ابو سجاد~نجف
15-12-2011, 08:53 PM
ردا على بيان نشر سابقا من قبل احد المشاركين لنشره بيان للمدعو عدي الاعسم .. والله عشنا وشفنا اية الله اسمه عدي وباجر يمكن راح اقلد السيد دريد او قصي او لؤي مع احترامي لكل الاسماء ولاكن ان يكون اة الله هذا اسمه انا اعتذر لايمكن ان اقلده
لا يخفى على كل عاقل ما تقوم به امريكا من دور بشع في احداث منطقتنا ولاسيما العراق فهم يحشرون انوفهم النتنه في كل الاماكن والمجاميع والطوائف والاحزاب والتجمعات لحماية مصالحهم فهم لا يتورعون لعمل اي شيء من قتل للابرياء وتشريد بالجمله وترهيب للامنين كله لحماية مصالحهم. احيانا يكون تدخلهم عسكريا مباشرا كما حصل في افغانستان والعراق واحيانا بالضغط الدبلوماسي واستخدام ثقلها السياسي من خلال التهديدات بفرض عقوبات على هذا النظام او ذاك و احيانا كثيره يستخدمون الطابور الخامس من مرتزقه ومندسين وعملاء ومعارضين لنظام ومن خلال هؤلاء يحققون مصالحهم.
لقد كان صدام المقبور رجلهم الوفي في المنطقه ولهذا استخدموه افضل استخدام لتحقيق مصالحهم العليا ,وهي اولا اضعاف ايران من خلال الحرب , ليتسنى لها تحقيق مصلحتها الثانيه وهي السيطره الكليه على منطقة الخليج والعراق باعتبارها المصدر الاول للنفط والانتقام من ايران واذلالها لما فعله الامام الخميني برجل امريكا الاول في المنطقه الشاه المقبور واهانته لامريكا من خلال احداث السفاره الامريكيه في طهران ابان الثوره وهذا ما لايمكن لامريكا ان تنساه يوما من الايام لعدة اسباب اهمهما انها احست بالطعن في كرامتها امام المجتمع الدولي جراء هذا الفعل, ولكي تطمان حلفائها المستقبليون بانها لا تتركهم ولا تنساهم ان حدث لهم اي مكروه وهؤلاء ماشاء الله لايعدون ولا يحصون ,
ومصلحتها العليا الثالثه هي حفض اسرائيل من كل خطر يحدق بها وهذه هي حجتها دوما للتدخل في شؤون هذه الدوله وهذه افضل حجة لدى امريكا لتتدخل في شؤون المنطقه على اعتبار ان اسرائيل حليف لها سياسيا وعسكريا..
لايخفى على كل عاقل ومتتبع ان الحرب العراقية الكويتيه ما هي الا تخطيط امريكي بحت ليتسنى لامريكا التدخل المباشرة في المنطقه لتحقيق مصالحها وادارة المنطقه من قبلها مباشرة بعدما فشلت هي وصدام ودول الخليج من الانتصار على ايران واسقاط النظام فيها ولذالك تدخلت امريكا بجيوشها بعدما وضعت لصدام سيناريو احتلال الكويت وبالتالي يجب عليها تحرير الكويت والدخول للمنطقه بقرار دولي ومساعدة كل العالم, السيناريو كان يهدف لاحتلال العراق من قبلهم وتغير صدام واعطاء الحكم فيه لوجوه جديده لان صدام كثرت اخطائه واصبح شخصية غير محببه من قبل الشعب العراقي وبذالك سامه العراقيون وبالفعل تم الاجتياح من قبل القوات الامريكيه للعراق بعد تحرير الكويت ولاكن ماحدث في شعبان من انتفاضة شيعيه لم تكن في حسبان الامريكان ولهذا خافت امريكا ان تخسر اللعبه وتنقلب الطاولة على راسها فلهذا اوقفوا الاجتياح العسكري وغيروا خططهم خوفا من ان الشيعة سيستلمون السلطة في العراق وهذا ما لا يريدوه طبعا , وبين ضحية وعشاها عاد صدام رجلهم وحبيبهم بعدما كان من المغضوب عليهم بالامس وساعدوه على قمع الانتفاضه وقتل الالاف وتشريد الملايين.
في هذه الفتره من 1991 لغاية 2003 عملت امريكا في العراق مع حزب البعث على زرع عناصر ووجوه جديده وخاصتا في صفوف الشيعه فخلقوا احزابا معارضه وشخصيات سياسيه ودينيه وحتى قاموا بدعم بعض الجهات لانشاء مرجعيات شيعيه لتشتيت صفوف الناس وطبعا لعلمنا ان اغلب ابناء الشعب العراقي من البسطاء والفقراء والمحتاجين والاميين فلذالك لم يستطيعوا ان يميزوا بين الطالح والصالح لا بين الشريف والخسيس,
هؤلاء هم الطابور الخامس الذي استخدمته امريكا بين صفوف الناس للتمهيد لامريكا وضمان مصلحتها وخططها لمستقبل العراق عندما ستجتاح العراق في 2003 لان امريكا لم تغير يوما خطتها لاجتياح العراق التي وضعتها مسبقا في عام 1990 بعد لعبة احتلال الكويت. والدليل هو ان الاحداث هي هي نفسها في الاجتياح ولاكن الذرائع تختلف وصدام هو نفسه صدام 1991 لم يتغير وذريعة السلاح البيولوجي كانت كذبة علينا ونحن لبساطتنا نسينا كل هذا وصدقنا انه تحرير وخلاص من الطاغوت.
لقد استعملت امريكا الطابور الخامس وخاصتا بين صفوف الشيعه لانها تظمن الاكراد والسنه مسبقا لتحالفهم مع امريكا من قبل وقد خبرتهم دوما في المنطقه فهم خير معين وشريك لامريكا في مواجهاتها وخاصتا ان كانت المواجهه مع الشيعه والحرب العراقيه الايرانيه خير دليل وكيف اصطف الجميع صفا واحدا لمواجهة ايران بينما يتشتتون في مواجهة عدو الامه اسرائيل هذا لان من يجمعهم ويفرقهم هي سيدتهم امريكا.
وامريكا قد خبرت الشيعه من قبل في ايران وفي جنوب لبنان فهم لايمكن ان يتنازلوا عن مبادئهم ولايمكن ان يرضخوا لتهديد ما فهم اسياد انفسهم ولايمكن ان يقبل السيد ان يكون عبدا لو ملكوه الدنيا. ولذا تجد ان المرجعيه الرشيده بقيادة السيد السيستاني قد خبرت اهداف امريكا الخسيسه ولم يقابل السيد السيستاني يوما من الايام اي مسؤول امريكي رغم كل الضغوط لانه يعلم انهم ارذال انجاس يلطخون كل يد تصافحهم بدم الشيعه في كل مكان, لذا ارادوا اختراق المذهب من خلال خلق شخصيات دينيه مثل شيخكم هذا الذي لم يكمل حتى دراسته الابتدائيه ولم يدرس في حوزة ما او عند عالم من علمائنا رغم معرفتنا بضعف دينه بل يفتخر بانه علم نفسه بنفسه والمضحك في تاريخه انه لايقول درست عند فلان او فلان بل يقول عاشرت العالم الفلاني وصاحبت الشيخ العلاني فياعدي الاتعلم ان ابا بكر وعمر صاحبوا خير الخلق وكانوا اكفر الخلق..
كفاكم هذه الالاعيب الواهيه فهي لن تنلي علينا وخذ شيخك بيعدا عنا او خذه الى صفحته في الفيس بوك وانشر فيها ماتشاء وعلى الاخوه المشرفين على هذا الموقع ان لايجعلو الموقع هذا دعاية لهذا او لذاك ولنا يعرف بعضنا البعض ونعرف من السيد الصرخي ومن عدي الاعسم ومن ومن ومن ومن
انتهى
لا يخفى على كل عاقل ما تقوم به امريكا من دور بشع في احداث منطقتنا ولاسيما العراق فهم يحشرون انوفهم النتنه في كل الاماكن والمجاميع والطوائف والاحزاب والتجمعات لحماية مصالحهم فهم لا يتورعون لعمل اي شيء من قتل للابرياء وتشريد بالجمله وترهيب للامنين كله لحماية مصالحهم. احيانا يكون تدخلهم عسكريا مباشرا كما حصل في افغانستان والعراق واحيانا بالضغط الدبلوماسي واستخدام ثقلها السياسي من خلال التهديدات بفرض عقوبات على هذا النظام او ذاك و احيانا كثيره يستخدمون الطابور الخامس من مرتزقه ومندسين وعملاء ومعارضين لنظام ومن خلال هؤلاء يحققون مصالحهم.
لقد كان صدام المقبور رجلهم الوفي في المنطقه ولهذا استخدموه افضل استخدام لتحقيق مصالحهم العليا ,وهي اولا اضعاف ايران من خلال الحرب , ليتسنى لها تحقيق مصلحتها الثانيه وهي السيطره الكليه على منطقة الخليج والعراق باعتبارها المصدر الاول للنفط والانتقام من ايران واذلالها لما فعله الامام الخميني برجل امريكا الاول في المنطقه الشاه المقبور واهانته لامريكا من خلال احداث السفاره الامريكيه في طهران ابان الثوره وهذا ما لايمكن لامريكا ان تنساه يوما من الايام لعدة اسباب اهمهما انها احست بالطعن في كرامتها امام المجتمع الدولي جراء هذا الفعل, ولكي تطمان حلفائها المستقبليون بانها لا تتركهم ولا تنساهم ان حدث لهم اي مكروه وهؤلاء ماشاء الله لايعدون ولا يحصون ,
ومصلحتها العليا الثالثه هي حفض اسرائيل من كل خطر يحدق بها وهذه هي حجتها دوما للتدخل في شؤون هذه الدوله وهذه افضل حجة لدى امريكا لتتدخل في شؤون المنطقه على اعتبار ان اسرائيل حليف لها سياسيا وعسكريا..
لايخفى على كل عاقل ومتتبع ان الحرب العراقية الكويتيه ما هي الا تخطيط امريكي بحت ليتسنى لامريكا التدخل المباشرة في المنطقه لتحقيق مصالحها وادارة المنطقه من قبلها مباشرة بعدما فشلت هي وصدام ودول الخليج من الانتصار على ايران واسقاط النظام فيها ولذالك تدخلت امريكا بجيوشها بعدما وضعت لصدام سيناريو احتلال الكويت وبالتالي يجب عليها تحرير الكويت والدخول للمنطقه بقرار دولي ومساعدة كل العالم, السيناريو كان يهدف لاحتلال العراق من قبلهم وتغير صدام واعطاء الحكم فيه لوجوه جديده لان صدام كثرت اخطائه واصبح شخصية غير محببه من قبل الشعب العراقي وبذالك سامه العراقيون وبالفعل تم الاجتياح من قبل القوات الامريكيه للعراق بعد تحرير الكويت ولاكن ماحدث في شعبان من انتفاضة شيعيه لم تكن في حسبان الامريكان ولهذا خافت امريكا ان تخسر اللعبه وتنقلب الطاولة على راسها فلهذا اوقفوا الاجتياح العسكري وغيروا خططهم خوفا من ان الشيعة سيستلمون السلطة في العراق وهذا ما لا يريدوه طبعا , وبين ضحية وعشاها عاد صدام رجلهم وحبيبهم بعدما كان من المغضوب عليهم بالامس وساعدوه على قمع الانتفاضه وقتل الالاف وتشريد الملايين.
في هذه الفتره من 1991 لغاية 2003 عملت امريكا في العراق مع حزب البعث على زرع عناصر ووجوه جديده وخاصتا في صفوف الشيعه فخلقوا احزابا معارضه وشخصيات سياسيه ودينيه وحتى قاموا بدعم بعض الجهات لانشاء مرجعيات شيعيه لتشتيت صفوف الناس وطبعا لعلمنا ان اغلب ابناء الشعب العراقي من البسطاء والفقراء والمحتاجين والاميين فلذالك لم يستطيعوا ان يميزوا بين الطالح والصالح لا بين الشريف والخسيس,
هؤلاء هم الطابور الخامس الذي استخدمته امريكا بين صفوف الناس للتمهيد لامريكا وضمان مصلحتها وخططها لمستقبل العراق عندما ستجتاح العراق في 2003 لان امريكا لم تغير يوما خطتها لاجتياح العراق التي وضعتها مسبقا في عام 1990 بعد لعبة احتلال الكويت. والدليل هو ان الاحداث هي هي نفسها في الاجتياح ولاكن الذرائع تختلف وصدام هو نفسه صدام 1991 لم يتغير وذريعة السلاح البيولوجي كانت كذبة علينا ونحن لبساطتنا نسينا كل هذا وصدقنا انه تحرير وخلاص من الطاغوت.
لقد استعملت امريكا الطابور الخامس وخاصتا بين صفوف الشيعه لانها تظمن الاكراد والسنه مسبقا لتحالفهم مع امريكا من قبل وقد خبرتهم دوما في المنطقه فهم خير معين وشريك لامريكا في مواجهاتها وخاصتا ان كانت المواجهه مع الشيعه والحرب العراقيه الايرانيه خير دليل وكيف اصطف الجميع صفا واحدا لمواجهة ايران بينما يتشتتون في مواجهة عدو الامه اسرائيل هذا لان من يجمعهم ويفرقهم هي سيدتهم امريكا.
وامريكا قد خبرت الشيعه من قبل في ايران وفي جنوب لبنان فهم لايمكن ان يتنازلوا عن مبادئهم ولايمكن ان يرضخوا لتهديد ما فهم اسياد انفسهم ولايمكن ان يقبل السيد ان يكون عبدا لو ملكوه الدنيا. ولذا تجد ان المرجعيه الرشيده بقيادة السيد السيستاني قد خبرت اهداف امريكا الخسيسه ولم يقابل السيد السيستاني يوما من الايام اي مسؤول امريكي رغم كل الضغوط لانه يعلم انهم ارذال انجاس يلطخون كل يد تصافحهم بدم الشيعه في كل مكان, لذا ارادوا اختراق المذهب من خلال خلق شخصيات دينيه مثل شيخكم هذا الذي لم يكمل حتى دراسته الابتدائيه ولم يدرس في حوزة ما او عند عالم من علمائنا رغم معرفتنا بضعف دينه بل يفتخر بانه علم نفسه بنفسه والمضحك في تاريخه انه لايقول درست عند فلان او فلان بل يقول عاشرت العالم الفلاني وصاحبت الشيخ العلاني فياعدي الاتعلم ان ابا بكر وعمر صاحبوا خير الخلق وكانوا اكفر الخلق..
كفاكم هذه الالاعيب الواهيه فهي لن تنلي علينا وخذ شيخك بيعدا عنا او خذه الى صفحته في الفيس بوك وانشر فيها ماتشاء وعلى الاخوه المشرفين على هذا الموقع ان لايجعلو الموقع هذا دعاية لهذا او لذاك ولنا يعرف بعضنا البعض ونعرف من السيد الصرخي ومن عدي الاعسم ومن ومن ومن ومن
انتهى