عاشقــة أهل البيت
05-12-2011, 08:15 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
الإمام الحسين سلام الله عليه و نظرات بعض الزعماء و الكتاب و المستشرقين عنه
--------------------------------------------------------------
الزعيم البريطاني ونستون تشرشل :
ما دام للمسلمين قرآن يتلى و كعبة تقصد و حسين يذكر فأنه لا يمكن لأحد أن يسيطر عليهم
من الحديث الزعيم الصيني ماوتسي تونغ لياسر عرفات :
عندكم تجربة ثورية قائدها الحسين و هي تجربة إنسانية فذه و تأتون إلينا لتأخذوا التجارب.
الزعيم الألماني هتلر :
اثبتوا في القتال كما ثبت الحسين بن علي سبط محمد و أصحابه في كربلاء في العراق, و هم نفر قليل بين ألوف تفوقهم فنالوا بذلك المجد الخالد
محرر الهند"غاندي" كتاب : قصة تجاربي مع الحقيقة :
لقد طالعت بدقة حياة الإمام الحسين , شهيد الإسلام الكبير , و دققت النظر في صفحات كربلاء و اتضح لي أن الهند إذا أرادت إحراز النصر, فلابد لها من إقتفاء سيرة الإمام الحسين.
و قد ركز غاندي في قوله على مظلومية الحسين بقوله: تعلمت من الحسين كيف أكون مظلوماُ فأنتصر .
الكاتب الإنجليزي المعروف "جارلس ديكنز" :
إن كان الإمام الحسين قد حارب من أجل أهداف دنيوية, فإنني لا أدرك لماذا إصطحب معه النساء و الصبية و الأطفال ؟! إذن فالعقل يحكم أنه ضحى فقط لأجل الأسلام.
توماس ماساريك:
على الرغم من ان القساوسة لدينا يؤثرون على مشاعر الناس عبر ذكر مصائب المسيح إلا أنك لا تجد لدى اتباع المسيح ذلك الحماس و الإنفعال الذي تجده لدى اتباع الحسين عليه السلام.
و يبدو ان سبب ذلك يعود إلى أن مصائب الحسين عليه السلام لا تمثل إلا قشة أمام طود عظيم.
موريس دو كابري:
يقال في مجالس العزاء ان الحسين ضحى بنفسه لصيانة شرف و أعراض الناس, و لحفظ حرمة الإسلام ولم يرضخ لتسط ونزوات يزيد, اذن تعالوا نتخذه لنا قدوة, لنتخلص من نير الإستعمار , و أن نفضل الموت الكريم على الحياة الذليلة.
العالم و الأديب المسيحي "جورج جرداق":
حينما جند يزيد الناس لقتل الحسين و أراقه الدماء, كانو يقولون: كم تدفع لنا من المال؟ أما أنصار الحسين فكانو يقولون لو أننا نقتل سبعين مرة, فإننا على إستعداد لأن نقاتل بين يديك و نقتل مرة أخرى أيضا.
المستشرق الأنجليزي "السير برسي سايكوس":
حقاُ أن الشجاعة و البطولة التي ابدتها هذه الفئة القليلة, كانت على درجة بحيث دفعت كل من سمعها إلى اطرائها و الثناء عليها لا إرادياٌ. هذه الفئة الشجاعة الشريفة جعلت لنفسها صيتاٌ عالياُ و خالداً لازوال له إلى الأبد
السلام عليك يا ابا عبدالله الحسين
الإمام الحسين سلام الله عليه و نظرات بعض الزعماء و الكتاب و المستشرقين عنه
--------------------------------------------------------------
الزعيم البريطاني ونستون تشرشل :
ما دام للمسلمين قرآن يتلى و كعبة تقصد و حسين يذكر فأنه لا يمكن لأحد أن يسيطر عليهم
من الحديث الزعيم الصيني ماوتسي تونغ لياسر عرفات :
عندكم تجربة ثورية قائدها الحسين و هي تجربة إنسانية فذه و تأتون إلينا لتأخذوا التجارب.
الزعيم الألماني هتلر :
اثبتوا في القتال كما ثبت الحسين بن علي سبط محمد و أصحابه في كربلاء في العراق, و هم نفر قليل بين ألوف تفوقهم فنالوا بذلك المجد الخالد
محرر الهند"غاندي" كتاب : قصة تجاربي مع الحقيقة :
لقد طالعت بدقة حياة الإمام الحسين , شهيد الإسلام الكبير , و دققت النظر في صفحات كربلاء و اتضح لي أن الهند إذا أرادت إحراز النصر, فلابد لها من إقتفاء سيرة الإمام الحسين.
و قد ركز غاندي في قوله على مظلومية الحسين بقوله: تعلمت من الحسين كيف أكون مظلوماُ فأنتصر .
الكاتب الإنجليزي المعروف "جارلس ديكنز" :
إن كان الإمام الحسين قد حارب من أجل أهداف دنيوية, فإنني لا أدرك لماذا إصطحب معه النساء و الصبية و الأطفال ؟! إذن فالعقل يحكم أنه ضحى فقط لأجل الأسلام.
توماس ماساريك:
على الرغم من ان القساوسة لدينا يؤثرون على مشاعر الناس عبر ذكر مصائب المسيح إلا أنك لا تجد لدى اتباع المسيح ذلك الحماس و الإنفعال الذي تجده لدى اتباع الحسين عليه السلام.
و يبدو ان سبب ذلك يعود إلى أن مصائب الحسين عليه السلام لا تمثل إلا قشة أمام طود عظيم.
موريس دو كابري:
يقال في مجالس العزاء ان الحسين ضحى بنفسه لصيانة شرف و أعراض الناس, و لحفظ حرمة الإسلام ولم يرضخ لتسط ونزوات يزيد, اذن تعالوا نتخذه لنا قدوة, لنتخلص من نير الإستعمار , و أن نفضل الموت الكريم على الحياة الذليلة.
العالم و الأديب المسيحي "جورج جرداق":
حينما جند يزيد الناس لقتل الحسين و أراقه الدماء, كانو يقولون: كم تدفع لنا من المال؟ أما أنصار الحسين فكانو يقولون لو أننا نقتل سبعين مرة, فإننا على إستعداد لأن نقاتل بين يديك و نقتل مرة أخرى أيضا.
المستشرق الأنجليزي "السير برسي سايكوس":
حقاُ أن الشجاعة و البطولة التي ابدتها هذه الفئة القليلة, كانت على درجة بحيث دفعت كل من سمعها إلى اطرائها و الثناء عليها لا إرادياٌ. هذه الفئة الشجاعة الشريفة جعلت لنفسها صيتاٌ عالياُ و خالداً لازوال له إلى الأبد
السلام عليك يا ابا عبدالله الحسين