمون على يزيد وابيه وهذا لايهمني لانهم ابناء زنا
والذي يهمني هنا ان عمر لاتعد له منقبه اذا كان في الجيش الذي فتح بلاد فارس
اعتقد هذا الذي تريد ان تصل اليه
وسؤالك هو تجاهل منك بالغزوات التي حارب فيها الامام امير المؤمنين عليه السلام
كل الغزوات كان فيها الامام علي الا غزوة تبوك
وخليفتك عمر الجبان كان يخاف
والدليل خوفه يوم الاحزاب
وغيرها كثير
ختاما
لعنة الله على عمر وابا بكر وعثمان............... مع اطيب التحيات القلبيه لك smilies/0001.gif
تم تصغير الحجم بالكتابه للخلفاء الملاعين ليتناسب مع حجمهم الحقيقيsmilies/016111.gif
رافضي حتى الموت
05-08-2007, 01:21 PM
هذي أحد البطولات نقلتا من أحد المواقع الشيعية
لما انهزم الأحزاب وولوا عن المسلمين الدبر، عمل رسول الله صلى الله عليه وآله على قصد بني قريظة ، وأنفذ أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام إليهم في ثلاثين من الخزرج ، فقال له : «انظر بني قريظة، هل تركوا حصونهم ؟» . فلما شارف سورهم سمع منهم الهجر، فرجع إلى النبي صلى الله عليه وآله فأخبره ، فقال : «دعهم فإن الله سيمكن منهم ، إن الذي أمكنك من عمرو بن عبد ود لا يخذلك ، فقف حتى يجتمع الناس إليك ، وأبشر بنصر الله ، فإن الله قد نصرني بالرعب بين يدي مسيرة شهر» . قال علي عليه السلام : «فاجتمع الناس إلي وسرت حتى دنوت من سورهم ، فأشرفوا علي فحين رأوني صاح صائح منهم : قدجاءكم قاتل عمرو، وقال اخر: قد أقبل إليكم قاتل عمرو، وجعل بعضهم يصيح ببعض ويقولون ذلك ، وألقى الله في قلوبهم الرعب ، وسمعت راجزا يرجز : قتل في عمرا * صادعلي صقرا صم علي ظهرا * أبرم علي أمرا هتك علي سترا فقلت : الحمد لله الذي أظهر الإسلام وقمع الشرك.
رافضي حتى الموت
05-08-2007, 01:38 PM
بطولة ثانية
حاصر رسول الله صلى الله عليه واله خيبر بضعا وعشرين ليلة ؛ وكانت الراية يومئذ لأمير المؤمنين عليه السلام فلحقه رمد أعجزه عن الحرب ، وكان المسلمون يناوشون اليهود من بين أيدي حصونهم وجنباتها. فلما كان ذات يوم فتحوا الباب ، وقد كانوا خندقوا على أنفسهم ، وخرج مرحب برجله يتعرض للحرب ، فدعا رسول الله صلى الله عليه وآله أبا بكر فقال له : «خذ الراية» فأخذها - في جمع من المهاجرين - فاجتهد ولم يغن شيئا، فعاد يؤنب القوم الذين اتبعوه ويؤنبونه . فلما كان من الغد تعرض لها عمر، فساربها غيربعيد ، ثم رجع يجبن أصحابه ويجبنونه . فقال النبي صلى الله عليه وآله : «ليست هذه الراية لمن حملها ، جيئوني بعلي بن أبي طالب» فقيل له : إنه أرمد ، فقال : «أرونيه تروني رجلا يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله ، يأخذها بحقها ليس بفرار» . فجاؤوا بعلي عليه السلام يقودونه إليه ، فقال له النبي صلى الله عليه وآله : «ما تشتكي يا علي ؟ قال : رمد ما أبصرمعه ، وصداع برأسي ، فقال له : اجلس وضع رأسك على فخذي» ففعل علي عليه السلام ذلك ، فدعا له النبي صلى الله عليه وآله وتفل في يده فمسحها على عينيه ورأسه ، فانفتحت عيناه وسكن ما كان يجده من الصداع ، وقال في دعائه له : «اللهم قه الحر والبرد» وأعطاه الراية - وكانت راية بيضاء - وقال له : «خذ الراية وامض بها، فجبرئيل معك ، والنصر أمامك ، والرعب مبثوث في صدور القوم ، واعلم - يا علي - أنهم يجدون في كتابهم : أن الذي يدمرعليهم إسمه اليا، فإذا لقيتهم فقل : أنا علي ، فإنهم يخذلون إن شاء الله». قال علي عليه السلام : «فمضيت بها حتى أتيت الحصون ، فخرج مرحب وعليه مغفر وحجرقد ثقبه مثل البيضة على رأسه ، وهو يرتجز ويقول : قد علمت خيبرأني مرحب * شاك سلاحي بطل مجرب فقلت : أنا الذي سمتني أمي حيدرة * ليث لغابات شديد قسورة أكيلكم بالسيف كيل السندرة فاختلفنا ضربتين ، فبدرته فضربته فقددت الحجر والمغفر ورأسه حتى وقع السيف في أضراسه وخر صريعا». وجاء في الحديث أن أمير المؤمنين عليه السلام لما قال : «أنا علي ابن أبي طالب» قال حبر من أحبار القوم : غلبتم وما أنزل على موسى. فدخل قلوبهم من الرعب ما لم يمكنهم معه الاستيطان به . ولما قتل أمير المؤمنين عليه السلام مرحبا، رجع من كان معه وأغلقوا باب الحصن عليهم دونه ، فصار أمير المؤمنين عليه السلام إليه فعالجه حتى فتحه ، وأكثر الناس من جانب الخندق لم يعبروا معه ، فأخذ أمير المؤمنين عليه السلام باب الحصن فجعله على الخندق جسرا لهم حتى عبروا وظفروا بالحصن ونالوا الغنائم . فلما انصرفوا من الحصون ، أخذه أمير المؤمنين بيمناه فدحا به أذرعا من الأرض ، وكان الباب يغلقه عشرون رجلا منهم . وقد روى أصحاب الاثار عن الحسن بن صالح ، عن الأعمش ، عن أبي إسحاق ، عن أبي عبدالله الجدلي قال : سمعت أمير المؤمنين عليه السلام يقول : «لما عالجت باب خيبرجعلته مجنا لي وقاتلت القوم فلما أخزاهم الله وضعت الباب على حصنهم طريقا ، ثم رميت به في خندقهم ؛ فقال له رجل : لقد حملت منه ثقلا! فقال : ما كان إلا مثل جنتي التي في يدي في غيرذلك المقام». وذكر أصحاب السير: أن المسلمين لما انصرفوا من خيبرراموا حمل الباب فلم يقله منهم إلا سبعون رجلا.
منقول
رافضي حتى الموت
05-08-2007, 01:47 PM
أن النبي صلى الله عليه وآله لما أراد فتح مكة ، سأل الله - جل اسمه - أن يعمي أخباره على قريش ليدخلها بغتة ، وكان عليه وآله السلام قد بنى الأمر في مسيره إليها على الأستسرار بذلك ، فكتب حاطب بن أبي بلتعة إلى أهل مكة يخبرهم بعزيمة رسول الله صلى الله عليه وآله على فتحها، وأعطى الكتاب امرأة سوداء كانت وردت المدينة تستميح بها الناس وتستبرهم ، وجعل لها جعلا على أن توصله إلى قوم سماهم لها من أهل مكة، وأمرها أن تأخذ على غير الطريق . فنزل الوحي على رسول الله صلى الله عليه وآله بذلك ، فاستدعى أمير المؤمنين عليه السلام وقال له : «إن بعض أصحابي قد كتب إلى أهل مكة يخبرهم بخبرنا، وقد كنت سألت الله أن يعمي أخبارنا عليهم ، والكتاب مع امرأة سوداء قد أخذت على غير الطريق ، فخذ سيفك والحقها وانتزع الكتاب منها وخلها وصر به إلي» ثم استدعى الزبير بن العوام فقال له : «امض مع علي بن أبي طالب ، في هذه الوجه» فمضيا وأخذا على غير الطريق فأدركا المرأة، فسبق إليها الزبير فسألها عن الكتاب الذي معها، فأنكرته وحلفت أنه لا شيء معها وبكت ، فقال الزبير: ما أرى- يا أبا الحسن - معها كتابا ، فارجع بنا إلى رسول الله صلى الله عليه وآله لنخبره ببراءة ساحتها. فقال له أمير المؤمنين عليه السلام : «يخبرني رسول الله صلى الله عليه وآله أن معها كتابا ويأمرني بأخذه منها، وتقول أنت أنه لا كتاب معها» ثم اخترط السيف وتقدم إليها فقال : «أما والله لئن لم تخرجي الكتاب لأكشفنك ، ثم لأضربن عنقك» فقالت له : إذا كان لا بد من ذلك فاعرض يا ابن أبي طالب بوجهك عني ، فاعرض عليه السلام بوجهه عنها فكشفت قناعها ، وأخرجت الكتاب من عقيصتها. فاخذه أميرالمؤمنين عليه السلام وصار به إلى رسول الله صلى الله عليه وآله فأمرأن ينادى بالصلاة جامعة ، فنودي في الناس فاجتمعوا إلى المسجد حتى امتلأ بهم ، ثم صعد رسول الله صلى الله عليه وآله المنبر وأخذ الكتاب بيده وقال : «أيها الناس ، إني كنت سألت الله عز وجل أن يخفي أخبارنا عن قريش وإن رجلا منكم كتب إلى أهل مكة يخبرهم بخبرنا، فليقم صاحب الكتاب ، وإلا فضحه الوحي» فلم يقم أحد ، فأعاد رسول الله صلى الله عليه وآله مقالته ثانية، وقال : «ليقم صاحب الكتاب وإلا فضحه الوحي» فقام حاطب بن أبي بلتعة وهو يرعد كالسعفة في يوم الريح العاصف فقال : يا رسول الله أنا صاحب الكتاب ، وما أحدثت نفاقا بعد إسلامي ، ولا شكا بعد يقيني . فقال له النبي صلى الله عليه وآله : «فما الذي حملك على أن كتبت هذا الكتاب ؟» فقال : يا رسول الله ، إن لي أهلا بمكة ، وليس لي بها عشيرة ، فاشفقت أن تكون الدائرة لهم علينا ، فيكون كتابي هذا كفا لهم عن أهلي ، ويدا لي عندهم ، ولم أفعل ذلك لشك في الدين . فقال عمر بن الخطاب : يا رسول الله مرني بقتله فإنه قد نافق . فقال النبي صلى الله عليه واله : «إنه من أهل بدر، ولعل الله تعالى اطلع عليهم فغفرلهم . أخرجوه من المسجد». قال : فجعل الناس يدفعون في ظهره حتى أخرجوه ، وهو يلتفت إلى النبي صلى الله عليه وآله ليرق عليه ، فامرالنبي صلى الله عليه وآله برده وقال له : «قد عفوت عنك وعن جرمك ، فاستغفر ربك ولاتعد لمثل ما جنيت».
منقول
رافضي حتى الموت
05-08-2007, 01:49 PM
روى عبد الرزاق ، عن معمر، عن الزهري قال : لما عرف رسول الله صلى الله عليه واله حضور نوفل بن خويلد بدرا قال : اللهم اكفني نوفلا« فلما انكشفت قريش رآه علي بن أبي طالب عليه السلام وقد تحير لا يدري ما يصنع ، فصمد له ثم ضربه بالسيف فنشب في حجفته فانتزعه منها، ثم ضرب به ساقه - وكانت درعه مشمرة - فقطعها، ثم أجهزعليه فقتله . فلما عاد إلى النبي صلى الله عليه وآله سمعه يقول : «من له علم بنوفل ؟ فقال له : أنا قتلته يا رسول اللة» فكبر النبي صلى الله عليه وآله وقال : «الحمد لله الذي أجاب دعوتي فيه».
منقول
رافضي حتى الموت
05-08-2007, 01:52 PM
لما توجه رسول الله صلى الله عليه وآله إلى بني النضير، عمل على حصارهم ، فضرب قبته في أقصى بني حطمةمن البطحاء. فلما أقبل الليل رماه رجل من بني النضير بسهم فأصاب القبة، فأمر النبي صلى الله عليه وآله أن تحول قبته إلى السفح ، وأحاط به المهاجرون والأنصار . فلما اختلط الظلام فقدوا أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام ، فقال الناس : يا رسول الله ، لا نرى عليا؟ فقال عليه وآله السلام : «أراه في بعض ما يصلح شانكم» فلم يلبث أن جاء برأس اليهودي الذي رمى النبي صلى الله عليه وآله ، وكان يقال له عزورا، فطرحه بين يدي النبي عليه وآله السلام . فقال له النبي صلى الله عليه وآله : «كيف صنعت ؟» فقال : «إني رأيت هذا الخبيث جريئا شجاعا، فكمنت له وقلت ما أجرأه أن يخرج إذا اختلط الظلام ، يطلب منا غرة ، فاقبل مصلتا سيفه في تسعة نفرمن أصحابه اليهود، فشددت عليه فقتلته ، وأفلت أصحابه ، ولم يبرحوا قريبا، فابعث معي نفرا فإني أرجو أن أظفر بهم». فبعث رسول الله صلى الله عليه وآله معه عشرة فيهم أبودجانة سماك بن خرشة، وسهل بن حنيف ، فأدركوهم قبل أن يلجوا الحصن ، فقتلوهم وجاؤوا برؤوسهم إلى النبي صلى الله عليه وآله فأمر أن تطرح في بعض آبار بني حطمة. وكان ذلك سبب فتح حصون بني النضير. روى محمد بن عمر الواقدي قال : حدثنا عبدالله بن جعفر، عن ابن أبي عون ، عن الزهري قال : جاء عمرو بن عبد ود وعكرمة بن أبي جهل وهبيرة بن أبي وهب ونوفل بن عبدالله بن المغيرة وضرار بن الخطاب - في يوم الأحزاب - إلى الخندق فجعلوا يطوفون به يطلبون مضيقا منه فيعبرون ، حتى انتهوا إلى مكان أكرهوا خيولهم فيه فعبرت ، وجعلوا (يجولون بخيلهم ) فيما بين الخندق وسلع ، والمسلمون وقوف لايقدم واحد منهم عليهم ، وجعل عمرو بن عبد ود يدعو إلى البراز و(يعرض بالمسلمين ) ويقول : ولقد بححت من النداء بجمـ * ـعهم هل من مبارز ؟ في كل ذلك يقوم علي بن أبي طالب من بينهم ليبارزه فيأمره رسول الله صلى الله عليه واله بالجلوس انتظارا منه ليتحرك غيره ، والمسلمون كأن على رؤوسهم الطير، لمكان عمرو بن عبد ود والخوف منه وممن معه ووراءه. فلما طال نداء عمرو بالبراز، وتتابع قيام أمير المؤمنين عليه السلام قال له رسول الله صلى الله عليه وآله : «أدن مني يا علي» فدنا منه ، فنزع عمامته من رأسه وعممه بها، وأعطاه سيفه - وقال له : «إمض لشأنك» ثم قال :«اللهم أعنه» فسعى نحو عمرو ومعه جابر بن عبدالله الأنصاري - رحمه الله - لينظر ما يكون منه ومن عمرو. فلما انتهى أمير المؤمنين عليه السلام إليه قال له : «يا عمرو، إنك كنت في الجاهلية تقول : لا يدعوني أحد إلى ثلاث إلا قبلتها أو واحدة منها». قال : أجل . قال : «فإني أدعوك إلى شهادة أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله وأن تسلم لرب العالمين» . قال : يا ابن أخ أخر هذه عني. فقال له أمير المؤمنين عليه السلام : «أما إنها خير لك لو أخذ تها» . ثم قال : «فها هنا أخرى» . قال : ما هي ؟ قال : «ترجع من حيث جئت». قال : لا تحدث نساء قريش بهذا أبدا. قال : «فها هناأخرى» . قال : ما هي ؟ قال : «تنزل فتقاتلني» . فضحك عمرو وقال : إن هذه الخصلة ما كنت أظن أن أحدا من العرب يرومني عليها، وإني لأكره أن أقتل الرجل الكريم مثلك ، وقد كان أبوك لي نديما . قال علي عليه السلام : «لكنني احب أن أقتلك ، فانزل إن شئت». فأسف عمرو ونزل فضرب وجه فرسه (حتى رجع ). فقال جابر بن عبدالله رحمه الله : وثارت بينهما قترة، فما رأيتهما وسمعت التكبيرتحتها، فعلمت أن عليا عليه السلام قد قتله ، وانكشف أصحابه حتى طفرت خيولهم الخندق ، وتبادر المسلمون حين سمعوا التكبير ينظرون ما صنع القوم ، فوجدوا نوفل بن عبدالله في جوف الخندق لم ينهض به فرسه ، فجعلوا يرمونه بالحجارة، فقال لهم : قتلة أجمل من هذه ، ينزل بعضكم اقاتله ، فنزل إليه أمير المؤمنين عليه السلام فضربه حتى قتله ، ولحق هبيرة فأعجزه فضرب قربوس سرجه وسقطت درع كانت عليه ، وفر عكرمة، وهرب ضرار بن الخطاب . فقال جابر: فما شبهت قتل علي عمرا إلا بما قص الله تعالى من قصة داود وجالوت ، حيث يقول : (فهزموهم باذن ألله وقتل داود جالوت) . وروى عمرو بن الأزهر، عن عمرو بن عبيد، عن الحسن : أن عليا عليه السلام لما قتل عمرو بن عبدود احتز رأسه وحمله ، فألقاه بين يدي رسول الله صلى الله عليه وآله فقام أبو بكر وعمر، فقبلا رأس علي.
منقول
رافضي حتى الموت
05-08-2007, 01:57 PM
ومما جاء في غزوة السلسلة، أن النبي صلى الله عليه وآله كان ذات يوم جالسا، إذ جاءه أعرابي فجثا بين يديه ، ثم قال : اني جئتك لأنصحك ، قال : «وما نصيحتك ؟» قال : قوم من العرب قد عملوا على أن يثبتوك بالمدينة، ووصفهم له . قال : فأمر أمير المؤمنين عليه السلام أن ينادي بالصلاة جامعة ، فاجتمع المسلمون ، فصعد المنبر فحمد الله وأثنى عليه ، ثم قال : «أيها الناس ، إن هذا عدو الله وعدوكم قد اقبل إليكم ، يزعم أنه يثبتك بالمدينة ، فمن للوادي ؟» . فقام رجل من المهاجرين فقال : أنا له يا رسول الله . فناوله اللواء وضم إليه سبعمائة رجل وقال له : «امض على اسم الله» . فمضى فوافى القوم ضحوة، فقالوا له : من الرجل ؟ قال : أنا رسول لرسول الله ، إما أن تقولوا : لا إله إلا الله وحده لا شريك له وأن محمدا عبده ورسوله ، أو لأضربنكم بالسيف ؟ قالوا له : ارجع إلى صاحبك ، فإنا في جمع لا تقوم له . فرجع الرجل ، فأخبررسول الله صلى الله عليه وآله بذلك ، فقال النبي صلى الله عليه وآله : «من للوادي ؟» فقام رجل من المهاجرين فقال : أنا له يا رسول الله . قال : فدفع إليه الراية ومضى، ثم عاد بمثل ما عاد به صاحبه الأول . فقال رسول الله صلى الله عليه وآله : «أين علي بن أبي طالب ؟» فقام أمير المؤمنين عليه السلام فقال : «أنا ذا يا رسول الله ؟» قال : «امض إلى الوادي» قال : «نعم» وكانت له عصابة لا يتعصب بها حتى يبعثه النبي عليه السلام في وجه شديد . فمضى إلى منزل فاطمة عليها السلام ، فالتمس العصابة منها؟ فقالت : «أين تريد ، أين بعثك أبي ؟ قال : إلى وادي الرمل» فبكت إشفاقا عليه . فدخل النبي صلى الله عليه وآله وهي على تلك الحال . فقال لها: «ما لك تبكين ؟ أتخافين أن يقتل بعلك ؟ كلا، إن شاء الله» فقال له علي عليه السلام : «لا تنفس علي بالجنة ، يا رسول الله». ثم خرج ومعه لواء النبي صلى الله عليه وآله فمضى حتى وافى القوم بسحر فأقام حتى أصبح ، ثم صلى بأصحابه الغداة وصفهم صفوفا، واتكأ على سيفه مقبلا على العدو، فقال لهم : «يا هؤلاء، أنا رسول رسول الله إليكم ، أن تقولوا لا إله إلا الله وأن محمدا عبده ورسوله ، وإلا ضربتكم بالسيف ،. قالوا : ارجع كما رجع صاحباك . قال : «أنا أرجع ؟! لا والله حتى تسلموا أو أضربكم بسيفي هذا، أنا علي بن أبي طالب بن عبد المطلب». فاضطرب القوم لما عرفوه ، ثم اجترؤوا على مواقعته ، فواقعهم عليه السلام ، فقتل منهم ستة أو سبعة، وانهزم المشركون ، وظفر المسلمون وحازوا الغنائم ، وتوجه إلى النبي صلى الله عليه وآله.
منقول
رافضي حتى الموت
05-08-2007, 02:00 PM
أن المشركين حضروا بدرا مصرين على القتال ، مستظهرين فيه بكثرة الأموال ، والعدد والعدة والرجال ، والمسلمون إذ ذاك نفر قليل عددهم هناك ، حضرته طوائف منهم بغير اختيار، وشهدته على الكره منها له والاضطرار، فتحدتهم قريش بالبراز ودعتهم إلى المصافة والنزال ، واقترحت في اللقاء منهم الأكفاء ، وتطاولت الأنصار لمبارزتهم فمنعهم النبي صلى الله عليه وآله من ذلك ، وقال لهم : «إن القوم دعوا الأكفاء منهم» ثم أمر عليا أمير المؤمنين عليه السلام بالبروز إليهم ، ودعا حمزة بن عبد المطلب وعبيدة بن الحارث - رضي الله عنهما- أن يبرزا معه. فلما اصطفوا لهم لم يثبتهم القوم ، لأنهم كانوا قد تغفروا فسألوهم : من أنتم ،فانتسبوا لهم ، فقالوا : أكفاء كرام . ونشبت الحرب بينهم ، وبارز الوليد أمير المؤمنين عليه السلام فلم يلبثه حتى قتله ، وبارز عتبة حمزة - رضي الله عنه - فقتله حمزة ، وبارز شيبة عبيدة ـ رحمه الله - فاختلفت بينهما ضربتان ، قطعت إحداهما فخذ عبيدة، فاستنقذه أمير المؤمنين عليه السلام بضربة بدر بها شيبة فقتله ، وشركه في ذلك حمزة- رضوان الله عليه - فكان قتل هؤلاء الثلاثة أول وهن لحق المشركين ، وذل دخل عليهم ، ورهبة اعتراهم بها الرعب من المسلمين ، وظهر بذلك أمارات نصر المسلمين . ثم بارز أمير المؤمنين عليه السلام العاص بن سعيد بن العاص ، بعد أن أحجم عنه من سواه فلم يلبثه أن قتله . وبرز إليه حنظلة ابن أبي سفيان فقتله ، وبرز بعده طعيمة بن عدي فقتله ، وقتل بعده نوفل بن خويلد - وكان من شياطين قريش - ولم يزل عليه السلام يقتل واحدا منهم بعد واحد، حتى أتى على شطر المقتولين منهم ، وكانوا سبعين قتيلا تولى كافة من حضر بدرا من المؤمنين مع ثلاثة آلاف من الملائكة المسومين قتل الشطر منهم ، وتولى أمير المؤمنين قتل الشطر الآخر وحده ، بمعونة اللة له وتوفيقه وتاييده ونصره ، وكان الفتح له بذلك وعلى يديه ، وختم الأمر بمناولة النبي صلى الله عليه وآله كفا من الحصى ، فرمى بها في وجوههم وقال : «شاهت الوجوه» فلم يبق أحد منهم إلا ولى الدبر لذلك منهزمأ، وكفى الله المؤمنين القتال بامير المؤمنين عليه السلام وشركائه في نصرة الدين من خاصة (آل الرسول ) - عليه وآله السلام - ومن أيدهم به من الملائكة الكرام عليهم التحية والسلام كما قال الله عز وجل (وكفى الله المؤمنين القتال وكان ألله قويا عزيزا).
م
ن
ق
و
ل
رافضي حتى الموت
05-08-2007, 02:01 PM
في حديث عمران بن حصين قال : لما تفرق الناس عن رسول الله صلى الله عليه وآله في يوم أحد، جاء علي متقلدا سيفه حتى قام بين يديه ، فرفع رسول الله صلى الله عليه وآله رأسه إليه فقال له : «ما لك لم تفر مع الناس ؟ فقال : يا رسول الله أأرجع كافرا بعد إسلامي !» فاشارله إلى قوم انحدروا من الجبل فحمل عليهم فهزمهم ، ثم أشار له إلى قوم آخرين فحمل عليهم فهزمهم ، ثم أشار إلى قوم فحمل عليهم فهزمهم ، فجاء جبرئيل عليه السلام فقال : يا رسول الله ، لقد عجبت الملائكة (وعجبنا معهم ) من حسن مواساة علي لك بنفسه ، فقال رسول الله صلى الله عليه وآله : «وما يمنعه من هذا وهو مني وأنا منه» فقال جبرئيل عليه السلام : وأنا منكم. وروى الحكم بن ظهير، عن السدي ، عن أبي مالك ، عن ابن عباس رحمة الله عليه : ان طلحة بن أبي طلحة خرج يومئذ فوقف بين الصفين، فنادى : يا اصحاب محمد، إنكم تزعمون أن الله تعالى يعجلنا بسيوفكم إلى النار، ويعجلكم بسيوفنا إلى الجنة، فأيكم يبرز إلي ؟ فبرز إليه أميرالمؤمنين عليه السلام فقال : «والله لا أفارقك اليوم حتى أعجلك بسيفي إلى النار» فاختلفا ضربتين ، فضربه علي بن أبي طالب على رجليه فقطعهما، وسقط فانكشف عنه ، فقال : أنشدك الله - يا بن عم - والرحم . فانصرف عنه إلى موقفه ، فقال له المسلمون : (ألا أجزت ) عليه ؟ فقال : « ناشدني الله والرحم ، ووالله لا عاش بعدها أبدا» فمات طلحة في مكانه ، وبشر النبي صلى الله عليه وآله بذلك فسربه وقال : «هذا كبش الكتيبة». وقد روى محمد بن مروان ، عن عمارة، عن عكرمة قال : سمعت عليا عليه السلام يقول : «لما انهزم الناس يوم أحد عن رسول الله صلى الله عليه وآله لحقني من الجزع عليه ما لم أملك نفسي ، وكنت أمامه أضرب بسيفي بين يديه ، فرجعت أطلبه فلم أره ، فقلت : ما كان رسول الله ليفر، وما رأيته في القتلى، وأظنه رفع من بيننا إلى السماء، فكسرت جفن سيفي ، وقلت في نفسي لأقاتلن به عنه حتى أقتل ، وحملت على القوم فافرجوا فإذا أنا برسول الله صلى الله عليه وآله قد وقع على الأرض مغشيا عليه ، فقمت على رأسه ، فنظرإلي وقال : ما صنع الناس يا علي ؟ فقلت : كفروا- يا رسول الله - وولوا الدبر (من العدو) وأسلموك . فنظر النبي صلى الله عليه وآله إلى كتيبة قد أقبلت إليه ، فقال لي : رد عني يا علي هذه الكتيبة ، فحملت عليها بسيفي أضربها يمينا وشمالا حتى ولوا الأدبار. فقال لي النبي صلى الله عليه واله : أما تسمع يا علي مديحك في السماء ، إن ملكا يقال له رضوان ينادي : لا سيف إلا ذو الفقار ولا فتى إلا علي . فبكيت سرورا ، وحمدت الله سبحانه على نعمته».
م
ن
ق
و
ل
رافضي حتى الموت
05-08-2007, 02:07 PM
في حديث عمران بن حصين قال : لما تفرق الناس عن رسول الله صلى الله عليه وآله في يوم أحد، جاء علي(ع) متقلدا سيفه حتى قام بين يديه ، فرفع رسول الله صلى الله عليه وآله رأسه إليه فقال له : «ما لك لم تفر مع الناس ؟ فقال : يا رسول الله أأرجع كافرا بعد إسلامي !» فاشارله إلى قوم انحدروا من الجبل فحمل عليهم فهزمهم ، ثم أشار له إلى قوم آخرين فحمل عليهم فهزمهم ، ثم أشار إلى قوم فحمل عليهم فهزمهم ، فجاء جبرئيل عليه السلام فقال : يا رسول الله ، لقد عجبت الملائكة (وعجبنا معهم ) من حسن مواساة علي لك بنفسه ، فقال رسول الله صلى الله عليه وآله : «وما يمنعه من هذا وهو مني وأنا منه» فقال جبرئيل عليه السلام : وأنا منكم. وروى الحكم بن ظهير، عن السدي ، عن أبي مالك ، عن ابن عباس رحمة الله عليه : ان طلحة بن أبي طلحة خرج يومئذ فوقف بين الصفين، فنادى : يا اصحاب محمد، إنكم تزعمون أن الله تعالى يعجلنا بسيوفكم إلى النار، ويعجلكم بسيوفنا إلى الجنة، فأيكم يبرز إلي ؟ فبرز إليه أميرالمؤمنين عليه السلام فقال : «والله لا أفارقك اليوم حتى أعجلك بسيفي إلى النار» فاختلفا ضربتين ، فضربه علي بن أبي طالب على رجليه فقطعهما، وسقط فانكشف عنه ، فقال : أنشدك الله - يا بن عم - والرحم . فانصرف عنه إلى موقفه ، فقال له المسلمون : (ألا أجزت ) عليه ؟ فقال : « ناشدني الله والرحم ، ووالله لا عاش بعدها أبدا» فمات طلحة في مكانه ، وبشر النبي صلى الله عليه وآله بذلك فسربه وقال : «هذا كبش الكتيبة». وقد روى محمد بن مروان ، عن عمارة، عن عكرمة قال : سمعت عليا عليه السلام يقول : «لما انهزم الناس يوم أحد عن رسول الله صلى الله عليه وآله لحقني من الجزع عليه ما لم أملك نفسي ، وكنت أمامه أضرب بسيفي بين يديه ، فرجعت أطلبه فلم أره ، فقلت : ما كان رسول الله ليفر، وما رأيته في القتلى، وأظنه رفع من بيننا إلى السماء، فكسرت جفن سيفي ، وقلت في نفسي لأقاتلن به عنه حتى أقتل ، وحملت على القوم فافرجوا فإذا أنا برسول الله صلى الله عليه وآله قد وقع على الأرض مغشيا عليه ، فقمت على رأسه ، فنظرإلي وقال : ما صنع الناس يا علي ؟ فقلت : كفروا- يا رسول الله - وولوا الدبر (من العدو) وأسلموك . فنظر النبي صلى الله عليه وآله إلى كتيبة قد أقبلت إليه ، فقال لي : رد عني يا علي هذه الكتيبة ، فحملت عليها بسيفي أضربها يمينا وشمالا حتى ولوا الأدبار. فقال لي النبي صلى الله عليه واله : أما تسمع يا علي مديحك في السماء ، إن ملكا يقال له رضوان ينادي : لا سيف إلا ذو الفقار ولا فتى إلا علي . فبكيت سرورا ، وحمدت الله سبحانه على نعمته».
م
ن
ق
و
ل
رافضي حتى الموت
05-08-2007, 02:10 PM
فروى إبراهيم بن عمر، عن رجاله ، عن (فايد مولى عبدالله بن سالم ) قال :
لما خرج رسول الله صلى الله عليه وآله في عمرة الحديبية نزل الجحفة فلم يجد بها ماء ،
فبعث سعد بن مالك بالروايا، حتى إذا كان غيربعيد رجع سعد بالروايا فقال : يا رسول الله ،
ما أستطيع أن أمضي ، لقد وقفت قدماي رعبا من القوم فقال له النبي عليه وآله السلام : « اجلس» .
ثم بعث رجلا آخر، فخرج بالروايا حتى إذا كان بالمكان الذي انتهى اليه الأول رجع ،
فقال له النبي عليه السلام : «لم رجعت ؟» فقال : والذي بعثك بالحق ما استطعت أن أمضي رعبا.
فدعا رسول الله أمير المؤمنين علي بن أبي طالب صلوات الله عليهما فأرسله بالروايا،
وخرج السقاة وهم لا يشكون في رجوعه ، لما رأوا من رجوع من تقدمه .
فخرج علي عليه السلام بالروايا حتى ورد الحرار فاستقى ، ثم أقبل بها إلى النبي صلى الله عليه واله ولها زجل.
فكبرالنبي صلى الله عليه وآله ودعا له بخير
م
ن
ق
و
ل
رافضي وأفتخر
05-08-2007, 02:36 PM
بارك الله فيك اخوي رافضي
وهذا يعني ليلحن مهند ما دخل
اجل لو يدخل شبصير:) :)
عاشق الأهات
05-08-2007, 03:30 PM
يا عمار مو انا قلت لك في موضوع سابقا خليك رجال و قد المحاوره
يعني نحن للحين ما خلصنه من الموضوع الاول و تجي تفتح موضوع ثاني
هذا يدل على ضعفك و انك مو قد النقاش و غير جدير بالحوار
و اعتقد رافضي حتى الموت ما قصر لله يعطيه العافيه
و اذا على بلاد فارس يا عزيزي لولا علي لهلك عمر
يعني لو مو توجيهات الامام علي عليه السلام عمر ما يفتح حتى باب بيتهم هههههههههههه
ارجع الى موضوعنه و خليك قده
جاوبني انتا يا عاشق الاهات
انا بدي بطولات بعد وفاة الرسول
vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2024
Jannat Alhusain Network © 2024